الفتاة الماكثة أحسن أم العكس

[saida lol]

أنا أنصحبك بالمتخرجة و صاحبة شهادة ... و تكون ماكثة بالبيت ... فإذا أنت لم تستطع توفير ما تحتاجه أسرتك فبهذا هي ستبحث عن عمل و تقوم بمساعدتك في المصروف المنزلي ... و إذا أستطعت أن توفرتلك الاحتياجات فلن تضطرها للعمل ... و ستبقى بالبيت .... ...هذا رأيي ...

[اسعى لرضى الله]

سبحان الله

مقلتش نغير عليها تخالط الرجال مقلتش مبغيتش يشوف عندها غيري مقلتش بغيتها تريح في بيتها مكرمة معززة قلت أنا لي مقلقتني على العاملة هي ازمة الوجبة تاع الغداء وفترة الغياب عن البين من 8/12...........2/4

زيد المرا يا خويا مشي حق عليها تعاونك اصلا

يعني شمر على درعيك وعول على ربي مشي على مرا اللي تعاونك

[زبدة ذايبة]

يا أخي ضع نيتك في رب العالمين وأنوي أنك تتزوج من أجل أن تؤسس بيتا وأسرة هذا هو الأساس فمابني على باطل فهو باطل.

يا أخي أنا امرأة متزوجة وما وجدت أفضل من أن تكون أنت وهي عبدين لله فوالله لو وضع الله لكما البركة في الرزق فسيكفي المليون الواحد ولو محقها الله والله لو تكون الملاييييييييييييييييييييييين.

ضع نصب عينيك الدين والأخلاق فهذا هو رأس مالك واترك الرزق على الرزاق. أد ماعليك أمام الله وأنك تريد من الزواج الحلال وتعف نفسك وتوكل على الله في الاختيار وسيوفقك الله

اختر ذات الدين واعرفها من أمرين اثنين أجمع عليهما العلماء وذكرهما الله في كتابه فالمرأة تعرفها من طريقة كلامها ومن مشيتها

أسأل الله أن ييسر لك أمرك ويرزقك الزوجة الصالحة. والله إنني لأسر عندما أعرف أن بيتا مسلما سيتكون وأنه سيكون من هذا الزواج أبناء مسلمون موحدون يعبدون الله لايشركون به شيئا

[بنت الرّحّل]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هذا الموضوع حساس جدا وأصبح الكثير لا يتعاملون معه بمرونة وإن أردت التأكد راجع ارشيف المنتدى ستجد المساجلات العظيمة والحروب الطاحنة فاللهم سلم


بداية أحب أن أقول لك أن أصل المقارنة بين العاملة والماكثة خطأ فاحش جدا ذلك أن صفة المكوث في البيت ليست هي الخلق الحسن الوحيد في المرأة وصفة العمل ليس هي الخلق السيء الوحيد
ولكن هذا لا يعني أن نلغي أفضلية المكوث وإن صاحبه خلق سيء وصفة سيئة في المرأة
مثل صفة الإسلام في الإنسان هي صفة حسنة لا تلغى وإن كان المسلم فاجرا

والحق أحق أن يتبع !

عمل المرأة في وقتنا الراهن وفي الظروف التي نعيشها في مجتمعنا اليوم محاط بالكثير من الأخطار عليها وعلى غيرها

بصفتي كنت أدرس وحاولت العمل أثناء دراستي في بعض المجالات مهما كانت المرأة ملتزمة ومحافظة فإن اختلاطها مع الرجال مشكلة كبيرة جدا حتى وإن كان في ذلك ضرورة وهي جلب المال

صدقني كل مرأة عاملة هي تدرك ذلك وتعرف ذلك لكن شعورها بأن هذا الأمر قدح فيها يجعلها ترفض الاعتراف بذلك

لكن في الأخير لا يمكن الهروب من الحقيقة

وأنا أعطيك سببا من الأسباب الذي جعلني أكره فكرة العمل مع الرجال أن لي أخا هو أكبر مني وهو مختلف عني فكريا وعمليا لكن يبقى أخي في الأخير أنه كان له علاقات مع النساء وكان يحكي لي عن جزء منها لا كلها وكنا ندخل في نقاش حاد عن مدى خطأ هذا الأمر - لا اقصد بالعلاقات العلاقات المشبوهة ولكن التي هي عند عامة الناس لا بأس بها وتسمى بالدارجة معرفة وصداقة

لكن في يوم من الأيام سولت لي نفسي أن أنظر في بعض مذكراته خلسة فوجدت في مذكرته أسماء العاملات التي يعملن معه

كل واحدة باسمها ويصفاتها أيضا ومنهن المتزوجات طبعا حسب ما كان يحكي لي

قد لا تكون المتزوجة تضع في بالها هذا الأمر لكن هو واقع فعلا لأننا لا يمكن أن نتصور أن الرجال معصومون

أنا أؤكد لك مرة أخرى أن المكوث في البيت ليس هو الصفة الوحيدة التي يجب أن تكون في المرأة لكنه جزء من الصفات التي يجب أن تتوفر فيها

ومسألة أن الراتب الشهري لا يكفي؛ لا يمكنك أن تحكم على الشيء إلا بعد أن تجربه هذا أولا وإن كان لا بد وأن تأخذ عاملة فخذ ماكثة في البيت خياطة أو صانعة حلويات رأيتهن يجمعن أموالا طائلة ..

وأذكرك يقوله تعالى : ((وإن خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله إن شاء إن الله عليم حكيم ))

وفي الآية لطيفة في تعليق الوعد بالغنى بعد تطبيق الحكم الشرعي بالمشيئة أي أنه قد يشاء الله سبحانه أن يكون هناك غنى في الدنيا وقد لا يشاء أيضا لأنه عليم حكيم )) ومما لا شك فيه أن الفقر أو الحاجة تحتاج صبرا و معاناة لكن عاقبتها في الأخرة طيبة


أتمنى أن لا يفهم كلامي خطأ بخصوص المرأة العاملة بأنه إساءة فإن سلمت أي امرأة من الفتنة في نفسها فلا يمكن أن تضمن غيرها
لأن طبيعة أي عمل مهما كان يتطلب مقاربة بينها وبين زميلها ومعاملة مهما كانت صارمة ومحدودة لكن اللقاء اليومي والمتكرر يحدث نوعا من الألفة والمودة التي دائما تكون بعيدة كل البعد عن الأخوة و مجرد الزمالة سواء في نفسها أو بالنسبة لمن هو زميل لها


وقبل أن أنسى أحب أن أنبهك إلى أنك سواء أخذت عاملة أو ماكثة لا يمكن أن تكون الحياة كاملة من جميع النواحي لا بد وأن تكون هناك نقائص

وهناك مقولة لكاتب مصري : اللي عاوز ياخذ من الجواز كل حاجة مش حياخذ حاجة أبدا
وأخيــرا : عندي شيء هو أشبه بالخاطرة إذا كان الآباء غير واعين بخطورة اللهث وراء الماديات وجعلها هي أساس الحياة فإنهم لا يأتون إلا بجيل محب للمادة ومقدس لها

لأنها دائما هي أولى اهتماماتهم ومشاكلهم ويسعون دائما إلى تغيير القيم بل وتغيير حتى الأحكام الشرعية في سبيل أن تبقى هي .. نحن نسير إلى الهاوية بهذا التفكير الأناني



أتمنى لك التوفيق

[داعي الله ياسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الرّحّل

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هذا الموضوع حساس جدا وأصبح الكثير لا يتعاملون معه بمرونة وإن أردت التأكد راجع ارشيف المنتدى ستجد المساجلات العظيمة والحروب الطاحنة فاللهم سلم


بداية أحب أن أقول لك أن أصل المقارنة بين العاملة والماكثة خطأ فاحش جدا ذلك أن صفة المكوث في البيت ليست هي الخلق الحسن الوحيد في المرأة وصفة العمل ليس هي الخلق السيء الوحيد
ولكن هذا لا يعني أن نلغي أفضلية المكوث وإن صاحبه خلق سيء وصفة سيئة في المرأة
مثل صفة الإسلام في الإنسان هي صفة حسنة لا تلغى وإن كان المسلم فاجرا

والحق أحق أن يتبع !

عمل المرأة في وقتنا الراهن وفي الظروف التي نعيشها في مجتمعنا اليوم محاط بالكثير من الأخطار عليها وعلى غيرها

بصفتي كنت أدرس وحاولت العمل أثناء دراستي في بعض المجالات مهما كانت المرأة ملتزمة ومحافظة فإن اختلاطها مع الرجال مشكلة كبيرة جدا حتى وإن كان في ذلك ضرورة وهي جلب المال

صدقني كل مرأة عاملة هي تدرك ذلك وتعرف ذلك لكن شعورها بأن هذا الأمر قدح فيها يجعلها ترفض الاعتراف بذلك

لكن في الأخير لا يمكن الهروب من الحقيقة

وأنا أعطيك سببا من الأسباب الذي جعلني أكره فكرة العمل مع الرجال أن لي أخا هو أكبر مني وهو مختلف عني فكريا وعمليا لكن يبقى أخي في الأخير أنه كان له علاقات مع النساء وكان يحكي لي عن جزء منها لا كلها وكنا ندخل في نقاش حاد عن مدى خطأ هذا الأمر - لا اقصد بالعلاقات العلاقات المشبوهة ولكن التي هي عند عامة الناس لا بأس بها وتسمى بالدارجة معرفة وصداقة

لكن في يوم من الأيام سولت لي نفسي أن أنظر في بعض مذكراته خلسة فوجدت في مذكرته أسماء العاملات التي يعملن معه

كل واحدة باسمها ويصفاتها أيضا ومنهن المتزوجات طبعا حسب ما كان يحكي لي

قد لا تكون المتزوجة تضع في بالها هذا الأمر لكن هو واقع فعلا لأننا لا يمكن أن نتصور أن الرجال معصومون

أنا أؤكد لك مرة أخرى أن المكوث في البيت ليس هو الصفة الوحيدة التي يجب أن تكون في المرأة لكنه جزء من الصفات التي يجب أن تتوفر فيها

ومسألة أن الراتب الشهري لا يكفي؛ لا يمكنك أن تحكم على الشيء إلا بعد أن تجربه هذا أولا وإن كان لا بد وأن تأخذ عاملة فخذ ماكثة في البيت خياطة أو صانعة حلويات رأيتهن يجمعن أموالا طائلة ..

وأذكرك يقوله تعالى : ((وإن خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله إن شاء إن الله عليم حكيم ))

وفي الآية لطيفة في تعليق الوعد بالغنى بعد تطبيق الحكم الشرعي بالمشيئة أي أنه قد يشاء الله سبحانه أن يكون هناك غنى في الدنيا وقد لا يشاء أيضا لأنه عليم حكيم ومما لا شك فيه أن الفقر أو الحاجة تحتاج صبرا و معاناة لكن عاقبتها في الأخرة طيبة


أتمنى أن لا يفهم كلامي خطأ بخصوص المرأة العاملة بأنه إساءة فإن سلمت أي امرأة من الفتنة في نفسها فلا يمكن أن تضمن غيرها
لأن طبيعة أي عمل مهما كان يتطلب مقاربة بينها وبين زميلها ومعاملة مهما كانت صارمة ومحدودة لكن اللقاء اليومي والمتكرر يحدث نوعا من الألفة والمودة التي دائما تكون بعيدة كل البعد عن الأخوة و مجرد الزمالة سواء في نفسها أو بالنسبة لمن هو لزميل لها


وقبل أن أنسى أحب أن أنبهك إلى أنك سواء أخذت عاملة أو ماكثة لا يمكن أن تكون الحياة كاملة من جميع النواحي لا بد وأن تكون هناك نقائص

وهناك مقولة لكاتب مصري : اللي عاوز ياخذ من الجواز كل حاجة مش حياخذ حاجة أبدا
وأخيــرا : عندي شيء هو أشبه بالخاطرة إذا كان الآباء غير واعين بخطورة اللهث وراء الماديات وجعلها هي أساس الحياة فإنهم لا يأتون إلا بجيل محب للمادة ومقدس لها

لأنها دائما هي أولى اهتماماتهم ومشاكلهم ويسعون دائما إلى تغيير القيم بل وتغيير حتى الأحكام الشرعية في سبيل أن تبقى هي .. نحن نسير إلى الهاوية بهذا التفكير الأناني



أتمنى لك التوفيق

ونِعم الـــكلام والله
بارك الله في أصلِك

[جمعي البشاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الرّحّل

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هذا الموضوع حساس جدا وأصبح الكثير لا يتعاملون معه بمرونة وإن أردت التأكد راجع ارشيف المنتدى ستجد المساجلات العظيمة والحروب الطاحنة فاللهم سلم


بداية أحب أن أقول لك أن أصل المقارنة بين العاملة والماكثة خطأ فاحش جدا ذلك أن صفة المكوث في البيت ليست هي الخلق الحسن الوحيد في المرأة وصفة العمل ليس هي الخلق السيء الوحيد
ولكن هذا لا يعني أن نلغي أفضلية المكوث وإن صاحبه خلق سيء وصفة سيئة في المرأة
مثل صفة الإسلام في الإنسان هي صفة حسنة لا تلغى وإن كان المسلم فاجرا

والحق أحق أن يتبع !

عمل المرأة في وقتنا الراهن وفي الظروف التي نعيشها في مجتمعنا اليوم محاط بالكثير من الأخطار عليها وعلى غيرها

بصفتي كنت أدرس وحاولت العمل أثناء دراستي في بعض المجالات مهما كانت المرأة ملتزمة ومحافظة فإن اختلاطها مع الرجال مشكلة كبيرة جدا حتى وإن كان في ذلك ضرورة وهي جلب المال

صدقني كل مرأة عاملة هي تدرك ذلك وتعرف ذلك لكن شعورها بأن هذا الأمر قدح فيها يجعلها ترفض الاعتراف بذلك

لكن في الأخير لا يمكن الهروب من الحقيقة

وأنا أعطيك سببا من الأسباب الذي جعلني أكره فكرة العمل مع الرجال أن لي أخا هو أكبر مني وهو مختلف عني فكريا وعمليا لكن يبقى أخي في الأخير أنه كان له علاقات مع النساء وكان يحكي لي عن جزء منها لا كلها وكنا ندخل في نقاش حاد عن مدى خطأ هذا الأمر - لا اقصد بالعلاقات العلاقات المشبوهة ولكن التي هي عند عامة الناس لا بأس بها وتسمى بالدارجة معرفة وصداقة

لكن في يوم من الأيام سولت لي نفسي أن أنظر في بعض مذكراته خلسة فوجدت في مذكرته أسماء العاملات التي يعملن معه

كل واحدة باسمها ويصفاتها أيضا ومنهن المتزوجات طبعا حسب ما كان يحكي لي

قد لا تكون المتزوجة تضع في بالها هذا الأمر لكن هو واقع فعلا لأننا لا يمكن أن نتصور أن الرجال معصومون

أنا أؤكد لك مرة أخرى أن المكوث في البيت ليس هو الصفة الوحيدة التي يجب أن تكون في المرأة لكنه جزء من الصفات التي يجب أن تتوفر فيها

ومسألة أن الراتب الشهري لا يكفي؛ لا يمكنك أن تحكم على الشيء إلا بعد أن تجربه هذا أولا وإن كان لا بد وأن تأخذ عاملة فخذ ماكثة في البيت خياطة أو صانعة حلويات رأيتهن يجمعن أموالا طائلة ..

وأذكرك يقوله تعالى : ((وإن خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله إن شاء إن الله عليم حكيم ))

وفي الآية لطيفة في تعليق الوعد بالغنى بعد تطبيق الحكم الشرعي بالمشيئة أي أنه قد يشاء الله سبحانه أن يكون هناك غنى في الدنيا وقد لا يشاء أيضا لأنه عليم حكيم )) ومما لا شك فيه أن الفقر أو الحاجة تحتاج صبرا و معاناة لكن عاقبتها في الأخرة طيبة


أتمنى أن لا يفهم كلامي خطأ بخصوص المرأة العاملة بأنه إساءة فإن سلمت أي امرأة من الفتنة في نفسها فلا يمكن أن تضمن غيرها
لأن طبيعة أي عمل مهما كان يتطلب مقاربة بينها وبين زميلها ومعاملة مهما كانت صارمة ومحدودة لكن اللقاء اليومي والمتكرر يحدث نوعا من الألفة والمودة التي دائما تكون بعيدة كل البعد عن الأخوة و مجرد الزمالة سواء في نفسها أو بالنسبة لمن هو زميل لها


وقبل أن أنسى أحب أن أنبهك إلى أنك سواء أخذت عاملة أو ماكثة لا يمكن أن تكون الحياة كاملة من جميع النواحي لا بد وأن تكون هناك نقائص

وهناك مقولة لكاتب مصري : اللي عاوز ياخذ من الجواز كل حاجة مش حياخذ حاجة أبدا
وأخيــرا : عندي شيء هو أشبه بالخاطرة إذا كان الآباء غير واعين بخطورة اللهث وراء الماديات وجعلها هي أساس الحياة فإنهم لا يأتون إلا بجيل محب للمادة ومقدس لها

لأنها دائما هي أولى اهتماماتهم ومشاكلهم ويسعون دائما إلى تغيير القيم بل وتغيير حتى الأحكام الشرعية في سبيل أن تبقى هي .. نحن نسير إلى الهاوية بهذا التفكير الأناني



أتمنى لك التوفيق

بارك الله فيك على الاجابة

[غليزاني 26 سنة]

و قرن في بيوتكن ولا تتبرجن تبرج الجاهلية الاولى

يا اخي انا في راي الماكثة في البيت احسن

["راجية الجنة"]

ننصحك نصيحة داروها الي قبلك و من زمن طويل قول من 30 سنة هكاكة

هدو زوج اتزوجوا و دخلوا على الكراء ، تفاهموا مع بعض على انهم يعاونوا بعضاهم حتان ينوب ربي بسكنة هي تخدم و هو يخدم

في يوم من الايام قرر مولا المنزل يبيع المنزل لقى هدوا الي ساكنين يشروها لما كملوا الخلاص كامل الزوجة بطلت الخدمة لانه الغرض من الخدمة انتهى هو شراء السكنة


يعني يااخي مفيهاش عيب تعاونك مدام قابلة واحد ما دخلوا فيها و مكلاه دخولهالي دين راني سقسيت قبل ما نرد

توكل على الله و استخير وربي ينورلك طريقك

[داعي الله ياسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة "راجية الجنة"

ننصحك نصيحة داروها الي قبلك و من زمن طويل قول من 30 سنة هكاكة

هدو زوج اتزوجوا و دخلوا على الكراء ، تفاهموا مع بعض على انهم يعاونوا بعضاهم حتان ينوب ربي بسكنة هي تخدم و هو يخدم

في يوم من الايام قرر مولا المنزل يبيع المنزل لقى هدوا الي ساكنين يشروها لما كملوا الخلاص كامل الزوجة بطلت الخدمة لانه الغرض من الخدمة انتهى هو شراء السكنة


يعني يااخي مفيهاش عيب تعاونك مدام قابلة واحد ما دخلوا فيها و مكلاه دخولهالي دين راني سقسيت قبل ما نرد

توكل على الله و استخير وربي ينورلك طريقك

سلام الله أختاه
كل كلامك ماشاء الله حفظك الله ورعاك
فقط إلاّ ما تركته لكِ باللّون الأحمر نعم فهو في دلك الحَــد
لا أعلّق على قضيّتنا في الموضوع .... ولكن رغم أن كلامك صحيح لمّا تُنفِق المرأة بإرادتها هي دون ضغط من الرّجل نعم حلال ويَحِق لها دلك ولا نُــمانِع ما حلّله الله

فقط تِلك الطريقة التي أو دلك التعبير الدي دكرته بالأحمر أعلاه إستوقفني والله ....
فكل شيء وَجَبَ وجووووووووباً دخول الدّين فيه مهما كانت صِفته قبِل صاحبه أم أبى ... لكن لمّا قلتي ومكلاّه تدخلوهالي دين ..!!!!
هدي حسّيتها ومنخلّيهاش عالقة
ممكن وأكيد قصدك ماشي كيما كتبتي مي في وجه الشّريعة ألاّ نقول مثل دلك الكلام فهو عظيم بالنسبة للدّين و الشّريعة
لااااازم اندخلوها دين ولااااازم أنموتوا عليها في كل المواضيع وفي كل مشاريع الحياة
لأننا إدا تركنا الدّين تركنا الله


وفي الأخير لازم نطلب تسامحيني على هاد الملاحظة ونتمنى تتفهميني وتتقبلي مجرّد نصيحة

رب ايبارك فيك وشكراً لإستماعِك

[simsim20]

يا خويا ربي يعاونك بصح نظن حاول تحوس على وحدة خدامة وتكون على خلق ودين وبنت فاميليا وربي يسهلك

[لقرع بوكريشة]

[QUOTE=مشكلتي;1054303322]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخوتي أخواتي أود آراءكم و مساعداتكم في أمر هام

أنا محتار بين أن أتزوج ماكثة بالبيت


أو فتاة تعمل ...


بما تنصحوني خاصة وأن مرتبي عادي يعني رايح نكري نخرج من بيتنا العائلي

فما تنصحوني به

هل الفتاة العاملة أحسن التي تساعدني ...أما الماكثة بالبيت وخاصة ونحن في هذا الزمن أصبح 2 او 3 نملايين ماتدير والو وخاصة مع الكراء راه 1 مليون

ملاحظة أهلي نصحوني بالعاملة لانها أفضل من الماكثة على رأيهم وانا حابها ماكثة لكني احب اسمع آراءكم ....

أنا لي مقلقتني على العاملة هي ازمة الوجبة تاع الغداء وفترة الغياب عن البين من 8/12..........



اسمع يا اخينا الامور واضحة وضوح الشمس...الا لمن اراد ان يبرر اشياءا....على حساب اشياء اخرى...وساحاول ان اوجز لك الاهم في ثلاث نقاط او اربع .... فاسمعني وتأنى ولا تتسرع...وان كان تحليلي سوف لا يعجب البعض...لكنها الحقيقة والواقع المعاش

1 - اسمع يا اخينا اذا كانت المرأة الماكثة في البيت هي اول من ينهض باكرا وتبدأ شغل البيت من الساعة الخامسة صباحا....تحضيرا...وطبخا..وغسيلا...وخياطة...وتنظيفا بجميع انواعه..واستقبالا للضيوف الوافدين...فهي توجه هذا ..وتؤنب ذاك...وتنصح تلك...من ابناءها.......عملا مستمرا دون انقطاع الى ان يحل الظلام لتجدها اخر من يركن للراحة والنوم بعدما تنام اسرتها........ومع ذالك لو تفتش عما ينقص البيت تجد انها مازالت مقصرة ولم تستطع ان تنجز بعض الاعمال الضرورية في البيت......ان كان كذالك فماذا نقول عن زوجة تخرج من المنزل على الساعة السابعة والنصف قاصدة العمل وانت تعرف ان كل عمل مضني وشاق....لتعود على الساعة الثاني عشر منهكة القوى وفي يدها اربع قطع من الخبز اليابس ومعه قطعة او قطعتين من الكاشير والجبن....وفي احسن الاحوال اربع بيضات او خمسة غذاءها وغذاء اطفالها......ثم تعود على الساعة الثانية في معظم الاحوال....لتعمل في الفترة المسائية لتخرج منها متوجهة للبيت السعيد......!!!.....فاي عمل ستقوم به...؟؟؟ من اين ستبدأ ؟؟؟ والى اين ستنتهي؟؟؟
02 - وجبات الزوج والاطفال 99 /100 وجبات باردة Repas froids .... او ماكولات تطهى بالاسبوع وتوضع في الثلاجة....يعني قم بالتسخين على عجل وأأكل وانت واقف.....وفي بعض المرات تنام وانت طاويا بسبب انقطاع الكهرباء او اغلاق المخبزة......
03 - اما بالنسبة للزيارات العائلية او قدوم الضيوف....فاقرأ عليها السلام.....فمن غير المعقول ان ياتي الضيوف والاهل بغتة والزوجة في دوام العمل غائبة...او حتى وصلت للتو منهكة لا تكاد تحمل قوامها..
04 - اما بالنسبة لتربية الاولاد فتلك مصيبة المصائب...لا ملجأ الا للشارع..يغلق البيت صباحا ويتركون في الشارع مع رضاعات الحليب...والحفاضات المشدودة باحكام...وعند العودة على الساعة 12 او 14 مساءا ان وجدت الاولاد عند الباب فانت محظوظ....والا تطلق رجليك للريح تجوب الشوارع بحثا عنهم.....فان وجدتهم احمد ربك على هاته النعمة......وان كنت من المحظوظين الميسورين فيمكن ان تقتني مربية وتتركها في البيت بمبلغ 2000000 سنتيم على الاقل...وانت عارف المربية وما ادراك ما المربية...فيا ما تحت السواهي دواهي...وربينا يسترك ويستر اولادك عند الغياب......او تترك الاولاد عند الجارة نفيسة او ام الخير...وعليك ايضا بمبلغ محترم.....ويا رب استر...لان الام ليست كا الخالة وانت سيد العارفين....
05 - اما بالنسب لبيت القصيد والذي هو الاهم...والي خلى الاسر تتلاقى فقط عند النوم......اقصد هنا الحالة المادية..بمعنى مرتب الزوج ومرتب الزوجة..والذي اسال لعاب الكثير طمعا.....ومرغ انوفهم جشعا....اما بالنسبة لمرتبك فهو لك واسكت حتى لا اقول لك انك تبقى متابعا...واما بالنسبة لمرتب الزوجة فثلثه مواد تجميل لضرورة العمل ومتطلباته...وثلثه بين اهلها واخواتها وتنقلها...وووو وثلثه الباقي تحتفظ به او ممكن تعطيك منه 30000 سم مجاملة في الايام الاولى فقط.....اما بعدها ربما تريك العين الحمراء .. لانه مرتبها ولها كل الحق فيه شرعا وقانونا وعرفا....هذا رايي بكل تواضع وان كان بالتاكيد سيغضب كل عاملة...و ممكن يجد فيه احدهم ضالته لانه اختار العمل طمعا في زيادة المرتب ليجد نفسه في الاخير لم ينل لا بلح الشام ولا عنب اليمن

***الفطرة والمنطق والواقع المعاش والدين كل هذا يقر ان عمل المراة في بيتها ولاولادها تغمرهم حنانا ورعاية في كل حين..لا تغفل عنهم طرفة عين...انها سراجهم الذي لا يخمد...وقرينهم الذي لا يبعد...ومنبع حنانهم الذي لا يركد...ومصدر الهامهم الذي لا ينفذ ولا يفسد........لاختم في الاخير انه ليس برجل من يترك اهله وابناءه في حاجة وعرضة للشقاء.

قال تعالى :وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى........صدق الله العظيم

مع احترامي وتقديري لكل عاملة قهرتها واجبرتها الظروف... تسعى خلف الرغيف الشريف..


......اخوك اقرع

[KARIMA.HOPE]

سلام يا اخي انا ما نقلك ماكثة احسن و لا عاملة لان هادي ترجع ليك انت وحدك و شوفهم في زوج هل ينطبقوا مع حياتك و لا لا و مع اهلك و لالا و
يعني قرار ليك وحدك و من جهتي انو ماكثة لها سلبيات و ايجابيات مثلها مثل عاملة دوكا راه حسب مرأة و كيف تحب حياتها كيفاش دسرها

[الفلة البيضاء]

انا فتاة و فضلت المكوث في البيت بعدما تحصلت عل شهادة جامعية و لم ابالي للعمل لاني اعرف ان الدين يحث على مكوث المراة في البيت ةو الله يرزق بغير حساب و حتى و ان كان راتب زوجي قليل فان الله خبير بكل شيء هو الذي يقسم الارزاق كيف يشاء و ستكون لدي مسؤولية اخرى و هي حق زوجي العظيم علي و واجبي نحو بيتي و اولادي فلا اظنني استطيع ان افرط فيهم و اذهب خارج البيت لاجل مبلغ من المال .................احتراماتي لاخواتي العاملات

[داعي الله ياسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفلة البيضاء

انا فتاة و فضلت المكوث في البيت بعدما تحصلت عل شهادة جامعية و لم ابالي للعمل لاني اعرف ان الدين يحث على مكوث المراة في البيت ةو الله يرزق بغير حساب و حتى و ان كان راتب زوجي قليل فان الله خبير بكل شيء هو الذي يقسم الارزاق كيف يشاء و ستكون لدي مسؤولية اخرى و هي حق زوجي العظيم علي و واجبي نحو بيتي و اولادي فلا اظنني استطيع ان افرط فيهم و اذهب خارج البيت لاجل مبلغ من المال .................احتراماتي لاخواتي العاملات

يــارب زدها ولا تنقص لها وأغنها بحلالك عن حرامك وزكّها أنت خير من زكّاها وارزقها من حيث لا تحتسب وأعِنها ووفّقها يا مُعين واخلف لها بالخير يا إله الخير ... واجعل قرّة عينها في زوجها و أولادها .... آآآمين وبارك الله في أصلك

[biti]

وما محل الاخلاق من الاعراب