|
|
|||||||
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
فهل يصح بعد ذلك ان يقال ان علم الحديث نضج واحترق او ان علم الحديث لا يحتاج اليه او ان باب الجرح والتعديل قد قفل ؟ لا والله .
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
قال شيخ الإسلام كما في <مجموع الفتاوى> [4/12]: " فالرادّ على أهل البدع مجاهد، حتى كان يحيى بن يحيى يقول: الذبّ عن السنّة أفضل من الجهاد " اﻫ. وكما قال العلامة ربيع الحامل للواء الجرح والتعديل في هذا العصر "وقوله: انتهى عهد الجرح والتعديل هذا كذب، ما انتهى منهج النقدإلى يوم القيامة، ومنهج الجرح والتعديل لم ينتهي إلى يوم القيامة، وإنه لمن الجهاد بل أفضل من الضرب بالسيوف. وعهد الرواية انتهى في القرن الثالث فلماذا ابن تيمية رفع راية النقد وراية الجرح والتعديل؟ ! وهكذا الذهبي وابن القيم وابن كثير وابن حجر وإلى آخره و إلى يوم القيامة. ما دام هناك صراع بين الحق والباطل، وبين الهدي والضلال وبين أهل الحق والباطل وبين أهل الهدى و الضلال، فلابد من سل سيوف النقد والجرح والتعديل على أهل الباطل. وهم أخطر من أهل الرواية، و أولى بالجرح من الرواة الذين يخطئون شرعا وعقلا. هؤلاء يخترعون بدعا ويتعمدون بثها في صفوف المسلمين باسم الإسلام. و أما الرواة فالكذابون قليلون و محصورون، والبقية أناس طيبون يخطئون فما سكتوا عنهم. فإذا كان قد انتهى عهد الرواية فعهد النقد لم ينته، نقد أهل البدع وتجريحهم، وبيان ضلالهم و خطورتهم، وهذا مستمر إلى يوم القيامة وهو جهاد." |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
تصنيف الناس هو أحسن كتاب في فضح ظاهرة التجريح الغلابة المبنية على الظن المرجوح، وقد ألفها الشيخ العلامة قبل فشوها وانتشارها، وهكذا العلماء الأقحاح، ولما أصاب كبد الحقيقة، اشتدت الحملة عليه وعلى كتابه. والصراخ على قدر الألم. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
رحم الله العلامة بكرا ، وأسكنه فسيح جنّاته ، أمّا عن مسألة التصنيف ، فقد وقفت على كتاب رائع ، للشيخ عبد السلام ابن برجس رحمه الله ، وسمه ب : الردّ العلمي على منكري التصنيف ، ساق فيه من الدلائل والبراهين ، ما يفتح أمام القاريء آفاق المسألة ،فيجعله محكما لحدودها ، مدركا لأبعادها ، متبصّرا في غاياتها ، وهو على نسق جميل وعبارة جزلة ، فإذّا كان كتاب العلامة بكر ، يعالج حالة مرضية وإنحرافا سلوكيا ! فأنّ كتاب الشيخ عبد السلام ، يضبط للقواعد ويحرّر الأصول ، وإذا كان كتاب الشيخ بكر ، يرسم المسالك ويقي المزالق، فأنّ كتاب الشيخ عبد السلام يدفع الأوهام و يخلّص الأفهام ، ومن نظر في الكتابين معا ، وقف على كثير من الأصول النافعة ، والكلّيات الجامعة ، فرحم الله الشيخين ووفقنا لخير النجدين . |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | |||
|
اذا سلمنا ان الجرح والتعديل انتهى في زمانه |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
أخي الكريم ...هل من قال بذلك يقول بأن الخميني سلفي ،
هل الفوزان و الغنيمان و الراجحي و الغديان يقولون بذلك ، لا تخلط الأمور ...الخميني زنديق لا شك في ذلك و لا ريب ، الرد على أهل البدع و أصحاب المخالفات مشروع عند الجميع ، لكن الإشكال عندما يجعل ذلك مبررا لتجاوز الحد و بث الفرقة ، كما أن المشكلة في امتحان الناس بمثل هذه المسائل " بقاء الجرح و التعديل " " الفرق بين المنهج و العقيدة "...إلى غير ذلك من غير تحرير للمصطلحات و لا ضبط للمفاهيم .... فيسقط المخالف و يبدع .... |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
رحم الله الشيخ العلامة بكر ابو زيد فقد كان خبيرا بالفتن |
|||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الظن, الناس, تصنيف, واليقين. |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc