![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حكم التوسل بجاه النبي الكريم صلى الله عليه وسلم
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() لم أر فيما سبق دليلا واحدا او نصف دليل يبيح التوسل بجاه النبي صلى الله عليه و سلم
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
ولا معنى لقول نصف دليل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بعض أحوال يوم القيامة "إن الشمس تدنو حتى يبلغ العرق نصف الأذن فبينما هم كذلك استغاثوا بآدم ثم بموسى ثم بمحمد فيشفع ليقضى بين الخلق" رواه البخاري في كتاب الزكاة هذا ما وسعه صلى الله عليه وسلم صرح جهارا نهارا ان الخلائق كلها تستغيث به يوم القيامة واطلب من اخي ان لا يتسرع فلدينا المزيد فقط لو كنت طالبا للحق |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
1- الخلائق لم يقولوا ( اللهم إنا نتوسل إليك بجاه آدم أو محمد أو غيرهما صلى الله عليهم و سلم ) و نحن نبحث هذه الصورة . 2- توسلهم كان بدعاء حي و هذا جائز بالاتفاق و يدل عليه حديث الأعمى عند من صححه و فعل و قول عمر مع العباس رضي الله عنه و الدليل أنهم توسلوا بدعائهم أن النبي صلى الله عليه و على آله و سلم يذهب و يسجد لربه و يحمده و يمجده و يدعوه و من التوسل المشروع التوسل بدعاء الرجل الصالح 3- توسلهم كان بأحياء لا بأموات و لا تحدثني بأن النبي صلى الله عليه و على آله و سلم حي في قبره لأن تلك حاة خاصة لا تقاس عليها حياة الدنيا فهو قد مات و من اعتقد أنه عليه الصلاة و السلام لم يمت فقد كفر و كذب بالقرآن ذلك لأن الله قال ( إنك ميت و إنهم ميتون ) و قال أبو بكر ( من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد مات) فالحياة البرزخية حياة خاصة و حياة الدنيا حياة خاصة موجبة للتكليف فلا تقاس واحدة بالأخرى للفرق بينهما 4- ما سقته هي أحاديث الشفاعة و نحن نثبتها و بون واسع و فرق شاسع بين الشفاع و التوسل بجاه الميت |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
و بعد: صورة التوسل بالجاه أن تقول اللهم إني أتوسل إليك بجاه النبي أو بحق النبي صلى الله عليه و على آله و سلم و الاستغفار ليس توسلا بالجاه فقد دلت الأية على أن من أتى النبي صلى الله عليه و على آله أنه يستغفر ربه و لم تدل على أنه يقول اللهم بجاه نبيك اغفر لي و أما كون النبي صلى الله عليه و على آله و سلم يستغفر لهم فذلك كالتوسل بدعائه و هذا جائز بالاتفاق و فرق كبير بأن أن تقوم بين يدي النبي فتقول يا نبي الله استغفر لي و ادع لي و بين قولك بين يديه اللهم إني أتوسل إليك بجاه نبيك أن تغفر لي و بحثنا متعلق بهذه الصورة فالاستغفار بين يدي النبي صلى الله عليه و على آله و سلم ليس من باب التوسل بالجاه و إنما هو من باب التوسل بدعاء الرجل الصالح و ذلك الاستغفار مخصوص بحياة رسول الله صلى الله عليه و على آله و سلم منقطع بعد موته و دليلنا فعل الصحابة رضي الله عنهم فلم ينقل عن أحد منهم أنه جاء قبر رسول الله صلى الله عليه و على آله و سلم و استغفر و طلب منه أن يستغفر له فقولك أن ذلك لا ينقطع بموته زعم باطل فلو كان لا ينقطع لما ترك خيار خيار الأمة العمل بذلك و هم أعلم من غيرهم بكتاب الله |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() لا ادري هل هناك حقا من لا يميز بين التوسل بجاه النبي صلى الله عليه و سلم و هو ميت و بين من يطلب منه الشفاعة و هو حي يوم القيامة ام انه التعنت و الصد عن الحق |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() عنزة و لو طارت |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() لا ادري مالذي يريد الوصول اليه من يترك العمل بما ثبت و اتفق عليه اهل العلم كالدعاء بالاعمال الصالحة الذي حرك الصخرة من مكانها كما في حديث الثلاثة و يذهب الى التوسل بجاه النبي الذي يرى ببدعيته اكثر و اكابر علماء الامة !!!!!!!! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() روى البخاري في الأدب المفرد ما نصه : حدثنا أبو نعيم قال حدثنا سفيان عن أبي اسحق عن عبد الرحمن بن سعد قال : " خدرت رجل ابن عمر فقال له رجل : اذكر أحب الناس إليك فقال : يا محمد "ا.هـ . وقد ذكر البخاري هذا الحديث تحت عنوان: "باب ما يقول الرجل إذا خدرت رجله
فقط سؤال ايجوز ان ننادي رسول الله اذا خُدرت رجل احدنا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
قارعنا بدليل واحد على جواز التوسل بجاه النبي فهذا محل بحثنا ثم لما عجزت عن ذلك ذهبت تشعب الموضوع فقصدت مسألة الاستغفار و هي غير التوسل بالجاه ثم عرجت على هذا الحديث الذي لا دليل فيه.... و بيان ذلك: أن الأثر ضعيف و هي عادتك في الاستدلال بالأحاديث الضعيفة أو المختلف في تصحيحها ـ أن لفظ البخاري في أدبه ليس فيه اثبات حرف النداء و حري بمن نقل و نسب أن يتحرى اللفظ ـ على فرض تصحيحها فأصح رواية هي التي جاءت من طريق سفيان و قد قال بعض اهل العلم: جاء في باقي الروايات أن ابن عمر لما قيل له: اذكر أحبَّ الناس إليك، قال: « يا محمد »، هكذا بياء النداء، أما روايةُ سفيان الثوري ففيها: « محمد » دون ياء النداء، وهذا هو الرَّاجح، وإذا ذُكِر الحُفَّاظ فسفيان بالنسبة إليهم سماء و رواية سفيان هي التي جاء ذكرها عند البخاري بدون حرف النداء... ــ أن لفظ الحديث جاء ( أذكر أحب الناس إليك) و لم يقل استغث أو توسل بأحب الناس إليك و فرق كبير بين ما جاء الحديث بلفظه و بين ما نحن مختلفون فيه..فرق بين ذكر المحبوب و الاستغاثة به و التوسل به ــ أن الأثر جاء على عادة العرب فقد كانوا يرون ذكر الحبيب مهيجا للدم في العروق ، فيكون سببا في ذهاب الخدر فتلك عادة كانت عند العرب في ذكر الحبيب و ليس في الاستغاثة به و لا دعائه و مما جاء من شعرهم صبُّ محبُّ إذا ما رِجلُه خدرت نادى (كُبَيْشَةَ) حتى يذهبَ الخَدَرُ وقال جميل بثينة: وأنتِ لـعيني قُـرَّةٌ حـين نلـتقي وذكـرك يشفيني إذا خَدَرتْ رجلي وقالت امرأة: إذا خدرت رجلي دعوتُ ابنَ مصعبٍ فـإن قـلتُ: عـبدَ الله أَجْـلَى فتورها وقال الموصلي: واللهِ ما خدرت رجلي وما عثرت إلا ذكرتُك حتى يَذْهَبَ الخدَرُ و عليه فهي عادة كانت عند العرب في أنه ذكر الحبيب ينشط الرجل من خدرها ـ و مما يؤكد هذا المعنى أن ابن السني عندما أخرج أثر ابن عباس وابن عمر، وبوب عليهما بقوله: (باب ما يقول إذا خدرت رجله) ذكر عن بعض السلف ما يدل على أنهم استحضروا المعنى. قال ابن السني - رحمه الله -: «روى محمد بن زياد عن صدقة بن يزيد الجهني عن أبي بكر الهذلي، قال: دخلت على محمد بن سيرين، وقد خدرت رجلاه، فنقعهما في الماء، وهو يقول: إذا خدرت رجلي تذكرت قولها فناديت لبنى باسمها ودعوت دعوت التي لو أن نفسي تطيعني لألقيت نفسي نحوها فقضيت فقلت: يا أبا بكر تنشد مثل هذا الشعر، فقال: يا لكع! وهل هو إلا كلام حسنه كحسن الكلام، وقبيحه كقبيحه و المقصود بيانه أن غاية ما في الأثر هو أن ذكر المحبوب مذهب للخدر و ليس فيه طلب الحاجة و لا الاستغاثة.... تنبيه: ما جاء في هذا الرد البعض من عندي و البعض مما وقفت عليه من كلام لأهل العلم كالشيخ صالح آل الشيخ و غيره |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
في كتاب البداية والنهاية لابن كثير في المجلد الذي فيه الجزء السابع والثامن ص 104-105 يذكر فيه عن بلال ابن الحارث المزني الصحابي الذي قصد قبر النبي وطلب منه ما لم تجري به العادة وتوسل به، وفيه يقول: "إن أهله طلبوا منه أن يذبح لهم شاة فقال ليس فيهِنَّ شيء فألحوا عليه فذبح الشاة فإذا عظمها حُمُرٌ فقال: "يا محمداه"، ما كفر ولا كفره أحد من الصحابة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
قلت الأثر ضعيف لا يحتج به و أنت تقول أراك تجيز قلت و على ضعف جميع طرقه فإن أحسن تلك الطرق هي طريق سفيان و ليس فيها اثبات حرف النداء و قد رواه البخاري في أدبه بدون حرف النداء و ليس كما زعمت أنت قلت أن ذكر للمحبوب في القلب لا التوسل به و الاستغاثة به على عادة العرب أنهم كانوا يرون ذكر المحبوب ينشط الرجل من خدرها اي أن ذكر المحبوب ينشط الدم فتتحرك الرجل و لا يفهم من عادة العرب استغاثتهم بمن أحبوا.... ثم تقول لي أراك تجيز قول يا محمد عند خدر رجل احدهم اعقل يا رجل و العقل نعمة و أما ما جاء ذكره عن الحافظ ابن كثير فهو على عادتك تشعيب الموضوع و نقل للخلاف إلى خلاف آخر |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() و بعد : أراك تخلط الكلام خلطا متعمدا ربما هو لجهلك أو لنية مبيتة منك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() قال الإمامِ مالكٍ للخليفةِ المنصورِ لما حَجَّ فزارَ قبرَ النّبيّ صلى الله عليه وسلم وسألَ مالكًا قائلاً: "يا أبا عبدِ الله أستقبلُ القِبلَةَ وأدعو أم أستقبلُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: وَلِمَ تَصرِفُ وجهَكَ عنه وهو وَسيلَتُكَ ووسيلةُ أبيكَ ءادم عليه السلام إلى الله تعالى؟ بل استقبِلهُ واستشفع بهِ فيشفّعهُ الله" ذكرهُ القاضي عياضٌ في كتابِ الشّفا
|
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الله, التوسل, النبي, الكريم, تجاه, عليه, وسلم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc