اي قتلك ماما ابعتيلي ................(الحلقة الاخيرة)

[إبتسامة أبي]

نهاية رائعة
نعم لقد أصبحنا نعيشو في عالم المادة كل شيء بالنقود وكل شخص يتكلم بالنقود
إذا كانت عندك المادية فكل الناس عبادك و إذا كنت فقيرة لا أحد ينظر لك
لقد نسو مبادئهم وقيمهم باعو كل ما أمامهم وورائهم من أجل الفاني
ربي يسترنا

[س..ع..ي..د]

واضح انو عندك مشاكل مع جيرانك.

ختي رتيبة+ااال هذا الواقع وقتنا هذا نتاع مادة ولعندوا يزيدولو ولمعندوش يبقي دايما معندوش


والدنيا راهي تبدلت ماشي كيف زمان بكري كانت الناس دير الخير علي وجه ربي اما لان الخير يندار علي الوجوه


شكرا علي الموضوع

[ratibal]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمينة34

نهاية رائعة
نعم لقد أصبحنا نعيشو في عالم المادة كل شيء بالنقود وكل شخص يتكلم بالنقود
إذا كانت عندك المادية فكل الناس عبادك و إذا كنت فقيرة لا أحد ينظر لك
لقد نسو مبادئهم وقيمهم باعو كل ما أمامهم وورائهم من أجل الفاني
ربي يسترنا

اول شخص يشكرني على النهاية
راهي ماعجبت حتى واحد
كانوا يتوقعوا ان الجارات يتشاجروا ولكن اندهشوا في الاخير
فعلا معك حق امينة الناس فعلا صاروا ماديين
مشكورة للمرور الجميل

[الغاسول]

شكرا للجميع

[نَقَآءْ اَلْسَرِيْرَهـْـ]

توتوووووووووووووووووووووووو

[*ام* عبد الرحمن]

المهم ان المغزى قد وصل .و ما على القارئ الا ان يعتبر لهذه القصة
الحقيقة انني استغربت البداية فقط و الان فهمت قصدك النبيل
"فذكر انما الذكرى تنفع المؤمنين" "

[اكليل الورد]

صح يا رتيبة
نهاية مؤثرة مع انه لا توجد نهاية ههههههههههههههههه

لاكن يبقى كل الكلام الذي قلتيه صح 100ب 100

[ratibal]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمياء1

صح يا رتيبة
نهاية مؤثرة مع انه لا توجد نهاية ههههههههههههههههه

لاكن يبقى كل الكلام الذي قلتيه صح 100ب 100

هههههههههه انت لم تفهمي اصلا المضمون يا ذكية
شكرا لمروركي الطيب

[سرور.]

لم اقرأ القصة لا الجزء الاول و لا الثاني رايت اليوم هذا العنوان *اي قالتلك ماما ابعتيلي* فدخلت لاعرف ما الموضوع...

و ما فهمته من رد الاعضاء انه يمكنني ادراك القصة من نهايتها دون علمي بالبداية......
أختي الجوار في زمننا هذا أصبح جوار مادي لا غير يعني بحكم المسافة و فقط....
و ان امكن فسيبعد كل واحد قدر المستطاع ........كل يعيش في دائرته المغلقة همه نفسه فقط
أنا و بعدي الطوفان.............

ارجو ان اكون في صلب الوضوع و ان لا اكون مثل الاطرش في الزفةكما يقول الاخوة المصريين

[ratibal]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sousso81

لم اقرأ القصة لا الجزء الاول و لا الثاني رايت اليوم هذا العنوان *اي قالتلك ماما ابعتيلي* فدخلت لاعرف ما الموضوع...

و ما فهمته من رد الاعضاء انه يمكنني ادراك القصة من نهايتها دون علمي بالبداية......
أختي الجوار في زمننا هذا أصبح جوار مادي لا غير يعني بحكم المسافة و فقط....
و ان امكن فسيبعد كل واحد قدر المستطاع ........كل يعيش في دائرته المغلقة همه نفسه فقط
أنا و بعدي الطوفان.............

ارجو ان اكون في صلب الوضوع و ان لا اكون مثل الاطرش في الزفةكما يقول الاخوة المصريين

ههههههههههه انت في صلب الموضوع
ولكن انصحك بقراة الجزء الاول و الثاني
مشكور للمرور الطيب

[isba2007]

السلام عليكم مــشكوورة أختي

[ratibal]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة isba2007

السلام عليكم مــشكوورة أختي

وعليكم السلام
الشكرا لك اخي الكريم

[*بيتي مملكتي*]

السلام عليكم

أولا أعجبتني طريقتك في جلب القاريء لتصفح هذا الموضوع و تتبعه

لديك قدرة صحافية و دعائية جيدة

أما بعد

المشكلة تكمن في أننا كمسلمين لازلنا لا نعلم كيف نتبع سنة نبينا عليه الصلاة و السلام

أو ربما أننا لا نعرف عنها الكثير

حتى لو غضضنا البصر عن ذلك نجد أننا نفتقد للإنسانية و الرحمة في قلوبنا

فلو بادر الجار بالسؤال عن حال جاره لن يحتاج هذا الأخير لأن يذل نفسه بسؤال حاجته

أما عن زيارة الأقارب فأنا أفضل أن أسأل بالهاتف قبل الذهاب لربما كان قريبي مشغولا أو غير متوفر أو في حالة لا يتوجب

علي رؤيته فيها....إلخ

و مشكورة على الطرح الجميل

[ratibal]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة siamo

السلام عليكم

أولا أعجبتني طريقتك في جلب القاريء لتصفح هذا الموضوع و تتبعه

لديك قدرة صحافية و دعائية جيدة

أما بعد

المشكلة تكمن في أننا كمسلمين لازلنا لا نعلم كيف نتبع سنة نبينا عليه الصلاة و السلام

أو ربما أننا لا نعرف عنها الكثير

حتى لو غضضنا البصر عن ذلك نجد أننا نفتقد للإنسانية و الرحمة في قلوبنا

فلو بادر الجار بالسؤال عن حال جاره لن يحتاج هذا الأخير لأن يذل نفسه بسؤال حاجته

أما عن زيارة الأقارب فأنا أفضل أن أسأل بالهاتف قبل الذهاب لربما كان قريبي مشغولا أو غير متوفر أو في حالة لا يتوجب

علي رؤيته فيها....إلخ

و مشكورة على الطرح الجميل

شكرا ختي وبارك الله فيك على المرور الطيب والجميل

[حلاوة_87]

الكل اصبح يفكر في نفسه اما الجيران فتغيروا اصبح لكل منهم حدوده