![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
"يا أيها المصريون ادخلوا مساكنكم"
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | |||||
|
![]() اقتباس:
لقد دخلوا فعلا إلى مساكنهم ولكن بعد ان أحطمهم السيسي وجنوده وحاش أن يكون سليمان النبي عليه السلام
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() والله لم استطع ان اكمل قراءة كلامك من كثرة تعاسته، في رأيك لو دخل علينا الاستعمار وبدأ في القتل والذبح والتشريد وتسلط علينا عندها يجب علينا دخول مساكننا ولو فعل حكامنا فينا ما ارادوا ان يفعلوا فلا يجب علينا ان نحرك ساكنا ... غريب جدا أمرك، وما وجه الشبه أصلا بين قصة النملة والواقع الذي يعيشه المصريون أو السوريون اليوم.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا، الحمد لله ان مثل هؤلاء الاشخاص الذين يدعوننا للخضوع والانبطاح كانوا بنسب قليلة وقت الثورة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك، يسلم هاك الفم
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
![]() اقتباس:
يا أيهامصريون أخرجوا من مساكنكم و لا تركنوا إلى الدنيا بل أخرجوا من مساكنكم لكي تصنعوا مستقبل أولادكم و أحفادكم فمنذ متى كانت النفس أغلى من الدين؟ ألم يشتر الله تعالى من المؤمنين أنفسهم لنصرة الدين لا تسمعوا لمن ركن للدنيا و للظلمة و لمن باع دينه حفظا لنفسه. النملة لم تكن بين خيارين:ضياع النفس أو ضياع الدين أتظنون أن النملة كانت تطلب من أخواتها الدخول حفظا لأخواتها مقابل ضياع الدين ? |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() سلميتنا أقوى من الرصاص |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() لا حول ولا قوة الا بالله ما بك يارجل هل جننت وهل السيسي هو سليمان وهل الشعب المصري نملة والله استدلال عجيب يحتاج صاحبه الى زيارة مستشفى الامراض العقلية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() ذلك الذي يبنبغي وجاهل كل من يقول اخرجوا وتظاهروا وطالبوا بالحرية والدم ثمن هين للحرية ربي يهدي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | ||||
|
![]() اقتباس:
نعم تظاهروا و اخرجوا للمطالبة بالحرية في إختار حاكمكم, و إختيار اسلام شريعة ضعوا قول عمر رضي الله عنه:متى استعبدتم الناس و قد ولدتم أمهاتهم أحرارا و لا تسمعوا للعلماء الذين يدعون لتعبيد الناس للحاكم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم اخي الكريم اخي تصف الاخوة بالجهل وقد تصفهم بصفات كثيرة اسالك انت اين كان نصحهم يوم احتل العراق الكويت لما فتحت ابواب التطوع واجتمع كل علماء الدنيا هل حق اهل الخليج في الحرية حكر عليهم ثم لن احار من برود مشاعر بعض الناس فهم يشاهدون كل مفاسد المجتمع وقلوبهم صامتة لا حراك فيها مثل افعالهم لا نلوم الرجل على رجولته بل نلوم الضغاف على الكلام في امور جلل سبق ونقلنا كلام اهل العلم ولا نعلم هل الاخوة تقرا ما يكتب قبل اي نقاش ام لا على العموم نطلب منكم طلب صغير هي اخرجوا بدعوتكم الى الناس انصحوا الفاسق والفاجر وامنعوا سب الدين وشتم الله جهارا نهارا فمن يسكت عن المنكر ويرضى به كان كاصحاب السبت ولا حول ولا قوة الا بالله |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||
|
![]() بارك الله في الشيخ الناصح على ما قدّم وجزى الناقل خير الجزاء ولإخواننا الذي لم يرتضوا نصيحة الشيخ أقول : العاقل لا ينظر للفعل مجرّدا عن مآله وآثاره بل ينظر قبل الفعل لمآله وبعد مآله لآثاره ونحن أمّام جريمة نكراء أزهقت فيها أرواح وأحرقت فيها جثث واعتدي فيها على مستضعفين وسيق الشباب والمشايخ للسجون فبالله عليكم : هل السير في طريق مجهولة المآل خير أم حفظ دماء المسلمين والتربص لبعث العمل الدعوي من جديد هو الأولى والأرجح ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]() للأسف لا توجد أرضية مشتركة نتحاور عليها |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() سقوط أقنعة الانقلاب.. إن القلم ليعجز عن تفسير التناقضات التي تعيشها أمتنا العربية والإسلامية، من هذا الذي يحدث في مصر، فتجمع بين المتضادين. ما فتئت، محنة مصر الشقيقة، تكشف لنا، وللعالم، في كل يوم عن مفاجآتها غير السارة. فقد تشابكت خيوط المؤامرة فيها، وتوسعت عناصر المخابرة في نسج انقلابها، فسقطت الأقنعة عن الوجوه الغابرة، والنفوس الغادرة، والحسابات الخاسرة؛ وبطل ما كانوا يعملون. إن ما كان يحسبه السذج من الناس، حافزا محليا، في صنع الانقلاب، انكشف وتبين أنه كان دوليا، وما اعتبره البعض دافعا وطنيا، في الاستجابة لمطالب المتظاهرين، تبين أنه كان خيانة دبرت بليل، وبالتنسيق مع أطراف صهيونية وعربية، بعمالة مصرية. كان لابد، أن يخرج على العالم ثائر وطني مسلم من تركيا، ليكشف، وبالأدلة، مخبر صنع المؤامرة على الشرعية المصرية، وأبطال المنفذين للانقلاب على الديمقراطية، والأهداف الخسيسة، من تغيير المشهد السياسي، في مصر، باستخدام الدولار، وتجنيد وسائل الأخبار، وتكليف الخونة الأشرار، بتنفيذ انقلاب العار. أسئلة هي من البداهة والبساطة، حيث لا تحتاج إلى معادلات رياضية لفك ألغازها، في ضوء ما يحدث لمصر. ومن هذه الأسئلة ما يلي: 1- ما الذي يجمع بين العسكري، والأزهري، وبين التلمودي والسعودي، وبين المخابراتي والإماراتي، لتوجيه الانقلاب العدواني، على التنظيم الإخواني؟ 2- كيف نعلل انقلابا، جاء بطلب من الجماهير الشعبية، ونبرر القتل والسجن للإرادات الإسلامية في ساحات ومساجد النهضة ورابعة العدوية؟ ما هو الفرق بين مطلب المنادين بإسقاط الشرعية للرئاسة، وبين المعتصمين سلميا، المطالبين بأخلقة السياسة وتحريرها من العمالة والنخاسة؟ 3- هل من الحكمة الوطنية، إسقاط الشرعية النابعة من الصندوق، وتزكية البلطجية، الناتجة عن الخيانة والعقوق، بالدوس على كل القوانين والحقوق؟ إذا جار الوزير وكاتباه وقاضي الأرض أجحف في القضاء فويل ثم ويل، ثم ويل لقاضي الأرض، من قاضي السماء 4- أليس من الضحك على عقول الناس، وفي مقدمتهم أبناء شعبنا الطيب في مصر، الادعاء بأن ما قام به الجيش المصري من انقلاب على الشرعية السياسية هدفه إصلاح مصر، من فساد الإخوان؟ وكيف نبرر -إذن- إعادة رموز الفساد في النظام السابق إلى الحرية، وإلى مسرح الحكم؟ وكيف نفسر إلغاء الأحكام القضائية الصادرة ضد رموز الفساد؟ أليس في ذلك طعن لظهور ثوار 25 يناير، وإجهاض لمطالب جماهير الشعب المصري، من علمانيين وإسلاميين، الذين رفعوا شعار "الشعب يريد إسقاط النظام". فأي نظام سقط؟ وأي نظام أعيد؟ إننا نبرأ، إليك يا رب! مما يفعله حكام الانقلاب في مصر، بإرادة شعب مصر. فما دام حكام مصر، قد اعترفوا اليوم، بانقلابهم، بالخطأ إزاء رموز الفساد في الحكم البائد، فإن هذا يعني محاكمة كل رموز الثورة التغييرية المصرية، وإدانتها على إسقاط النظام الفاسد. إنها مجموعة أضداد، وجملة متناقضات، مضحكات مبكيات، تذكرنا بقول شاعر النيل حافظ إبراهيم في قصيدته الرائعة التي عنوانها: "حطمت اليراع فلا تعجبي"، ومنها قوله: أمـور تمـر، وعيش يمـر ونحن من اللهـو في ملعـب وشعب يفر من الصالحـات فرار السليـم من الأجـرب وصحف تطن طنين الذباب وأخرى تُشن على الأقـرب وهذا يلـوذ بقصر الأميـر ويدعو إلى ظلـه الأرحـب وهذا يلـوذ بقصر السفير ويطنـب في ورده الأعـذب فيا أمة ضاق عن وصفهـا جِنـان المفـوّه والأخطـب تضيع الحقيقة مـا بيننـا ويُصلـى البريء مع المذنب ويهضم فينا الإمام الحكيم ويُكـرم فينا الجهـول الغبي لقد أبدع شاعر مصر، حين رسم بيراعه مجموعة المتناقضات، المضحكات المبكيات، التي كانت تعيشها مصر، في زمانه، فماذا لو أتيح لحافظ اليوم أن يعيش ما تكابده مصر، في عهد الانقلاب على الصلاح، والتمكين لدعاة الفساد والكساد من سيء العباد في البلاد؟ فعندما يفرج دعاة الانقلاب، في مصر، عن المتهم المحكوم عليه، ويزج بالبريء النقي، إلى غياهب السجون، وكل تهمته أنه دافع عن الشرعية كما جسدتها إرادة الشعب المصري الأصيل، عندما يحدث مثل هذا التناقض في مصر، نقول بأن هذه ليست مصر التي نعرفها، وتعلمنا فيها، وأحببناها. إنها ليست مصر التي في خاطري وفي دمي. وعندما نشاهد دول الاتحاد الأوروبي، تلوح بمعاقبة مصر اقتصاديا على تمردها على الشرعيين المنتخبين، فيتصدى لذلك من بني جلدتنا، مسؤول عربي كبير، في حجم وزير خارجية المملكة العربية السعودية، ليتعهد، بتعويض كل ما تحجم الدول الأجنبية عن تقديمه من عون لمصر، عندما يحدث مثل هذا، كيف نفسر الموقف السعودي، ومن قبله الموقف الإماراتي، من معاداتهم المبدئية للانقلاب العسكري منذ عهد الضباط الأحرار، بقيادة المرحوم جمال عبد الناصر، في مصر، وانقلاب اليمن، وانقلاب سوريا، الخ، إلى اليوم؟ إن القلم ليعجز عن تفسير التناقضات التي تعيشها أمتنا العربية والإسلامية، من هذا الذي يحدث في مصر، فتجمع بين المتضادين. وقد يجمع الله الشتيتين بعدما يظنان كل الظن أن لا تلاقيا الدكتور : عبد الرزاق قسوم
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||
|
![]() اللهم احقن دماء المسلمين في كل مكان |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
"يا, أيها, مساكنكم", المصريون, ادخلوا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc