الديمقراطية الخديعة الكبرى - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الديمقراطية الخديعة الكبرى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-07-27, 01:04   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
RIMA95
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

لا دمقراطية ولا شيوعية

نريد نظام اسلامي ليت مرسي يترشح لراسيات الجزائر المقبلة









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-07-27, 16:11   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
fouad ramla
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rima95 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

لا دمقراطية ولا شيوعية

نريد نظام اسلامي ليت مرسي يترشح لراسيات الجزائر المقبلة
لا يوجد نظام اسلامي يامتعلمين يابتوع المدارس .. ليس في الاسلام نظام واكبر دليل ان المسلمين انقسمو لمئات المذاهب والفرق لكل تفسيره الخاص وطريقته الخاصة لفهم الدين . وكل يدعي انه الفرقة الناجية .الشيوعية على الأقل أنتجت دولة عظمى اسمها روسيا ودولة عظمى أخرى اسمها الصين .. فأين نظامكم الاسلامي هذا









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-27, 16:57   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fouad ramla مشاهدة المشاركة
لا يوجد نظام اسلامي يامتعلمين يابتوع المدارس .. ليس في الاسلام نظام واكبر دليل ان المسلمين انقسمو لمئات المذاهب والفرق لكل تفسيره الخاص وطريقته الخاصة لفهم الدين . وكل يدعي انه الفرقة الناجية .الشيوعية على الأقل أنتجت دولة عظمى اسمها روسيا ودولة عظمى أخرى اسمها الصين .. فأين نظامكم الاسلامي هذا

أنت متناقض مع نفسك
تقول لمن ينتقد الديموقراطية
اقتباس:
. والديمقراطية أصلا لم تطبق في الدول العربية كيف تقول فشلت ؟
و في نفس الوقت في مشاركات أخري تقول برنامج الإسلامين فاشل
كيف تحكم عليه بالفشل و هو لم يطبق أصلا
أما عن نظام الحكم في الإسلام فهو واضح وضوح الشمس
أهداف الحكم الإسلامي واضحة
أما الوسائل فهي متروكة لكل زمان و مكان يختار منها ما يوافق شرعه و يحقق أهدافه









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-27, 17:14   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
fouad ramla
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة
أنت متناقض مع نفسك
تقول لمن ينتقد الديموقراطية


و في نفس الوقت في مشاركات أخري تقول برنامج الإسلامين فاشل
كيف تحكم عليه بالفشل و هو لم يطبق أصلا
أما عن نظام الحكم في الإسلام فهو واضح وضوح الشمس
أهداف الحكم الإسلامي واضحة
أما الوسائل فهي متروكة لكل زمان و مكان يختار منها ما يوافق شرعه و يحقق أهدافه
أنا مع الأحزاب الاسلامية حين تتخلى عن التكفير .. اما كلامك في الجملة الأخيرة فانا أقول هذا المشكلة لماذا انتم تسمونه نظام اسلامي ... الذي كتب هذا الموضوع والكثير ممن ردو عليه لا يؤمنون لا بالديمقراطية ولا بالدولة ولا بالتقدم ولا بأي شيء آخر يريدون حكما ملكيا ظلاميا على طريقة الدولة الأموية او على طريقة طالبان في أفغانستان وهم يحرمون السياسة ويحرمون كل شيء جديد ويسمونه بدعة عندهم كل شيء بدعة . وهم أصلا يكفرون الاخوان والأحزاب الاسلامية . اما ما أنى معه هو نظام حكم ديمقراطي حين تصل الأحزاب الاسلامية الى الحكم يمكنها فرض ماتريد بعمل استفتاء على الشعب وان اختار الشعب قطع يد السارق والجلد يطبقون ذلك .









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-27, 17:21   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
fouad ramla
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة
أنت متناقض مع نفسك
تقول لمن ينتقد الديموقراطية


و في نفس الوقت في مشاركات أخري تقول برنامج الإسلامين فاشل
كيف تحكم عليه بالفشل و هو لم يطبق أصلا
أما عن نظام الحكم في الإسلام فهو واضح وضوح الشمس
أهداف الحكم الإسلامي واضحة
أما الوسائل فهي متروكة لكل زمان و مكان يختار منها ما يوافق شرعه و يحقق أهدافه
+أيضا تشبيهك غير صحيح فالديمقراطية لم تطبق في الدول العربية فقط ولكنها اثبتت مرارا وتكرارا انها السبيل الوحيد للتقدم وانشاء دول قوية حضارية في تركيا ماليزيا اندونيسيا اليابان الهند جنوب افريقيا جميع الدول الاوروبية امريكا انجلترا .. كل هذه التجارب ولا يقتنعون ولا يزالون يريدوننا الرجوع لعصر الجوع والظلام والقتل والمبايعة على السمع والطاعة ووو .. وأنا لست ضد الأحزاب الاسلامية أنا ضد ممارساتها فقط كالتكفير . شاهد قناة الحافظ الاخوانية لتعرف ماذا اعني . فاذا كانت هذه الاحزاب مثل حزب أردوغان فلا مانع . فالمشكلة ليست مشكلة ربى وحد الردة وقطع يد السارق والجلد وغيرها المشكلة مشاكل أخرى عظيمة كتحريم اخروج على الحاكم وتحريم الموسيقى والفن والتمثيل وتحريم الفلسفة من الىخر هم يحرمون التقدم تماما . يريدون لنا الكهوف والمغارات .









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-28, 12:29   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
RIMA95
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fouad ramla مشاهدة المشاركة
لا يوجد نظام اسلامي يامتعلمين يابتوع المدارس .. ليس في الاسلام نظام واكبر دليل ان المسلمين انقسمو لمئات المذاهب والفرق لكل تفسيره الخاص وطريقته الخاصة لفهم الدين . وكل يدعي انه الفرقة الناجية .الشيوعية على الأقل أنتجت دولة عظمى اسمها روسيا ودولة عظمى أخرى اسمها الصين .. فأين نظامكم الاسلامي هذا
قريبا باذن الله سترى العجائب









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-28, 15:24   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
fouad ramla
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rima95 مشاهدة المشاركة
قريبا باذن الله سترى العجائب
أين ؟ في الصومال ؟









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-27, 15:57   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
karim.dz
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري مشاهدة المشاركة
الديمقراطية الخديعة الكبرى

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده..
هل الديمقراطية تجمع أم تفرق؟!
إن ما يصيب بلاد العرب اليوم من تناحر وفرقة سببه محاولة تطبيق هذه الديمقراطية في بلداننا
وأكبر شبههم أن هذه الديمقراطية نجحت في بعض البلاد وخاصة الغربية

والجواب عن هذه الشبهة أنها نجحت في القليل من البلاد أما أكثر البلاد التي جربت فيها فإنها فشلت في تطبيقها، ومن تأمل حتى حال البلاد التي يدَّعون أنها نجحت فيها وَجدَ أنها ديمقراطية شكلية تتغير فيها الوجوه بينما الأجهزة التي تدير تلك البلاد ثابتة لا تتغير لذلك فإن سياساتها واحدة إلا بعض الأمور البسيطة أو ما رتب له وإن تغيرت الحكومات والأشخاص شكليا
بينما العرب صدقوا الاكذوبة والوهم وراحوا يطبقون الديمقراطية بصدق فوقعت الخصومة والفرقة بل وصل الأمر لحد الاقتتال..
لقد أمر الله تعالى باجتماع الكلمة وكل ما يوصل إليها وحذرنا سبحانه من الفرقة وكل ما يوصل إليها (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا) (ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم) (ولا تكونوا من المشركين، من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون)
لقد قسمت الديمقراطية الناس في المجتمع الواحد إلى جماعات وأحزاب متناحرة والعجيب أن دعاتها يعتبرون هذه الفرقة والتناحر ظاهرة صحية بل بعضهم يدعو المجتمع المتحد المجتمعة كلمة أهله لأن يكون مجتمع متفرق!! سبحان الله ما هذا الضلال!!
لقد آن لكل ذي عقل أن يفيق لهذه الخديعة الكبرى التي سوِّقت في أوطاننا كي تمزقها وتفرقها فبعد أن كادت تفتك بالجزائر وفرقت لبنان والعراق وقسَّمت السودان ها هي اليوم تعصف بمصر..
وهذه النتائج الكارثية لمحاولة تطبيق الديمقراطية في الدول العربية تفسر لنا حرص بعض الدول الغربية المتخاذلة عن نصرة قضايا العرب والداعمة لعدوهم على منح العرب هذه الديمقراطية ليس حبا في العرب ولكن تدميرا وتمزيقا لهم..
والمؤلم أن بعض الخيرين يصدقون كذبة ووهم الديمقراطية بل يدافعون عنها وكأنها وحي وقرآن منزل..
بل إن بعضهم يظن أن اقامة الإسلام سوف يأتي من خلالها!! يا له من وهم وسراب يجري وراءه هؤلاء الذين وإن حتى قُدِّر لهم الوصول للحكم من خلالها فسوف تداس الديمقراطية بالأقدام كما حدث فعلا وسوف ينتزع منهم الحكم.
لقد تطابقت البشرية منذ الأزل على أن الحكم يكون في جهة واحدة حتى تستقر أوضاع الناس ولا يكون أمر الحكم محل نزاع وقتال هذا شأن الأمم كلها تقريبا والتاريخ شاهد بذلك..
ورسول الله صلى الله عليه وسلم مات والأمر في الصالح من قريش دون باقي الأمة وحرم منازعتهم ما كان الأمر فيهم، ولا يقول عاقل إن ذلك استبداد، ثم تحول الأمر إلى جزء من قريش وهم بني أمية، ثم بني عباس إلى أن كان الأمر في بني عثمان وبين ذلك العديد من الممالك كلها سار بنفس الطريقة وهي الطريقة الصحيحة التي تضمن الاستقرار وذلك بأن يكون الحكم في جهة واحدة وعلى باقي الناس واجب النصيحة بالمعروف لا أن يتحول الجميع لطلاب للسلطة فتقع الخصومة والنزاع والفرقة والاقتتال..
(ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين)


المصدر :لجينيات
نعم اخي وماذا فعلت لنا الديمقراطية في الجزائر بماذا افادتنا ...
احزاب واحزاب لكن بقي فكر الحزب الواحد ....
المشكلة ليست في الديمقراطية او الديكتاتورية
لان لولا الناس وخضوعهم لما كان فرعون فرعنا

الديمقراطية نجحت في الدول الغربية لانها دول مؤسسات
وليس دول رجال او حتى دول احزاب ...
نحن في الدول العربية ماعندناش مؤسسات تحمي
هذه الديمقراطية ماعندناش ثقافة الاختلاف
الكل يمشي تحت مبدا انت لست معي فانت ضدي

مافائدة الديمقراطية وكل مؤسسات الدولة تؤيد السلطان
مهما كانت صفته









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-27, 16:08   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
fouad ramla
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karim.dz مشاهدة المشاركة
نعم اخي وماذا فعلت لنا الديمقراطية في الجزائر بماذا افادتنا ...
احزاب واحزاب لكن بقي فكر الحزب الواحد ....
المشكلة ليست في الديمقراطية او الديكتاتورية
لان لولا الناس وخضوعهم لما كان فرعون فرعنا

الديمقراطية نجحت في الدول الغربية لانها دول مؤسسات
وليس دول رجال او حتى دول احزاب ...
نحن في الدول العربية ماعندناش مؤسسات تحمي
هذه الديمقراطية ماعندناش ثقافة الاختلاف
الكل يمشي تحت مبدا انت لست معي فانت ضدي

مافائدة الديمقراطية وكل مؤسسات الدولة تؤيد السلطان
مهما كانت صفته
يبدو أن الامور اختلطت عليك .. الديمقراطية هي المؤسسات . ومتى رأيت دولة ديكتاتورية وعندها مؤسسات . والديمقراطية أصلا لم تطبق في الدول العربية كيف تقول فشلت ؟ هل تضن أنه توجد ديمقراطية في الجزائر ؟ هذا فضلا عن أن جميع الدول التي تحولت الى الديمقراطية نجحت ولا داعي لذكرها . فالمؤسسات تبنى بالديمقراطية وان لم تتوفر الديمقراطية فالسلطة والمؤسسات تبقى محتكرة من قبل حزب واحد فما بالك ان كان هذا الحزب مليئا بالفاشلبن .. عندما تنعدم الديمقراطية ترى شخصا مثل سلال وزيرا . وامرأة مثل خليدة تومي وزيرة ثقافة . . ولا ادري لماذا المسلمين لا زالو يتناقشون في هذه الأمور.. الديمقراطية ليست منهجا او ايديولوجيا هي حقيقة علمية مثبتة تجريبيا .. ولكن ليست غريبة على المسلمين البارحة وجدت أحدا هنا لا زال يصدق أن الشمس تدور حول الأرض وأن الغرب يخدعنا ويقول الارض تدور حول الشمس ويقول القرآن يقول هذا .









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-29, 01:29   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
karim.dz
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fouad ramla مشاهدة المشاركة
يبدو أن الامور اختلطت عليك .. الديمقراطية هي المؤسسات . ومتى رأيت دولة ديكتاتورية وعندها مؤسسات . والديمقراطية أصلا لم تطبق في الدول العربية كيف تقول فشلت ؟ هل تضن أنه توجد ديمقراطية في الجزائر ؟ هذا فضلا عن أن جميع الدول التي تحولت الى الديمقراطية نجحت ولا داعي لذكرها . فالمؤسسات تبنى بالديمقراطية وان لم تتوفر الديمقراطية فالسلطة والمؤسسات تبقى محتكرة من قبل حزب واحد فما بالك ان كان هذا الحزب مليئا بالفاشلبن .. عندما تنعدم الديمقراطية ترى شخصا مثل سلال وزيرا . وامرأة مثل خليدة تومي وزيرة ثقافة . . ولا ادري لماذا المسلمين لا زالو يتناقشون في هذه الأمور.. الديمقراطية ليست منهجا او ايديولوجيا هي حقيقة علمية مثبتة تجريبيا .. ولكن ليست غريبة على المسلمين البارحة وجدت أحدا هنا لا زال يصدق أن الشمس تدور حول الأرض وأن الغرب يخدعنا ويقول الارض تدور حول الشمس ويقول القرآن يقول هذا .
يا اخي افهم ثم ناقش قلت مؤسسات تحمي الديمقراطية ....









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-27, 16:41   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karim.dz مشاهدة المشاركة
نعم اخي وماذا فعلت لنا الديمقراطية في الجزائر بماذا افادتنا ...
احزاب واحزاب لكن بقي فكر الحزب الواحد ....
المشكلة ليست في الديمقراطية او الديكتاتورية
لان لولا الناس وخضوعهم لما كان فرعون فرعنا

الديمقراطية نجحت في الدول الغربية لانها دول مؤسسات
وليس دول رجال او حتى دول احزاب ...
نحن في الدول العربية ماعندناش مؤسسات تحمي
هذه الديمقراطية ماعندناش ثقافة الاختلاف
الكل يمشي تحت مبدا انت لست معي فانت ضدي

مافائدة الديمقراطية وكل مؤسسات الدولة تؤيد السلطان
مهما كانت صفته

الجزء الثاني من كلامك مشكور عليه ...
الديموقراطية لا تكون دون مؤسسات و ثقافة الاختلاف

لكن لا يصح المساواة بين الديموقراطية و الدكتاتورية , بين حكم الشعب و حكم الفرد










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-29, 01:49   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
karim.dz
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة

الجزء الثاني من كلامك مشكور عليه ...
الديموقراطية لا تكون دون مؤسسات و ثقافة الاختلاف

لكن لا يصح المساواة بين الديموقراطية و الدكتاتورية , بين حكم الشعب و حكم الفرد

طبعا شيء مفروغ منه شتان بين الثرا والثرايا ...
شتان بين الديمقراطية وبين الديكتاتورية ...
لكن ليس هذا مااناقشه او اعنيه ...
نتكلم عن العقلية العربية ...
ومدى قدرتها على تطبيق الفكر الديمقراطي ...

عن الاديولوجيا الاسلامية ومدى توافقها مع الديمقراطية ...
هل ستكون الثانية مكملة للاولى ام تقصي الاولى
واي ديمقراطية فيها اقصاء للطرف الاخر
مهما كان فكره وانتماؤه ليست ديمقراطية

حتى الدول الديمقراطية فيها فكر شيوعي
وفكر اشتراكي وفكر ليبيرالي وكل هذه
المدارس تكمل بعضها لخدمة مصلحة الوطن









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-04, 17:40   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
fouad ramla
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karim.dz مشاهدة المشاركة
طبعا شيء مفروغ منه شتان بين الثرا والثرايا ...
شتان بين الديمقراطية وبين الديكتاتورية ...
لكن ليس هذا مااناقشه او اعنيه ...
نتكلم عن العقلية العربية ...
ومدى قدرتها على تطبيق الفكر الديمقراطي ...

عن الاديولوجيا الاسلامية ومدى توافقها مع الديمقراطية ...
هل ستكون الثانية مكملة للاولى ام تقصي الاولى
واي ديمقراطية فيها اقصاء للطرف الاخر
مهما كان فكره وانتماؤه ليست ديمقراطية

حتى الدول الديمقراطية فيها فكر شيوعي
وفكر اشتراكي وفكر ليبيرالي وكل هذه
المدارس تكمل بعضها لخدمة مصلحة الوطن
هنالك فرق كبير الديمقراطية شيء والايديولوجيات شيء آخر تماما . فالاشتراكية والشيوعية والليبيرالية والرأسمالية هي أفكار وطرق وايديولوجيات وكذلك الأحزاب الاسلامية لديها أفكار تتمثل في تطبيق الشريعة أما الديمقراطية فهي تعني أن يتفق كل هؤلاء على الحوار وتقبل الرأي الآخر فان يكون الحزب الاسلامي ديمقراطيا لا يعني ان يتخلى عن مبادئه ولكن عليه ان يلتزم باحترام الرأي الآخر والاحتكام الى رأي الشعب . فمثلا توجد جماعات يسارية متطرفة لا تؤمن بالديمقراطية وتلجأ عادة الى العنف وهذه الجماعات تعتبر ارهابية وفي نفس الوقت يوجد يساريون ديمقراطيون يؤمنون بالعمل الديمقراطي التدريجي . والمشكلة عند الاسلاميين هي انهم في الحقيقة لا يؤمنون بالديمقراطية فهم يستعملونها فقط للوصول الى السلطة وعندما يصلون يبدؤون في الاقصاء والاستبعاد .









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-04, 19:13   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fouad ramla مشاهدة المشاركة
هنالك فرق كبير الديمقراطية شيء والايديولوجيات شيء آخر تماما . فالاشتراكية والشيوعية والليبيرالية والرأسمالية هي أفكار وطرق وايديولوجيات وكذلك الأحزاب الاسلامية لديها أفكار تتمثل في تطبيق الشريعة أما الديمقراطية فهي تعني أن يتفق كل هؤلاء على الحوار وتقبل الرأي الآخر فان يكون الحزب الاسلامي ديمقراطيا لا يعني ان يتخلى عن مبادئه ولكن عليه ان يلتزم باحترام الرأي الآخر والاحتكام الى رأي الشعب . فمثلا توجد جماعات يسارية متطرفة لا تؤمن بالديمقراطية وتلجأ عادة الى العنف وهذه الجماعات تعتبر ارهابية وفي نفس الوقت يوجد يساريون ديمقراطيون يؤمنون بالعمل الديمقراطي التدريجي . والمشكلة عند الاسلاميين هي انهم في الحقيقة لا يؤمنون بالديمقراطية فهم يستعملونها فقط للوصول الى السلطة وعندما يصلون يبدؤون في الاقصاء والاستبعاد .
اقتباس:
والمشكلة عند الاسلاميين هي انهم في الحقيقة لا يؤمنون بالديمقراطية فهم يستعملونها فقط للوصول الى السلطة وعندما يصلون يبدؤون في الاقصاء والاستبعاد


المشكلة عند العلمانيين أنهم يحكموا مسبقا على مخالفيهم و الهدف هو لإقصاء الإسلامين تحت عذر و ما حدث في مصر لا يحتاج لأي تعليق
إنقلب العلمانيون على الديموقراطية و ساندوا العسكر
شعار العلمايينى:أكذب على الإسلاميين عشرات مرات حتى يصدقها الناس









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-05, 00:21   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
karim.dz
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fouad ramla مشاهدة المشاركة
هنالك فرق كبير الديمقراطية شيء والايديولوجيات شيء آخر تماما . فالاشتراكية والشيوعية والليبيرالية والرأسمالية هي أفكار وطرق وايديولوجيات وكذلك الأحزاب الاسلامية لديها أفكار تتمثل في تطبيق الشريعة أما الديمقراطية فهي تعني أن يتفق كل هؤلاء على الحوار وتقبل الرأي الآخر فان يكون الحزب الاسلامي ديمقراطيا لا يعني ان يتخلى عن مبادئه ولكن عليه ان يلتزم باحترام الرأي الآخر والاحتكام الى رأي الشعب . فمثلا توجد جماعات يسارية متطرفة لا تؤمن بالديمقراطية وتلجأ عادة الى العنف وهذه الجماعات تعتبر ارهابية وفي نفس الوقت يوجد يساريون ديمقراطيون يؤمنون بالعمل الديمقراطي التدريجي . والمشكلة عند الاسلاميين هي انهم في الحقيقة لا يؤمنون بالديمقراطية فهم يستعملونها فقط للوصول الى السلطة وعندما يصلون يبدؤون في الاقصاء والاستبعاد .
اتفق معك وهذا ماجاء في ردي اللذي عقبت عليه
لكني سالت عن الايديولوجية الاسلامية كدين حق
وليس كحزب اسلامي مثله مثل باقي الاحزاب

اذا كانت الديمقراطية تجمع بين هذه الاديولوجيات
بين الشيوعية و الاشتراكية و العلمانية
و الرادكالية و اليبرالية وحتى الاسلامية حسب تفسيرك لها

فمعناه ان نتخلى عن مبادئ الاسلام باسم التعددية في الافكار
معناه ان نساوي بين السلام والالحاد
وهو ما نشهد عليه باعيننا من فتنة انجبتها الديمقراطية
او على الاقل نضع الاسلام في احتمال الخطء والصواب
وهذا الخطا اللذي وقعت فيه الاحزاب الاسلامية

الشاهد من هذا ان الديمقراطية لا تصلح مع الاسلام
لان الاسلام كل وليس كغيره من الايديولوجيات

ولا يصلح ان نطالب بالديمقراطية وفي نفس الوقت
نطال بجكم اسلامي اما هذا واما ذاك









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الديمقراطية, الخديعة, الكبرى


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:43

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc