أرباب الخمر و الرذيلة بتركيا يعتدون على المساجد و يلقون فيها علب النبيذ [....]

[عادل إن شاء الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the last star

لا اقصد السب حرفيا

و انما قيل ان السبب هو منع الخمور التي يتناولها الاتراك كالماء

فمنعها مرة واحدة لا بد ن تنجر عنه احداث عنف و غضب

اذن انتم تعترفون انها ثورة خمور و فسق...........اين من يقول انها ثورة حرية ضد اردغان ؟؟؟؟

[سامي سطي]

من الخطأ تسمية أيتام أتان الترك في تركيا بالعلمانيين ! هؤلاء قوم معادون للإسلام، وللإسلام بالذات. في احتجاج على قرار حظر الخمور في ساعات النهار يشرب هؤلاء الخمور في مسجد ويلقون فيه مخلفاتهم:https://www.islammemo.cc/akhbar/arab/...04/173569.html
وتسمي شركات خمور منتجتاتها باسماء سلاطين عثمانيين!:
https://www.islammemo.cc/akhbar/arab/...03/173513.html
عندما زرت تركيا رأيت حجم الإفساد المتعمد الذي يمارسه أيتام أتان الترك ومحاربتهم للدين والأخلاق بكل ما أوتوا من قوة، ومحاولتهم المثيرة للاشمئزاز لتقليد أوروبا بل المزاودة عليها في التهتك والانحلال ! كل هذا في ميزان سيئات أتان الترك، ولعل "الفقهاء" الذين برروا له جرائمه وإلغاءه للخلافة سيشاركونه آثامه أيضا!
- فقد أعدّت مجموعة من "الفقهاء" الأتراك دراسة تحت عنوان "الخلافة وسلطة الأمة" تضمّنت القول بأن الخلافة مسألة سياسية ولا علاقة لها بالدين، ونصحت الدراسة بتحويل الخلافة إلى سلطة روحية.
- وأصدر "العالم" علي عبدالرازق كتاب (الإسلام وأصول الحكم). وحاصله أن الحكم بما أنزل لله تعالى ليس من مهمات الدين، ولا يجب الالتزام بها دينا وشرعا في كل شيء، وإنما فعله الرسول صلى الله عليه وسلم من باب السياسية التي ناسبت زمانه ، لا من باب النبوة والوحي الملزم .
- وأحد زعماء الحركة السنوسية "الشيخ" أحمد الشريف السنوسي أيد أتاتورك، وأقرّ الفصل بين السلطنة والخلافة بحجة أن الفصل في مصلحة الإسلام. وفي 28/9/1923م نشر في جريدة الأهرام المصرية بياناً ذهب فيه إلى أن نزع السلطة المدنية من يد الخليفة سيعزز نفوذه الإسلامي؛ لأنه سيصبح زعيماً عاماً وروحياً للأمة كلها!!!!!!!!!!
ها هي "مصلحة الإسلام" كما ترون!

د اياد قنيبي

[**سفيان الثوري السلفي**]

قال الله تعالى :{وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ} (البقرة:114).