![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الحسن....يختــــار.....معاوية.....ويترُكُ شــــــيعته المجرمين!
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | |||||
|
![]() اقتباس:
فحكم أمير المؤمنين معاوية ـ رضي الله عنه ـ كان ملكا ورحمة وهو أول الأمراء والملوك بعد الخلفاء الراشدين المهديين، ويصدق عليه ما في الحديث: أول هذا الأمر نبوة ورحمة، ثم يكون خلافة ورحمة، ثم يكون ملكًا ورحمة، ثم يتكادمون عليها تكادم الحمير، فعليكم بالجهاد، وإن أفضل جهادكم الرباط، وإن أفضل رباطكم عسقلان. رواه الطبراني، قال الهيثمي: ورجاله ثقات ـ وذكره الألباني في السلسلة الصحيحة. وفي المستدرك أن عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ كان يقول: إن الله بدأ هذا الأمر حين بدأ بنبوة ورحمة، ثم يعود إلى خلافة، ثم يعود إلى سلطان ورحمة، ثم يعود ملكا ورحمة، ثم يعود جبرية تكادمون تكادم الحمير أيها الناس عليكم بالغزو والجهاد. اهـ. ولا يعارض هذا ما في الحديث: تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكا عاضا، فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكا جبرية، فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، ثم سكت. رواه أحمد، وحسنه شعيب الأرناؤوط. هناك تعارض واضح الاول يقول يتكادمون عليها تكادم الحمير (هل هذا ينطبق على الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز ) و الحديث الثاني ينطبق على الأحداث التي مرت بها امة الاسلام في نظام الحكم ... نبوة ثم خلافة راشدة ثم ملكا عاضا و هو ملك معاويا ثم أخذ البيعة لابنه يزيد وهو ملك جبرية ثم يمن الله على الامة بخلافة عمر بن عبد العزيز الراشد ثم بعدها ثم سكت ...
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() معاوية لم يكن ملكه ملك رحمه والتاريخ لا يكدب , حارب علي ثم حارب الحسن حتى اغتصب الملك اما جيس الحسن فكان مليئا بضعاف الايمان الدين اشتراهم معاوية بالمال ولو قارنا بالمنطق فان الحسن سيد شباب اهل الجنة قمين بالخلافة كما انه اخد وعدا من معاوية ان الخلافه بعده شورى لكن معاوية فرض ابنه يزيد ولم يوفي بوعده اليست هده بدعه فلم يتبع الشورى كما فعل سائر الخلفاء رضوان الله عليهم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 18 | ||||
|
![]() اقتباس:
و ما تقول في خلافة ابي بكر و عمر و عثمان رضي الله عنهم و ارضاهم ؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 19 | ||||
|
![]() اقتباس:
سؤالك جيد و أنا بدوري أزيد سؤالا لك و له.
ماذا تعتقدان في معاوية رضي الله عنه حتى نكمل الكلام هل هو مسلم صحابي ؟ و هل تترضيان عليه؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 20 | ||||
|
![]() اقتباس:
الفتوى السابقة فيها البيان لمن تجرد و ليس هناك أي تعارض
و كلامنا عن الصحابي الجليل و الملك الصالح معاوية رضي الله عنه و أرضاه. قال علي رضي الله عنه بعد رجوعه من صفين : أيها الناس لا تكرهوا إمارة معاوية ، فإنكم لو فقدتموها ، رأيتم الرؤوس تندر عن كواهلها كأنها الحنظل . ابن كثير في البداية ( 8 / 134 ) . و لكن سأنقل ما يفصل الامر من كلام العلماء المحققين و يرد ما يروج له الشيعة الروافض من أن ملك معاوية رضي الله عنه كان ملكا غضودا و الله المستعان. https://forsanhaq.com/showthread.php?p=239106 شبهات و أباطيل حول معاوية رضي الله عنه هل معاوية رضي الله عنه خليفة أم ملك ؟ هل تندرج فترة حكم معاوية تحت مسمى ( الملك العضوض ) ؟ وقبل أن أبدأ أود أن أنبه إلى أنني سأعتمد كثيراً في كتابه هذه الحلقة على رسالة الأستاذ خالد الغيث : مرويات خلافة معاوية رضي الله عنه في تاريخ الطبري ، مع إضافات بسيطة وتعليقات قليلة مني ، هذا للعلم والله الموفق .. وقبل الإجابة على هذين السؤالين ينبغي أن نتعرف على معنى الملك العضوض . قال الخطابي في غريب الحديث ( 1/250 ) : العضوض جمع عِض ، وهو الرجل الخبيث الشرس الخُلُق . وقال ابن منظور في اللسان ( 7/188) : العض : الشد بالأسنان على الشيء ... وقال في موضع آخر ( 7/191) : ومُلك عضوض : شديد فيه عسف وعنف ، أي يصيب الرعية فيه عسف وظلم كأنهم يعضون عضاً . وقال الفيروز آبادي في القاموس ( ص 835 ) : العضوض : ملك فيه عسف وظلم . وبعد معرفة المقصود بالملك العضوض ، يتضح لنا عدم انطباقه على عهد معاوية رضي الله عنه ، ومن تأمل فضائل معاوية رضي الله عنه يجزم بذلك . راجع للأهمية حلقات فضائل معاوية رضي الله عنه . ومن أجل تصنيف عهد معاوية رضيي الله عنه فلابد من استعراض أهم الأحاديث الواردة عن الرسول صلى الله عليه وسلم في الخلافة والخلفاء .. 1- عن سفينة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : خلافة النبوة ثلاثون سنة ، ثم يؤتي الله الملك ، أو ملكه من يشاء . انظر : صحيح سنن أبي داود للألباني (3/879) . 2- عن حذيفة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها ، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ، فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ، ثم تكون ملكاً عاضاً فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها ، ثم تكون ملكاً جبرياً – أي عتو وقهر – فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ، ثم سكت . السلسلة الصحيحة (1/8) . 3- عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال : دخلت مع أبي على النبي صلى الله عليه وسلم فسمعته يقول : إن هذا الأمر لا ينقضي حتى يمضي فيهم اثنا عشر خليفة ، قال ثم تكلم بكلام خفي عليّ قال : قلت أبي : ماقال ؟ قال : كلهم من قريش . صحيح مسلم ( 12/201 ) . وقد جاء هذا الحديث بصيغ كثيرة .. جاء في بعضها : فلما رجع إلى منزله أتته قريش فقالوا : ثم يكون ماذا ؟ قال ثم يكون الهرج – أي الفتن والقتل - . انظر هذه الزيادة في صحيح سنن أبي داود ( 3/807 ) . وقد تناول الأئمة الأعلام هذه الأحاديث بالشرح والتفصيل وأطالوا النفس في ذلك فأجادوا وأفادوا . وفيما يلي خلاصة ما ذكروا في هذه المسألة :- قال القاضي عياض عن الجمع بين حديثي سفينة وجابر : قد توجه هنا سؤالان ، أحدهما : أنه قد جاء في الحديث الآخر الخلافة بعدي ثلاثون سنة ، ثم تكون ملكاً ، وهذا مخالف لحديث اثني عشر خليفة ، فإنه لم يكن في ثلاثين سنة إلا الخلفاء الراشدون الأربعة ، والأشهُر التي بويع فيها الحسن بن علي ؟ والجواب عن هذا : أن المراد في حديث الخلافة ثلاثون سنة ، خلافة النبوة ، وقد جاء مفسراً في بعض الروايات خلافة النبوة بعدي ثلاثون سنة ، ثم تكون ملكاً ، ولم يشترط هذا في الاثني عشر . السؤال الثاني : أنه قد ولي أكثر من هذا العدد ؟ والجواب :- 1- هذا اعتراض باطل ؛ لأنه صلى الله عليه وسلم لم يقل لا يلي إلا اثنا عشر خليفة ، وإنما قالي يلي وقد ولي هذا العدد ولا يضر كونه وُجِد بعدهم غيرهم ، وهذا إن جعل المراد باللفظ كل وال . 2- ويحتمل أن يكون المراد مستحق الخلافة العادلين ، وقد مضى منهم من عُلِم ، ولابد من تمام هذا العدد قبل قيام الساعة . 3- وقيل : إن معناه أنهم يكونون في عصر واحد ، ويتبع كل واحد منهم طائفة . 4- ويحتمل أن المراد من يعز الإسلام في زمنه ويجتمع المسلمون عليه .. وهذا قد وجد قبل اضطراب بني أمية واختلافهم . وقد ختم القاضي عياض كلامه بقوله : ويحتمل أوجهاً أخرى ، والله أعلم بمراد نبيه صلى الله عليه وسلم. انظر شرح صحيح مسلم للنووي ( 12/201-203 ) . كما تكلم ابن الجوزي عن الحديث الذي يرويه جابر بن سمرة رضي الله عنه فقال : قد أطلت البحث عن معنى الحديث ، وتطلبت مظانه ، وسألت عنه فلم أقع على المقصود به ؛ لأن ألفاظه مختلفة .. ثم وقع لي فيه شيء : فأما الوجه الأول : فإنه أشار إلى ما يكون بعده وبعد أصحابه ، وأن حكم أصحابه مرتبط بحكمه ، فأخبر عن الولايات الواقعة بعدهم ، فكأنه أشار بذلك إلى عدد الخلفاء من بني أمية ، وكأن قوله ( لا يزال الدين – أي الولاية – إلى أن يلي اثنا عشر خليفة ) ، ثم تنتقل إلى صفة أخرى أشد من الأولى . وأما الوجه الثاني : يحتمل أن يكون هذا بعد المهدي الذي يخرج في آخر الزمان . والوجه الثالث : أن المراد وجود اثني عشر خليفة في جميع مدة الإسلام إلى يوم القيامة ، يعملون بالحق وإن لم تتوال أيامهم . انظر : فتح الباري ( 13/225-227 ) . وقد أدلى ابن حجر بدلوه في الكلام على حديث جابر بن سمرة فقال : الأولى أن يحمل قوله ( يكون بعدي اثنا عشر خليفة ) على حقيقة البعدية ، فإن جميع من ولي الخلافة من الصديق إلى عمر بن عبدالعزيز أربعة عشر نفساً ، منهم اثنان لم تصح ولايتهما ولم تطل مدتها وهما ، معاوية بن يزيد ، ومروان بن الحكم ، والباقون اثنا عشر نفساً على الولاء كما أخبر صلى الله عليه وسلم ، وكانت وفاة عمر بن عبد العزيز سنة إحدى ومائة ، وتغيرت الأحوال بعده . فتح الباري ( 13/228 ) . وبعد استعراض كلام ابن حجر وردوده على من سبقه بخصوص حديث جابر ، ظهر لي أنه قد فاته الاطلاع على كلام نفيس لابن كثير حول حديث جابر .. قال ابن كثير : ومعنى هذا الحديث البشارة بجود اثني عشر خليفة صالحاً يقيم الحق ويعدل فيهم ، ولا يلزم من هذا تواليهم وتتابع أيامهم ، بل قد وجد منهم أربعة على نسق وهم الخلفاء الأربعة أبو بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم ، ومنهم عمر بن عبد العزيز بلا شك عند الأئمة ، وبعض بني العباس ، ولا تقوم الساعة حتى تكون ولايتهم لا محالة ، والظاهر أن منهم المهدي المبشر به في الأحاديث الواردة بذكره .. وليس هذا بالمنتظر الذي تتوهم الرافضة وجوده ثم ظهوره من سرداب سامراء ، فإن ذلك ليس له حقيقة ولا وجود بالكلية ، بل هو من هوس العقول السخيفة ، وتوهم الخيالات الضعيفة ، وليس المراد بهؤلاء الخلفاء الاثني عشر الأئمة الاثني عشر الذين يعتقد فيهم الاثناعشرية ، من الروافض لجهلهم وقلة عقلهم . وفي التوراة البشارة بإسماعيل عليه السلام وأن يقيم من صلبه اثني عشر عظيماً ، وهم الخلفاء الاثناعشر . تفسير ابن كثير ( 2 /34 ) . وقال في موضع آخر من تفسيره ( 3/312 ) : وفي هذا الحديث دلالة على أنه لابد من وجود اثني عشر خليفة عادل .. يكونون من قريش ويلون فيعدلون ، وقد وقعت البشارة بهم في الكتب المتقدمة ، ثم لا يشترط أن يكونوا متتابعين بل يكون وجودهم في الأمة متتابعاً ومتفرقاً ، وقد وجد منهم أربعة على الولاء هو أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي رضي الله عنهم ، ثم كانت بعدهم فترة ثم وجد منهم من شاء الله ، ثم قد يوجد منهم من بقي في الوقت الذي يعلمه الله تعالى ، ومنهم المهدي . قلت : وهذا الوجه الذي ذهب إليه ابن كثير يعد أقرب الأوجه إلى نص حديث الرسول صلى الله عليه وسلم بدليل الزيادة التي وردت في سنن أبي داود عن جابر بن سمرة قال : فلما رجع – أي الرسول صلى الله عليه وسلم – إلى منزله أتته قريش فقالوا : ثم يكون ماذا ؟ قال : ثم يكون الهرج . وهذا الهرج هو الذي يحصل في آخر الزمان ، ومن أجل ذلك فقد أخرج أبو داود في سننه أحاديث جابر بن سمرة في الخلفاء في كتاب المهدي . ومن خلال الأحاديث التي تقدم ذكرها في الخلافة والخلفاء نستنتج المراحل التالية :- 1- مرحلة خلافة النبوة ، وهذه المرحلة كما تقدم انتهت بتنازل الحسن رضي الله عنه عن الخلافة لمعاوية رضي الله عنه في شهر ربيع الأول من سنة 41هـ . 2- مرحلة الخلفاء الاثني عشر . 3- مرحلة المُلك العضوض . 4- مرحلة الملك الجبري . 5- ثم تكون خلافة على منهاج النبوة . وبالنسبة لمرحلة الخلفاء الاثني عشر فإنه استناداً إلى الوجه الذي ذكره ابن كثير ، فإن هذه المرحلة تمتاز بأن مداها الزمني يتخلل المراحل الأخرى كلها ، وخلفاء هذه المرحلة يكون ظهورهم في الأمة متتابعاً ومتفرقاً – وهذا من رحمة الله سبحانه وتعالى بهذه الأمة - ، ويبدأ ظهورهم من وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم – أي بخلافة أبي بكر رضي الله عنه – وتكتمل هذه المرحلة بظهور آخرهم في آخر الزمان حيث يعقب خلافته ( الهرج ) . وقد ذكر ابن كثير أن من خلفاء هذه المرحلة عمر بن عبد العزيز رحمه الله ، ولما كان معاوية رضي الله عنه أفضل من عمر بن عبد العزيز ، فهذا يعني دخول معاوية رضي الله عنه في خلفاء هذه المرحلة ، هذا والله تعالى أعلم .. وقد تقدم معنا في حلقات مضت ذكر المفاضلة بين معاوية رضي الله عنه وعمر بن عبدالعزيز رحمه الله .. وأما بالنسبة لإجابة السؤال الأول وكون معاوية رضي الله عنه خليفة أم ملكاً ، فإنه استناداً إلى حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه وإلى ما تقرر من كلام ابن كثير رحمه الله حول حديث جابر ، وكذلك استناداً إلى ما تقدم من فضائل معاوية رضي الله عنه ، فإن معاوية يعتبر أحد الخلفاء الاثني عشر الذين أعز الله بهم الإسلام .. قال ابن قدامة المقدسي رحمه الله في لمعة الاعتقاد : ومعاوية خال المؤمنين ، وكاتب وحي الله ، وأحد خلفاء المسلمين ، رضي الله تعالى عنهم . و قبل أن ننتقل إلى الحديث عن شبهة أخرى ، أورد رأياً طريفاً للمؤرخ العلامة ابن خلدون في اعتبار معاوية من الخلفاء الراشدين ، فقد قال : إن دولة معاوية و أخباره كان ينبغي أن تلحق بدول الخلفاء الراشدين و أخبارهم ، فهو تاليهم في الفضل والعدالة والصحبة . انظر هذا القول في العواصم من القواصم ( ص213) . وقال في موضع آخر : فهو – أي معاوية – من الخلفاء الراشدين .. نقلاً عن كتاب فصل الخطاب في مواقف الأصحاب ( ص 131 ) . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
![]() اقتباس:
و هل محمد بن أبي بكر خال المؤمنين أم لا ؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() أجبني على سؤالي و لا تحد ما هو اعتقادك في معاوية هل هو صحابي و هل تترضى عليه؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 23 | ||||
|
![]() اقتباس:
و هل محمد بن أبي بكر خال المؤمنين أم لا ؟ كي اعرف الإجابة الصحيحة |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() أنت لا تريد ان تجيبني. و تحيد متعمدا . و هذا ما توقعته منك . لهذا فأنت عندي متهم كما قال السلف و انك عندي من الشيعة أو على الاقل متأثر بهم و على وشك اعتناق دينهم. تشابهت أفكاركم و يأبى الله الا أن يفضحكم. و هذا نفس سؤالك اقرأه في منتدى الشيعة الروافض و هذا هو الرابط. https://www.noor-almahdi.com/vb/showthread.php?t=29445 لن أضيع وقتي مع من لا يحترم الصحابة و لا يعرف قدر الصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان و قد قال السلف قديما. قال عبد الله بن المبارك رحمه الله : معاوية عندنا محنة ، فمن رأيناه ينظر إليه شزراً اتهمناه على القوم ، يعني الصحابة . انظر البداية والنهاية لابن كثير (8/139) . --------------------------------------------------------------- وقال الربيع بن نافع الحلبي ( ت 241هـ ) رحمه الله : معاوية ستر لأصحاب محمد ![]() البداية والنهاية (8/139) . ----------------------------------------------------------- |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 25 | ||||
|
![]() اقتباس:
و في سنة خمسين فتحت قوهستان عنوة و فيها دعا معاوية أهل الشام إلى البيعة بولاية العهد من بعده لابنه يزيد فبايعوه و هو أول من عهد بالخلافة لابنه و أول من عهد بها في صحته ثم إنه كتب إلى مروان بالمدينة أن يأخذ البيعة فخطب مروان فقال : إن أمير المؤمنين رأى أن يستخلف عليكم و لده يزيد سنة أبي بكر و عمر فقام عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق فقال : بل سنة كسرى و قيصر إن أبا بكر و عمر لم يجعلاها في أولادهما و لا في أحد من أهل بيتهم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||
|
![]() الحــــــــــــــــــمد الله استغفر الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 27 | ||||
|
![]() اقتباس:
أستــــــاذ رضا هل الباقر إلا محمدا؟ أليس هو:{محمد الباقر بن الإمام علي زين العابدين بن سيدنا الإمام الحسين شهيد كربلاء بن سيدنا الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عن آل البيت أجمعين} وهل الصادق إلا جعفرا؟ أليس هو:{جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين شهيد كربلاء بن علي بن أبي طالب رضي الله عن آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم أجمعين}. يرى بعض الباحثين المنصفين المتوسطين أن ثمة تفريط من أهل السنة في حقوق آل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم، حتى بات الشيعي يتهم السني بأنه لا يعرف كيف ينسب آل البيت، ومن هنا يرانا الشيعة أنكر لهؤلاء، فاختطفوهم، فصار الشيعي خاصة الصفوي الفارسي إذا ذكرت له معاوية رضي الله عنه ذكر لك الملك العضوض بعد الخلافة الراشدة والتوريث وصفين والجمل وكربلاء وغيرها. وأنا أعتبر أن المنهج الحق هو أن نذكر هؤلاء مع هؤلاء، كل بمحاسنه، وأفضاله، ولا ريب في تلمس الأعذار لجيل الخيرية، لأنه بات من العرف أن ذكر معاوية رضي الله عنه يعني عند أولئك النصب وذكر الباقر والصادق وزين العابدين والحسين وعلي رضي الله عنهم يعني التشيع عند الطرف الآخر، وبات أمر استعادة آل البيت المختطفين من الشيعة الصفويين أولوية ملحة لدى السنة المنصفين، لأنه مع الأسف رغم طول المدى الزمني وتوسع المجال التاريخي إلا أن الشحن والفهم الطائفي والصراع هو هو، ولا حول ولاقوة إلا بالله. بتنا في حاجة إلى مقاربة متوازنة تضع الموازين في نصابها تحياتي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]() يا أخي يا ريت تغير العنوان فالشيعة في عهد معاوية و علي لم تكن كما هي عليه الأن فقد كان الجميع مسلما موحدا و إنما الإختلاف بينهم كان سياسيا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 29 | ||||
|
![]() اقتباس:
أما بالنسبة لمبايعة ابنه يزيد فقد حرص معاوية على موافقة الناس، فعزم على أخذ البيعة لولاية العهد ليزيد، فشاور كبار الصحابة وسادات القوم وولاة الأمصار فجائت الموافقة منهم، وجاءته الوفود بالموافقة على بيعة يزيد وبايعه الكثير من الصحابة حتى قال الحافظ عبد الغني المقدسي (( خلافته صحيحة، بايعه ستون من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم منهم ابن عمر )) وقد ثبت في صحيح البخاري أن ابن عمر بايع يزيد وعندما قامت عليه الفتنة من المدينة جمع أهله وحذّرهم من الخروج على يزيد، فعن نافع قال (( لمّا خلع أهل المدينة بن معاوية، جمع ابن عمر حشمه وولده، فقال: إني سمعت النبيَّ صلى الله عليه وآله وسلم يقول: يُنصب لكل غادر لواء يوم القيامة. وإنَّا قد بايعنا هذا الرجل على بيع الله ورسوله، وإني لا أعلم غدراً أعظم من أن يُبايع رجل على بيع الله ورسوله ثم يَنصُبُ له القتال، وإني لا أعلم أحداً منكم خَلَعَهُ، ولا تابع في هذا الأمر، إلا كانت الفيصل بيني وبينه )) وقد خالف ابن الزبير والحسين هذه الموافقة ولا يقدح ذلك في البيعة إذ لا بد من مخالف لذلك، ومن هنا نعلم أن معاوية حرص على موافقة الأمة على بيعة يزيد، ولو أراد معاوية الاستبداد وأخْذ البيعة ليزيد بالقوة والقهر كما يدعي هذا الطاعن لاكتفى ببيعة واحدة، وفرضها على الناس فرضاً، وهذا ما لم يفعله معاوية بل قد خالف من خالف ولم يتخذ معاوية سبيل القوة لارغامهم على البيعة. 3 ولعل السبب الذي دفع معاوية لأخذ البيعة ليزيد، حتى يُبعد الخلاف ويجمع الكلمة في هذه المرحلة المتوتِّرة التي تعيشها الأمة، وكثرة المطالبين بالخلافة فرأى أنه بتوليته ليزيد صلاح للأمة وقطعاً لدابر الفتنة باتفاق أهل الحل والعقد عليه. 4 لم يبتدع معاوية نظاماً جديداً للخلافة بتوريث ابنه يزيد، فقد سبقه إلى ذلك أبو بكر عندما عهد بالأمر لعمر بن الخطاب وقد عمد عمر إلى نفس الأمر فعهد بالولاية وحصرها بستة من الصحابة، أما إذا احتج المحتج بأن الاستخلاف في عهد الشيخين لم يكن للأبناء أي ملكاً وراثياً فأقول له أن أول من فعل ذلك هو علي عندما عهد بالخلافة من بعده لابنه الحسن فقد ذكر الكليني في ( أصول الكافي) عن سليم بن قيس قال (( شهدت وصية أمير المؤمنين عليه السلام حين أوصى إلى ابنه الحسن عليه السلام وأشهد على وصيته الحُسين ومحمداً أي ابن الحنفية عليهما السلام وجميع ولده ورؤساء شيعته وأهل بيته ثم دفع إليه الكتاب والسلاح ... )). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 30 | ||||
|
![]() اقتباس:
أخي بلقاسم أهل السنة أحفظ لحق و قدر أهل البيت من هؤلاء الروافض و أعلمهم بهم .
و رجاء لا تتكلم عن الطائفية و لا التقارب مع هؤلاء و الا فإني سائلك فأجبني. أنا أتكلم هنا عن الشيعة الامامية الاثني عشرية. ما هي أصول الدين الشيعة الامامية الاثني عشرية و ما هي أركانه أو فروعه ؟ فعليها يبني الروافض دينهم و سنرى هل يمكن التقارب معهم أم لا. |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحزن |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc