]الاستاذ يكرهني اريذ حقا المياعدة ارجوكم - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الأولى ثانوي 1AS > المواد العلمية و التقنية

المواد العلمية و التقنية كل ما يخص المواد العلمية و التقنية: الرياضيات - العلوم الطبيعة والحياة - العلوم الفيزيائية - الهندسة المدنية - هندسة الطرائق - الهندسة الميكانيكية - الهندسة الكهربائية - إعلام آلي.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

]الاستاذ يكرهني اريذ حقا المياعدة ارجوكم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-04-23, 18:39   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
raouf96
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية raouf96
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مخاطر الاستعمال المفرط للأسمدة و العضويات المعدلةوراثياما هي أخطار العضويات المعدلة وراثيا؟
ماهو خطرها بالنسبة للحيوانات؟
يتم تحسين إنتاج الكتلة الحية بانتقاء مرغوبة ناتجة عن مصالبة
سلالات طبيعية أو ، ثم الانتقاء التدريجي للأفراد المرغوبة منها و إكثارها عن
طريق اللمة ،حيث يؤدي الإفراط في انتقاء السلالات و إكثارها إلى تدهور التنوع
الحيوي و تكاثر سريع للطفيليات ، اختفاء الأنواع المحلية الأصلية.و من ثم تعريض
صحة الإنسان إلى الخطر.
و السلالات المستحدثة تنتقل إلى البيئات الطبيعية وتتنافس
السلالات الطبيعية في موطنها من جهة ويمكن أن تتكاثر مع بعضها و بالتالي تتسبب في
تحورها أو حتى اختفائها، إن الخطر الذي يهدد السلالات الطبيعية من العضويات
المعدلة وراثيا هو إمكانية تكاثرها معها وإنتاج سلالات هجينه جديدة
ومن ثم اختفاء السلالات الأصلية.ولصيانة السلالات الطبيعية يستوجب مراقبة
صارمة لدخول السلالات المعدلة وراثيا عبر الحدود ومتابعة استعمالاتها فيما يسمح به
القانون فقط
لقد مرّت الإنسانية عبر تاريخها بمراحل متعدّدة إلى أن وصل بها
المطاف إلى التحسين الوراثي بكلّ أشكاله
بما في ذلك التّحوير الوراثي للمحاصيل الذي يعتبر نقطة
تحوّل حاسمة في التّعامل مع الأحياء
أما التحوير الوراثي فانه يمتاز بدقته العالية في الكشف عن
المورثات المسئولة عن الخاصية المرغوبة ثم
استنساخها فنقلها بعد ذلك إلى الصنف المراد تحسينه، إن أساس تطور
المنتجات المحورة
وراثيا هو
المردود الاقتصادي العالي وهو المبرر الأول
إنّ التبعية التي نشهدها اليوم مرشحة للتفاقم في العقود القادمة
ما لم نتدارك أمورنا بوضع سياسات جريئة مركّزة على مشاكل الماء, البيئة والزراعة لا
سيّما وأن جل شعوبنا تعرف نموا ديمغرافيا عاليا وذلك موازاة بانحصار موارد
المياه, اتّساع رقع التّصحر
لا شك أن العديد من بلداننا تستورد و تستهلك , بعلم أو بغير علم, تلك
المنتجات المحورة وراثيا من ذرة , زيوت , قطن .., لسدّ حاجيات المواطنين وهذا أمر
طبيعي للغاية
إن إدخال المنتجات المحورة وراثيا إلى بلداننا دون أخذ كل أسباب
الحيطة والحذر أو دون الرجوع إلى المبادئ السامية لأمتنا وقيمها من دين وعادات
وتقاليد , لأننا مهددون بالخطر على أية حال
إن الأغذيـة المحتمل احتوائها علـى مركبات محـورة متعددة
فواكـه , خضر , حبوب لأنها فـي أغلب الأحيان مستـوردة إما في شكل غـذاء أو في شكل
بذور
لا شك و أن الأحياء المحورة وراثيا قد تساهم بطريقة مباشرة أو غير
مباشرة في الحد من تلوث البيئة
كما يمكن تحوير أنواع أخرى من النبات لجعلها قادرة على تخليص الأماكن
الملوثة من المعادن الثقيلة
صحيح إن الإنسانية وخاصة علماؤها لا يملكون من الرؤية العلمية ما يكفي
لتقييم كل الأخطار الممكنة تقييما دقيقا و شاملا
إن الكثير يعتبر أن المورثات المقاومة لمبيدات الأعشاب المركبة في
النبات المحور يمكنها أن تنتقل إلى النباتات البرية الأخرى فتصبح هي أيضا مقاومة
فيصعب بالتالي محاربتها
يمكن أن نقول أن التحوير الوراثي سبيل جديد لتوسيع التنوع
البيولوجي بحيث يمكّن من نقل مورثات جديدة إلى أصناف لم تكن تملكها من
قبل.
ولا شك بأن للمنتجات المحورة وراثيا محاسن ومساوئ , فوائد وآثار قد
تكون سلبيـة وهذه حال كل منتوج جديد في شتى مجالات الاقتصاد والتطور البشري :
الزراعة, الصيدلة ، المحافظة على البيئة الإنسانية لا تملك إلى حد الآن الرؤية
العلمية اللازمة لإصدار أي حكم نهائي على المنتجات المحورة وراثيا
أكبر خطر للمنتجات المحورة وراثيا يخص البلدان النامية
والفقيرة بحيث يمكن للشركات العالمية الكبرى أن تغريها في أول
الأمر بهذه المنتجات لتفرض عليها هيمنتها فيما بعد
والأمر الذي من طرف بلدنا هو إرساء قوانين صارمة و واضحة المعالم
في مجال التحوير الوراثي كما هو الشأن في البلدان المتقدمة ووضع
برامج بحوث في هذا المجال لتطوير ما يمكن منتجات محورة تخدم مصالحنا الاقتصادية
والبيئية ودون المساس بعاداتنا ومعتقدا.


مقدمة : ‏يتم تحسين إنتاج الكتلة الحية بانتقاء مرغوبة ناتجة عن مصالبة سلالات‎ ‎طبيعية
أو ، ثم الانتقاء التدريجي ‏للأفراد المرغوبة منها و إكثارها عن‎ ‎طريق
اللمة ،حيث يؤدي الإفراط في انتقاء السلالات و إكثارها إلى ‏تدهور‎ ‎التنوع الحيوي و تكاثر سريع للطفيليات ،
اختفاء الأنواع المحلية الأصلية.و‎ ‎من ثم
تعريض صحة ‏الإنسان إلى الخطر‎.
و السلالات المستحدثة تنتقل إلى البيئات الطبيعية
وتتنافس السلالات‎ ‎الطبيعية في موطنها من جهة ويمكن ‏أن تتكاثر
مع بعضها و بالتالي تتسبب في‎ ‎تحورها أو حتى اختفائها، إن الخطر الذي يهدد السلالات
‏الطبيعية من‎ ‎العضويات‎ ‎المعدلة‎ ‎وراثيا‎ ‎هو
إمكانية تكاثرها معها وإنتاج سلالات هجينه جديدة ومن ثم ‏اختفاء‎ ‎السلالات
الأصلية.ولصيانة السلالات الطبيعية يستوجب مراقبة صارمة لدخول‎ ‎السلالات‎ ‎المعدلة‎ ‎وراثيا‎ ‎عبر
الحدود ومتابعة
استعمالاتها فيما يسمح به القانون فقط‎


‎ الأعضاء المعدلةوراثيا OGM :
لقد مرّت الإنسانية عبر تاريخها بمراحل متعدّدة إلى أن وصل بها المطاف
إلى التحسين الوراثي بكلّ ‏أشكاله‎
بما في ذلك التّحوير الوراثي للمحاصيل الذي يعتبر نقطة تحوّل
حاسمة في التّعامل مع الأحياء‎
أما التحوير الوراثي فانه يمتاز بدقته العالية في
الكشف عن المورثات المسئولة عن الخاصية المرغوبة ثم‎
استنساخها فنقلها بعد ذلك إلى الصنف المراد تحسينه، إن أساس تطور
المنتجات المحورة‎ ‎وراثيا‎ ‎هو‎
المردود الاقتصادي العالي وهو المبرر الأول‎
إنّ التبعية التي نشهدها اليوم مرشحة للتفاقم في
العقود القادمة ما لم‎ ‎نتدارك أمورنا بوضع سياسات جريئة
‏مركّزة على مشاكل الماء, البيئة والزراعة‎ ‎لا
سيّما وأن جل شعوبنا تعرف نموا ديمغرافيا عاليا وذلك
‏موازاة بانحصار‎ ‎موارد المياه, اتّساع رقع التّصحر‎
لا شك أن العديد من بلداننا تستورد و تستهلك , بعلم أو بغير علم,
تلك المنتجات
المحورة‎ ‎وراثيا‎ ‎من
ذرة , ‏زيوت , قطن .., لسدّ حاجيات المواطنين وهذا أمر طبيعي للغاية‎
إن إدخال المنتجات المحورة‎ ‎وراثيا‎ ‎إلى
بلداننا دون أخذ كل أسباب الحيطة والحذر أو دون الرجوع إلى
‏المبادئ‎ ‎السامية
لأمتنا وقيمها من دين وعادات وتقاليد , لأننا مهددون بالخطر على‎ ‎أية
حال‎
إن الأغذيـة المحتمل احتوائها علـى مركبات محـورة متعددة فواكـه ,
خضر‎ , ‎حبوب
لأنها فـي أغلب ‏الأحيان مستـوردة إما في شكل غـذاء أو في شكل بذور‎
لا شك و أن الأحياء المحورة‎ ‎وراثيا‎ ‎قد
تساهم بطريقة مباشرة أو غير مباشرة في الحد من تلوث البيئة‎
كما يمكن تحوير أنواع أخرى من النبات لجعلها
قادرة على تخليص الأماكن الملوثة من المعادن الثقيلة‎
صحيح إن الإنسانية وخاصة علماؤها لا يملكون من الرؤية العلمية ما
يكفي لتقييم كل الأخطار الممكنة ‏تقييما دقيقا و شاملا‎
إن الكثير يعتبر أن المورثات المقاومة لمبيدات الأعشاب المركبة
في النبات‎ ‎المحور
يمكنها أن تنتقل إلى ‏النباتات
البرية الأخرى فتصبح هي أيضا مقاومة‎ ‎فيصعب بالتالي محاربتها‎
يمكن أن نقول أن التحوير الوراثي سبيل جديد لتوسيع
التنوع البيولوجي بحيث‎ ‎يمكّن من نقل مورثات ‏جديدة إلى أصناف
لم تكن تملكها من قبل‎.
‏1-
التعديلالوراثي:‏‎التعديل الوراثي أو الهندسه الوراثيه أو التقنيه الحيويه والأغذيه المعدله
وراثياً‏‎ .
فالأغذيه المعدله وراثياً هي كما عرفَّها العلماء بأنها جميع
المنتجات النباتيه والحيوانيه التي تم تعديل ‏موروثاتها بواسطة الإنسان . وإن خالق
جميع الكائنات الحيه سبحانه وتعالى‎ ‎‏ وضع تركيبها العضوي ‏الدقيق بخاصيه يتفرد بها عن أي كائن حي
لآخر , وأي تعديل‎ ‎‏ لهذه الموروثات سيؤدي إلى إختلاف في ‏في تكوين الكائن الحي وبالتالي تعديل خصائصه‎ ‎الأساسيه‎
.
وقال عزَّ وجل : ( سبح اسم ربك الأعلى ,الذي خلق فسوى ,والذي
قدَّر فهدى‎ ) .‎‏ ويجب أن نعرف أن ‏هناك نوعين
من نقل الموروثات أحدهم طبيعي ويتم بتهجين نوع يحمل صفات مرغوبه إلى نوع آخر ‏وطبيعياً وآخر يتم بواسطة حمض الـ‎ Dna .‎‏
والموضوع كبير ولكن دعوني أتناوله شيئاً فشيئا‎ .
ـ لماذا تتم عملية التعديل الوراثي ؟ فنقول‎ :‎
‏* ‏‎ ‎يتوقع العلماء
أن يصل سكان الكره الأرضيه إلى 14.2 مليار نسمه بحلول عام 2025م‎
وعليه وتلافياً للفجوه الغذائيه نتيجة لزيادة
السكان إهتم العلماء بإلحاح إلى طرق زيادة‎
الإنتاج الغذائي كماً , فكانت التقنيه الحيويه ضروريه حسب إعتقادهم‎
.
‏* ‏‎ ‎العمل
على إنتاج محاصيل زراعيه وحيوانيه معدله وراثياً تكون قادره على مقاومة‎
الأمراض , والآفات والمبيدات وغيره‎ .
‏* ‏‎ ‎حقن
النباتات بـحمض
نووي‎ Dna ‎من مصدر
حيواني لتلقيح النباتات‎ .
‏* ‏‎ ‎إنتاج
أغذيه ذات
مواصفات مرغوبه لدى المستهلك مثل إنتاج فواكه خاليه من البذور‎
كالعنب البناتي وغيره أو إنتاج فواكه وخُضر بألوان
مختلفه كالتفاح الأحمر والأصفر و‎
السكري والفلفل البرتقالي والأصفر‎ .‎
‏* ‏‎ ‎نقل
بعض الموروثات من البكتريا والفيروسات وغيره إلى النبات
والحيوان لأهداف‎
علميه‎ .‎
‏* ‏‎ ‎تسخير
التقنيه الحيويه من أجل تحوير بعض المحاصيل المعروفه كالكانولا وفول‎
الصويا والطماطم والبطاطس والقطن وغيرها لإنتاج العقاقير الطبيه‎
.
‏* ‏‎ ‎تعديل
موروثات بعض سلالات البكتيربا والفطريات من أجل مكافحة بعض‎ ‎الحشرات
الضاره بغرض ‏القضاء عليها لأنها أكتسبت مناعه من المبيدات‎ ‎الكيماويه‎
.
عليه الآن عرفنا الأسباب التي من أجلها يتم التعديل الوراثي في المنتجات
الغذائيه‎ ‎وسوف
نأتي لمناقشة‎ :
ـ أضرار التعديل الوراثي‎ .
ـ فوائد التعديل الوراثي‎ .
ـ المحاذير التي يجب أخذها في الإعتبار‎ .
ـ القوانين التي تحمي المستهلك‎
.
فوائـده‎كما ذكرت أن فوائده تعتمد على إنتاج سلالات ذات
فوائد غذائية أكبر أو تحويل الخصائص الجينية لبعض ‏النباتات مثل إنتاج البطيخ بدون
بذر‎ .
كما يزيد من مقاومة النبات للحشرات‎.
فمثلا نبتة القطن تتم مهاجمتها من قبل حشرة تدعى دودة القطن التي قد
تهلك محصول كامل من القطن‎
فتم تطوير نوعية محسنة من نبتة القطن تحتوي على مضادات لهذه الحشرة
الأمر‎ ‎الذي
يضمن عدم ‏مهاجمة هذه الحشرة للقطن و بالتالي سلامة محصول القطن‎
.
أضراره‎يقول الخبراء أن أضرار هذه النباتات‎ ‎المعدلة‎ ‎وراثيا‎ ‎لا
تظهر على الفرد مباشرة بعد أكلها بل تتأخر ‏أعراضها إلى فترات طويلة نسبيا قد
تمتد إلى سنوات‎ .
و لا تزال الكثير من أضرار هذه النباتات محل جدل بين
المنتجين و الوكالات الصحية‎ .
و لم تثبت دراسة صحية أكيدة حتى الآن أن هذه
النباتات لها ضرر واضح على‎ ‎الإنسان . الأمر الذي جعل ‏المنتجين يزيدون من إنتاجها دون إجراء اختبارات‎ ‎الأمان
الكافية لمعرفة هل هي مناسبة للإستحدام ‏الآدمي أو لا‎
.
مما جعل الصراع على أشده بين الوكالات الصحية و منتجي هذه
الأصناف‎ .
و قد تم التوصل أخيرا إلى اتفاق بين هذه الوكالات و المنتجين سيتم
تطبيقه بعد فترة قصيرة يقضي ‏بوجوب كتابة عبارة‎ :
يحتوي على مواد معدلة‎ ‎وراثيا‎ ‎أو
عبارة‎ :
لا يحتوي على المواد‎ ‎المعدلة‎ ‎وراثيا‎
.
و بهذا يكون الخيار للمشتري في شراء منتجات تحتوي على مواد معدلة‎ ‎وراثيا‎ ‎غير
مأمونة من الناحية ‏الصحية أو بقائه على المنتجات الزراعية
العادية‎ .
الإخوة الكرام دعونا نتناول الأضرار التي يجب وضعها في الاعتبار حول
الأطعمه المعدله وراثياً‏‎
الأضرار البيئيه‎ :
تناول العلماء أضرار كثيرة قد تنجم من تقنية التعديل الوراثي منها
نشوء‏‎ ‎طفرات
جديده لا يكن في مقدور ‏المهندسين الوراثيين التحكم بها مثل ما حدث‎ ‎في سيادة
بعض الحشراتالضاره على الحشرات النافعه . ‏وظهور نباتات تمتلك‎ ‎صفات
غير مرغوبه
كثيره مثل التقزم وعدم عقد الثمار في بعضها‎ .
صحة الإنسانوالحيوان‎ :
الأطعمه الطبيعيه خلقها الله وهو أعلم بمكنوناتها وخلقها بمقدار , بحيث‎ ‎هناك
ماده موجودهفي الغذاء قد لا ‏تكون مرغوبه في التسويق ولكن الله جعلها‎ ‎بهذا
الغذاء لدرء خطر يغيب عن معرفتنا . فالله جعل في أحد ‏جناحي الذبابه‎ ‎الدواء للداء
التي تحمله , فهب أننا تدخلنا وراثياًوأثر تدخلنا على أن‎ ‎تفقد
هذه الذبابه هذه ‏الصفه ؟ وما حدث من فيروس الآيدز ليس
ببعيد وهو‎ ‎فيروس
ناتج من طفره معمليه‎ .
ـ الغموض الذي يكتنف هذا العلم‎ :
إلى الآن هناك فريقان أحدهم مؤيد والثاني معارض , وإلى الآن لم
توجد أجهزه‎ ‎تمكننا من معرفةإن كان ‏هذا الغذاء معدل
وراثياً أم
لا , وإلى الآن لم تظهر‎ ‎أبحاث تورد الأضرار الناتجه يعني التجارب
حديثه ‏وأخطارها لم تعد مرصوده‎
. ‎وحتى الطرق المستخدمه في التعديل الوراثي لم
تكنمعروفه للجميه
, زد على‎ ‎ذلك
لم توجد علامات تميز الفروق بين الأطعمه والنباتات المعدله وغيرها‎
اللوائح والقوانين‎ :
اللوائح والقوانين التي تحمي المواطن لم تكن مكتمله بسبب عدم وجود
بيانات‎ ‎معمليه
دقيقه توضحالخطر , ‏ويوتوقع أن تُستخدم الأطعمه والأغذيه كسلاح
في‎ ‎السنوات
القادمه القادمه , وكما إتضحذلك جلياً في دول ‏غربيه كبيره , وما‎ ‎نُشر أخيراً حول بعض التجارب على المساجين في
بعض الدول لمعرفة
أثر هذه‎ ‎الأطعمه
على الإنسان‎ .
الاستنساخ:‏‎
هو عملية تكوين كائن حي باستخدام خلايا غير جينية من
خلايا الجسم و نقصد‎ ‎هنا بالخلايا الجينية ‏الحيوان المنوي
و البويضة, و هذا الكائن المتكون‎ ‎يكون مطابقا من حيث الجينات للحيوان الماخوذه
منه ‏الخلية الجسمية و تتم‎ ‎هذه العملية بالخطوات التالية‎:-
‎* ‎تؤخذ
خلية جسمية من الكائن الحي الأول من أي محل من الجسم و يتم تفريغ‎ ‎هذه
الخلية و فصل النواة ‏المحتوية على المادة الجينية الكاملة أي 46‏‎ ‎كروموسوما‎.
‎* ‎يتم
إدخال النواة من الكائن رقم 1 داخل البويضة المفرغة من النواة‏‎ ‎للكائن
رقم 2 و بعد تعريضها ‏لشحنات كهربائية يحدث انقسام في نواة الخلية‎ ‎ليتكون
جنين جديد يكون نسخة طبق الأصل عن الكائن رقم ‏‏1 من ناحية التكوين‏‎ ‎الجيني,
لكن من الخطأ الاعتقاد بان هذا التشابه هو 100% إذ أن هناك مادة‎ ‎جينية
‏موجودة في المايتوكوندريا الموجودة في بويضة الحيوان رقم 2 و التي‏‎ ‎قد
تغير من تركيبة الكائن الجديد و ‏تحدث اختلافا بسيطا فيه‎.




‎كيف
بدأتعمليات الاستنساخ:‏
يعود تاريخ بدء هذه العمليات إلى خمسينيات القرن الماضي حيث تم
استنساخ أول كائن حي وهي صغار ‏الضفادع‎.
أما أول حيوان لبون تم استنساخه فهي النعجة الشهيرة دولي و
التي أحدثت‎ ‎ثورة في عالم الاستنساخ و تم ‏ذلك بأخذ خلية
من ثدي
نعجة و جمعها ببويضة‎ ‎منزوعة النواة من نعجة أخرى و كان الناتج هي
دولي ‏التي هي نسخة طبق الأصل‎ ‎عن
النعجة الأولى‎.
و توالت التجارب و الأبحاث في هذا المجال لاستنساخ عدة
أنواع من الحيوانات‎ ‎حيث نجحت هذه ‏التجارب في استنساخ حيوانات
مثل القطط و الفئران و بعض أنواع‎ ‎الخنازير و كذلك الخرفان و الأرانب ‏لكن لم
يثبت نجاح الاستنساخ مع حيوانات‎ ‎أخرى مثل الكلاب و القرود و الخيول و الدجاج‎.
و هذه التجارب لم تنتقل بعد إلى الإنسان و ذلك بسبب القيود التي فرضتها‎ ‎الحكومات
على هذه الأبحاث و ‏لم يثبت لحد الآن ما يدل على نجاح هذه الأبحاث‎ ‎على
الجنس البشري حتى ما تم نشره بخصوص نجاح ‏إحدى المؤسسات في إنتاج جنين‎ ‎بشري
لم تثبت صحته و لم تعطى كل تفاصيل الأمر حيث يعتبر من ‏ناحية علمية‎ ‎مشكوكا
في صحته‎.
هل هناك تطبيقات للاستنساخ في مجالات أخرى ؟‎
نعم فهناك الاستنساخ المستخدم في عالم النبات و التي تقدمت أبحاثه
و أنتجت
العديد من الأنواع النباتية ‏النادرة بهذه الطريقة‎.
و هناك طرق محورة للاستنساخ هو ما يسمى بالاستنساخ
العلاجي أو النسيجي و‎ ‎يتم ذلك بأخذ خلية ‏جذعيه من النسيج المراد استنساخه و دمجها مع بويضة‎ ‎منزوعة
النواة ليتكون منها الجنين ثم تؤخذ الخلايا ‏الجذعية‎
(stem cells) ‎التي
تكون مسئولة عن تكوين نسيج معين من الجسم مثل الجلد أو البنكرياس أو‎ ‎الخلايا
التناسلية ( خلايا الخصيتين أو المبيض) و تتم زراعة هذه الخلايا‎ ‎في
كائن حي آخر لتبدأ بالتكاثر و ‏تكوين النسيج المراد استخراجه بهذه‎ ‎الطريقة
و هذه العمليات في طور البحث و لم يثبت‎ ‎نجاحها على
‏الإنسان بينما‎ ‎نجحت هذه التجارب مع الفئران حيث تمت زراعة
خلايا جذعيه داخل خصيتي‎ ‎الفئران
و ‏نتجت عنها حيوانات منوية و من الممكن في حالة نجاح هذه الأبحاث‎ ‎أن
يتم علاج العديد من الحالات ‏المستعصية مثل الأورام السرطانية و أمراض‎ ‎القلب و
الأمراض العصبية و كذلك المرضى الذين ‏تعرضوا للعلاج الكيميائي و‎ ‎فقدوا
الأمل بالإنجاب
بصورة طبيعية‎.
هناك استخدامات أخرى للاستنساخ و هو ما يسمى الاستنساخ الجيني لمادة‎
DNA ‎حيث يتم فصل الجزء ‏المراد استخدامه و زرعه
في بعض أنواع
البكتيريا القابلة‏‎ ‎للانقسام السريع و دمجه مع‎
DNA .‏









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-04-23, 19:29   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
toutou550
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

الأطعمة الطبيعيه خلقها الله وهو أعلم بمكنوناتها وخلقها بمقدار، حيث هناك ماده موجودة في الغذاء قد لا ‏تكون مرغوبة في التسويق ولكن الله قد جعلها‎ ‎بهذا الغذاء لدرء خطر يغيب عن معرفتنا.فالله جعل في أحد ‏جناحي الذبابة ‎الدواء للداء التي تحمله ،فهب أننا تدخلنا وراثيا وأثر تدخلنا على آن ‎تفقد الذبابه هذه ‏الصفه ؟
يعد الانسان الكائن الوحيد الذي يتدخل في التأثيرات على البيئة التي تضم الحيوان والنبات والإنسان نفسه سعياً لتكييف وتسخير خيرات هذه البيئة لصالح معيشته اليومية فالمبيدات والكيماويات لها استخدامها في حياة المزارعين ولكن الشيء الذي يرفضه المجتمع هو الطريقة التي يستخدمها أولئك المزارعون بعيدا عن الطرق الفنية السليمة التي تعمل على حماية صحة الفرد وصحة البيئة.
الهندسة الوراثية هي إحدى ملامح التقدم العملي الحديث، وبالرغم من إنجازاتها واكتشافاتها المدهشة، فإنها تثير جدالا محتدما بين المؤيدين والمعارضين. لقد جاءت التقنية الحيوية لتطور علم الوراثة بشكل عام، وعلم البيولوجيا الجزئية على وجه الخصوص، وبما أنها تعرضت لمسائل علمية لها طابع تطبيقي، فقد تحولت مع الزمن إلى ركن من أركان علم الحياة، بحيث إنها قدمت الحلول لمشاكل إنسانية جمة، عدا أنها تعد بالكثير في المستقبل.
إن تعريف الكائن الحي المعدل وراثيا ليس باليسير، ولكم يمكن القول إنه كل ما تضمن تخليقه تعديلا لجينومه عن طريق إدخال معلومات وراثية جديدة أو تغيير بعض المعلومات الموجودة أصلا، وهذا الأمر يختلف تماما عن مسألة التهجين التي تهدف عبر التزاوج الطبيعي إلى توليد كائنات لها صفات مرغوبة.
حيث يتم تحسين إنتاج الكتلة الحية بانتقاء سلالات مرغوبة ناتجة عن مصالبة سلالات طبيعية ثم الانتقاء التدريجي للأفراد المرغوبة منها و إكثارها عن طريق اللمة. وتتجسد لهذه العملية العديد من الأضرار التي تعرض صحة الانسان للخطر مثل:
* تدهور التنوع الحيوي و تكاثر سريع للطفيليات
* سيطرة الشركات الكبرى على حق بيع البذور المعدلة
* سيطرة الدول الكبرى على الدول النامية.
*انتهاك للطبيعة والتنوع الحيوي الطبيعي.
*عدم القدرة على التحكم بالنتائج نتيجة انتشار البذور والحيوانات المعدلة وراثيا وتهجينها مع أفراد أخرى طبيعي
*اختفاء الأنواع المحلية الأصلية
و السلالات المستحدثة تنتقل إلى البيئات الطبيعية وتنافس السلالات الطبيعية في موطنها من جهة ويمكن أن تتكاثر مع بعضها و بالتالي تتسبب في تحورها أو حتى اختفاءها إن الخطر الذي يهدد السلالات الطبيعية من العضويات المعدلة وراثيا هو إمكانية تكاثرها معها وإنتاج سلالات هجينه جديدة ومن ثم اختفاء السلالات الأصلية.
ومن الاسباب الرئيسية للقيام بعملية اللمة المردود الاقتصادي العالي و فتح سبيل جديد لتوسيع التنوع البيولوجي بحيث يمكّن من نقل مورثات جديدة إلى أصناف لم تكن تملكها من قبل.الا انها تعود بالعديد من الاضرار على الانسان،الحيوان و كذلك النبات نذكر منها ما يلي:
الاضرار البيئية:
الأرجح أن الأغذية المُعَدّلة وراثياً تُضلّل المستهلك وتخدعه بمظهرها الخارجي الذي يبدو نضراً على الدوام. يوحي هذا المظهر بأنها طازجة بينما قد يكون عمرها أسابيع عدة. ولعل خير مثال على ذلك ثمار الطماطم المُعَدّلة وراثياً، التي تُنتج في بلدان عدّة بينها الولايات المتحدة. يمكن لهذه الثمار الاحتفاظ بنضارتها لأسابيع طويلة، ناهيك بأنها قاسية كالتفاح. ووفقا لرأي العلماء فإن قيمتها الغذائية تكون ضئيلة للغاية رغم مظهرها الجذاب.
تحتوي المحاصيل المُعَدّلة وراثياً على جينات تمنح المقاومة للمضادات الحيوية
انتي بيوتيكس والحال أنّ مهندسي الوراثة يستخدمون جينات مقاومة المضادات الحيوية من أجل تمييز المحاصيل المنتجة وراثياً عن غيرها. يمكن لهذه الجينات أن تتلقفها البكتريا فتكتسب تلك الجراثيم المقاومة لمضادات الحيوية. وفي حال أصابت تلك البكتيريا الإنسان فان جسمه لا يقدر على مقاومتهما وكذلك فأنه لن يستفيد إذا عولجت التهاباتها بمضادات الحيوية.
ويرى عدد كبير من العلماء إن التأثير السلبي للكائنات المُهندسة وراثياً يكون مُدمراً على السلسلة الغذائية الطبيعية. ويعود السبب في ذلك إلى أنّ المنتجات الجديدة تتنافس مع نظيراتها، ما يسبب تغيّرات غير متوقعة في البيئة المحيطة. ومن نتائج ذلك تلويث الغذاء والماء بالكائنات المُعَدّلة وراثياً، والتي تقاوم الطرق المُستخدمة في مكافحة التلوث. ومع انطلاقة الكائنات المهندسة وراثياً، وامتزاجها مع البكتريا والفيروسات، سيكون من المستحيل احتواؤها وإعادة البيئة إلى ما كانت عليه الى جانب نشوء طفرات جديدة لا يكون في مقدور ‏المهندسين الوراثيين التحكم بها مثل ظهور نباتات نمتلك صفات غير مرغوبة كثيرة مثل التقزم كما تسبب تلوثا وراثيا و تخل التوازن الطبيعي للبيئة وتستطيع نقل جيناتها افقيا لكائنات اخرى محولة اياها الى مسببات اوبئة محتملة.
الاضرار الصحية:
بالنسبة لصحة الإنسان الخطر الرئيس هو أن الأغذية المعدلة وراثيا تصبح ناقلة لجينات متعدية حملتها من أنواع غريبة عنها، تتوفر لها فرصة الانتقال والاندماج مع الخلايا البشرية.حيث أنهم في إنتاج الأغذية المعدلة وراثيا يستخدمون جينات محصنة، أي مقاومة للمضادات الحيوية. فحديثا قررت اللجنة العلمية للاتحاد الأوروبي أن الألبان واللحوم المنتجة بواسطة هرمون النمو الخاص بالأبقار لديها تأثيرات سرطانية.كما يقول الخبراء أن أضرار هذه النباتات‎ ‎المعدلة‎ ‎وراثيا‎ ‎لا تظهر على الفرد مباشرة بعد أكلها بل تتأخر ‏أعراضها إلى فترات طويلة نسبيا قد تمتد إلى سنوات.
*كما توجد اضرار على الاقتصاد الفلاحي حيث ان الفلاح يخسر إدارته الذاتية لموارده، واعتماده بشكل اكبر على الشركات الضخمة متعددة الجنسية.
كذلك لا يكتفي الانسان بالقيام بعملية اللمة إلا انه يقوم بعملية تسميد تربة الارض المراد زراعتها باستعمال اسمدة و مواد كيميائية عديدة تضر النظام البيئي و الخطر الناجم عن الاستعمال المكثف فيكمن في أنها تترسب مع مياه الري إلى المياه الجوفية وتتحول إلى مركبات أخرى، فتتحول الأسمدة النيتروجينية أوالأزوتية مثلاً إلى مركبات النترات وقد تصل على هذا النحو إلى مياه الشرب الأمر الذي يسبب التسمم. ومن اضرار التسميد على النباتات ان الزيادة تؤدي لحرق النباتات والتقليل لا يفي بالغرض في معالجة الإصابة.كذا له اضرار على الحيوان لتناوله المزروعات بعد الرش مباشرة ترسب بعض المبيدات بأجزاء من الحيوان كالكبد ،اما أثارها على الانسان فتنقسم الى مباشرة و اخرى غير مباشرة تتمثل المباشرة عن طريق امتصاص الجلد للمبيد أثناء الرش وكذلك الاستنشاق وهو أكثر شيوعاً لدى المزارعين أثناء موسم زرع البطيخ وهذا يؤدي إلى التهابات في الجهاز التنفسي اما الغير مباشرة فيكون هذا التأثير عن طريق تناول الثمار والخضراوات قبل نهاية المدة المحرمة إلا انه
بالرغم من الأبحاث والدراسات الزراعية والصحية التي حذرت من مخاطر النباتات المعدلة وراثيا ، فالتوسع في إنتاج هذه النباتات ما زال في اطراد مستمر.
كما طبقت عملية الهندسة الوراثية على الحيوانات كذلك بالنسبة لكل تقنية جديدة فإنه يستحيل القول عمليا إنه لا يوجد أي داع للقلق. ففي بعض مجالات التكنولوجيا الحيوية الحيوانية وجد بالفعل مصادر قلق مشروع.
ويشدد العلماء خصوصا على الخطر الذي يهدد البيئة والمتمثل بإدخال حيوانات معدلة وراثيا عن طريق الخطأ في الطبيعة. وقال أستاذ البيولوجيا الجزيئية في جامعة تافتس جون كوفين إن "شاغلنا الأكبر يتعلق بالأنواع كثيرة الحركة والمعروفة بأنها تتسبب بأضرار كبيرة ولاسيما الحشرات والقشريات والأسماك والفئران والجرذان".
ولا يستبعد هؤلاء العلماء أن تتكاثر هذه الحيوانات المعدلة وراثيا, مثل سمك السلمون السريع النمو, بشكل وافر لتنشر على نطاق واسع جينات معدلة وراثيا في المختبر أو تتسبب بانقراض أنواع برية تسقط ضحية منافستها على الغذاء والتكاثر. فالحيوانات المعدلة وراثيا تخلق عبر تنشيط أو "تعطيل نشاط" مورثة أو مورثات عدة من نوع مختلف مما يسمح بالتأثير على عوامل مختلفة مثل وتيرة النمو واللون والحجم أو حتى التكوين مثل اللحم الأقل دسما أو الأكثر غنى بالبروتين والبيض الخالي من الكولسترول والحليب المحتوى على أدوية وغيرها.
ويلفت الخبراء الانتباه أيضا إلى المخاطر التي تهدد الإنسان مع إدخال هذه الأنواع الحيوانية المعدلة وراثيا في الغذاء بسبب المخاطر غير المعروفة لاسيما ما يمكن أن تثيره البروتينات المنتجة بواسطة المورثات من حساسية. أما بالنسبة للحيوانات المستنسخة أو المنتجات المشتقة منها مثل الحليب البقري, فرغم أن لا شيء يدل في الوقت الحاضر على أن استهلاكها يشكل خطرا على الصحة فإن الخبراء يشددون على ضرورة توخي أكبر قدر من الحذر نظرا لعدم وجود دراسات عن مدى سميتها.
حيث تمكن علماء في كوريا الجنوبية من استنساخ كلاب معدلة وراثيا تحمل جينات "فلورية" مضيئة تجعلها تتوهج في الظلام , ليصبحوا بذلك أول من يستنسخ هذا النوع من الكلاب.
وقال لي بيونج تشون رئيس فريق الباحثين بجامعة سول الوطنية الي إن البروتين الفلوري المضي الموجود في الجينات يجعل الكلاب الصغيرة الأربعة المستنسخة تتوهج باللون الأحمر عند تعرضها للأشعة فوق البنفسجية.
وأضاف أن تلك هي أول "كلاب معدلة وراثيا" في العالم , ويأمل مستنسخوها في أن تساعد العلماء في النهاية على معالجة التشوهات الجينية في البشر مثل مرض باركنسون الذي يعرف باسم "الشلل الرعاش".
ويعتزم فريق الباحثين استنساخ كلاب أخرى بها تشوهات جينية حتى يتسنى اختبار طرق العلاج الجديدة عليها.
وأوضح الباحثون أن الكلاب تمثل خيارا جيدا لإجراء مثل تلك الأبحاث عليها نظرا لأنها تصاب بنفس الأمراض الجينية التي يصاب بها الإنسان.
ومن أجل استنساخ الكلاب الأربعة , قام فريق الباحثين بقيادة لي بيونج تشون بحقن خلايا جلد أنثى كلب بفيروس نقل الجين الفلوري إلى المواد الجينية في الخلايا , ومن ثم نقلت تلك المواد إلى بويضة أنثى كلب أخرى ليتكون داخل رحم الأم الحاضنة جنين يحمل الجينات المعدلة.
وأشار لي بيونج تشون إلى أن الكلاب الأربعة المستنسخة ولدت في ديسمبر 2007 , فيما نشرت نتائح البحث في العدد الصادر في ابريل الجاري من مجلة جينسيس العلمية.




لذلك وجب علينا ايقاف هذه التقنيات التي ستدمر عالمنا في يوم من الايام وتتسبب في انقراض بعض الكائنات الحية لضمان صحتنا و صحة الاجيال المستقبلية.










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-23, 21:53   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
لكحل حمو
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

sahito
rabi ykhalikom lina










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
plz...........plz


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:26

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc