![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() "الجامع لأحكام القرآن " لأبي عبد الله محمد بن أحمد بن أبي بكر بن فرح الأنصاري الخزرجي شمس الدين القرطبي (المتوفى: 671هـ) الثَّالِثُ- اختلفوا في جواز ذلك بناء عَلَى الْخِلَافِ فِي جَوَازِ تَأْوِيلِهَا. وَقَدْ عُرِفَ، أَنَّ مَذْهَبَ السَّلَفِ تَرْكُ التَّعَرُّضِ لِتَأْوِيلِهَا مَعَ قَطْعِهِمْ بِاسْتِحَالَةِ ظَوَاهِرِهَا
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() "طبقات الشافعيين" لأبي الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري ثم الدمشقي (المتوفى: 774هـ)
قلت: ذكروا للشيخ أبي الحسن الأشعري، رحمه الله، ثلاثة أحوال، أولها: حال الاعتزال، التي رجع عنها لا محالة، والحال الثاني: إثبات الصفات العقلية السبعة، وهي: الحياة، والعلم، والقدرة، والإرادة، والسمع، والبصر، والكلام، وتأويل الخبرية كالوجه، واليدين، والقدم، والساق، ونحو ذلك، والحال الثالثة: إثبات ذلك كله -يعني الصفات الخبرية- من غير تكييف، ولا تشبيه، جريا على منوال السلف، وهي طريقته في الإبانة التي صنفها آخرا، وشرحه القاضي الباقلاني، ونقلها أبو القاسم ابن عساكر، وهي التي مال إليها الباقلاني، وإمام الحرمين، وغيرهما من أئمة الأصحاب المتقدمين، في أواخر أقوالهم، والله أعلم. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() "إتمام الدراية لقراء النقاية" لجلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي (المتوفى: 911هـ) وَمَا ورد فِي الْكتاب وَالسّنة من الْمُشكل من الصِّفَات نؤمن بظاهرة وننزه عَن حَقِيقَته كَقَوْلِه تَعَالَى {الرَّحْمَن على الْعَرْش اسْتَوَى} {وَيبقى وَجه رَبك} {ولتصنع على عَيْني} {يَد الله فَوق أَيْديهم} وَقَوله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِن قُلُوب بنى آدم كلهَا كلهَا بَين أصبعين من أَصَابِع الرَّحْمَن كقلب وَاحِد يصرفهُ كَيفَ يَشَاء رَوَاهُ مُسلم ثمَّ نفوض مَعْنَاهُ المُرَاد إِلَيْهِ تَعَالَى كَمَا هُوَ مَذْهَب السّلف وَهُوَ أسلم أَو تؤول كَمَا هُوَ مَذْهَب الْخلف فنؤول فِي الْآيَات الاسْتوَاء وبالاستيلاء وَالْوَجْه بِالذَّاتِ وَالْعين باللطف وَالْيَد بِالْقُدْرَةِ
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() "قوت المغتذي على جامع الترمذي" لجلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي (المتوفى: 911هـ) "إنَّ القلوب بين إصبعين". قال التوربشتي: "هذا الحديث من جملة ما يتنزه السلف عن تأويله كأحاديث السمع والبصر واليد، من غير تشبيه بل نعتقد أنها صفات لله تعالى لا كيفيَّة لها".
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() بارك الله فيك اخي العنبلي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() ومن ذلك : |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() و من تناقض الأشاعرة : |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() "لباب التأويل في معاني التنزيل" لأبي الحسن علاء الدين علي بن محمد بن إبراهيم بن عمر الشيحي - المعروف بالخازن- (المتوفى: 741هـ) وأما الكلام في اليد فقد اختلف العلماء في معناها على قولين: أحدهما وهو مذهب جمهور السلف وعلماء أهل السنة وبعض المتكلمين أن يد الله صفة من صفات ذاته كالسمع والبصر والوجه فيجب علينا الإيمان بها والتسليم ونمرها كما جاءت في الكتاب والسنة بلا كيف ولا تشبيه ولا تعطيل قال الله تعالى لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَّ وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «عن يمين الرحمن وكلتا يديه يمين». والقول الثاني: قول جمهور المتكلمين وأهل التأويل .
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() "السراج المنير في الإعانة على معرفة بعض معاني كلام ربنا الحكيم الخبير" لشمس الدين محمد بن أحمد الخطيب الشربيني الشافعي (المتوفى: 977هـ) وللعلماء في هذا الحديث وأمثاله من أحاديث الصفات مذهبان. أحدهما: مذهب السلف وهو إقراره كما جاء من غير تكييف ولا تشبيه ولا تعطيل والإيمان به من غير تأويل له والسكوت عنه مع الاعتقاد بأن ليس كمثله شيء وهو السميع البصير. والمذهب الثاني: مذهب الخلف: وهو تأويل الحديث
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() "روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني" لشهاب الدين محمود بن عبد الله الحسيني الألوسي (المتوفى: 1270هـ) ثم اعلم أن كثيرا من الناس جعل الصفات النقلية من الاستواء واليد والقدم والنزول إلى السماء الدنيا والضحك والتعجب وأمثالها من المتشابه، ومذهب السلف والأشعري رحمه الله تعالى من أعيانهم- كما أبانت عن حاله الإبانة - أنها صفات ثابتة وراء العقل ما كلفنا إلا اعتقاد ثبوتها مع اعتقاد عدم التجسيم والتشبيه لئلا يضاد النقل العقل، وذهب الخلف إلى تأويلها وتعيين مراد الله تعالى منها فيقولون: الاستواء مثلا بمعنى الاستيلاء والغلبة.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() "تحرير المعنى السديد وتنوير العقل الجديد من تفسير الكتاب المجيد" لمحمد الطاهر بن محمد بن محمد الطاهر بن عاشور التونسي (المتوفى : 1393هـ) الْوَجْهُ الْأَوَّلُ ذَهَبَ سَلَفُ الْأُمَّةِ قَبْلَ حُدُوثِ تَشْكِيكَاتِ الْمَلَاحِدَةِ إِلَى إِقْرَارِ الصِّفَاتِ الْمُتَشَابِهَةِ دُونَ تَأْوِيلٍ فَالْإِتْيَانُ ثَابِتٌ لِلَّهِ تَعَالَى، لَكِن بِلَا كَيْفَ فَهُوَ مِنَ الْمُتَشَابِهِ كَالِاسْتِوَاءِ وَالنُّزُولِ وَالرُّؤْيَةِ أَيْ هُوَ إِتْيَانٌ لَا كَإِتْيَانِ الْحَوَادِثِ. فَإِمَّا عَلَى طَرِيقَةِ الْخَلَفِ مِنْ أَئِمَّةِ الْأَشْعَرِيَّةِ لِدَفْعِ مَطَاعِنِ الْمَلَاحِدَةِ فَتَجِيءُ وُجُوهٌ.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() يا عنبلي من قال غير هذا
نؤمن بها كما جائت على مراد الله مع الابتعاد عن التشبيه وعن التاويل والذي نعلمه يقينا ان الخوض في هذا هو المنهي عنه وهو الطامة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
إنّما هي نقولات لسلف الأمّة لإثبات أنّ عقيدة الأشاعرة التأويلية عقيدة مُحدثة ليست من السّلف الأُول في شيء ! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
ولكن انبهك فقط ""ما راي سلفنا الصالح في الخوض في مثل هكذا مواضيع""؟؟؟ وإن كنت حقا حريص على اتباع السلف فقد نهوا عن هذا وشددوا في ذلك و خصوصا وانت تعلم يقينا ما سببته مثل هذه المواضيع من تشتيت للامة وافساد ذات بينها واولى الاولويات السعي في اصلاح ذات البين وجمع شمل الامة وتوحيد صفها ولله في خلقه شؤون |
|||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
"الأشاعرة", أقوال |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc