كيفية حل مشكل البطالة و العنوسة في آن واحد ++++++++

[كريم وعيل]

قصة زواج إبنة سعيد بن المسيب
قال ابن أبي وداعة: كنت أجالس سعيد بن المسيب ففقدني أيامًا، فلما جئته قال: أين كنت؟
قلت: توفيت أهلي فاشتغلت بها.
فاقل سعيد: ألا أخبرتنا فشهدناها، ثم أردت أن أقوم فقال: هل استحدثت امرأة؟
فقلت: يرحمك الله، ومن يزوجني، وما أملك إلا درهمين أو ثلاثة؟
فقال سعيد: أنا. فقلت: أوَ تفعل؟ قال: نعم، ثم حمد الله وصلى على نبي الله محمد r وزوجني على درهمين.
فقمت وما أدري ما أصنع من الفرح، فصرت إلى منزلي وجعلت أفكر ممن آخذ وممن أستدين؟ فصليت المغرب وانصرفت إلى منزلي، وكنت صائمًا فقدمت عشائي وكان خبزًا وزيتًا، فإذا بالباب يقرع، فقلت: من هذا؟
فقال: سعيد، ففكرت في كل إنسان اسمه سعيد إلا سعيد بن المسيب، فإنه لم يُرَ أربعين سنة إلا بين بيته والمسجد، فقمت فخرجت فإذا سعيد بن المسيب، فظننت أنه قد بدا له الرجوع عن زواجي، فقلت: يا أبا محمد ألا أرسلت إليّ فآتيك؟
قال: لا، أنت أحق أن تؤتى, فقال: إنك كنت رجلاً عزبًا لا زوج لك، فكرهت أن تبيت الليلة وحدك، وهذه امرأتك، فإذا هي قائمة من خلفه في طوله، ثم أخذها بيدها فدفعها بالباب ورد الباب، فسقطت المرأة من الحياء، فاستوثقت من الباب ثم تقدمت إلى القصعة التي فيها الزيت والخبز فوضعتها في ظل السراج لكيلا تراها.
ثم صعدتُ إلى السطح فناديت الجيران فجاءوني وقالوا: ما شأن؟ قلت: ويحكم! زوّجني سعيدُ بن المسيب ابنته اليوم، وقد جاء بها إليّ على غفلة، وهاهي في الدار. فنزلوا إليها في داري، فبلغ أمي الخبر فجاءت وقالت: وجهي من وجهك حرام إن مسستها قبل أن أصلحها إلى ثلاثة أيام ـ تعني تزينها استعدادًا للدخول بها ـ قال: فأقمت ثلاثة أيام ثم دخلت بها فإذا هي من أجمل النساء وأحفظهن للقرآن، وأعلمهن بسنة النبي صلى الله عليه وسلم، وأعرفهن بحق الزوج، ومكثت شهرًا لا يأتيني سعيد بن المسيب ولا آتيه، فلما أن كان قرب الشهر أتيت سعيد في حلقته، فسلمت عليه فرد عليّ السلام ولم يكلمني حتى تفوّض ـ تفرق ـ المجلس، فلم يبق غيري، فقال: ما حال ذلك الإنسان؟ فقلت: خيرًا يا أبا محمد، على ما يحب الصديق ويكره العدو، فانصرفت إلى منزلي فوجه لي بعشرين ألف درهم.
قال عبد الله بن سليمان: وكانت بنت سعيد بن المسيب قد خطبها عبد الملك بن مروان لابنه الوليد حين ولاه العهد، فأبى سعيد أن يزوجها، وزوجها بأحد طلابه.
إن هذه القصة الرائعة من تاريخنا المشرق بالمواقف الصادقة لتدل على حرص سعيد بن المسيب على اختيار الزوج الصالح لابنته، ولو كان فقيرًا فسيغنيه الله من فضله.
وفي هذه القصة عبرة للآباء والأولياء بالبحث عن الرجل الكفء في دينه وخلقه لبناتهن دون النظر للأمور الدنيوية، فما عند الله خير وأبقى، وإن خير الزاد التقوى.
كما في القصة دعوة لعدم المباهاة في حفلات الزواج والاقتصار على وليمة النكاح كل حسب طاقته دون تبذير أو إسراف.
ولا شك أن الدنيا متاع، وخير متاعها المرأة الصالحة، وإذا جمعت بين الصلاح والعلم فقد جمعت خيرين عظيمين، ولذا روي أن ابن أبي وداعة لما أراد الذهاب لمجلس سعيد بن المسيب بعد زواجه قالت له زوجته بنت سعيد: اجلس أعلمك علمَ سعيد، وهذا يدل على غزارة علمها الذي نهلته من أبيها رحمهم الله جميعًا.

[لمياء كوكو]

موضوع جميل شكرا
و عندك الحقققق

[مراد الأمل]

شكرا على الموضوع..
أخي موضوع عمل المرأة و العنوسة و بطالة الشاب..مواضيع متداخلة فيما بينها و كل واحد مرتبط بالآخر..صح كلش بالمكتوب و الزواج و العمل نصيب من الله عز وجل..
لكن - و بكل موضوعية- و مانغطيوش الشمس بالغربال..و الله ثم و الله إن خروج المرأة للعمل هو سبب رئيسي لكل ما ذكرت من مشاكل..عنوسة..فتن...بطالة شباب..وووو
و هذا لا يعني أن مفيهش نساء شريفات كاين و مضطرين للعمل و بكثرة..لكن أيضا النوع الأخر بكثرة لي فسد المجتمع نشر البطالة و زاحم الرجال ..
على كل شكرا لك

[knives55]

اقتل نساء العانسات لكي تقضي على عنوسة

واقتل البطلين من اجل قضاء على البطالة

ونتهي امر

[AMINA.Z]

ملللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللل

[إيناس2005]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال الدين الأفغاني

لا تنهى عن خلق وتأتي مثله عار عليك إن فعلت عظيم

عذرا اختي الكريمة ولكن أنت اتهمت الأاخ أنه عمم مع أنه لم يعمم ولكنك أنت من فعلت ذلك

فقولك ان أمك الموظفة وربي يكو نفي عونها على كل حال أفضل من الماكثة في البيت

هذا تعميم أختي الكريمة وانا والحمد لله لي أم كآلاف الامهات اللاتي لم يدخلن مدرسة

ولم يخرجن للعمل في الإدارات والمكاتب ولهن الشرف ولي الشرف أنها ربتني خير تربية

علمتني أن خالقي هو الله ورازقي هو الله وولا أتوكل على أحد سواه

وعلمتني أن نبي الرحمة سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام

هو قدوتي وهديه وسنته منار طريقي علمتني أن لا ألظم أحدا ولا أسبه ولا أشتمه علمتني

ان جاري وأقاربي لهم حق علي فلا أؤذيهم بقول أو فعل علمتني أن اكون متأدبا في قسمي

وأتبع كلام أساتذتي لأنهم يقومون بخدمة جليلة عظيمة لا تقل عن تربية الاهل لي فكنت ارى استاذي

في المدرسة كوالدي أو أخي الكبير في البيت وهكذا كبرت وصرت أحترم اساتذتني واي استاذ

لانه يقوم بدور عظيم في تعلمي الأبناء وتربيتهم علمتني ان اكون رحيما بالضعفاء والمحتاجين

فعندما املك مالا أقتطع منه جزء لأعطيه لفقير محتاج أو أضعه في المسجد لترفع بيوت الله

علمتني الاخلاق الفضائل الصلاة الصيام كانت توصيني ان اصوم الاثنين والخميس

ولما كبرت وجدت ذلك سنة للنبي عليه الصلاة والسلام علمتني الاغتسال والوضوء للصلاة

علمتني وربتني ولم توفر جهدا في تنشأتي على خير نشأة وهي مع كل ذلك

ماكثة في البيت

ولم تدرس في حياتها في مدرسة ولا جامعة ولكن الله يهدي من يشاء الى صراط مستقيم

فتحية لكل امرأة ماكثة في بيتها مربية لأبنائها وتحية لكل أمرأة موظفة (للضرورة) مربية لأبنائها

وهكذا نريد نساء الجزائر سواء كنا في البيت ماكثات أو في المكاتب عاملات (للضرورة)

محافظات على دين الله وشرع الله ومتقيات لربهن في تربية أبنائهن وتأدية حق الرعاية لهم

وبالله عليكم ياإخواني ويا أخواتي يكفينا ما نعيشه في واقعنا ولا نريد ان نفتح موضوع

المرأة العاملة والغير عاملة من جديد فلن نقدم أو نؤخر الحق بين والباطل بين والنصح واجب

فمن شاء اتبع الحق ورجع له بها ونعمة ومن أصر على غير ذلك فلا يلومن الا نفسه

وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العظيم

الف الف شكر على ردك المتميز رب يحفظلك والدتك العظيمة المربية الفاظلة التي انجبت انسانا متخلق مثلك


ويحفظلي امي والتي مهما قلت في شانها فهو قليل ربت ابناء قلوا عنهم دوفيز اي عملة صعبة جدا في هذا


الزمان وكل ام فعلت مثل امي وامك وهما ماكثتان في البيت

[chahrazad84]

شكرا على هذا الموضوع المهم الذي طرحته للمناقشة ... عمل المرأة موضوع يُثير الجدل في مجتمعاتٍ عدة،كما اننا نعرف جميعا أن المرأة تشعر بأنها على قيد الحياة و أن لها قيمة في بيتها بين أولادها و هم رسالتها الحقيقية في الحياة ، كما أن دورها و أهميتها حتى بدون العمل خارج البيت أمر لا يستطيع أيا كان أن ينكره فهي الراعية الأولى لرجل الغد .أما بالنسبة لمسألة إيجاد فرصة عمل للرجل فهي قد تكون صعبة وسبب من ضمن أسبابها هو عدم توفر هذه الفرصة بسبب شغل المرأة لها رغم أن الرجل هو من عليه تحمل مسؤولية البيت إذا هو أولى من المرأة بالعمل، و أيضا بقاء الشاب بدون عمل لفترة طويلة بسبب البحث غالبا يعرضه لأمراض نفسية و عقد و أحيانا يقع في أخطاء جسيمة بسبب الفراغ قد تؤدى إلى ضياع مستقبله نهائيا في حين أن المرأة لا تتأثر بكل هذا بنفس الدرجة لطبيعتها و انشغالها في البيت بواجبات المرأة الطبيعية

[chahrazad84]

شكرا على هذا الموضوع المهم الذي طرحته للمناقشة ... عمل المرأة موضوع يُثير الجدل في مجتمعاتٍ عدة،كما اننا نعرف جميعا أن المرأة تشعر بأنها على قيد الحياة و أن لها قيمة في بيتها بين أولادها و هم رسالتها الحقيقية في الحياة ، كما أن دورها و أهميتها حتى بدون العمل خارج البيت أمر لا يستطيع أيا كان أن ينكره فهي الراعية الأولى لرجل الغد .أما بالنسبة لمسألة إيجاد فرصة عمل للرجل فهي قد تكون صعبة وسبب من ضمن أسبابها هو عدم توفر هذه الفرصة بسبب شغل المرأة لها رغم أن الرجل هو من عليه تحمل مسؤولية البيت إذا هو أولى من المرأة بالعمل، و أيضا بقاء الشاب بدون عمل لفترة طويلة بسبب البحث غالبا يعرضه لأمراض نفسية و عقد و أحيانا يقع في أخطاء جسيمة بسبب الفراغ قد تؤدى إلى ضياع مستقبله نهائيا في حين أن المرأة لا تتأثر بكل هذا بنفس الدرجة لطبيعتها و انشغالها في البيت بواجبات المرأة الطبيعية

[مسلم سني]

السلام عليكم
الساعة الآن 12:22
لم أستطع قاءة كل التدخلات غدا إن شاء الله سأفعل
لكن عندي سؤال
هل المعنى من الموضوع أو لنقل من بعض التدخلات
هو
أن سبب عنوسة المرأة هو عملها؟
فما رأيكم فيمن تعمل ومتخلقة ومستعدة لأن تضحي بعملها ربما ولم تتزوج؟
هاته أين نصنفها؟
وهناك من ذكر أن المرأة من المفروض أن تبقى في المنزل
ما هي فاعلة من لم تتزوج وهي عاملة كما ذكت سابقا
هل تضحي أيضا بعملها إلى جانب أنها لم يأتي نصيبها بعد؟
أتمنى أن قراءتي ليست خاطئة للتدخلات
إن كانت كذلك سأعدلها غدا
لكن أريد جوابا على أسئلتي
احترماتي

[كريم وعيل]

السلام عليكم ورحمة الله الله تعالى و بركاته أما بعد :
أنا صاحب هذا الموضوع لما كتبته كنت أعاني من شبح البطالة التي أعيتني و أثقلت مفاصلي بحيث رغم أني كنت أعمل محاسب متعاقد إلا أني كنت أحس أني عالة على المجتمع ، و الناس في الجزائر يعاملون و يقدمون إحترامهم للناس على حسب مناصبهم ويلقبونهم بـ " سي فلان " هذه حقيقة لا أشك أنها تخفى على أحد . أما الأن أنا أكتب و لقد تحررت من كل هذا فلقد نجحت في مسابقة و الحمد لله بعد عناء طويل مع مسابقات التوظيف فلا باس أن أذكر إخواني بقوله صلى الله عليه و سلم و الذي كلما تفكرت هذا الحديث يزول عني الهم " لو فر إبن آدم من رزقه كما يفر من الموت لأدركه رزقه كما تدركه الموت " فالرزق من عند الله فلا تستعجلو فيه وحذاري من الرشوة و إتباع الطرق الملتوية فإنها مهلكة للعبد في الدنيا قبل الآخرة فلا يهنى باله و يحس أنه يأكل في الحرام و العياذ بالله و لا يبارك الله في رزقه وووووو . كما أني مباشرة بعد علمي أني نجحت قررت الزواج في القريب العاجل و الحمد لله
و إدعو لأخاكم بالتوفيق

[مسلم سني]

السلام عليكم
ألف مبروك يا سي كريم
لكنك لم ترد على سؤالي أم أن الفرحة أنستك:d
المهم ألف مبروك ونتمنى لك أن تلقى المرأة التي تحلم بها
بالتوفيق أخي
احترماتي

[alger1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم سني

السلام عليكم
الساعة الآن 12:22
لم أستطع قاءة كل التدخلات غدا إن شاء الله سأفعل
لكن عندي سؤال
هل المعنى من الموضوع أو لنقل من بعض التدخلات
هو
أن سبب عنوسة المرأة هو عملها؟
فما رأيكم فيمن تعمل ومتخلقة ومستعدة لأن تضحي بعملها ربما ولم تتزوج؟
هاته أين نصنفها؟
وهناك من ذكر أن المرأة من المفروض أن تبقى في المنزل
ما هي فاعلة من لم تتزوج وهي عاملة كما ذكت سابقا
هل تضحي أيضا بعملها إلى جانب أنها لم يأتي نصيبها بعد؟
أتمنى أن قراءتي ليست خاطئة للتدخلات
إن كانت كذلك سأعدلها غدا
لكن أريد جوابا على أسئلتي
احترماتي

مرحبا بك هذي غيبة المهم لاباس
سبب عنوسة لمراة هو عريها ووقاحتها وقلة حيائها وتشبهها بالرجل.........
نصنف المراة العاملة والمتخلقة في خانة الي خانها الزين تردها على الدين والخدمة
العاملة التي لم يات نصيبها بعد انصحها ان تبحث عن شاب بطال وما اكثرهم تستره وين المشكل ههههههه

[مسلم سني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alger1

مرحبا بك هذي غيبة المهم لاباس
سبب عنوسة لمراة هو عريها ووقاحتها وقلة حيائها وتشبهها بالرجل.........
نصنف المراة العاملة والمتخلقة في خانة الي خانها الزين تردها على الدين والخدمة
العاملة التي لم يات نصيبها بعد انصحها ان تبحث عن شاب بطال وما اكثرهم تستره وين المشكل ههههههه

السلام عليكم
والله يا نتي ثم ثم لقيتي الحلول
الحل الأول معك بنسبة 70بالمائة يعني أوافقك فيه
الحل الثاني ليس الجمال هو السبب هناك جميلات ولم يتزوجن وهناك متوسطات الجمال وتزوجن
إذن أوافقك فيه إممممم بنسبة25 بالمائة
الحل الأخير صعب نوعا ما أن تتقبله كل العاملات وذلك على حسب تفكير كل واحدة وبالتالي أوافقك بنسبة 10 بالمائة بارك الله فيك على السؤال والله لا يغيبك أختي الكريمة
وشكا على الإجابة نيابة عن صاحب الموضوع
بارك الله فيك
احترماتي

[aminerag]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة noussa nasnoussa

العمل = الكرامة
واواقع يثبت أن هناك العديد من السيدات عاملات محترامات
فالعمل لا يعني التخلي عن القيم والمبادئ المهم أن تعرف
المرأة اختيار عمل مناسب تكون قادرة على أدائه بأحسن صورة
دون أن تقدم تضحيات طبعا
وأعتقد أن العمل في القطاع العمومي
يضمن ذلك إلى حد كبير
لأن العمل عند الخواص لا يترك للمرأة مجال للإعتراض
على تصرفات قد تكون منافية لما تربت عليه
وتبقى الأراء التي ترى أن على المرأة التضحية بالعمل
لأجل أي شئ أراء متعصبة
تدل على عدم الثقة اما في النفس أو في الزوجة
ولكل رأيه مع احترامي للجميع

العمل=نارجهنما

كيف لمراة تقبل العمل في مكان مختلط برجال من 8 - 17.00 كل يوم وطول السنة

الشيطان سوف يسقطك حتى ولو كنت من عباد الله الصالحين اصلا عباد الله الصالحين لا يعملون في اماكن مختلطة

الختلاط حرام يااختي كرامتك هي عندما تتزوجي ويكون لك اولاد وعندك رجل يحميك تحبيه وحبك

[chahrazad84]

ألف مبروك على النجاح