![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بارك الله فيك وزادك الله علما وفقها في الدين ياأبا زيد حياك الله على هذا الأدب في الحوار والله إنا لمسرورون بردكم المبارك
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() هناك بعض الأخطاء الإملائية عفوا اللوحة غير واضحة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() هذا كلام أهل الإختصاص الشيخ الإمام الدكتور أيمن رشدي سويد حفظه الله
وهنا سؤال يكثر الكلام عنه وهو: ما حكم التجويد؟ بالنسبة لمخارج الحروف الإلتزام بها واجب والإخلال بها حرام مطلقا ما معنى مطلقا ؟ أي مهما كان نوع التالي للقرءان فمن غير المعقول لإخراج الحروف من غير مخرجها فمثلا الأتراك يبدلون الواو بحرف ف الفرنسي كلمة مرفت أصلها مروة وأخذها عنهم العرب وصاروا يسمون بناتهم مرفت فالتراك أبدلوا الواو بالفاء المثلث و التاء المربوطة يقرؤونها بالتاء المبسوطة هل يصح ان نغير مخارج الحروف ؟ هل يصح ان نقول (لقد خلكنا الأنسان في أحسن تكويم ) ؟ وهذا للأسف الشديد موجود وبعض الناس يصرون عليه هداهم الله وأصلحهم ففي العامية افعل ماشئت مع أصدقائك في بيتك في بلدنك قل ما شئت ولكن لما تقرا القرءان وتقرأ بحرف القاف المثلث ما يصح وهذا كان موجود على عهد النبي ولكن العلماء يسمونه لغة رديئة بمعنى لغة مردودة وبعض القبائل تجعله مكان القاف و بعض القبائل تجعل الصوت نفسه مكان الجيم وهم قبائل في اليمن ارتحلوا مع عمرو بن العاص لما فتح اليمن واستوطنوا الفسطاط لذا تجد أهل القاهرة والإسكندرية وما يسمى بمحافظة الغربية ينطقون الجيم قيم بالقاف المثلثة وهذا لا يصح في القرءان العظيم فلو أتينا برجل من حضرموت ورجل من مصر وقلنا لهما اكتبا قليل بالقاف المثلثة فسيكتب القاهري جليل والحضرمي قليل فعلينا إذن جميعا ان نتخلى عن مظاهر اللهجات العامية في تلاوة القرءان وما يلحق بها من تغيير في الحروف وصفاتها . إذن الإلتزام بمخارج الحروف في تلاوة القرءان مهما كان وضع القارئ للقرءان وصفات الحروف تنقسم إلى انواع : صفات تخرج الحروف عن حيزه مثل : عسى و بتفخيم السين تصير عصى - يوم التلاق وبتفخيم التاء تصير يوم الطلاق فهذه الصفات لابد ايضا من الإلتزام بها مطلقا الصفات التزيينية التحسينية: مثل تفخيم الراءات الإخفاء الإدغام فهذه لا شيء عليه شرط ان لا يكون قد تلقى التلاوة مشافهة وأجيز بها فهنا يصبح حكمه في حكم الملزم بها أما على سبيل التلاوة المعتادة فأحد ما جاء باخفاء أو فخم الراءات فهذا لاشيء عليه شرط ألا يكون عالما بأحكام التجويد ومتقنا لها هنا يبرز سؤال آخر : نسمع أن فلانا يقرا القرءان بالألحان الموسيقية بالأنغام المستفادة من الموسيقى والموسيقى علم له قواعده ويتعلق بالأصوات والتجويد علم يتعلق بالأصوات فما حكم استعمال الأنغام الموسيقية في قراءة القرءان ؟ الموسيقى: علم صوتي أعجمي أي غير عربي له قواعده وضوابطه ومن أهم أبحاثه طبقات الصوت المختلفة دو صوت خشن و سي صوت رقيق وله علاقة بازمنة التطويل فيتقاطع هنا مع علم التجويد في المدود والغنن من حيث تطويل الصوت ففي التجويد تطويل وفي الموسيقى هناك تطويلات وقد يتفقا وقد يتعارضا فطبقات الصوت وأزمنة التطويل مبحثان يتقاطعان مع علم التجويد أما الطبقات الصوتية فلا مانع ان ينتقل القارئ للقرءان من طبقة إلى أخرى إذا كان ذلك من حرف إلى حرف وليس في نفس الحرف وخاصة حروف الغنن والمدات لأن الإخلال بذلك قد يؤدي إلى تقسييم الحرف إلى حروف عديدة وقد نهى الأئمة عن ذلك أما تطويل المدد والغنن فعلى القارئ أن يلتزم بالموازين التي ذكرها الأئمة القراء في ذلك فالمد عندنا في تلاوة القرءان منضبط فتطويل الغنة منضبط وليس كما نريد فإن أخل بهذه الموازين مقدما النغام الموسيقة عليها أثم وكثيرا ما نسمع عن القراء الصيتين أي ذوي الأصوات فهذا حكم قراءة القرءان بالألحان وقد امرنا أن نقرأ القرءان العظيم بلحون العرب أي بالطبع والسليقة والسجية كما جبلوا عليه وللتوسع أكثر هناك رسالة قديمة كنت ألفتها منذ 20سنة عنوانها البيان في حكم قراءة القرءان بالألحان وكان الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله مفتي المملكة العربية السعودية قد قرأها وكتب عليها تقريضا وأشاد بها وفرح بها رحمه الله وجزاه الله عن الإسلام كل خير |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() شكراااااااااااااااااااااااااااا جزيلاااااا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() حكم تعلم التجويد بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين : أما بعد فهذا الموضوع يتعلق بأهمية تعلم التجويد حيث فرط فيه كثير من طلبة العلم ناهيك عن العوام . وسبب كتابة هذا المقال هو أنني قرأت لبعض العلماء فتوى في عدم وجوب تعلم التجويد . فأقول مستعيناً بالله عزوجل : أولاً : إن التجويد هو تحسين التلاوة بكيفية معينة . وهذه الكيفية لا مجال فيها للاجتهاد بل بالتلقي من أفواه المشايخ المتقنين . والتجويد كما يعرفه العلماء هو : العلم بكيفية إخراج الحرف من مخرجه مع إعطائه حقه ومستحقه . وحق الحرف هو : الصفات اللازمة مثل صفة الاستعلاء ، ومستحقه هو : الصفات العارضة مثل الترقيق والتفخيم . فكون الإنسان يزعم أن تحسين التلاوة غير واجب فهذا خطأ لا يقبله العقلاء ، أيضاً إن التحسين له كيفية معينة وهي ما يعرف بالتجويد . ثانياً : أمرنا الله سبحانه ورسوله ![]() ![]() ![]() ثالثاً : هناك بعض أحكام التجويد الواجبة التي اتفق عليها العماء على وجوب تطبيقها مثل المد المتصل فيجب مده زيادة على حركتين بالإجماع حتى قال الإمام ابن الجزري في (النشر) : (تتبعت القراءات الشاذة فلم أر أحداً يقصر في المتصل) . كذلك المد اللازم يجب مده بقدر ست حركات بالإجماع . فمن لم يتعلم التجويد لا يعرف هذه الأمور . رابعاً : إجماع العلماء على وجوب تعلم التجويد ، وقد حكى الإجماع جماعة منهم الشيخ العلامة محمد مكي نصر في (نهاية القول المفيد) والشيخ العلامة عبدالفتاح المرصفي في (هداية القارئ إلى تجويد كلام البارئ) والشيخ العلامة الضباع في (منحة ذي الجلال بشرح تحفة الاطفال) وغيرهم . قال الإمام ابن الجزري في المقدمة : والأخذ بالتجويد حتم لازمُ من لم يجود القرآن آثمُ لأنه به الإله أنــــزلاَ وهكذا منـه إلينا وصلاَ . وبهذا عرفنا أن تعلم التجويد واجب بالكتاب والسنة والإجماع . فاللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() الله يجزيكم الخير |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() مشكور يا ابو زيد بورك فيك |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
التجويد |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc