|
|
|||||||
| قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
اعطونا سند السلفية ؟
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 17 | |||
|
المشكلة ليس في الحكم عليه بالسلفية أولا كشخص ، لكن المشكلة هي ربط السلفية بشخصه هو وبجمعية العلماء مع ما فيها من خلل حتى في بعض مسائل الاعتقاد ، وأخذ كلمات من مشايخ الجمعية تذكر السلفية أو تثبت لها الأحقية لا يعني أنه يرى السلفية كما هي وتفصيل هذه المسائل يطول ليس هذا محله ، لكن يجب اللحيظة عند الكلام في هذا الموضوع .
فليس من السهل أن يحتج عليك مبطل بأفعال ابن باديس والجمعية على نفي بعض عقائد السلفية كالولاء والبراء وما تزكيته لمحمد عبده والأفغاني عنا ببعيد. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 18 | |||
|
السلام عليكم |
|||
|
|
رقم المشاركة : 19 | |||
|
قبل ان تطرح سؤالا يجب ان تعرف معنى مصطلحات سؤالك |
|||
|
|
رقم المشاركة : 20 | ||||
|
اقتباس:
شيوخ جمعية العلماء متأثرون بمحمد عبده فلماذا يحتمي بهم السلفيون؟ بقلم: د. محمّد همّال ما زال الحديث متواصلا بشأن تحليل الظّاهرة السّلفية في الجزائر، وأحبّ أن أطمئن عموم المتسائلين أنّ توقّف الحلقات يعود إلى ظروف شخصية بحتة حالت دون المتابعة، ومع ذلك فقد وفّر هذا الانقطاع فرصة لتلقّي الكثير من الرّدود والتّعاليق، أعرضت عن الكثير منها، خاصّةً المنشورة على الصفحة الإلكترونية للشّروق، وتوقّفت مع أمرين ردّده إخواننا السّلفيّون كثيرًا، الأوّل منهما هو اعتبار الاتّجاه السّلفي نفسه الامتدادَ الطّبيعيَ لفكر جمعية العلماء المسلمين الجزائريّين، والثّاني اعتبار هذا الاتّجاه صاحب الأحقّية في مذهب الإمام مالك رحمه الله من كثير ممّن يدّعي الانتساب إليه. وسأتوقّف في هذه الحلقة عند تحليل العلاقة بين الاتّجاه السّلفي وجمعية العلماء المسلمين الجزائريّين، على أمل نشر تحليل لاحق حول دعوى أحقية الانتساب إلى مذهب الإمام مالك. في البداية، أريد أن أؤكّد أنّني بدأت قراءة أدبيّات جمعية العلماء منذ ما يزيد عن ربع قرن، وأستطيع أن أقول دون فخر أو تعالم، إنّ الشّواهد الّتي ساقها إخواننا السّلفيّون حول إثبات دعوى الانتساب إلى الجمعية لم تكن جديدة عليّ، بل قد كتبتُ ما كتبتُه وأنا على ذكر لكلّ هذه الشّواهد وأكثر من هذه الشّواهد، لكن الأهمّ هو أن ننتبه خلال معالجة الظّواهر المتشابهة، إلى الجوانب المختلفة بين هذه الظّواهر ومحاولة تقديم الإجابة المقنعة عن الأسئلة العالقة، وهو ما يُسمّى في قانون البحث العلمي بالإشكالية، وما لم يتمّ الإجابةُ عن هذه الأسئلة، تكون الشّواهد المساقة مجرّد تأكيد للشّبهة، وليست دليلاً على الدّعوى كما ظنّه المستشهدون. ويمكن صياغة الإشكالية المفترضة لهذا الموضوع على النّحو الآتي: كيف يمكن التّوفيقُ بين ظواهر التّأييد والمساندة في نصوص علماء الجمعية للاتجاه السّلفي، وبين الواقع الفكري لعلماء الجمعية المغاير لفكر السّلفيّين؟ ولتسهيل هذا الإشكال نقول: كيف لنا أن نجمع بين ظاهر التّشابه في مسائل الاعتقاد الّتي تتضمّنها النّصوصُ المستشهدُ بها من كلام علماء الجمعية، وبين منطق التّفكير المختلف بين علماء الجمعية والسلفيّين؟ وأفضّل أن أبدأ الإجابة على الإشكالية، من خلال تقديم الأدلّة على تصحيح دعوى الاختلاف، وهو اختلاف ظاهر لا سبيل إلى إنكاره، ولا يمكن الاستشهاد له بنص أو عشرة نصوص، بل هو روح سارية في جميع آثار السيّد الرّئيس الإمام الشّيخ عبد الحميد بن باديس رحمه الله على سبيل التّمثيل، ممّا دفع بعض السّلفيّين إلى تأليف ينكر فيه سلفية ابن باديس (الردّ الوافي على من زعم أنّ ابن باديس سلفي)، وهو تعقيب على تأليف لأحد زملائنا يثبت فيه سلفية ابن باديس من خلال النّصوص الّتي ينقلها من كتبه. كما يكفي الرّجوع إلى ما كتبه العارفون بفكر ابن باديس، مثل تلميذه الشّيخ عبد الرحمان شيبان رئيس جمعية العلماء المسلمين الأسبق، في كتابه (مقدّمة مجلّة الشّهاب)، قال1: "وكان الشّيخ عبد الحميد بن باديس نفسه قد خاض مجال التّعليم وشرع في العمل منذ سنة 1913م في قسنطينة متأثّرًا بالحركة الإصلاحية والنّهضة العربية الإسلامية بالمشرق الّتي رفع لواءها القادة المصلحون: الإمام جمال الدّين الأفغاني، والشّيخ محمّد عبده، وتلميذه الشّيخ محمّد رشيد رضا الجانحون إلى تكوين الرّجال، وبناء النّهضة على الإصلاح الدّيني الصّحيح، المؤدّي إلى الإصلاح الاجتماعي والسّياسي الشّامل". وقال الشّيخ الرّئيس الإمام عبد الحميد بن باديس نفسه، في أحد افتتاحيات الشّهاب بعنوان (الإصلاح بين الأمس واليوم): "أوّل من نادى بالإصلاح الدّيني علما وعملا نداءً سمعه العالم الإسلامي كلّه في عصرنا هذا هو الأستاذ الشّيخ محمّد عبده، وأوّل من قام بخدمته بنشرة إسلامية عالمية هو تلميذه حجّة الإسلام السيّد محمّد رشيد رضا صاحب المنار رحمهما الله وجازاهما عن الإسلام والمسلمين خير ما جازى به المجتهدين لهذا الدّين... "2. ويقول رفيق درب ابن باديس ورئيس الجمعية بعده الأستاذ العلاّمة محمّد البشير الإبراهيمي: " لا نزاع في أنّ أوّل صيحة ارتفعت في العالم الإسلامي، بلزوم الإصلاح الدّيني والعلمي في الجيل السّابق لجيلنا هي صيحة إمام المصلحين الأستاذ الإمام الشّيخ محمّد عبده رضي الله عنه، وأنّه أندى الأئمّة المصلحين صوتا، وأبعدهم صيتا في عالم الإصلاح... وكان الأستاذ أعجوبة الأعاجيب في الألمعية، وبعد النّظر، وعمق التّفكير، وحدّة النّظر، واستنارة البصيرة، وسرعة الاستنتاج، واستشفاف المخبآت، حكيما بكلّ ما تؤديه هذه الكلمة من معنى ... "3. والنّقول في تأثّر علماء جمعية العلماء المسلمين الأقوى والأشدِّ بفكرة الأستاذ الإمام محمّد عبده وصاحبه السيّد محمّد رشيد رضا كثيرة لا يناسب المقام سردها، أقتصر على بيتِ شعرٍ لشاعر الجمعية وأحد علمائها يحفظه صغار الطّلبة، وهو محمّد العيد آل خليفة، يرثي فيه علاّمة الجزائر الشّيخ ابن باديس، مشبِّهًا إيّاه بالشّيخ الإمام محمّد عبده: وأَشْبَهْت في فقه الشّريعة عَبْدَه فهل كُنْتَه أم عَبْدُهُ فيك يُنْشَر ويكفي الرّجوع إلى مَن كتب حول علاقة جمعية العلماء المسلمين بالدّعوة الإصلاحية في مصر، وإلى ما كتبه الدّكتور السّعودي العبّود في رسالته للدّكتوراه ( دعوة الشّيخ محمّد بن عبد الوهاب الإصلاحية وأثرها في العالم الإسلامي ). نقول هذا ونؤكّده لأنّ موقف السّلفيّين من دعوة الشّيخ محمّد عبده معلوم، وانتقاداتهم اللاّذعة لدعوته مدوّن مزبور، ونحن نشفق عليهم من التزامهم بالانتساب إلى جمعية العلماء المسلمين؛ لأنّه سيلزمهم بلوازم لا قِبَل لهم بالتزامها، وتُحدث في تنظيمهم انشقاقات أكبر من انشقاقات الأحزاب السّياسية اليوم، لكنّنا نتفهّم لماذا يحتمي السّلفيون بجمعية العلماء المسلمين، دون الاحتماء بالجماعات السّلفية المسلّحة الّتي توافقهم في الأصول العقدية بصفة أكثر وأوضح؛ ولو ذهبنا نسرد نصوص جماعات القاعدة والجماعات المسلّحة على نفس الموضوع الّذي أثبت به السّلفيّون انتسابهم إلى جمعية العلماء المسلمين لملأنا صفحتين كاملتين من الجريدة، ويكفي أن يُعلم أنّ هدم القباب والأضرحة يفعله السّلفيون الجهاديون تأثّرًا بأدبيات الشّيخ ابن عبد الوهاب رحمه الله، فهل من العدل أن يُنسَب السّلفيّون إليهم بمجرّد ذلك؟ بل نقول إنّ خطوط التّقاطع بين السّلفية العلمية والسّلفية الجهادية كثيرة، والفارق الوحيد بينهما هو موضوع العمل السّياسي بشقّيه المدني والمسلّح، أمّا موضوع التّكفير الّذي يخوّف به السّلفيون ويهدّدون، فهو موضوع فقهي فروعي بين الاتّجاهين السّلفيين وليس من الأصول العقدية بينهما، وقد وقع حوله تراشق كبير، أفضى في النّهاية إلى نبز السّلفية العلمية للجهادية بالتّكفير، ونبز السّلفية الجهادية للسّلفية العلمية بالإرجاء. وإنّك لتعجب أشدّ العجب أن تجد أتباع جمعية العلماء المسلمين الجزائريّين، الأموات منهم والأحياء يؤكّدون تأثرهم بفكر الشّيخ محمّد عبده، ثمّ يأتي إخواننا السّلفيون ليناقضوا هذا التأكيد ويثبتوا خلافه بمجرّد ورود ظواهر وشبهات، وهو المنطق نفسه الّذي طبّقوه على الإمام أبي الحسن الأشعري، عندما برّأوه من الآراء الّتي يحكيها أتباعه الأشاعرة عنه، بمجرّد كتابه الإبانة وكونه آخر كتبه، ويفعلون ذلك مع كلّ من وافقهم في بعض الأصول، والأمر نفسه ارتكبوه مع الإمام مالك، بمجرّد ورود روايات أو أقوال توافق منطق تفكيرهم، ضاربين توجيه علماء المذهب لها بعرض الحائط، وهو ماسيأتي تفصيله بشكل أكثر في موضوع لاحق. * دكتوراه في أصول الفقه، جامعة الجزائر1 |
||||
|
|
رقم المشاركة : 21 | |||
|
والله مجرد السؤال عن الامام بهذه الصيغة ظلم له كبير |
|||
|
|
رقم المشاركة : 22 | |||
|
ممممممممممممممممممم |
|||
|
|
رقم المشاركة : 23 | ||||
|
اقتباس:
على كل، الكلام طويل ومتعب أحيانا، وصدق الله العظيم: {فبشر عبادي الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب}، والسؤال: ما هو أحسن القول؟ هل هو ما ألفناه ولقناه مرات، أم ما نستشعر في قرارة أنفسنا أنه الحق أو -على الأقل- يشعرنا بتناقض وبحيرة، أعتقد أن الفكر (السلفي) يفشل هنا فشلا ذريعا، لأنه يشعر في كثير من الأحيان، أنه غير معني باستماع القول.. أي قول، وإذا استمع فليس الحق إلا عنده دائما وأبدا، والسؤال أين هداية الله في مثل هذه التصرفات، وأين توظيف العقل والمنطق أي أولوا الألباب، لكن هذا الفكر لا يوظف إلا ما يحفظه من روايات وأخبار، صنعت له وفصلت، حسب أهواء قوم ماضين! كتبت هذا الشجون، لأن صاحبنا هذا المعلق على المقال، وأجزم أنه لم يفهم إشكال صاحب المقال الشروقي في الأعلى، ولو فهمه لقال شيئا نفهم به أنه فهم! لكن راح في غرور منقطع النظير، يلغي جهد الكاتب ويبالغ في ذلك، ويحلف الأيمان، والسؤال أين قوله تعالى: {ولا تبخسوا الناس أشياءهم}، فعلا المنظومة (السلفية) منظومة لم تتربى على أخلاق القرآن الكريم، نسأل الله الهداية والتوفيق! |
||||
|
|
رقم المشاركة : 24 | ||||
|
اقتباس:
( وما زلنا نلمح وراء كل داجية في تاريخ الإسلام نجماً يشرق ، ونسمع بعد كل خفتة فيه صوتاً يخرق ، من عالم يعيش شاهداً ، ويموت شهيداً ، ويترك بعده ما تتركه الشمس من شفق يهدي السارين المدلجين إلى حين . وما علمنا فيمن قرأنا أخبارهم ، وتقفينا آثارهم من علماء الإسلام، مثلاً شروداً في شجاعة النزال بعد الحافظ الربيع بن سالم عالم الأندلس ، بل أعلم علمائها في فقه السنة لعصره ؛ فقد شهد وقعة تعد من حوامد الأعمار ، فبذَّ الأبطال المناعير ، وتقدم الصفوف مجلياً ومحرضاً ، والحرب تقذف تياراً بتيار ، حتى لقي ربه من أقرب طريق . ولا علمنا فيهم مثالاً في شجاعة الرأي العام أكمل من الإمام أحمد بن تيمية ـ وعصراهما متقاربان ـ فقد شنَّها حرباً شعواء على البدع والضلالات ، أقوى ما كانت رسوخاً وشموخاً ، وأكثر اتباعاً وشيوخاً، يظاهرها الولاة الفاسقون ، ويؤازرها العلماء المتساهلون المتأولون . وقد ادخر الله لهذا العصر الذي تأذن فجر الإسلام فيه بالانبلاج الواحد الذي بذَّ الجميع في شجاعة الرأي والفكر ، وقوة العلم والعقل، وجرأة اللسان والقلب ، وهو محمد عبده ، فهزَّ النفوس الجامدة ، وحرّك العقول الراكدة ، وترك دوياً ملأ سمع الزمان، وسيكون لـه شأن . أما علماء الخلف فهم أقل من أن تسميهم علماء دين ، وأقل من أن تسميهم علماء دنيا . أما الدين فإنهم لم يفهموه على أنه نصوص قطعية من كلام الله ، وأعمال وأقوال تشرح تلك النصوص من كلام رسول الله صلى الله عليه و سلم ، وفعله ، ومقاصد عامة تؤخذ من مجموع ذلك ويرجع إليها فيما لم تفصح عنه النصوص ، وفيما يتجدد بتجدد الزمان ؛ لم يفهموه على أنه عقائد يتبع العقل فيها النقل ، وعبادات كملت بكمال الدين فالزيادة فيها كالنقص منها ، وأحوال نفسية صالحة هي أثر تلك العقائد والعبادات ، وآداب تُصلِح المعاملة وتصححها بين الله وبين عباده ، وبين العباد بعضهم مع بعض ؛ بل فهموا الدين وأفهموه على أنه صور مجردة خالية من الحكمة ، وحكموا فيه الآراء المتعاكسة والأنظار المتباينة من مشايخهم ، حتى انتهى بهم الأمر إلى اطراح النصوص القطعية إلىكلام المشايخ ، وإلى سد باب الفكر بإقليد التقليد ، وتناول حقائق الدين بالنظر الخاطئ والفهم البعيد ) . و من مقولاته : علماء السلف: كانوا يحكّمون دينهم في عقولهم ، ويحكمون عقولهم في ألسنتهم، فلا تصدر الألسنة إلا بعد مؤامرة العقل . |
||||
|
|
رقم المشاركة : 25 | |||
|
عجبا لأهل الاهواء والبدع |
|||
|
|
رقم المشاركة : 26 | |||
|
|
|||
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| اشعري, باديس |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc