هل ابن باديس اشعري - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هل ابن باديس اشعري

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-02-15, 19:06   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
laouarabdelmale
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اعطونا سند السلفية ؟








 


قديم 2013-02-16, 10:17   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
متبع السلف
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

المشكلة ليس في الحكم عليه بالسلفية أولا كشخص ، لكن المشكلة هي ربط السلفية بشخصه هو وبجمعية العلماء مع ما فيها من خلل حتى في بعض مسائل الاعتقاد ، وأخذ كلمات من مشايخ الجمعية تذكر السلفية أو تثبت لها الأحقية لا يعني أنه يرى السلفية كما هي وتفصيل هذه المسائل يطول ليس هذا محله ، لكن يجب اللحيظة عند الكلام في هذا الموضوع .
فليس من السهل أن يحتج عليك مبطل بأفعال ابن باديس والجمعية على نفي بعض عقائد السلفية كالولاء والبراء وما تزكيته لمحمد عبده والأفغاني عنا ببعيد.










قديم 2013-02-17, 01:08   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
ابومحمدبشير
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي ابن باديس والسلف الصالح

السلام عليكم

لابد من استلهام معلومات موثقة وصحيحة حول الرجل دون التخبط ـو الكذب

وهذه كتاباته لابد من استنطاقها ....لتعلم مدى تأثر الشيخ بالسلف الصالح

والمنهج القويم في اتباع الكتاب والسنة من خلال فهم السلف الصالح


والله الهادي للصواب










قديم 2013-02-19, 23:02   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
الأستاذ رمزي
أستـاذ،مشرف منتديات التعليم الثانوي
 
الأوسمة
المشرف المميز 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

قبل ان تطرح سؤالا يجب ان تعرف معنى مصطلحات سؤالك
يجب ان تعرف ما هي الاشعرية و ما هي السلفية
الاولى هي رمز التعطيل و التأويل و الثانية مفهومها بسيط يخلق المرء بالفطرة عليها
عمل بكتاب الله و سنة رسول الله و التابعين من اهل القرون المفضلة

وعليه نجد ان الشيخ رحمة الله عليه كان على الفطرة و لم يبتدع بفعل المبتدعين بل كانت عقيدته وعمله من فعل التابعين










قديم 2013-03-01, 18:19   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
أبو عبد الرحمـان
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متبع السلف مشاهدة المشاركة
مسألة ابن باديس فيها خلط كبير فغريب أن يحكم بسلفيته من مجرد كلمات وعمله يخالف ذلك، والغرابة في ربط السلفية به حتى إذا احتج محتج ببعض ما قام به يقع السلفي في ورطة هو في غنى عنها ، فالصواب أن يؤخذ الأمر بروية من الجميع.
مقال من جريدة الشروق اليومي بعنوان:

شيوخ جمعية العلماء متأثرون بمحمد عبده فلماذا يحتمي بهم السلفيون؟

بقلم: د. محمّد همّال

ما زال الحديث متواصلا بشأن تحليل الظّاهرة السّلفية في الجزائر، وأحبّ أن أطمئن عموم المتسائلين أنّ توقّف الحلقات يعود إلى ظروف شخصية بحتة حالت دون المتابعة، ومع ذلك فقد وفّر هذا الانقطاع فرصة لتلقّي الكثير من الرّدود والتّعاليق، أعرضت عن الكثير منها، خاصّةً المنشورة على الصفحة الإلكترونية للشّروق، وتوقّفت مع أمرين ردّده إخواننا السّلفيّون كثيرًا، الأوّل منهما هو اعتبار الاتّجاه السّلفي نفسه الامتدادَ الطّبيعيَ لفكر جمعية العلماء المسلمين الجزائريّين، والثّاني اعتبار هذا الاتّجاه صاحب الأحقّية في مذهب الإمام مالك رحمه الله من كثير ممّن يدّعي الانتساب إليه.


وسأتوقّف في هذه الحلقة عند تحليل العلاقة بين الاتّجاه السّلفي وجمعية العلماء المسلمين الجزائريّين، على أمل نشر تحليل لاحق حول دعوى أحقية الانتساب إلى مذهب الإمام مالك.
في البداية، أريد أن أؤكّد أنّني بدأت قراءة أدبيّات جمعية العلماء منذ ما يزيد عن ربع قرن، وأستطيع أن أقول دون فخر أو تعالم، إنّ الشّواهد الّتي ساقها إخواننا السّلفيّون حول إثبات دعوى الانتساب إلى الجمعية لم تكن جديدة عليّ، بل قد كتبتُ ما كتبتُه وأنا على ذكر لكلّ هذه الشّواهد وأكثر من هذه الشّواهد، لكن الأهمّ هو أن ننتبه خلال معالجة الظّواهر المتشابهة، إلى الجوانب المختلفة بين هذه الظّواهر ومحاولة تقديم الإجابة المقنعة عن الأسئلة العالقة، وهو ما يُسمّى في قانون البحث العلمي بالإشكالية، وما لم يتمّ الإجابةُ عن هذه الأسئلة، تكون الشّواهد المساقة مجرّد تأكيد للشّبهة، وليست دليلاً على الدّعوى كما ظنّه المستشهدون.
ويمكن صياغة الإشكالية المفترضة لهذا الموضوع على النّحو الآتي: كيف يمكن التّوفيقُ بين ظواهر التّأييد والمساندة في نصوص علماء الجمعية للاتجاه السّلفي، وبين الواقع الفكري لعلماء الجمعية المغاير لفكر السّلفيّين؟ ولتسهيل هذا الإشكال نقول: كيف لنا أن نجمع بين ظاهر التّشابه في مسائل الاعتقاد الّتي تتضمّنها النّصوصُ المستشهدُ بها من كلام علماء الجمعية، وبين منطق التّفكير المختلف بين علماء الجمعية والسلفيّين؟





وأفضّل أن أبدأ الإجابة على الإشكالية، من خلال تقديم الأدلّة على تصحيح دعوى الاختلاف، وهو اختلاف ظاهر لا سبيل إلى إنكاره، ولا يمكن الاستشهاد له بنص أو عشرة نصوص، بل هو روح سارية في جميع آثار السيّد الرّئيس الإمام الشّيخ عبد الحميد بن باديس رحمه الله على سبيل التّمثيل، ممّا دفع بعض السّلفيّين إلى تأليف ينكر فيه سلفية ابن باديس (الردّ الوافي على من زعم أنّ ابن باديس سلفي)، وهو تعقيب على تأليف لأحد زملائنا يثبت فيه سلفية ابن باديس من خلال النّصوص الّتي ينقلها من كتبه.





كما يكفي الرّجوع إلى ما كتبه العارفون بفكر ابن باديس، مثل تلميذه الشّيخ عبد الرحمان شيبان رئيس جمعية العلماء المسلمين الأسبق، في كتابه (مقدّمة مجلّة الشّهاب)، قال1: "وكان الشّيخ عبد الحميد بن باديس نفسه قد خاض مجال التّعليم وشرع في العمل منذ سنة 1913م في قسنطينة متأثّرًا بالحركة الإصلاحية والنّهضة العربية الإسلامية بالمشرق الّتي رفع لواءها القادة المصلحون: الإمام جمال الدّين الأفغاني، والشّيخ محمّد عبده، وتلميذه الشّيخ محمّد رشيد رضا الجانحون إلى تكوين الرّجال، وبناء النّهضة على الإصلاح الدّيني الصّحيح، المؤدّي إلى الإصلاح الاجتماعي والسّياسي الشّامل".


وقال الشّيخ الرّئيس الإمام عبد الحميد بن باديس نفسه، في أحد افتتاحيات الشّهاب بعنوان (الإصلاح بين الأمس واليوم): "أوّل من نادى بالإصلاح الدّيني علما وعملا نداءً سمعه العالم الإسلامي كلّه في عصرنا هذا هو الأستاذ الشّيخ محمّد عبده، وأوّل من قام بخدمته بنشرة إسلامية عالمية هو تلميذه حجّة الإسلام السيّد محمّد رشيد رضا صاحب المنار رحمهما الله وجازاهما عن الإسلام والمسلمين خير ما جازى به المجتهدين لهذا الدّين... "2.





ويقول رفيق درب ابن باديس ورئيس الجمعية بعده الأستاذ العلاّمة محمّد البشير الإبراهيمي: " لا نزاع في أنّ أوّل صيحة ارتفعت في العالم الإسلامي، بلزوم الإصلاح الدّيني والعلمي في الجيل السّابق لجيلنا هي صيحة إمام المصلحين الأستاذ الإمام الشّيخ محمّد عبده رضي الله عنه، وأنّه أندى الأئمّة المصلحين صوتا، وأبعدهم صيتا في عالم الإصلاح... وكان الأستاذ أعجوبة الأعاجيب في الألمعية، وبعد النّظر، وعمق التّفكير، وحدّة النّظر، واستنارة البصيرة، وسرعة الاستنتاج، واستشفاف المخبآت، حكيما بكلّ ما تؤديه هذه الكلمة من معنى ... "3.



والنّقول في تأثّر علماء جمعية العلماء المسلمين الأقوى والأشدِّ بفكرة الأستاذ الإمام محمّد عبده وصاحبه السيّد محمّد رشيد رضا كثيرة لا يناسب المقام سردها، أقتصر على بيتِ شعرٍ لشاعر الجمعية وأحد علمائها يحفظه صغار الطّلبة، وهو محمّد العيد آل خليفة، يرثي فيه علاّمة الجزائر الشّيخ ابن باديس، مشبِّهًا إيّاه بالشّيخ الإمام محمّد عبده:
وأَشْبَهْت في فقه الشّريعة عَبْدَه فهل كُنْتَه أم عَبْدُهُ فيك يُنْشَر




ويكفي الرّجوع إلى مَن كتب حول علاقة جمعية العلماء المسلمين بالدّعوة الإصلاحية في مصر، وإلى ما كتبه الدّكتور السّعودي العبّود في رسالته للدّكتوراه ( دعوة الشّيخ محمّد بن عبد الوهاب الإصلاحية وأثرها في العالم الإسلامي ). نقول هذا ونؤكّده لأنّ موقف السّلفيّين من دعوة الشّيخ محمّد عبده معلوم، وانتقاداتهم اللاّذعة لدعوته مدوّن مزبور، ونحن نشفق عليهم من التزامهم بالانتساب إلى جمعية العلماء المسلمين؛ لأنّه سيلزمهم بلوازم لا قِبَل لهم بالتزامها، وتُحدث في تنظيمهم انشقاقات أكبر من انشقاقات الأحزاب السّياسية اليوم، لكنّنا نتفهّم لماذا يحتمي السّلفيون بجمعية العلماء المسلمين، دون الاحتماء بالجماعات السّلفية المسلّحة الّتي توافقهم في الأصول العقدية بصفة أكثر وأوضح؛ ولو ذهبنا نسرد نصوص جماعات القاعدة والجماعات المسلّحة على نفس الموضوع الّذي أثبت به السّلفيّون انتسابهم إلى جمعية العلماء المسلمين لملأنا صفحتين كاملتين من الجريدة، ويكفي أن يُعلم أنّ هدم القباب والأضرحة يفعله السّلفيون الجهاديون تأثّرًا بأدبيات الشّيخ ابن عبد الوهاب رحمه الله، فهل من العدل أن يُنسَب السّلفيّون إليهم بمجرّد ذلك؟ بل نقول إنّ خطوط التّقاطع بين السّلفية العلمية والسّلفية الجهادية كثيرة، والفارق الوحيد بينهما هو موضوع العمل السّياسي بشقّيه المدني والمسلّح، أمّا موضوع التّكفير الّذي يخوّف به السّلفيون ويهدّدون، فهو موضوع فقهي فروعي بين الاتّجاهين السّلفيين وليس من الأصول العقدية بينهما، وقد وقع حوله تراشق كبير، أفضى في النّهاية إلى نبز السّلفية العلمية للجهادية بالتّكفير، ونبز السّلفية الجهادية للسّلفية العلمية بالإرجاء.





وإنّك لتعجب أشدّ العجب أن تجد أتباع جمعية العلماء المسلمين الجزائريّين، الأموات منهم والأحياء يؤكّدون تأثرهم بفكر الشّيخ محمّد عبده، ثمّ يأتي إخواننا السّلفيون ليناقضوا هذا التأكيد ويثبتوا خلافه بمجرّد ورود ظواهر وشبهات، وهو المنطق نفسه الّذي طبّقوه على الإمام أبي الحسن الأشعري، عندما برّأوه من الآراء الّتي يحكيها أتباعه الأشاعرة عنه، بمجرّد كتابه الإبانة وكونه آخر كتبه، ويفعلون ذلك مع كلّ من وافقهم في بعض الأصول، والأمر نفسه ارتكبوه مع الإمام مالك، بمجرّد ورود روايات أو أقوال توافق منطق تفكيرهم، ضاربين توجيه علماء المذهب لها بعرض الحائط، وهو ماسيأتي تفصيله بشكل أكثر في موضوع لاحق.

* دكتوراه في أصول الفقه، جامعة الجزائر1











قديم 2013-03-01, 18:53   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
fadi-1530
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

والله مجرد السؤال عن الامام بهذه الصيغة ظلم له كبير
فالامام لم يكن اشعريا بل كان على منهج اهل السنة والجماعة الحق










قديم 2013-03-01, 19:44   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
*boutheina*
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ممممممممممممممممممم










قديم 2013-03-01, 20:04   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
أبو عبد الرحمـان
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fadi-1530 مشاهدة المشاركة
والله مجرد السؤال عن الامام بهذه الصيغة ظلم له كبير
فالامام لم يكن اشعريا بل كان على منهج اهل السنة والجماعة الحق
هذه مشكلة السلفية.. تفكير حدي، ينظر من زاوية واحدة حادة، ويتحرك ضمن محفوظات محددة ومعروفة، ويقلق من أي قراءة جديدة، لأنه دوما يلتفت إلى الماضي وفقط، وعندما أقول الماضي: ليس السلف الصالح كما يزعمون، ويا ليت! وإنما الماضي الذي صنعته السياسة الظالمة وفقهائها، في فترة ما من الزمن، إنه فكر تاريخي، يجفو النص الخالد المحفوظ، ويعشق المرويات والأسانيد، وجلها يحتاج إلى مراجعة وضبط وتدقيق، وفق المعيار القرآني..

على كل، الكلام طويل ومتعب أحيانا، وصدق الله العظيم: {فبشر عبادي الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب}، والسؤال: ما هو أحسن القول؟ هل هو ما ألفناه ولقناه مرات، أم ما نستشعر في قرارة أنفسنا أنه الحق أو -على الأقل- يشعرنا بتناقض وبحيرة، أعتقد أن الفكر (السلفي) يفشل هنا فشلا ذريعا، لأنه يشعر في كثير من الأحيان، أنه غير معني باستماع القول.. أي قول، وإذا استمع فليس الحق إلا عنده دائما وأبدا، والسؤال أين هداية الله في مثل هذه التصرفات، وأين توظيف العقل والمنطق أي أولوا الألباب، لكن هذا الفكر لا يوظف إلا ما يحفظه من روايات وأخبار، صنعت له وفصلت، حسب أهواء قوم ماضين!

كتبت هذا الشجون، لأن صاحبنا هذا المعلق على المقال، وأجزم أنه لم يفهم إشكال صاحب المقال الشروقي في الأعلى، ولو فهمه لقال شيئا نفهم به أنه فهم! لكن راح في غرور منقطع النظير، يلغي جهد الكاتب ويبالغ في ذلك، ويحلف الأيمان، والسؤال أين قوله تعالى: {ولا تبخسوا الناس أشياءهم}، فعلا المنظومة (السلفية) منظومة لم تتربى على أخلاق القرآن الكريم، نسأل الله الهداية والتوفيق!










قديم 2013-03-01, 21:04   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
ناصرالدين الجزائري
بائع مسجل (ب)
 
الأوسمة
وسام التقدير لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبد الرحمـان مشاهدة المشاركة
مقال من جريدة الشروق اليومي بعنوان:

شيوخ جمعية العلماء متأثرون بمحمد عبده فلماذا يحتمي بهم السلفيون؟

....
ويقول رفيق درب ابن باديس ورئيس الجمعية بعده الأستاذ العلاّمة محمّد البشير الإبراهيمي: " لا نزاع في أنّ أوّل صيحة ارتفعت في العالم الإسلامي، بلزوم الإصلاح الدّيني والعلمي في الجيل السّابق لجيلنا هي صيحة إمام المصلحين الأستاذ الإمام الشّيخ محمّد عبده رضي الله عنه، وأنّه أندى الأئمّة المصلحين صوتا، وأبعدهم صيتا في عالم الإصلاح... وكان الأستاذ أعجوبة الأعاجيب في الألمعية، وبعد النّظر، وعمق التّفكير، وحدّة النّظر، واستنارة البصيرة، وسرعة الاستنتاج، واستشفاف المخبآت، حكيما بكلّ ما تؤديه هذه الكلمة من معنى ... "3.



والنّقول في تأثّر علماء جمعية العلماء المسلمين الأقوى والأشدِّ بفكرة الأستاذ الإمام محمّد عبده وصاحبه السيّد محمّد رشيد رضا كثيرة لا يناسب المقام سردها،......

* دكتوراه في أصول الفقه، جامعة الجزائر1


فما قولك في كلام الشيخ محمد البشير الابراهيمي في كتابه " وظيفة علماء لدين " أين قال في الصفحة 21 الى 23 :
( وما زلنا نلمح وراء كل داجية في تاريخ الإسلام نجماً يشرق ، ونسمع بعد كل خفتة فيه صوتاً يخرق ، من عالم يعيش شاهداً ، ويموت شهيداً ، ويترك بعده ما تتركه الشمس من شفق يهدي السارين المدلجين إلى حين .
وما علمنا فيمن قرأنا أخبارهم ، وتقفينا آثارهم من علماء الإسلام، مثلاً شروداً في شجاعة النزال بعد الحافظ الربيع بن سالم عالم الأندلس ، بل أعلم علمائها في فقه السنة لعصره ؛ فقد شهد وقعة تعد من حوامد الأعمار ، فبذَّ الأبطال المناعير ، وتقدم الصفوف مجلياً ومحرضاً ، والحرب تقذف تياراً بتيار ، حتى لقي ربه من أقرب طريق .
ولا علمنا فيهم مثالاً في شجاعة الرأي العام أكمل من الإمام أحمد بن تيمية ـ وعصراهما متقاربان ـ فقد شنَّها حرباً شعواء على البدع والضلالات ، أقوى ما كانت رسوخاً وشموخاً ، وأكثر اتباعاً وشيوخاً، يظاهرها الولاة الفاسقون ، ويؤازرها العلماء المتساهلون المتأولون .
وقد ادخر الله لهذا العصر الذي تأذن فجر الإسلام فيه بالانبلاج الواحد الذي بذَّ الجميع في شجاعة الرأي والفكر ، وقوة العلم والعقل، وجرأة اللسان والقلب ، وهو محمد عبده ، فهزَّ النفوس الجامدة ، وحرّك العقول الراكدة ، وترك دوياً ملأ سمع الزمان، وسيكون لـه شأن .
أما علماء الخلف فهم أقل من أن تسميهم علماء دين ، وأقل من أن تسميهم علماء دنيا .
أما الدين فإنهم لم يفهموه على أنه نصوص قطعية من كلام الله ، وأعمال وأقوال تشرح تلك النصوص من كلام رسول الله صلى الله عليه و سلم ، وفعله ، ومقاصد عامة تؤخذ من مجموع ذلك ويرجع إليها فيما لم تفصح عنه النصوص ، وفيما يتجدد بتجدد الزمان ؛ لم يفهموه على أنه عقائد يتبع العقل فيها النقل ، وعبادات كملت بكمال الدين فالزيادة فيها كالنقص منها ، وأحوال نفسية صالحة هي أثر تلك العقائد والعبادات ، وآداب تُصلِح المعاملة وتصححها بين الله وبين عباده ، وبين العباد بعضهم مع بعض ؛ بل فهموا الدين وأفهموه على أنه صور مجردة خالية من الحكمة ، وحكموا فيه الآراء المتعاكسة والأنظار المتباينة من مشايخهم ، حتى انتهى بهم الأمر إلى اطراح النصوص القطعية إلىكلام المشايخ ، وإلى سد باب الفكر بإقليد التقليد ، وتناول حقائق الدين بالنظر الخاطئ والفهم البعيد ) .


و من مقولاته :
علماء السلف: كانوا يحكّمون دينهم في عقولهم ، ويحكمون عقولهم في ألسنتهم، فلا تصدر الألسنة إلا بعد مؤامرة العقل .









قديم 2013-03-01, 21:13   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
مهدي الباتني
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

عجبا لأهل الاهواء والبدع

يتمسحون بالعلماء الربانين بغية تمريرهم لباطلهم وعقائدهم الفاسدة الباطلة

الحمد لله الشيخ عبد الحميد بن باديس يرحمه الله كان داعية توحيد وسنة ، متأثرا بعقيدة الشيح محمد عبد الوهاب

فنجد يذكر في مؤلفاته ابن عبد الوهاب ويثني عليه

هذه عادة اهل الباطل

يمررون باطلهم بتمسحهم بهؤلاء العلماء السلفيين

كفوا عنا باطلكم

فشبهكم مدحوضة بحمد الله










قديم 2013-03-02, 08:08   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مع كتاب "الرد النفيس على الطاعن في العلامة ابن باديس" لمحمد حاج عيسى-1-


فهرس مواضيع كتاب "الرد النفيس على الطاعن في العلامة ابن باديس"

المقدمة
العلامة ابن باديس في سطور

الباب الأول : أصول الدعوة السلفية عند ابن باديس

الفصل الأول : أصول العقيدة

المبحث الأول : المصادر الأساسية لتلقي العقيدة
المبحث الثاني : حجية أخبار الآحاد في إثبات العقائد
المبحث الثالث : التزام الصحة
المبحث الرابع : الالتزام بما كان عليه السلف الصالح
المبحث الخامس : تضليل طريقة المتكلمين
المبحث السادس : تجنب الخوض في المسائل الكلامية
المبحث السابع : تقسيم التوحيد إلى توحيد علمي وتوحيد عملي
المبحث الثامن : التصريح بعقيدة الإثبات والتنزيه في باب الصفات
المبحث التاسع : التصريح بالبراءة من مظاهر الشرك
المبحث العاشر : الحكم والتشريع من معاني الربوبية
المبحث الحادي عشر : القول بأن الإيمان قول وعمل يزيد وينقص
المبحث الثاني عشر : الإيمان بالقدر مع إثبات الاختيار
المبحث الثالث عشر : عقيدة العذر بالجهل
المبحث الرابع عشر : الترضي على جميع الصحابة وإثبات الخلافة

الفصل الثاني : أصول الفقه
المبحث الأول : مصادر تلقي الفقه هي الكتاب والسنة والإجماع
المبحث الثاني : عدم إحداث الأقوال الجديدة المخالفة لإجماع السلف
المبحث الثالث : التزام الصحة في الروايات
المبحث الرابع : إبطال نظرية التقليد العام الملزم للناس
المبحث الخامس : إثبات مرتبة الاتباع
المبحث السادس : فتح باب الاجتهاد
المبحث السابع : إصلاح منهج التعليم والعمل على تصفية الفقه

الفصل الثالث : أصول السلوك
المبحث الأول : مصادر تلقي السلوك هي الكتاب والسنة وعمل السلف الصالح
المبحث الثاني : إبطال الاحتجاج بالإلهام المجرد أو الكشف أو الذوق
المبحث الثالث : التزام الصحة في إثبات العبادات
المبحث الرابع : اجتناب العبادات المبتدعة
المبحث الخامس: البدع الدينية كلها ضلالة
المبحث السادس: النظر في المصالح يختص بغير أبواب التعبدات
المبحث السابع : إبطال منهج أهل الطرق جملة وتفصيلا

الفصل الرابع : أصول الدعوة والإصلاح
المبحث الأول : اعتماد الكتاب والسنة وفهم السلف الصالح
المبحث الثاني : اعتقاد بقاء المنهج محفوظا في كل زمان يتوارثه العلماء
المبحث الثالث : اعتبار الدعوة إلى التوحيد أولى الأولويات
المبحث الرابع : اعتقاد شمول الشريعة
المبحث الخامس: طريق الإصلاح هو التعليم
المبحث السادس : العلم الصحيح هو سلاح الدعاة في معركة الإصلاح
المبحث السابع : نبذ الحزبيات المفرقة لشمل الأمة والمبددة للجهود
المبحث الثامن : إظهار الحق والأمر بالمعروف والنهي عن كل منكر
المبحث التاسع : الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة

الباب الثاني : الكاتبة في الميزان

الفصل الأول : الجهالات العلمية
المبحث الأول : مسائل الفروق
المطلب الأول: عدم التفريق بين اختلاف التنوع والتضاد وبين الخلاف في الظنيات والقطعيات
المطلب الثاني : عدم التفريق بين التفويض والتأويل
المطلب الثالث : عدم التفريق بين التقية والمداراة
المطلب الرابع : عدم التفريق بين البدعة والابتداع
المطالب الخامس : عدم التفريق بين الشرك الأكبر والشرك الأصغر
المطلب السادس : عدم التفريق بين التمذهب والتعصب المذهبي
المطلب السابع : عدم التفريق بين تصفية السنة وتصفية العقيدة
المبحث الثاني : مسائل معرفة مذاهب أهل السنة وآراء المخالفين
المطلب الأول : الجهل بمفهوم البدعة
المطلب الثاني : الجهل بمذهب المانعين من تخصيص القرآن بخبر الواحد
المطلب الثالث : الجهل بمذاهب الفرق في الميزان
المطلب الرابع : الجهل بمنهجية عرض العقيدة عند السلفيين
المطلب الخامس : الجهل بموقف العلماء من كتب الردود
المطلب السادس : الزعم بأن المنع من الحكم بالشهادة للمعين قول قطعي
المطلب السابع : الزعم بأن المنع من التوسل بالنبي قول قطعي
المطلب الثامن : الجهل بمذاهب الفرق في الصفات
المبحث الثالث : جهالات علمية مختلفة
المطلب الأول : هل يقال عن الإنسان إنه يخلق؟
المطلب الثاني : هل الخلاف في القرآن خلاف في التعريف؟
المطلب الثالث : هل القول بأن القرآن معدن ممنوع؟
المطلب الرابع : هل التفسير بالرأي مذموم بإطلاق؟
المطلب الخامس : هل ربط الحقائق العلمية بالآيات القرآنية أمر منكر بإطلاق؟
المطلب السادس : صاحبة التقرير تنتهج منهج التكفير
المطلب السابع : هل يجب ذكر المثالب عند المدح؟
المبحث الرابع : جهالات تاريخية
المطلب الأول : عدم تفريقها بين جرائد ابن باديس وجرائد الجمعية
المطلب الثاني : زعمها أن إبراهيم أطفيش كان من رجال الجمعية
المطلب الثالث : الجهل بتاريخ عودة التوحيد إلى الحجاز
المطلب الرابع : هل أفسد محمد عبده عقيدة أهل الأزهر السلفية ؟؟
المطلب الخامس : من هو مؤلف تفسير المنار؟
المطلب السادس : متى انضم الطرقية إلى الجمعية ومتى عاداهم ابن باديس؟
المطلب السابع : من هو السنوسي مؤسس الطريقة السنوسية ؟
المطلب الثامن : من هو العلامة المجدد سلامة موسى ؟
الفصل الثاني : الحشو والتلبيس والكذب
المبحث الأول : الحشو والتلبيس
المطلب الأول : إيراد مثالب الخوارج والإباضية(15-17)
المطلب الثاني : إيراد مثالب محمد عبده (97-120)
المطلب الثالث : إيراد مثالب عبد الرحمن عبد الخالق (98-101)
المطلب الرابع : إيراد مثالب مفدي زكريا (85-92)
المطلب الخامس : إيراد مثالب أحمد شوقي وحافظ إبراهيم
المطلب السادس : ما هو معنى الزاوية ؟
المطلب السابع : المؤاخذة بخطأ التلميذ
المطلب الثامن : تحميل ابن باديس مسؤولية ما نُشِر في الشهاب والبصائر
المبحث الثاني : دلائل عدم قراءة الكاتبة لآثار ابن باديس
المطلب الأول : في قضية الثناء على محمد عبده
المطلب الثاني : في قضية ضم الإباضية إلى الجمعية
المطلب الثالث : في قضية الصفات
المطلب الرابع : في زعمها أن ابن باديس لم ينتسب إلى السلفية ولا جمعية العلماء
المطلب الخامس : في قضية التعصب المذهبي
المطلب السادس : في وصفها لتفسيره بأنه خليط
المطلب السابع : في قضية التوسل
المطلب الثامن : في قضية أطفيش
المطلب التاسع : في كلام ابن باديس عن الشيعة
المبحث الثالث : هل كانت جمعية العلماء تدعو إلى التوحيد

الفصل الثالث: قضايا مختلفة
المبحث الأول : أغلوطة من أدخل السلفية إلى الجزائر؟
المطلب الأول : من أدخل الإسلام الصحيح إلى الجزائر
المطلب الثاني : من أسباب تجديد الصحوة السلفية
المطلب الثالث : وقفات مع الكاتبة
المبحث الثاني : بين ابن عبد الوهاب وابن باديس
المبحث الثالث : نقد أصول سلفية الكاتبة (المبتدعة)
المبحث الرابع : براءة الألباني من مذهب أهل الغلو في التبديع
المطلب الأول : الحكم على الناس بالظاهر
المطلب الثاني : من أخطأ في جزئية منهجية لم يخرج من السلفية
المطلب الثالث : هل كل من وقع في البدعة يكون مبتدعا؟
المطلب الرابع : اشتراط إقامة الحجة في التبديع
المطلب الخامس : الحكم على الجماعات لابد فيه من التفصيل
المطلب السادس : رأي الألباني في التسلسل في التبديع ( قاعدة ألحقه به)
المطلب السابع : لا هجر للمخالفين في هذا الزمان
المطلب الثامن : الأصل في الرد هو الرفق واللين
المطلب التاسع : إنصاف المخالفين
المطلب العاشر : تحديد معنى الموازنة المذمومة
المطلب الحادي عشر : هل يكون المسلم شرا من اليهود والنصارى؟
المطلب الثاني عشر : حكم الترحم على المخالفين
المطلب الثالث عشر : حكم بيع أشرطة وكتب المخالفين
المطلب الرابع عشر : حكم أخذ أهل العلم عن أهل البدع
المطلب الخامس عشر : حكم إقحام الشباب في مسائل التبديع
المطلب السادس عشر : الفصل والإقصاء من منهج الحزبيين

الباب الثالث : دفع الشبهات عن العلامة ابن باديس

الفصل الأول : مسائل السياسة الشرعية

المبحث الأول : قضية التعاون مع الإباضية وغيرهم
المطلب الأول : النظر في القصد من إنشاء الجمعية
المطلب الثاني : أصول جمعية العلماء ودستورها
المطلب الثالث : العمل في المتفق عليه لا يلزم منه السكوت عن المختلف فيه
المطلب الرابع: مبدأ التعاون مع المخالف وتأليف القلوب
المطلب الخامس : آثار تعاون ابن باديس مع من ليس على الخط السلفي من كل وجه
المطلب السادس : حكم الاستعانة بأهل البدع ضد الكفار
المطلب السابع : هل يلام السلفيون على إنشاء الجمعية
المبحث الثاني : أسلوب التعامل مع الإدارة الفرنسية
المطلب الأول : حكم تعزية الكفار
المطلب الثاني : بيان لتهدئة الجماهير الثائرة
المطلب الثالث : قوله لو أمرتني فرنسا أن أقول لا إله إلا الله
المبحث الثالث : ما هو الموقف الصحيح من تعطيل زوايا السنوسية ؟


الفصل الثاني : قضايا الثناء على الناس
المبحث الأول: الثناء على محمد عبده
المبحث الثاني : الثناء على عمر المختار رحمه الله
المبحث الثالث : الثناء على الزمخشري والرازي
المطلب الأول : الإلزام بتعدية هذا الكلام إلى كل الكتب التي فيها أخطاء وضلالات
المطلب الثاني : الإلزام بتعدية اللوم والحكم على كل من يستدل بكلام المخالفين
المطلب الثالث : الإلزام بتعدية الحكم إلى كل عالم صنع مثل صنيعه
المبحث الرابع : الثناء على مصطفى كمال
المطلب الأول : مقصد ابن باديس وعذره
المطلب الثاني : مقال براءة الذمة
المطلب الثالث : ما نشر في الشهاب من أخبار تركية بعد سقوط الخلافة
المطلب الرابع : من أقوال محمد رشيد رضا رحمه الله


الفصل الثالث : الأخطاء في المسائل الخفية والقضايا الخلافية
المبحث الأول : قضية التوسل بالنبي
المطلب الأول : خلاصة كلام ابن باديس رحمه الله تعالى
المطلب الثاني : عقيدتنا في المسألة
المطلب الثالث : إثبات الخلاف في التوسل بالنبي
المطلب الرابع : نفي التكفير والعقوبة والتبديع بناء على هذه المسألة
المطلب الخامس : الخلاف ثابت أيضا في حق غير النبي
المطلب السادس : وقفة مع الكاتبة
المبحث الثاني : حكم أبوي المصطفى
المطلب الأول : مذاهب العلماء في مسائل أهل الفترة
أولا : مصير أهل الفترات
الثاني : أهل الجاهلية هل كانوا أهل فترة
ثالثا : حكم أبوي النبي ومن جاء في حقهم النص
المطلب الثاني : إيراد كلام ابن باديس رحمه الله وتوضيحه
المطلب الثالث : جهالات خطيرة
المبحث الثالث : بدعة المولد
المطلب الأول : بعض الشر أهون من بعض
المطلب الثاني : جهالات تاريخية وعلمية
المطلب الثالث : المولد النبوي ليس عيدا دينيا عند ابن باديس
المبحث الرابع : حكم الاحتفالات الدنيوية
المطلب الأول : المشروع والممنوع من الاحتفالات
المطلب الثاني : تطبيق على الاحتفالات المنتقدة
المبحث الخامس : الحكم على المعين بالشهادة
المطلب الأول : إثبات الخلاف والإلزام
المطلب الثاني : بيان أدلة الجواز
المطلب الثالث : مناقشة أدلة المنع

الفصل الرابع : مسائل البهتان
المطلب الأول : التعصب للمالكية
المطلب الثاني : الاعتداد بالمذهب الشيعي والإباضي
المطلب الثالث : عدم تحكيم الشريعة
المطلب الرابع : وحدة الأديان
المطلب الخامس : نوع خلافه مع الطرقية
المطلب السادس : تأثره بالإخوان المسلمين
المطلب السابع : رد أخبار الآحاد في العقيدة
المطلب الثامن : الترويج للاشتراكية
المطلب التاسع : تقديم الوطن والقومية على الدين
المطلب العاشر : اختلال معيار التزكية عند ابن باديس
الباب الرابع : : هل كان ابن باديس مبتدعا
الفصل الأول : انتساب ابن باديس وأصحابه إلى الدعوة السلفية
المبحث الأول : انتساب ابن باديس إلى السلفية
المبحث الثاني : انتساب رجال الجمعية إلى السلفية
المطلب الأول : الشيخ محمد البشير الإبراهيمي
المطلب الثاني : الشيخ أبو يعلى الزواوي
المطلب الثالث : الشيخ الطيب العقبي
المطلب الرابع : الشيخ مبارك الميلي
المطلب الخامس : الشيخ العربي التبسي
المبحث الثالث : دفاع ابن باديس عن أئمة الدعوة السلفية
المطلب الأول: شيخ الإسلام ابن تيمية
المطلب الثاني : الإمام ابن عبد الوهاب
المطلب الثالث : السلطان المغربي محمد بن عبد الله وابنه سليمان
المطلب الرابع : الشيخ محمد رشيد رضا

الفصل الثاني : من شهادات الأعلام على سلفية ابن باديس
المبحث الأول : شهادات أهل الجزائر
المطلب الأول : البشير الإبراهيمي
المطلب الثاني : أبو يعلى الزواوي
المطلب الثالث : محمد علي فركوس
المبحث الثاني : شهادات غيرهم من أهل البلدان
المطلب الأول : محمد تقي الدين الهلالي
المطلب الثاني : ربيع بن هادي المدخلي
المطلب الثالث : علي حسن عبد الحميد
الفصل الثالث : قواعد في التبديع
المبحث الأول : اشتراط إقامة الحجة في التبديع والتضليل
المبحث الثاني : وجوب عقد الموازنة بين الصواب والخطأ
المطلب الأول : أدلة وجوب الموازنة بين الصواب والخطأ
المطلب الثاني : نصوص العلماء عليها
أولا : من نصوص ابن تيمية
ثانيا : من نصوص ابن القيم
ثالثا : من نصوص الذهبي
رابعا : من نصوص ابن رجب
المطلب الثالث : حكم من لم يقل بالموازنة
المطلب الرابع : ما هي الموازنة المذمومة
المبحث الثالث : تبديع من خالف المعلوم المتواتر
المبحث الرابع : تبديع المفارق للجماعة المعادي لأهل السنة
الفصل الرابع : صفات من يتكلم في الرجال
المبحث الأول : الإخلاص والتجرد عن الهوى
المبحث الثاني : العلم المبني على الكتاب والسنة
المبحث الثالث : العلم بقواعد الحكم على الرجال
المبحث الرابع : الأدب في العبارة والإنصاف
المبحث الخامس : الورع والخوف من الله تعالى
المبحث السادس : التثبت والتروي

الخاتمة : خلاصة وملاحق
الملحق الأول : عدم التشهير بأهل العلم والفضل
الملحق الثاني : عصمة الأئمة
الملحق الثالث : بدعة نقد العلماء

__________________










 

الكلمات الدلالية (Tags)
اشعري, باديس


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:57

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc