شعار المدينة بدون القبّة الخضراء! - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم النوازل و المناسبات الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

شعار المدينة بدون القبّة الخضراء!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-01-28, 21:11   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
cimoo
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

نطالب بهدم اللآثار اليهوديه في الديار السعوديه !

اطالب بهدم اللآثار اليهوديه وآثار كفار ثمود وغيرهم في السعوديه وذلك مساواة بااللآثار الاسلاميه نعلم ان الفرق كبير ولامقارنه لاكن حتى لايأتي اجيال من بعدنا لايرون الا هذه اللآثار فيعتقدون ان اجدادهم الاولون يهود او ان هذه ارض لليهود او حتى لاتطالب اسرائيل بها !

المسؤولين لم يدعوا اثر من ريحة الطيبين لمحمد صلى الله عليه وسلم واصحابه الا هدموه والعذر حتى لاتكون مدعاة للشرك وتركوا اثار اليهود ...واااحسرتاه

تهدم حصون الانصار بسبب او بدون سبب اما حصن اعدى اعداء رسول الله اليهودي كعب بن الاشرف فتوضع له لوحات على الشوارع للسياح ...هنا قصر كعب بن الاشرف واخبرني احد الاخوان وكنت قد ناقشته في هذا الموضوع انه رأى شباب ممن اتى الى زيارة المدينه يشاهدون حصن اليهودي ابن الاشرف ويصورونه فسألهم هل تعرفون صاحب هذا الحصن فرد احدهم هذا قصر الصحابي كعب بن الاشرف رضي الله عنه

لاتمس اثار كفار ثمود في مدائن صالح وقروبات سياحيه رايحه جايه عليها وكذلك اثار اليهود في خيبر والمدينه اما اللآثار الاسلاميه فتهدم بدم بارد !!

من المسؤول عن هذا كيف تجوز زيارة اثار المغضوب عليهم وتحرم زيارة من رضي الله عنهم وارضاهم !

من المسؤول عن قطع صلتنا بتاريخنا العظيم فليس من المعقول ان نصدق انه بسبب الخوف من عبادة هذه اللاثار لذلك اهدموا اثار اليهود ولاتفتنوا ابنائنا من بعدنا فيكفي انه اصبح شبابنا اليوم يحتفلون بااليوم والوطني ودخول عبد العزيز للرياض ويحرم عليهم الاحتفال بدخول رسول الله المدينه على الاقل حرموا الاثنين










 


رد مع اقتباس
قديم 2013-01-28, 21:15   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
cimoo
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي


آل سعود يجرفون التاريخ الاسلامي


النظام السعودي يبني مسجداً ضخماً يستوعب 1.6 مليون شخصاً،
ولكن في المقابل يقوم بتدمير آثار لا يمكن تعويضها



هيثم الخياط

كتب جيروم تايلور في 26 أكتوبر الماضي بأن ثلاثة من أقدم المساجد في العالم سوف يتم تدميرها عمّا قريب حيث تشرع السعودية في مشروع توسعة بمليارات الدولارات في ثاني أقدس مكان في الاسلام. العمل على المسجد النبوي في المدينة، حيث دفن النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، سوف يبدأ مع نهاية الحج لهذا العام. ومع الانتهاء، فإن التوسعة سوف تحيل المسجد الى أكبر مبنى في العالم، بطاقة استيعابية تصل الى 1.6 مليون مصلي.
ولكن القلق تصاعد حيث أن التوسعة سوف تشهد تجريف مواقف تاريخية رئيسية. الغضب قد تصاعد حيال ازدراء المملكة الواضح إزاء حفظ الميراث التاريخي والأثري لأقدس مدينة في البلاد، أي مكة. وإن معظم التوسعة للمسجد النبوي سوف تتم في الغرب من المسجد القائم، والذي يضم قبور مؤسس الاسلام وإثنين من أقرب أصحابه، أبو بكر وعمر.
والى خارج الجدران الغربية من المجمّع الحالي هناك المساجد المكرّسة لأبي بكر وعمر، وكذلك مسجد الغمامة، الذي بني ليشير الى الموقع الذي يعتقد بأن النبي أقام فيه أول صلاة العيد. وقد أعلن السعوديون بأن ليس لديهم خططاً للحفاظ أو تحريك المساجد الثلاثة، والتي بقيت قائمة منذ القرن السابع (القرن الأول الهجري)، وتغطيها هياكل العصر العثماني، أو تطلب بحفريات أركيولوجية قبل هدمها، وهو أمر تسبب في قلق كبير بين القلة من الاكاديميين الذين هم على استعداد للحديث بصراحة في مملكة تسلطية بدرجة عميقة.
يقول الدكتور عرفان علوي من مؤسسة أبحاث التراث الاسلامي: (لا أحد ينكر بأن المدينة في حاجة الى التوسعة، ولكنها الطريق الذي تسير فيه السلطات هو ما يثير القلق). ويضيف: (هناك طرق تمكّنهم من التوسع والتي يمكن بها إما تفادي أو حفظ المدن الاسلامية القديمة، ولكن بدلاً من ذلك يريدوا تدميرها جميعاً). وقد أمضى الدكتور علوي أكثر من عشر سنوات في محاولة لتسليط الضوء على تدمير المدن الاسلامية القديمة.
مع سفر جوي رخيص وطفرة الطبقات الوسطى في بلدان مسلمة مكتظة بالسكان في العالم النامي، فإن مكة والمدينة تناضلان من أجل استيعاب 12 مليون حاج ومعتمر كل عام ـ وهو رقم يتوقع أن يرتفع الى 17 مليون شخص بنهاية 2025. تنظر العائلة المالكة الى نفسها باعتبارها السلطة الوحيدة التي تقرر ما يجب أن يحدث في مهد الاسلام. وبالرغم من تخصيصها مليارات الدولارات لتوسعة هائلة لكل من مكة والمدينة، فإنها ترى أيضاً بأن المدن المقدّسة مثمرة لبلاد تعتمد بصورة شبه كاملة على الثورة النفطية المحدودة.
الناشطون في حملة حماية التراث وكذلك كثير من السكّان المحليين ينظرون بدهشة وصدمة حيث أن أقساماً تاريخية لمكة والمدينة قد تمّ تجريفها لتمهيد السبيل لمراكز تجارية، وفنادق فارهة، وناطحات سحاب هائلة. معهد الخليج ومقرّه في واشنطن يقدّر بأن 95 بالمئة من المباني التي يصل عمرها الى 1000 عام في المدينتين المقدّستين قد تمّ تدميرها في العشرين سنة الماضية.
في مكة، المسجد الحرام، أقدس مكان في الاسلام والمكان الذي يفترض أن يكون فيه المسلمون جميعاً متساويين، ينخفض شأناً بواسطة مجمع جبل عمر، وبرنامج توسعة لشقق من ناطحات سحاب، وفنادق وبرج الساعة. لبناء ذلك، فإن السلطات السعودية دمّرت قلعة أجياد التي تعود للعصر العثماني، وكذلك التل الذي تقف عليه.
مواقع تاريخية أخرى فقدت وتشمل مكان ميلاد النبي ـ وهو الآن مكتبة ـ وبيت زوجته الاولى، خديمة، والذي تم استبدالها بمرافق عامة.
لم تقم السفارة السعودية في لندن ولا وزارة الشؤون الخارجية بالرد على طلبات التعليق حيث اتصلت صحيفة (ذي اندبندنت) بهما. ولكن الحكومة دافعت في السابق عن خطط التوسعة في المدينتين المقدّستين باعتبارها ضرورية. وتصرّ الحكومة على أنها أيضاً قامت ببناء عدد كبير من الفنادق الرخيصة بالنسبة للحجاج الفقراء، رغم أن الناقدين يشيرون الى أن هؤلاء يتم وضعهم عادة في أماكن تبعد أميالاً عدة عن الأماكن المقدسة.
وحتى وقت قريب، فإن إعادة التوسعة في المدينة قد ضغطت باتجاه أقل بقليل عند مستوى من الفوضى أكثر من مكة، بالرغم من أن عدداً من المواقع الاسلامية القديمة قد تلاشت تماماً. ومن بين المساجد السبعة القديمة التي بنيت لتخليد ذكرى معركة الخندق ـ وهي حادثة رئيسية في تطوّر الاسلام ـ بقي منها إثنان فحسب. عشر سنوات خلت، هناك مسجد يعود الى حفيد النبي تم تدميره بالديناميت. صور التدمير التي التقطت بصورة سرية وتم تهريبها خارج المملكة تكشف أن الشرطة الدينية كانت تحتفل فيما كان المبنى ينهار.
عدم احترام وازدراء التاريخ المبكر للإسلام جرى تفسيره جزئياً من قبل تبني النظام للوهابية، وهو التفسير الصارم وغير التوافقي للإسلام الذي يعارض بشدة كل شيء يمكن أن يدفع المسلمين باتجاه عبادة الاصنام.
هناك أضرحة بنيت في معظم العالم الاسلامي. وإن زيارة القبور باتت أيضاً عادة شائعة. ولكن الوهابية تنظر الى مثل هذه الممارسات بازدراء. وتمضي الشرطة الدينية الى حدود قصوى في منع الناس من الصلاة أو حتى زيارة الاماكن القريبة من زمان النبي بينما يعمل العلماء الأقوياء خلف المشهد للدعوة الى تدمير المواقع التاريخية.
يخشى الدكتور علوي من أن توسعة المسجد النبوي هو جزء من عملية واسعة لنقل الأضواء بعيداً من المكان الذي دفن فيه النبي محمد. الموقع الذي يشير الى قبر النبي يغطي بقبة خضراء مشهورة ويشكل الحجر المركزي للمسجد الحالي. ولكن تحت الخطط الجديد، سوف يصبح الجناح الشرقي من البناء ثمانية أضعاف حجمه الحالي مع منبر جديد. وهناك أيضاً خطط لتدمير مكان الصلاة في وسط المسجد. وأن المساحة التي تشكل جزءاً من رياض الجنة، وهو قسم من المسجد الذي اعتبره النبي مقدّساً بصورة خاصة. يقول الدكتور علوي (مبررهم هو أنهم يريديون عمل مساحة وخلق 20 رواقا في المسجد والتي سوف تستوعب في نهاية المطاف 1.6 مليون). يضيف (لا معنى لذلك، فما يريدونه بالفعل هو إزاحة الاضواء بعيداً عن المكان الذي دفن فيه النبي).
في نشرة طبعت سنة 2007 من قبل وزارة الشؤون الاسلامية ـ وتمّ تأييدها من قبل المفتي العام للسعودية، عبد العزيز آل الشيخ، دعا فيها الى إزالة القبّة وتسوية قبور النبي محمد، وابي بكر، وعمر. الشيخ ابن عثيمين، وهو واحد من أكثر علماء الوهابية كتابة، قدّم مطالبات مماثلة.
يقول الدكتور علوي (صمت المسلم حيال تدمير مكة والمدينة هو كارثي ونفاقي). ويضيف (إن الفيلم حول النبي محمد الذي تسبب مؤخراً في احتجاجات واسعة حول العالم..وتدمير مكان مولد النبي، حيث أقام فيه الصلاة وأسس الاسلام قد سمح بتواصلهما دون أي نقد).
نلفت هنا الى أن علماء الأزهر الشريف في القاهرة أصدروا بياناً في 30 أكتوبر الماضي أكّدوا فيه معارضتهم بشدة للمساس بآثار الرسول صلى الله عليه وسلم. وأكّد منصور مندور أحد علماء الأزهر أن الآثار والمعالم الإسلامية ليست ملكاً لأحد، ولا يمكن إزالة أو تخريب أو المساس بأي معلم أو أثر يهم المسلمين من مشارق الأرض ومغاربها، وأن الأزهر وعلمائه لن يسمحوا لأحد بالمساس بآثار الرسول صلى الله عليه وسلم.
وقال مندور في تصريح إعلامي إن التطوير في المدن الإسلامية مطلوب، لكن دون إعتداء على معلم أو أثر يهم الأمة الإسلامية، لأن الآثار والمعالم الإسلامية ليست ملكا لأحد، وإنما هي ملك للمسلمين جميعاً، ولذلك فيجب قبل إحداث أي تطوير الرجوع الى المجامع الإسلامية والفقهاء والعلماء لتحديد ما إذا كان هذا التطوير مطلوبا أم أنه يضر في جانب آخر.
وأضاف: لابد من أخذ رأي أهل الخبرة وأهل الذكر في هذا الباب حتى يكون التطوير ملائما للمصلحة العامة، نحن لا نمنع من التطور ولا من التطوير، وإنما نمنع من الإعتداء على أي ملعم أو أثر يهم جموع المسلمين في مشارق الارض ومغاربها.
وتابع مندور: نحن يهمنا أن نرى تطورا أو أي شيء جميل في المدن الإسلامية، ولكن إذا كانت هناك نية لإزالة شيء ذا أهمية أو ذا ميزة لجموع المسلمين فنحن نرفض هذا الأمر.
وقال: لن يسمح لأحد أن ينال من آثار الرسول صلى الله عليه وسلم، الأزهر وعلماء الأزهر يقفون ضد أي مساس بآثار النبي صلى الله عليه وسلم، كالمسجد النبوي وجذع النخلة والإسطوانة التي كان يصلي إليها ومنبر التهجد وغيرها من الآثار المعروفة والموجودة، ولن يستطيع أحد أن يزيلها وستبقى خالدة لتذكر المسلمين بما كان عليه المسلمون وما وصلوا إليه.










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-28, 21:23   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
cimoo
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

يقول الدكتور علوي (صمت المسلم حيال تدمير مكة والمدينة هو كارثي ونفاقي). ويضيف (إن الفيلم حول النبي محمد الذي تسبب مؤخراً في احتجاجات واسعة حول العالم..وتدمير مكان مولد النبي، حيث أقام فيه الصلاة وأسس الاسلام قد سمح بتواصلهما دون أي نقد).
نلفت هنا الى أن علماء الأزهر الشريف في القاهرة أصدروا بياناً في 30 أكتوبر الماضي أكّدوا فيه معارضتهم بشدة للمساس بآثار الرسول صلى الله عليه وسلم. وأكّد منصور مندور أحد علماء الأزهر أن الآثار والمعالم الإسلامية ليست ملكاً لأحد، ولا يمكن إزالة أو تخريب أو المساس بأي معلم أو أثر يهم المسلمين من مشارق الأرض ومغاربها، وأن الأزهر وعلمائه لن يسمحوا لأحد بالمساس بآثار الرسول صلى الله عليه وسلم.

قد يكون هذا احد الاسباب الرئيسية في استهداف مصر بالفتنة القائمة الان
لان الازهر هواكبر مؤسسة سنية في العالم التي وقفت دائما ضد اطماع هكنة معابد قرن الشيطان في نجد في القديم والحديث
هل نسيتم لما نصب ال سلول وكهنته الوهابية نفسه حاكما للحجاز بعد ان احتله بالحديد والمجازر وساهم في تدمير الخلافة الاسلامية العثمانية بالتعاون مع الصليب الانلجيزي اليهودي الصهيوني
ماكان رد الازهر هو مؤتمر في العشرينات اوالثلاثينات يدعوا الى رجوع الخلافة
فماكان من ال سلول وكهنته الوهابية الا ان عملوا مؤتمؤ مضاد لمؤتمر الازهر
في مانسبة الحج
لكن الوفد الهندي فضح ال سلول وكهنته
انتم عملاء للصليب للانجليزي والحجاز ملكية اسلامية سنية وليس سلولية وهابية
ورحم الله الشيخ محمد جوهر والوفد الهندي في ذلك الوقت
التاريخ يعيد نفسه هنا تماما









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-28, 21:34   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
cimoo
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

العبرة ليست بكثرت الكتابة والنسخ واللصق اطلاقا
وانما العبرة في ربط الامور ببعضها
تاريخيا وحاضرا ومستقبلا
من المستحيل ان نفصل ما يحصل في فلسطين والاقصى المبارك
من استيطان وتهويد للاحياء العربية في القدس المحتلة
واستهداف اساسات المسجد الاقصى المبارك
ونفصله على مايحدث للاثار الاسلامية التي لا تقدر بثمن ابدا ومايحصل لها من تدمير في الحجاز المبارك
مكة المكرمة والمدينة المنورة
الموضوع وبمجرد الاشارة وربط الحجاز المبارك بفلسطين والاقصى المبارك
للمصير المشترك والمرتبط
يجعل صعاليك ومجرمي الجامية والمدخلية لن يستطيعوا النوم بدون حذفه
فقد اصابهم في مقتل اومثل السيف فلقهم نصفين تماما

اللهم اشهد فاننا قد بلغنا
وصلي اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد عليه افضل الصلات وازكى التسليم
واخر دعونا ان حمد لله رب العالمين









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-29, 20:28   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
cimoo
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي


معاول الوهابية على خطى الجرافات الصهيونية في تدمير الاثار الاسلامية في الحجاز !!!








إن ثمة شبهاً واضحاً بين الجرافات الإسرائيلية ونظيرتها السعودية، فالوظيفة واحدة، والغاية أيضاً واحدة، فالهدم دالة على تلك الجرافات المجنونة التي تقتلع كل ماهو راسخ في تربة الآباء والأجداد، وبقع مشى عليها الأنبياء والصالحون، تختفي فجأة فتحيل الوجود التراثي الممتد في عمق الأرض إلى مجرد غبار يتطاير وأحجار تتبعثر لا تلبث أن تتكوّم في شاحنات أعدّت لنقلها بعيداً تمهيداً لغيابها النهائي عن الأنظار.









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-29, 20:48   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
cimoo
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

محو الاثار الاسلامية في السعودية بين السياسة والدين





في 25 اغسطس 2005 نشرت قناة (العربية) على موقعها مقالا مهما بعنوان (مشروع تخطيطي جديد في المدينة المنورة يثير حفيظة المهتمين بالآثار، مؤرخون ومفكرون يدعون لمراجعة قضية هدم الآثار في مكة والمدينة). وجاء في المقال ما يلي: (تثير المخططات الجديدة في المدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة، حفيظة المؤرخين والمهتمين بالآثار في المملكة العربية السعودية لبترها معالم أثرية وتاريخية هامة يرون أن وجودها لا يمكن أن يؤدي لبدعيات أو الى التبرك بها. ورأي المفكر المعروف الدكتور أنور عشقي في اتصال هاتفي أجرته معه (العربية.نت) أنه يجب دراسة قضية الأثار بعمق ووضع خطة متكاملة لها وليس علاجها بمعاول الهدم. وقال إنه ليس هناك مبرر للادعاء بأن الأثار الباقية في المدينة المنورة وهي لا تزيد عن 10% مما كان موجودا قبل توسعة الحرم النبوي الشريف، ستؤدي إلى بدعيات أو إلى التبرك بها. بينما طالب الدكتور سامي عنقاوي الباحث المتعمق في أثار مكة والمدينة ومدير أبحاث الحج السابق برؤية شاملة لعلماء الأمة، مؤكدا أن آثارا قليلة جدا قد بقيت، وان استمرار الهدم يطمس تاريخنا وحضلرتنا). وكانت جريدة (الوطن) السعودية قد نشرت الخميس 25/8/2005 بأنه بات من المؤكد أن يأتي مخطط المدينة الاستراتيجي الذي تنفذه أمانة المدينة المنورة على أحد أهم الأحياء التاريخية فيها. وقالت إنه لم يتبق سوى بضعة أمتار يتوقع لها أن تلتهم في غضون الأشهر الثلاثة المقبلة معالم حي (الشريبات) التاريخي الذي يختزل حزمة واسعة من المواقع الأثرية المرتبطة بالسيرة النبوية، والتي يعدها المؤرخون شاهدا حيا على عظمة الدولة الإسلامية الأولى، عندما كانت المدينة المنورة عاصمتها الأولى.
لقد استطاع عبد العزيز بن سعود توحيد اقاليم الجزيرة العربية في دولته السعودية الحالية، ولكنه أقامها على أرضية دينية تتبنى المذهب الوهابي، الامر الذي ادى الى تدمير اكثر من 90 بالمائة من الآثار التاريخية القيمة في هذه الارض. انه منطلق ديني أصبح يضغط على العلاقات بين الأقاليم المنضوية تحت الحكم السعودي. فالحجازيون هم الخاسر الاكبر دينيا وسياسيا من عمليات الهدم هذه. فأغلب الآثار الاسلامية كانت موجودة في اقليمهم، ويرون في تدميرها محاولة لازالة تراثهم التاريخي الديني، على ايدي النجديين. ويلاحظ الحجازيون ان منطقتين وحيدتين لم تطلهما ايادي الهدم. فمنطقة خيبر ما تزال تحتوي على آثار مرتبطة بتاريخ اليهود، وهي منطقة يؤمها اليهود حتى اليوم لزيارة تلك الآثار. كما تتم المحافظة على آثار الملك عبد العزيز بن سعود وتعتبر تراثا وطنيا. فحصن الرياض يحظى برعاية خاصة، وكذلك قلمه وسيفه ونظارته. وهكذا تبدو القضية بعيدة عن الدين، وأكثر ارتباطا بصراع الهويات، وهو صراع مفتوح بآفاق واسعة. ان من الصعب التمييز بين ما هو ديني وما هو سياسي في مملكة عبد العزيز بن سعود، ولكن ما هو واضح ان غفلة المسلمين وانشغالهم بأوضاعهم السياسية أتاحت للحركة السلفية الوهابية فرصة الانقضاض على ما تبقى من آثار اسلامية في الجزيرة العربية،









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-01, 10:08   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
hamiddeg
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية hamiddeg
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أخي لقد ألقمت شياتي آل سلول حجرا

خلووووووووني نسكت خيييييييييييييييير










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-01, 13:57   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
ulacc
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ulacc
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-04, 11:52   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
mom147
محظور
 
إحصائية العضو










Icon24

/QUOTE]ستكمالا لمسلسل الإجرام و التخريب و التدمير, يستمر الذراع العسكري للحركة الوهابية المتطرفة في ليبيا في تدمير كل مسجد يضم ضريحا تابعا لصحابة رسول الله صلى الله عليه و آله سلم, و ما بقي لهم إلا استباحة قبر مولانا رسول الله صلى الله عليه و آله... و سلم و صاحبيه بالمدينة المنورة.

ففد تعرض مسجد الصحابة بمدينة درنة في ليبيا إلى تفجير قوي تسبب في تفجير مقام الصحابي " زهير بن قيس البلوي" كما نتج عن الانفجار أضرار بالغة بالأضرحة المحيطة به وتناثر التراب والحجارة وسط المسجد .

و يعتبر مسجد الصحابة من أهم المعالم الإسلامية التي تشتهر بها مدينة درنة منذ زمن بعيد.

الصحابي زهير بن قيس البلوي رضي الله عنه هو قائد الحملة للفتح الإسلامي في ليبيا في فترة من الفترات حيث فجرته أيدي الحركة الوهابية وليس القصد منه الأضرحة فقط بل استهداف عقائد الناس في الصالحين ونشر معتقد أن قبور الصحابة هي محض شرك و فساد و العياذ بالله تعالى. وحسب شاهد عيان يبدو أن الانفجار كان بسبب قذيفة RBJ المضادة للدروع أو كمية كبيرة من متفجرات TNT لأن صوت الانفجار كان عاليا ومدويا والروضة قد فجرت تماما و سويت بالأرض ... و حسبنا الله ونعم الوكيل

يا أمة مولانا رسول الله .. أيرضيكم خروج جسد الصحابة من قبورهم بهذا الشكل المهين؟؟

أيرضيكم هتك حرمة أجساد صحابة مولانا رسول الله ؟؟Afficher la suite










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-04, 11:52   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
mom147
محظور
 
إحصائية العضو










456ty

/QUOTE]ستكمالا لمسلسل الإجرام و التخريب و التدمير, يستمر الذراع العسكري للحركة الوهابية المتطرفة في ليبيا في تدمير كل مسجد يضم ضريحا تابعا لصحابة رسول الله صلى الله عليه و آله سلم, و ما بقي لهم إلا استباحة قبر مولانا رسول الله صلى الله عليه و آله... و سلم و صاحبيه بالمدينة المنورة.

ففد تعرض مسجد الصحابة بمدينة درنة في ليبيا إلى تفجير قوي تسبب في تفجير مقام الصحابي " زهير بن قيس البلوي" كما نتج عن الانفجار أضرار بالغة بالأضرحة المحيطة به وتناثر التراب والحجارة وسط المسجد .

و يعتبر مسجد الصحابة من أهم المعالم الإسلامية التي تشتهر بها مدينة درنة منذ زمن بعيد.

الصحابي زهير بن قيس البلوي رضي الله عنه هو قائد الحملة للفتح الإسلامي في ليبيا في فترة من الفترات حيث فجرته أيدي الحركة الوهابية وليس القصد منه الأضرحة فقط بل استهداف عقائد الناس في الصالحين ونشر معتقد أن قبور الصحابة هي محض شرك و فساد و العياذ بالله تعالى. وحسب شاهد عيان يبدو أن الانفجار كان بسبب قذيفة RBJ المضادة للدروع أو كمية كبيرة من متفجرات TNT لأن صوت الانفجار كان عاليا ومدويا والروضة قد فجرت تماما و سويت بالأرض ... و حسبنا الله ونعم الوكيل

يا أمة مولانا رسول الله .. أيرضيكم خروج جسد الصحابة من قبورهم بهذا الشكل المهين؟؟

أيرضيكم هتك حرمة أجساد صحابة مولانا رسول الله ؟؟










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المدينة, الخضراء!, القبطة, بدون, شعار


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:05

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc