خبزة الجزائريين في خطر

[مواطن وخلاص]

لا يستطيع البعض إنكار مدى حقدهم وغلهم على الجزائر حتى ولو ادعوا أنهم جزائريون

لا تنتظر من أبناء الحركى ان يحبوا الجزائر أبدا

هذه فرصتهم قد أتت

يختبئون وراء أزمة مالي وموقف الجزائر للطعن فيها ومحاولة إشعال الفتيل

من يعتبر نفسه جزائريا حرا لا يستغل الفرصة

بل يقف مع الجزائر في محنتها ومن بعدها نتحاسب

ثم لماذا تتم مراقبة الجزائر بالمجهر والدول الأخرى بعين الأعمى

هل صحيح أن الجزائر تدعم فرنسا ؟؟؟؟؟

هل صحيح الجزائر الجزائر تأتمر بأمر فرنسا وأمريكا ؟؟؟

هل الجزائر تساعد مالي أم تساعد فرنسا ؟

أليست مالي من طلب الدعم الجزائري ؟

أليست كل دول افريقيا تشكل جيشا لرد الارهابيين المجرمين

هل يمكن وصف الارهابيين الماليين بأنهم إخواننا يجب مساعدتهم

وهم يعتبروننا كفارا ويقتلون جيشنا الوطني متى سنحت الفرصة

هل خطف الرهائن الألمان ووالي اليزي وقنصل الجزائر كان قبل أم بعد موقف الجزائر

[ينابيع الصفاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم لست عربي

بل ان اطلاق الاسلاميين عليهم هو اكبر اهانة لديننا الحنيف ومن يطلق هذا الوصف اعتقد ان لديه نية خبيثة ويحاول ان يشوه صورة الاسلام اكثر من ما هو مشوه في الاعلام الصهيوني وقنوات العهر السعودية يحاولون ايصال رسالة خبيثة مفادها ان هذا هو الاسلام انهم اسلاميين هؤلاء يمثلون الاسلام وحاشى من يقول هذا عن حسن نية بدون قصد لكن هذا المصطلح لا يجب ذكره في كل الاحوال بل يجب وصفهم بالمرتزقة عصابة بلمختار عملاء فرنسا

مصطلح الإسلاميين عادة يطلق على الإخوان المسلمين و غيرهم في الإعلام و هم من يدخلون العملية الديمقراطية كإطلاق مصطلح العلمانيين و الليبراليين و ليس فيه إهانة للمسلمين.
يعني تسميتك هي الصحيحة من جهة يحاربون فرنسا و من جهة أخرى تقول أنهم مرتزقة لفرنسا ما هذا التناقض.

[المولع بابنته]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ينابيع الصفاء

يرجى عدم إستخدام مصطلح "الإرهاب" لأنه مصطلح مسيس و غامض و لا تعريف له و هو من نتاج العولمة المتوحشة و السياسة الأمريكية أو "قوى الإستكبار العالمي" فلو سلمنا بفكرة "الإرهاب" لما كان هناك جهاد في الإسلام و هنا نقع في إشكالية صعبة الحل و هذا يتعارض مع تعاليم الإسلام كديانة.
لذلك يرجى إستخدام "المتمردين" أو "الإسلاميين" أو "المسلحين" أصلا هناك فرق عديدة و بعقائد مختلفة ضمن الجهاديين.

كل من أرهب الناس وقض مضاجعهم، وكاد لهم، وأزعج حياتهم فهو إرهابي تحت أي مسمى كان. وهؤلاء سواء في الجزائر أو مالي أو ليبيا أو أفغانستان أو في أية بعقة من الأرض ليسوا جهاديين بل إرهابيون تكفيريون ملاعين، وهم كلاب النار كما وصفهم رسول الله صلى الله عليه وسلم.

ولا نخلط الأمور، الأرهابيون أعداؤنا (عدو عدوي قد يكون عدوي) ولا دخل للسياسة الأمريكية أو العولمة.
أما وصفهم بالإسلاميين فهذا أمر عجيب منك أخي، أتريد أن تلصق الإرهاب والفكر المتطرف بالإسلام ؟؟؟؟؟؟

[zaki17]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ينابيع الصفاء

تفكير خاطىء يتجاهل التغييرات البنيوية التي تحدث في شمال إفريقيا و في منطقة الساحل عموما.
لا يمكن تجاهل إنجازات المجاميع الجهادية في مالي.
الجزائر دائما تفكر بمنطق العزلة لإخفاء خبايا لا تريد للعالم أن يعرفها و لكن هيهات في عصر العولمة.
المعركة الحقيقية هي في منطقة الساحل التي تضم دولا عديدة منها الجزائر و النيجر و ليبيا و موريتانيا و المغرب و لن تستثن أحدا بدليل إنتقال المعارك إلى أراضي الجزائر.

انجازات الجماعات الارهابية تقصد ؟؟؟

ها هي : تشريد مآت الآلاف من الماليين في كل دول الجوار ... انتهاك حقوق الانسان ... حروب و عدم استقرار ... و هذا حتى قبل التدخل الأجنبي و الفرنسي الذين كانو السبب فيه (الكل يعلم لفائدة من) :

الأمم المتحدة تحذر من كارثة في حال عدم زيادة المساعدات للمشردين في مالي



2012/6/14— حذرت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين من كارثة إنسانية ما لم تتم الاستجابة بصورة عاجلة لاحتياجات أكثر من 320.00 شخص مشردين بفعل انعدام الاستقرار السياسي في مالي وانعدام الأمن في شمال البلاد.

[المولع بابنته]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ينابيع الصفاء

المنطق الذي يفكر به الجزائريون منطق خاطىء و يتجاهلون تماما تداعيات العولمة بتجلياتها المختلفة إقتصاديا و سياسيا و ثقافيا و التغييرات التي أحدثها الربيع العربي من تغييرات كثيرة في دول الربيع العربي و تجدهم مازالو يتحدثون عن عدم التدخل الخارجي و السيادة الوطنية و الإنجرار وراء الحرب و كأنهم بمعزل عنها و بمعزل عن التغيير و كأنهم لم يشاهدوا ما حدث في ليبيا و ما يحدث في سوريا.
نحن اليوم في عالم تغير كثيرا كما أن الجزائر تعتقد إعتقادا خاطئا و هو أنها انتصرت على ما تسميه هي "الإرهاب" فالحرب ثقافية و إسلامية و تعتقد أن ما يهم الشعب هو فقط "خبزته" على حد تعبير العضو و ما هو تفسير ما حدث في الجزائر في ما يسمى العشرية السوداء.
النظام العلماني لا يدوم للأبد و دوام الحال من المحال و هناك دائما أشخاص ينادون بتطبيق الشريعة الإسلامية و هنا تكمن نقطة ضعف النظام الجزائري يؤمن بالقوة و لكن القوة لا تحل دائما المشاكل.
............
ي.الصفاء

المنطق الذي يفكر به الجزائريون مختلف وليس خاطئا كما تدعي يا أخي.
وما العشرية السوداء الذي ذكرتها في إحدى مشاركاتك ولم ترها، ونحن عشناها وتألمنا فيها أشد الألم، ما هي إلا نتاج لما سميته "الربيع العربي" أو التغيير، لهذا أنتم متخلفون عنا في هذه القضية أكثر من عشر سنوات.

أما عن "تطبيق الشريعة الإسلامية" فقد مررنا بهذه التجربة أيضا، وتأكدنا أن الذي نادى بذلك إما متحمس نيته صادقة لكنه جاهل (وهذه حقيقة)، وإما تكفيري خبيث.

[ينابيع الصفاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ssimsetif

كل من أرهب الناس وقض مضاجعهم، وكاد لهم، وأزعج حياتهم فهو إرهابي تحت أي مسمى كان. وهؤلاء سواء في الجزائر أو مالي أو ليبيا أو أفغانستان أو في أية بقعة من الأرض ليسوا جهاديين بل إرهابيون تكفيريون ملاعين، وهم كلاب النار كما وصفهم رسول الله صلى الله عليه وسلم.

ولا نخلط الأمور، الأرهابيون أعداؤنا (عدو عدوي قد يكون عدوي) ولا دخل للسياسة الأمريكية أو العولمة.
أما وصفهم بالإسلاميين فهذا أمر عجيب منك أخي، أتريد أن تلصق الإرهاب والفكر المتطرف بالإسلام ؟؟؟؟؟؟

يرجى فهم ما أقصد جيدا لأني لا أشرح كثيرا.
الإسلاميون هم من يسعون لتطبيق الإسلام بغض النظر عن طبيعة الإسلام الذي يريدون تطبيقه.لابد من تسمية الأمور لا يمكن إستخدام مصطلح الإرهاب دائما لأنه يخدم الأطراف التي تستخدمه فقط.
و كانت المجاميع المسلحة في شمال مالي قد نادت بتطبيق الشريعة و قامت بهدم بعض الأضرحة كما لا يمكن تصديق كل ما يقوله الإعلام من أن المجاميع قامت بانتهاكات لحقوق الإنسان و ماذا تفعل قوى الإستكبار في مالي إذا.
.........
أما ما قصدته من إنجازات فلم يفهم العضو ما أقصد أردت القول أن المجاميع المسلحة توسعت في مالي و أصبح لها سلطة و هذا إنجاز يحسب لها بغض النظر عن صحته أو خطئه يرجى عدم الإتهام و البحث جيدا لأني أختصر.

[المولع بابنته]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ينابيع الصفاء

تفكير خاطىء يتجاهل التغييرات البنيوية التي تحدث في شمال إفريقيا و في منطقة الساحل عموما.
لا يمكن تجاهل إنجازات المجاميع الجهادية في مالي.
الجزائر دائما تفكر بمنطق العزلة لإخفاء خبايا لا تريد للعالم أن يعرفها و لكن هيهات في عصر العولمة.
المعركة الحقيقية هي في منطقة الساحل التي تضم دولا عديدة منها الجزائر و النيجر و ليبيا و موريتانيا و المغرب و لن تستثن أحدا بدليل إنتقال المعارك إلى أراضي الجزائر.

إذا كنت تعتقد أن التغيير الذي حدث في الدول العربية الإسلامية أو ما يسمى بالربيع العربي (أنا أراه شتاءا)، سيحدث في الجزائر على يد هؤلاء المجرمين الإرهابيين التكفيريين فأنت مخطئ على طول الخط.

ثم ما هي إنجازات هذه الجماعات الإرهابية المجرمة غير القتل والتشريد وإفساد البلاد والعباد.

[أبوعبد الرحمن39]

الله المستعان

[ينابيع الصفاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ssimsetif

المنطق الذي يفكر به الجزائريون مختلف وليس خاطئا كما تدعي يا أخي.
وما العشرية السوداء الذي ذكرتها في إحدى مشاركاتك ولم ترها، ونحن عشناها وتألمنا فيها أشد الألم، ما هي إلا نتاج لما سميته "الربيع العربي" أو التغيير، لهذا أنتم متخلفون عنا في هذه القضية أكثر من عشر سنوات.

أما عن "تطبيق الشريعة الإسلامية" فقد مررنا بهذه التجربة أيضا، وتأكدنا أن الذي نادى بذلك إما متحمس نيته صادقة لكنه جاهل (وهذه حقيقة)، وإما تكفيري خبيث.

ليس خاطئا و لماذا لا يكون خاطئا هل هم معصومون عن الخطأ.
العشرية السوداء هي نتاج تطور للمجتمع الجزائري و التوجه القائل بأن هناك صراعا بين الإسلاميين و الليبراليين أو العلمانيين أو سمهم بما شئت.
تصور آخر خاطىء بقولك أنتم متخلفون عنا.
و ما تفسير الإنسداد السياسي في الجزائر و هل تعتقد أن الأوضاع ستبقى كما هي أنت واهم أخي.إذا كنت متقدما كما تدعي بم تفسر الجمود و التخلف في جميع الميادين.
عن أي تطبيق للشريعة تتحدث كانت محاولة و فشلت.
يجب مواجهة الحقائق بصدر رحب لأن العاطفة لن تغني شيئا كما أن دوام الحال من المحال.
هناك صراع بين الإسلام و الحضارة الغربية و هناك دائما أشخاص يودون تطبيق الشريعة سمهم كما شئت إرهابيون أو تكفيريون المهم أنهم موجودون و يشكلون خطرا على الأنظمة.

[ينابيع الصفاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ssimsetif

إذا كنت تعتقد أن التغيير الذي حدث في الدول العربية الإسلامية أو ما يسمى بالربيع العربي (أنا أراه شتاءا)، سيحدث في الجزائر على يد هؤلاء المجرمين الإرهابيين التكفيريين فأنت مخطئ على طول الخط.

ثم ما هي إنجازات هذه الجماعات الإرهابية المجرمة غير القتل و التشريد و إفساد البلاد و العباد.

أنا لا أدافع عن الجهاديين أنا أقدم رؤية موضوعية و محايدة.
الذين يرفضون التغيير قد يكونوا هم أول المهللين و المطبلين في الثورة إذا حدثت و لكم في سوريا و ليبيا أسوة و عبرة.
جوهر الربيع العربي سامي لأنه يدعو للعدل و المساواة لكن بعض الأطراف الدولية العربية و الإقليمية و قنوات سفك الدم الليبي و السوري هي من شوهت الربيع العربي.
الربيع العربي واقع سواء قبلت به أو رفضته لأن رأيك لن يغير من الأمور شيئا و فيه الكثير من التعامي.

[batoul2000]

رحماك ربي.....................

[د.عادل]

يناقش البعض هنا مفهوم مصطلح الإرهاب ...

المهم هو بالنسبة لعموم الشعب الجزائري يعني :

" حمل السلاح في وجه الدولة و اللجوء إلى العمل المسلح كأسلوب للتغيير سواء كان حامل السلاح إسلاميا أو علمانيا أو غير ذلك "

الإرهاب عندنا هو كل تلك المناظر البشعة للقتلى و الخراب و الدمار و الخوف و الرعب و إستباحة الدماء و الأعراض و الأموال ....

نحن لا نحتاج إلى من يعطينا تفسيرا للإرهاب .... ليس الخبر كالعيان

[ينابيع الصفاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عادل

يناقش البعض هنا مفهوم مصطلح الإرهاب ...

المهم هو بالنسبة لعموم الشعب الجزائري يعني :

" حمل السلاح في وجه الدولة و اللجوء إلى العمل المسلح كأسلوب للتغيير سواء كان حامل السلاح إسلاميا أو علمانيا أو غير ذلك "

الإرهاب عندنا هو كل تلك المناظر البشعة للقتلى و الخراب و الدمار و الخوف و الرعب و إستباحة الدماء و الأعراض و الأموال ....

نحن لا نحتاج إلى من يعطينا تفسيرا للإرهاب.... ليس الخبر كالعيان

المهم أن يكون المفهوم صحيحا و صائبا فالشعب قد يخطىء و قد يصيب.و الشعب غالبا مغلوب على أمره.
لأن هذا المفهوم شمولي و يمكن النظر إليه من جوانب مختلفة و العديد من الدول تستغل هذا المفهوم ظلما لتحقيق مآرب مشبوهة أهمها التمسك بالسلطة و استمرار الفساد لأن الإصلاح سيهدد مصالح بارونات الطغيان.
ما يهم الدول العربية ليس العلمانيين الذين يحملون السلاح لأنهم سيسمونهم عندها ب "البلطجية" و ليس ب "الإرهاب" ما يهم الدول العربية هو الإسلاميين الذين يحاربون منت أجل عقيدة بغض النظر عن صوابها أو خطئها لأن الأمور نسبية.

[تواتي سماعيل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ينابيع الصفاء

يرجى عدم إستخدام مصطلح "الإرهاب" لأنه مصطلح مسيس و غامض و لا تعريف له و هو من نتاج العولمة المتوحشة و السياسة الأمريكية أو "قوى الإستكبار العالمي" فلو سلمنا بفكرة "الإرهاب" لما كان هناك جهاد في الإسلام و هنا نقع في إشكالية صعبة الحل و هذا يتعارض مع تعاليم الإسلام كديانة.
لذلك يرجى إستخدام "المتمردين" أو "الإسلاميين" أو "المسلحين" أصلا هناك فرق عديدة و بعقائد مختلفة ضمن الجهاديين.

قوله تعالى: (تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ)

اما مصطلح اسلامي فتعنى مسلم دينه الاسلام فانا مسلم اس انني اسلامي و كل مسلم اسلامي

فلا تتلاعبو بالالفاظ حسب الاهواء

حتى كلمة ارهابي تعني الرهبة و الخوف الجيش الجزائر يرهب عدوه

اما الجماعات المقاتلة فهي جنود يقاتلون لطرف معين لا هم اسلاميون و لا هم هم يحزنون

[المولع بابنته]

اللهم احفظ بلادنا الجزائر وبلدان المسلمين أجمعين من الفتن ما ظهر منها وما بطن
اللهم احقن دماءهم ورد كيد أعدائهم في نحره.