ما لنا لا نرى فتاوى للجهاد في مالي على غرار سوريا..نكتة "حمد الصغير" هل سيمول الجهاديين في مالي ضد قوى الإستكبار !!. - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ما لنا لا نرى فتاوى للجهاد في مالي على غرار سوريا..نكتة "حمد الصغير" هل سيمول الجهاديين في مالي ضد قوى الإستكبار !!.

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-01-14, 20:10   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ينابيع الصفاء
محظور
 
إحصائية العضو










B2 ما لنا لا نرى فتاوى للجهاد في مالي على غرار سوريا..نكتة "حمد الصغير" هل سيمول الجهاديين في مالي ضد قوى الإستكبار !!.

ما لنا لا نرى فتاوى للجهاد في مالي على غرار سوريا..نكتة "حمد الصغير" هل سيمول الجهاديين في مالي ضد قوى الإستكبار !!.
......
فكرت لوهلة بما يحدث في مالي من تدخل سافر لقوى الإستكبار و العجرفة العالمية و بما حدث و يحدث في سوريا.
فقد قامت دول الخليج و في مقدمتها السعودية و قطر و الإمارات و ما يسمى "الجامعة العربية" و كذلك تركيا بكل ما يجب القيام به من أجل إسقاط النظام في سوريا من خلال الإعلام و التسليح و ما يسمى "مؤتمرات أصدقاء سوريا" و سخرت كل شيء من أجل تحقيق أهدافها.
أما بالنسبة ل "مالي" فلا بواكي لها..فلا أحد يمكنه الحديث أو مناقشة قوى الإستكبار الظالمة في مشروعها المؤامرة على مالي.
فالأداة نفسها "الجهاديون" أو "السلفيون" أو أي إسم آخر فقد قاموا بتمويلهم في سوريا و في ليبيا من أجل أهداف غير معلنة ف "الإنتقائية" و "إزدواجية المعايير" لدى هذه الدول العربية تثير التساؤلات و الريبة حول خطابها الديني الذي صدمنا في سوريا بحيث في حالة "مالي" لم نسمع أحدا يتحدث أو يفتي بالجهاد في مالي ضد قوى الإستكبار العالمي.
صحيح أقر بالإختلاف الموجود بين مالي و سوريا.
مهما تكن نتيجة النزاع في مالي إلا أن هذا يثبت الحقد الدفين للغرب على الإسلام و هي استمرار للحروب الصليبية و هي امتداد للحرب على ليبيا لأنهم أرادوا أن يكون التدخل العسكري هو السبيل لفرض رؤيتهم و هو الأداة لحل القضايا و الأزمات الدولية في المستقبل و أرادوا نفس الشيء في سوريا و لكن لم يكتب لهم ذلك بفضل الفيتو المزدوج الروسي الصيني.
حتى لو قتلوا معظم الجهاديين في مالي إلا أنهم لن يقتلوا "الإسلام" لأن الإسلام عقيدة لن تموت.
و هذا يعبر عن مصير الإنسانية التي وقعت في فخ عجزها ف الإشتراكية قد فشلت و الرأسمالية تتصدع لم يعد غير الإسلام الإيديولوجية المعادية لفلسفة قوى الإستكبار العالمي.
الصراع بين الإسلام و باقي الحضارات أهمها الحضارة الغربية -فكرة صراع الحضارات ل هنتنغتون-هو مصير البشرية.
..........
بقلم ي.الصفاء.








 


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
مامي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:19

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc