![]() |
|
أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
من اراد الحياة السعيدة عليه بتعدد الزوجات
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() كلام جميل هههه
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() للأسف أنا ضد هذه الفكرة ..........للاسف........ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() انا ايضا لا اؤيد فكرة تعدد الزوجات الا لاسباب وجيهة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() التعدد يكون بضوابطه الشرعية وليس متعة غريزية
فمن يتزوج الأرملة التي لها يتامى أو المطلقة التي لها أولاد؟ ثم العدل وما أدراك مالعدل بين النساء، وهل يراعى تحقيقه؟؟ فمن رزقه الله القدرة المادية وأراد التعدد، عليه أن يفرج عن المطلقات والأرامل ولا يتسابق نحو الصبايا لأجل صهوة الجسد الطرية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ...
أنا من وجهة نظري حتى الصبايا أراهن واقفات هناك ولا أحد يسابق الريح للوصول إليهن وهن بتعداد لا حصر له. المرأة مرأة بخصائصها أم بمعانيها، لكن الطامة حين أنظر إلى نوعية الشباب الذي نعايشه اليوم: 1- شباب يريد الزواج لكن لا معين له على ذلك. 2- شاب يريد الزواج لكن المرأة نفسها لا تريده، ليس وسيما، ليس غنيا، ليس مقولبا بالشكل الذي تريده، ليس ...، ليس ... 3- شباب متوفر له الاستعداد المادي لكن لا يريد الزواج 4- شباب مخنث تعافه النفس النسائية قبل أن يعافه الرجال 5- شباب شاذ باتجاه واحد يرى في غيره ممن يأتي ذكره في السطر (5) ما لا يراه في المرأة التي حباها الله تعالى بكل عناصر جذب الرجل إليها ... 6- شباب شاذ باتجاه عكسي لـ (4) مقتنع جدا ويرى نفسه أصلح للرجل من صلاح المرأة للرجل 7- شباب مشغول بالمستقبل وتأمين الحياة دون أن يدرك أن للأيام أنياب تنهش العمر حتى يصبح ممن قلت عنهم يجري نحو الصبايا لأجل صهوة الجسد الطري. ... فمن تعداد ما سبق وهناك المزيد؛ كم بقي يا "سي بلقاسم" من الشباب الذي فعلا في المستوى الطبيعي جدا للزواج؟ أكيد القليل جدا، ولبشراك هذا النوع من الرجال متزوج وله أولاد، والكثير منهم إن لم أقل أغلبهم لا يريد ثانية على زوجته، ولا ضير في أن يطمح لثانية وفقط وحتى ثالثة ورابعة ولو عمل كل من يعادله في وضعه رغبة في التعدد فلن تشعر بأي نقص في الكومة النسائية لضخامتها التي تزداد ضخامة في تعدادها يوما بعد يوم والمنتظرة وصول رجال لا ذكورا. في مثل هذه الحالة لا نتعجب ولا نستغرب أن نرى على المضامير المؤدية للكومات الضخمة من النساء هناك شيوخا وكهّلا، يسارعون للظفر بإحداهن أو أكثر طبعا في حدود ما شرع الله تعالى، علما أن هذه المضامير منذ القديم لم تخل من الكهّل والشيوخ، فقط أنها كانت مرتادة من طرف الكل، لكن عندما خلت الساحة من الشباب ليس لعدم وجوده ولكن لإصابة الكثير منهم في فطرتهم بقي من بقي. لا أكذبك القول أن خلو الساحة من مستحقيها بالأولوية شجع في الأقل منهم أولوية ملء تلك المضامير والسيطرة على أغلبها، مما زاد في تعداد طالبي التعدد من الفئة التي لا ترى لها حقا في ذلك، والمدفوعين بالضرورة أو بالغريزة ... لا نستغرب مادامت الأيدي ممتدة من تلك الكومات ترحب بالقادمين نحوهن من شيوخ وكهّل يريدونهن في الحلال، فما عساها تفعل الشابة وهي تريد الحلال ولا يريد انتشالها من عنوستها من يستحقها وفي مثل عمرها بل حتى لا يريدها أصلا، وإن أرادها ففي غير شرع الله، أليس الأولى بها أن تعلن ترحابها للحلال الطيب وإن كان في غير سنها. وأخيرا؛ أليس جريمة إنسانية يا "سي بلقاسم" أن يكون مصير "الأجساد الطرية" الانزلاق نحو التجعد والترهل بهدوء وصولا إلى التحلل المميت؟ فكن منصفا معنا نحن الشيوخ. بالتوفيق |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
كلامك صحيح أستاذ شولاك من بعض الوجوه
فقد غدت بنات المسلمين في بعض دول العالم العربي من دون زواج، ينتظرن فارس الأحلام، الذي أصبح كما ذكرت: بعضه لا يجد المعين، والبعض الآخر تتكبر عنه بعض البنات هداهن الله لوضعه الاجتماعي الخاص، وبعضهم يعزف عن الزواج، ربما نتيجة أسباب مجتمعية مؤثرة، وبعضهم فقد الذكورة ونافس الإناث وانتكس طبعه وطباعه، وبعضهم يريدها أجنبية توفر له أوارق الإقامة في الفردوس الغربي، وبعضهم يريد الزواج بعد توفير كل مستلزمات الحياة فيهرب منه الوقت........ وفي كل الأحوال يبقى التعدد بالمعنى الشرعي قليل عند رجال اليوم، فخلو الأجواء يجعل بعض أشباه الرجال ممن يحبون اللحم الطري فرصة في، مثنى وثلاث ورباع، لتبرير الفعل دون أهلية شرعية، ودون قدرة على العدل ولا قدرة حتى على الإنفاق أحيانا، ودون رغبة في إحصان الطرف الآخر، بل إني رأيتُ بعض الناس تتزوج وهي بلا أي أدنى مقدرة، يضع في مخيلته أن الدولة ستمنحه مسكنا بعد الزواج وكثرة الأطفال، بل أعرف أحد أبناء الجيران عديم المستوى الثقافي تزوج في سن مبكرة في بيت العائلة(f3) منحته الدولة لوالده، وبعد مدة طرده والداه لاختلافهما مع أصهار إبنه ومع زوجته، وبعد أن رفض الإبن الزواج من بنت صديق آخر لأبيه، تشرد مدة عامين، ثم عاد ليبني له غرفة فوق سطح بيت والده ويجمع شتاته، مغاضبا أباه وأمه وكل إخوته، يعاني حر الصيف وقر الشتاء وأمطارها، وأنجب ثلاث بنات متتابعات، صرن كاميكازات في الشارع، بمظاهر وأقوال وأفعال غاية في الغرابة والرثاء، ولما لم يجد هذا الزوج وكل هذه العائلة الحل انخرط هذا المحصن في معاقرة المدامة مع أهل الندامة في طريق لا يعلم منتهاه سوى رب العباد. مما يعني أن مفهوم الزواج ليس واحدا عند جميع الناس، فبعضهم يراه متعة ولذة وغريزة، وبعضهم يباهي به أضرابه ويقضي به المصالح الدنيوية، وبعض الأباء يباهون بزواج أبنائهم معارفهم وأصحابهم، أو ليصرف عليهم أبناؤهم أو يهددونهم بالطرد من البيت، فيقعون جميعا في الضيق والحنق والشدة وعسر العيش، ولك أن تتصور مقدار السعادة الذي يحصله أمثال هؤلاء من الزواج غير أنه نزوة وغريزة في الجنس والإنجاب دون تربية ومسؤولية، لا غير. والكلام يطول وشكرا لك أخي الكريم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() السلام عليكم و الرحمة ..
حقيقة لم أدخل لأضيف رد على الموضوع ، لأن زوجة واحدة و هرمنا من أجل الحصول عليها فما بالك بالزوجات .! و لكني دخلت لوجود خطأ شائع جداً و الكل يقع فيه و لآ أحد يلحظ و هو كلمة : تعــــدد الزوجـآت ! و الخطأ في كلمة (تعــدد) بالذات ، و قبل مجيئ الديانة الإسلامية كان الرجل في الجاهلية يحق له أن يتزوج بالعشرة إلى عشرين و أكثر ، أي ما شاء .. و عند مجيئ الإسلام حـــَــدَدَ عدد الزوجات و قلصه إلى أربع فـ لأصح أن نقول تحديد الزوجات ! تعدد الزوجات هذا لو كان قبل الإسلام يحق لرجل زوجة واحدة و أضاف لها الإسلام ثلاث زوجات نقول تعدد ، أما هو حدد الزوجات من + ما لا نهاية إلى أربع زوجات و نقول .. تعدد (لآ) إتفقنا أم هل هناك من معارض ؟ وفقكم رب البرية ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ..
أحسبك من هذا المنبر لا يمكنك بأي حال من الأحوال تصحيح ما تراه خطأ، فعليك بالمرور على كل الكتب التي تذكر "التعدد" لا "التحديد" لتدعو مؤلفيها لإعادة النظر فيما كتبوا، وكذا العلماء والمشايخ الذين مازالوا حتى اللحظة يقولون بعبارة "تعدد الزوجات" ... ثم قولك "كان الرجل في الجاهلية يحق له أن يتزوج بالعشرة إلى عشرين ..." فلدى بعض الاستفهامات حول هذه العبارة؛ مفادها: - اعتقادي الجازم أن الإسلام جاء للبشرية كافة زمانا ومكانا، والبشرية كانت فيها ومازالت أمم كثيرة لا تبيح التعدد، واحدة وواحدة وفقط كالمسيحية التي سبقت الإسلام بستة قرون ولو في واقعها المحرف، وبعبارتك هذه فكأن الإسلام جاء للعرب فقط. - من أين جئت بـ "يحق له" ... من أين استمد الجاهلي ذاك الحق الذي أشرت إليه، هل كانت هناك شرائع تدعو الجاهلي كما سميته إلى الزواج بعشرة أو عشرين أم هو منطق القوة الذي أباح ذلك؟ ففي الجاهلية التي ذكرت لم يكن هذا التعدد الصارخ معمما بل يخص فئات محددة كالقيمين على القبيلة أو أشرافها، لكن كانت هناك الزوجة الواحدة المشرفة أكثر والبقية الباقية من السبايا والجواري ... ولا أريد الإشارة لما كان منتشرا على امتداد الحضارات اليونانية وغيرها ... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||||
|
![]()
و عليكم السلام و الرحمة .. مرحباً بك أيُها الزميل .. و تمهل و أحسن التصويب لمن كان مخطأً ، فكل بن آدم خطآء ، حسنا .. اقتباس:
أرجوا إجابتي على قدر السؤال ..
هؤلاء المؤلفين و المشايخ أمعصومين من الخطأ ؟ إن كانت إجابتك بـ لآ فحُق لهم أن نعبدهم و فهمك كفاية ) و قد قال الإمام أنس بن مالك : " كلٌ يُؤخذ منه ويُرد عليه الا صاحب هذا القبر و يشير إلى قبر" النبي صلي الله عليه وسلم" ؟ أما في باقي ردِك فقد ذهبتَ لبعيد و أخلطت الحابل بالنابل .. يا سيدي الكريم ، إحذف (يحق لهم) و ضع مكانها (كان بإمكانهم) ، جميل ؟ اقتباس:
الفقير صاحب غرفة واحدة و نِصف طرزن من الأولاد ؟ ![]() اقتباس:
تذكر لي الحضارة اليونانية ، غريبة و الله . ـــــــــــــــــــــــ صوِب ي أخي إن أخطأت ، و سنتفق في الأخير لآ محآلة ، شكراً لتعقيب على الرد و طاب ممشاك ![]() |
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
بل هناك من يعارض أخي الكريم، والخلاف لا يفسد للود قضية كما يقال: بالنسبة للمقاربةالتي تعتمدها عن تخطئة مصطلح التعدد أستاذنا الكريم، من وجهة نظركالتاريخية، والتي بنيتها على ما كان معمولا به في الجاهلية، فأنت من وجهةنظرك ترى التعدد كان موجودا في الجاهلية، وكان يصل إلى عشرة وعشرين امرأةأحيانا، وبالتالياستمرار استخدام هذا المصطلح في الإسلام خطأ، ورأيت أن الواجب هو القول بالتحديد، لأن الإسلام حدد العدد فيأربعة، وبالتالي التحديد أصح من التعدد، وردي سيكون في نقاط أهمها: 1- في جوهر اللغة، كل ما جاوز الاثنين تعدد، أي صار جمعا. 2- التعدد هو تكرار الشيء، سواء جُعِلَ له حدا معينا أمأبْقيّ على إطلاقه. 3-مصطلح التعدد، مصطلح استخدمه الفقهاء على امتداد تاريخ الإسلام، فهل غاب عن كل هؤلاء الفرق بين التعدد والتحديد. 4 - في الحقيقة أن الاصطلاح يكون أحيانا اعتباطيا، كما تقول النظريات اللغويةالحديثة، وكما قال الأصوليون والفقهاء قديما ما يماثله أو يقترب منهكقولهم:[لا مشاحة في الاصطلاح]، لأن العبرة بالمفهوم في النهاية. 5- نتناول المفهوم الذي حواه مصطلح التعدد وخُصّ به، لأثبت لك، أن التحديد الذي قلت به خاطئ من عدة وجوه، أهمها: أ- أن القول بالتحديد، يعني أن الإسلام لم يزد سوى على تحديد العدد وحصره في الأربعة، وهذا خلاف الحقيقة، إذ أن مفهوم الإسلام للزواج يعتبر مفهوما مختلفا اختلافا جوهرياً، إذ أنه جعل من الزواج ميثاقا غليظا، هدفه الإحصان وتكثيرسواد الأمةوالتقرب من الله، بينما في الجاهلية كان مجردغريزة ولذة جسد، كما أن نظرة الإسلام للمرأة التي أكرمها وجعلها شقيقة الرجل، تختلف عن نظرة أهل الجاهلية، الذين كانوا يوئدونها صغيرة وهي حية. ب - أن القول بالتحديد، يشيبلزوم العدد ووجوبيته، في حين أن التعدد مبني على الإباحة فيحدود الأربعة. أما المفهـوم:فقد بُنيّ على اعتبار أن الطبيعة والسجية والعادة البشرية والعرف الإنساني وفطرة الخليقة تقتضي أن يكون لكل رجل زوجة يسكن إليها وتسكن إليه، ويحصنها وتحصنه، ويديمان نسل البشرية ويمنعانه من الانقراض، وخاصة سواد المسلمين، الذين يباهي بهم المصطفى صلى الله عليه وسلم الأمم الأخرى يوم القيامة. فالأصل في الزواج أن يكون بواحدة، والتعدد طارئ، والتعدد إنما جُعِلَ لأمر إصلاحي تكفلي احتضاني، لأنه ورد في سياق ذكر الأيتام والأرامل الذين لا يجدون معيلا، فهؤلاء المترملات غير مرغوب فيهن من العزاب لأنهن ثيبات لهن أولاد، فحض الشارع الحكيم المتزوجين إلى التعدد من هذه الفئة كحل طارئ لهذه المشكلة المجتمعية التي تتأتى من خلال الحروب والنكبات والمصائب والفتن وغيرها، إضافة إلى استيعاب مشكل العنوسة وغيرها، ولابد أن يكون للرجل عقلا مشورة مع زوجته الأولى في ذلك، فلا يعقل أن يقبل الإسلام للرجل أن يدخل من شاء من النساء على زوجته الأولى، دون استشارتها ومعرفة رأيها، لأنه قد تكون تلك المدخول بها الجديدة مكروهة للزوجة الأولى وقد يؤدي ذلك للطلاق، وهذا ما يمنع حصوله الإسلام، إن لم يكن بالنص فبمقتضى سد الذراع، وبمقتضى القواعد الكلية للشريعة الغراء. فالقول بالتحديد يشي بأن فلسفة الزواج في الإسلام لم تغيّر من جاهلية العرب في علاقات الزواج سوى في ضبط العدد بأربع بعدما كان مفتوحا على مصراعيه من قبل، وكأنما هو تعديل تشريعي، لا قلب لمعادلة النظرة إلى الحياة وما بعد الموت. كما أن التعدد يشي دلاليا أنه رخصة أو أنه أمر طارئ، إذ أن القول بالتعدد هو إقرار ضمني ومفهومي (بطريق المخالفة أيضا) بالأصل الواحد. هذا ما حضرني وعنّ لي على عجل وتحياتي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() السلام عليكم, أهم شيء و هو ان يكون الزوج متدينا يخاف الله في كل شيء فكيف تتحقق له السعادة إن لم يعدل بين زوجاته و هذا أقل شيء. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحياة, السعيدة, الزوجات, اراد, تتعدد, عليه |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc