![]() |
|
قسم الكتب و المتون العلمية و شروحها .. يعنى بجميع المتون من نظم و قصائد و نثر و كذا الكتب و شروحاتها في جميع الفنون على منهج أهل السنة و الجماعة .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]()
العفو و فيكم بارك الرحمن و بمثل الخير تجزون ان شاء الله
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() ![]() حفظك الله و أنار لك كل دروب العلم والمعرفة. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19 | ||||
|
![]() اقتباس:
و فيك بارك الرحمن اخيتي هبة و بمل الثواب تجزين يا غالية و كل الروعة تتجلى في ردودك القيمة و العطره
دمت في حفظه جل و علا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() أبو حامد رحمه الله تعالى :
قَالَ القَاضِي عِيَاض رَحِمَهُ اللَّه: وَالشَّيْخ أَبُو حَامِد ذُو الأَنْبَاء الشَّنِيعة، والتصانيف العظيمة، غلا فِي طريق التَّصوف، و تجرَّد لنصر مذهبهم، وصار داعية فِي ذلك، وألف فيه تواليفه المشهورة، أخذ عليه فيها مواضع، وساءت به ظنون أمة،والله أعلم بسره، ونفذ أمر السلطان عندنا بالمغرب، وفتوى الفقهاء بإحراقها والبعد عنها، فامتثل ذلك. سير أعلام النبلاء (19/327) قَالَ شَيْخُ الإِسْلاَم بْن تَيْمِيَّة: «وَرَدَّ عَلَيْهِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ المازري فِي كِتَابٍ أَفْرَدَهُ، وَرَدَّ عَلَيْهِ أَبُو بَكْرٍ الطرطوشي، وَرَدَّ عَلَيْهِ أَبُو الْحَسَنِ المرغيناني رَفِيقُهُ رَدَّ عَلَيْهِ كَلَامَهُ فِي مِشْكَاةِ الْأَنْوَارِ وَنَحْوِهِ، وَرَدَّ عَلَيْهِ الشَّيْخُ أَبُو الْبَيَانِ، وَالشَّيْخُ أَبُو عَمْرٍو بْنُ الصَّلَاحِ وَحَذَّرَ مِنْ كَلَامِهِ فِي ذَلِكَ هُوَ وَأَبُو زَكَرِيَّا النواوي وَغَيْرُهُمَا، وَرَدَّ عَلَيْهِ ابْنُ عَقِيلٍ، وَابْنُ الْجَوْزِيِّ، وَأَبُو مُحمد المقدسي، وَغَيْرُهُمْ». «مَجْمُوع الفَتَاوَى (4/66). قال أَبُو بَكْرٍ بْنُ الْعَرَبِيِّ: «شَيْخُنَا أَبُو حَامِدٍ دَخَلَ فِي بَطْنِ الْفَلَاسِفَةِ ثُمَّ أَرَادَ أَنْ يَخْرُجَ مِنْهُمْ فَمَا قَدَرَ». «مجموع الفتاوى (4/66). ويوجد كلام قيم للشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحْمن بن حسن بن مُحمد بن عبد الوهاب رحِمهم اللَّه تَعَالَى فِي هَذَا الكتاب، فِي «مجموعة الرسائل والمسائل النجدية» (3/129): قال الشيخ مُحمد الإمام فِي مقال له بعنوان «أسباب الوقوع فِي الابتداع والتحزب»: (ومن ذَلِكَ «معارج القدس» لأبي حامد الغزالي مُلئ بالزندقة والحلول والاتِّحاد، وكتابه «إحياء علوم الدين» هو فِي الحقيقة هدم لعلوم الدين، وقد شحنه بالأحاديث الموضوعة ناهيك عن الضعيفة ودبجه بالعقائد الصوفية والشطحات الخرافية ودس فيه الفلسفة فلا خَيْر فيه للإسلام وأهله، ولقد أفتَى بإحراقه كثير من العلماء، ولا يصلح له إلا ذلك). اهـ قال الإمام الناقد الذهبي في (تاريخ الإسلام ) : (وكانت خاتمة أمره إقباله على طلب حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم، ومجالسة أهله، ومطالعة الصحيحين. ولو عاش لسبق الكل في ذلك الفن بيسير من الأيام. *********** |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لديننا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc