![]() |
|
المواد العلمية و التقنية كل ما يخص المواد العلمية و التقنية : الرياضيات - العلوم الطبيعة والحياة - العلوم الفيزيائية - الهندسة المدنية - هندسة الطرائق - الهندسة الميكانيكية - الهندسة الكهربائية - التسيير المحاسبي و المالي - تسيير و اقتصاد |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() هذآ مآ وجدته وسأعود فيما بعدْ :
-------------- وإنما انظر إلى مواطأتهم أعداء الشريعة، عاش ابن الراوندي والمعري -عليهما لعائن الله- ينظمان وينثران، هذا يقول حديث خرافة، والمعري يقول: تلوا باطلاً وجلوا صارماً ... وقالوا صدقنا فقلنا نعم! يعني بالباطل كتاب الله عزوجل، عاشوا سنين وعُظّمت قبورهم، واشتُريت تصانيفهم، وهذا يدل على برودة الدين في القلب) الآداب الشرعية (1/ 299). لقد قال تعالى في التحذير من موالاة اليهود والنصارى ومودتهم : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} [المائدة: 51]
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
السّلام عليكم ورحمـة الله
أنا أفهم جيدًآ قصدكمـآ نحن نعلمُ ان العصر العبآسي هو مرحلة ضعف و وهن للامـة الإسلامية حيث إنتشرت مظآهر الفسآد من مجون ولهو فلمـآذا إذن يدرسوننا مرحلة ضعف مرّ بها المسلمون ؟ لماذا يدرسوننا قصآئد لا تفيدنا في شيء لماذا لا يدرسوننا مرحلة قوة المسلمين ؟ لمآذا لا يقتطفون لنا من سيرة الرسول صلى الله عليه وسلّم ؟ الأاسئلـة كثيرة تتبآدر إلى ذهني وإلى اذهآن زملائي الكرآم حسنًآ لمآذا لا يدرسوننا مقتطفات السّيرة وبعدهآ يدرسوننا المظآهر التي إنتشرت في العصر العبآسي لأنه حسب ما ألاحظ درسنا العصر الجاهلي والأاموي أظن والىن العبآسي ولم ندرس عصر توآجد النبي عليه أفضل الصلاة والسّلام هي أسئلة تدفعنا للتفكيـر مجددا وبتعمق حول ما يضعونه لنا في هته المنآهج.. أليس كذلك ؟ أما كآن من الأفضل أن يدرسوننا السيرة النبوية ؟ الله المستعآن بآرك الله فيكمآ بالتوفيق |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليـــكم السلام ، |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | ||||
|
![]() اقتباس:
السّلام عليكم ورحمة الله
شكرآ لك انا في إنتظآر موضوعك وردّك ![]() والخلافـة الإسلامية ستقوم قريبًآ وإن شآء الله نشهد ذلك الحدث الكبير ونكون شركآء في رفع الرآية السودآء ![]() ![]() آمين بآرك الله فيك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | ||||
|
![]() اقتباس:
أخي أنا كذلك أفهم قصدك جيداا بالنسبة للعصر العباسي نحن ندرس خلال المرحلة الاولى و هي مرحلة تطور و التي تطور فيها العرب في شتى المجالات و المرحلة الثانية و هي مرحلة ضعف و ضعف فيها العرب في مختلف المجلات الى غاية الأن ..!!!!! فمن حقنا نعرف أسباب ضعف العرب و بالنسبة في عصر تواجد الرسول صلى الله عليه وسلم لم ندرسها و أنا معك في هذه الفكرة شكراا جزيلا.. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() و عليكم السلام ورجمة الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() ســلـــام ، |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() اخي لطفي لا تغضب وكن واقعي نحن نتناقش ونثري لغتنا حتى نكون جيل المستقبل الرافع لراية الاسلام و |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | ||||
|
![]() اقتباس:
شــكرا أختيــ يبدوا وكأنك لم تطلع على ردي الأخير التوضيحي شــــكـــرا أختيـ وبارك الله فيكـ إن شاء الله سنكون الجيل الذي يعيد إلى رآية العقاب أمجادها ســلـــام |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||
|
![]() تفضل ياسين هذا الرابط فيه قصيدة لابو علاء |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | ||||
|
![]() اقتباس:
قـــصـــيدة رائعة ، شكــــكرا أسمــــــــآ ، فعلا وجدت قصائد رائعة له في هذا الرآبط ، الحمد لله أنيـ أعدت التخمين ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]() السّـلام عليكم ورحمـة الله
أخي يآسين يبدو انّك أخطأت في توضيحك الأاخـير إليك التآلـي إقرأه جيّدًآ وأرجو أن تستفيد: بعض اقوال العلماء في أبي العلاء المعري الزّنديـق : قال شيخ الإسلام ابن تيمية مجموع الفتاوى ج: 8 ص: 260 ((والقسم الثالث القدرية الإبليسية الذين صدقوا بأن الله صدر عنه الأمران لكن عندهم هذا تناقض و هم خصماء الله كما جاء فى الحديث و هؤلاء كثير فى أهل الأقوال و الأفعال من سفهاء الشعراء و نحوهم من الزنادقة كقول إبى العلاء المعري: أنهيت عن قتل النفوس تعمدا و زعمت أن لها معادا آتيا وما كان أغناها عن الحالين)) وقال ابن القيم في طريق الهجرتين ج: 1 ص: 251 ((ولما انتهى أبو عيسى الوراق إلى حيث انتهت إليه أرباب المقالات فطاش عقله ولم يتسع لحكمة إيلام الحيوان وذبحه صنف كتابا سماه النوح على البهائم فأقام عليها المآتم وناح وباح بالزندقة الصراح وممن كان على هذا المذهب أعمى البصر والبصيرة كلب معرة النعمان المكنى بأبي العلاء المعري فإنه امتنع من أكل الحيوان زعم لظلمه بالإيلام والذبح)) وقال ابن الجوزي في تلبيس إبليس ج: 1 ص: 97-98 (( ذكر تلبيس إبليس على جاحدي البعث قال المصنف قد لبس على خلق كثير فجحدوا البعث واستهولوا الإعادة بعد البلاء وأقام لهم شبهتين إحداهما أنه أراهم ضعف المادة والثانية اختلاط الأجزاء المتفرقة في أعماق الأرض قالوا وقد يأكل الحيوان الحيوان فكيف يتهيأ إعادته وقد حكى القرآن شبهتهم فقال تعالى في الأولى أيعدكم أنكم إذا متم وكنتم ترابا وعظاما إنكم مخرجون هيهات هيهات لما توعدون وقال في الثانية أئذا ضللنا في الأرض أئنا لفي خلق جديد وهذا كان مذهب أكثر الجاهلية قال قائلهم يخبرنا الرسول بأن سنحيا وكيف حياة أصداء وهام . وقال آخر هو أبو العلاء المعري حياة ثم موت ثم بعث …حديث خرافة يا أم عمرو )) وقال أيضا في تلبيس إبليس ج: 1 ص: 135-136 ((وكم من زنديق في قلبه حقد على الإسلام خرج فبالغ واجتهد فزخرف دعاوي يلقي بها من يصحبه وكان غور مقصده في الإعتقاد الإنسلال من ربقة الدين وفي العمل نيل الملذات واستباحة المحظورات فمنهم بابك الخرمي حصل له مقصوده من اللذات ولكن بعد أن قتل الناس وبالغ في الأذى ثم القرامطة وصاحب الزنج الذي خرج فاستغوى المماليك السودان ووعدهم الملك فنهب وفتك وقتل وبالغ وكانت عواقبهم في الدنيا أقبح العواقب فما وفي ما نالوا بما نيل منهم ومنهم من لم يبرح على تعثيره ففاتته الدنيا والآخرة مثل ابن الراوندي والمعري أنبأنا محمد بن أبي طاهر عن أبي القاسم علي بن المحسن التنوخي عن أبيه قال كان ابن الراوندي ملازم الرافضة وأهل الإلحاد فإذا عوتب قال إنما أريد أن أعرف مذاهبهم ثم كاشف وناظر قال المصنف من تأمل حال ابن الراوندي وجده من كبار الملحدة وصنف كتابا سماه الدامغ زعم أنه يدمغ به هذه الشريعة فسبحان من دمغه فأخذه وهو في شرخ الشباب وكان يعترض على القرآن ويدعي عليه التناقض وعدم الفصاحة وهو يعلم أن فصحاء العرب تحيرت عند سماعه فكيف بالألكن وأما أبو العلاء المعري فأشعاره ظاهرة الإلحاد وكان يبالغ في عداوة الأنبياء ولم يزل متخبطا في تعثيره خائفا من القتل إلى أن مات بخسرانه وما خلا زمان من خلف للفريقين إلا أن جمرة المنبسطين قد خبت بحمد الله فليس إلا باطني مستتر ومتفلسف متكاتم هو أعثر الناس وأخسأهم قدرا وأردأهم عيشا وقد شرحنا أحوال جماعة من الفريقين في التاريخ فلم نر التطويل بذلك والله الموفق)) وقال الذهبي في السير ج: 18/ 23 ((صاحب التصانيف السائرة والمتهم في نحلته)) وقال: ((ومن أردئ تواليفه ((رسالة الغفران)) في مجلد، قد احتوت على مزدكة وفراغ، ورسالة الملائكة ورسالة الطير على ذلك الأنموذج)). وقال: ((واجتاز باللاذقية، فنزل ديراً به راهب متفلسف، فدخل كلامه في مسامع أبي العلاء، وحصلت له شكوك لم يكن له نور يدفعها، فحصل له نوع انحلال دلَّ عليه ما ينظمه ويلهج به. ويقال: إنه تاب من ذلك وارعوى)) (1) ونقل عنه الذهبي في السير (18/31) هذا البيت : تناقض ما لنا إلا السكوت له … وأن نعوذ بمولانا من النار يد بخمس مئٍ من عسجد وديت … ما بالها قطعن في ربع دينار وعلق عليها الإمام أبو طاهر السِّلَفي: إن كان قاله معتقداً معناه، فالنار ماواه، وليس له في الإسلام نصيب. وما أذكر عن شيخنا عبدالمحسن العباد أنه كان يكرر هذه الأبيات في رده على أبي العلاء المعري فيقول: عزّ الأمانة أعلاها وأرخصها … ذلّ الخيانة فافهم حكمة الباري وقال صديق حسن خان في أبجد العلوم ج: 2 ص: 289-290 ((وديوان ابي العلاء المعري وكان متهما في دينه يرى رأي البراهمة لا يرى اكل اللحم ولا يؤمن بالبعث والنشر وبعث الرسل وشعره المتضمن للالحاد كثير قال ابن العميل في كتابه وقع التحري على ابي العلاء المعري كان يرميه اهل الحسد بالتعطيل ويعملون على لسانه اشعار او يضمنونها اقوال الملاحدة قصدا لهلاكه وقد نقل عنه اشعار تتضمن صحة عقيدته وكذب ما ينسب اليه من اسناد الالحاد اليه وقال الذهبي انه ملحد وحكم بزندقته وقال السلفي أظنه تاب وأناب)) ---------- قال ابن قاضي شهبة : زنادقة الدنيا أربعة : بشار بن برد .., وابن الرواندي .., وأبو حيان .., وأبو العلاء المعرّي .) (اسمه ![]() أحمد بن عبدالله بن سليمان التنوخي المعري , والمعري نسبه إلى معرة النعمان وهي مدينة بالشام. (ولادته ووفاته ![]() ولد يوم الجمعة عند غروب الشمس لثلاث بقين من ربيع الأول سنة 363هـ , ومات 449هـ , وكان يسمي نفسه (مميز رهين المحبسين) ، وذلك لأنه لزم بيته وكف بصره . (بعض طبائعه ![]() أنه كان لا يأكل اللحم ولا البيض ولا اللبن ويحرّم ايلام الحيوان ويقتصر على ما تنبت الأرض ويلبس خشن الثياب ويظهر دوام الصوم . (شعر أقوال بعض العلماء فيه ![]() قال ابن الجوزي : وكانت أحواله تدل على اختلاف عقيدته. وقال أيضاً : وكان ظاهر أمره يدل على أنه كان يميل إلى مذهب البراهمة فإنهم لا يرون ذبح الحيوان ويجحدون الرسل .. إلى إن قال : وقد رماه جماعة أهل العلم بالزندقة والإلحاد وذلك أمر ظاهر في كلامه واشعاره وأنه يرد على الرسل ويعيب الشرائع ويجحد البعث . ومن أبشع ما قال : ديـنٌ وكفر وانباء تُقال وفـر= قان بنص وتوراة وإنجيل في كل جيل أباطيل يدان بها= فهل تفرّد يوماً بالهدى جيل وقال مرة : لايكذب الناس على ربهم = ماحرك العرش ولا زلزلا وقال قبحه الله : أفيقوا أفيقوا ياغواة فإنما = ديناتكم مكر من القدماء (المرجع تحت المجهر - السدحان - ص166) -------------- وآقرأ ماذا قال إبن الجوزية فيهِ هنآ : https://vb.noor-alyaqeen.com/t26437/ بالتّوفيق |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لماذا, الآعرج, الظلام |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc