ضحك علينا القدر ....انتظرناك ولم تعودي

[strong girl]

هي خديجة_المسافرة إلى الله_ كنت أقرأ قصة إسلامها حرفا بحرف لكن لم أجد نهايتها لأفاجأ بخبر وفاتها .حقيقة أحببتها رغم أنني لم أعرفها إلا قبل سويعات لكن صدقها في حب الإسلام والدفاع عنه جعلني أتألم لعدم معرفتها من قبل.



اللهم اغفر لها وارحمها وأدخلها جنات النعيم

اللهــــم .. يا حنَّان ، يا منَّان ، يا واسع الغفران ، اغفر لها و ارحمها ، و عافها و اعف عنها ،
و أكرم نزلها ، و وسع مدخلها ، و اغسلها بالماء و الثلج و البرد ، و نقِّها من الذنوب
و الخطايا كما ينقَّى الثوب الأبيض من الدنس

[أميرة مملكة السعادة]

ربي يرحمها و يوسع لها ان شاء الله و يسكنها فسيح جنانه
انا لله و انا اليه راجعون فما نحن الا عابري سبيل في هذه الدنيا

[أحلام سرمدية]

اللهم أرحمها يا رب

[الامل بالله]

رحمها الله و أسكنها فسيح جنانه

[zineb.alg]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نـدِيـّة الجـُوريْ ~

أختي زَيْنَبْ...
"إنّـا لله و إنّا إليه راجعُون"

هذه هي سُنّــة الحياة .. و الموت حق و كلّنــا لها
ليس في الموتِ صغير أو كبير ..مريضٌ أو معافى
و لسنا نقول غير ما يرضاه الله

"إنّـا لله و إنّا إليه راجعُون"

رَحِم الله أختنــا خديجة -- المُسافرة إلى الله --
كان هذا ما إختارته مُعرّفا لها و ها قد سافرت إلى الله

و ليس ينفعها الآن إلاّ عملها الصّالح و الدّعاء لها بالرّحمة


فـ صبراً جميلاً أختي زينبْ

باارك الله فيييك .....أختي

[zineb.alg]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة souhila.zineb

الله يرحمها و ان شاء مثواها الجنة
هذه هي الحياة
نعبش ثم نموت
أعلم ان موت اعز الناس شيء قاسي علينا جميعا
لكن ما عسانا سوى الرضى بالقدر بالغرم من الالم
تشجعي حبيبتي
اعلم ان الامر قاسي عليك لكن ما عساكي ان تفعلي سوى الدعاء بقلب خاشع ان يرحمها الله و يخفف عنك و عن أحبتها و اهلها أمين يا رب العالمين

حبي ربي يخليك لياااا تعرفي حالي بلا بييييييك

وقوفك معي ارجعني لطبيعتي أحبك .......

ادعيلهاا سهييلة ارجووووووووووك

ربي يرحمهااا ان شاء الله

[dala3 dalou3a]

رحمها الله و ادخلها فسيح جنانه

[zineb.alg]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق النور

إنا لله وإنا إليه راجعون
..
وإن لله ما أعطى ولله ما أخذ
..
فلنصبر ولنحتسب...
..
ولا نقول إلا ما يرضي ربنا ولا نبدي غير الرضى
..
اللهم تغمد أختنا برحمتك وتجاوز عنها وأدخلها برحمتك في زمرة المفلحين
..
اللهم آمين آمين آمين

لا اله الاا الله


أميييييين يااا ربي

شكراا أخي

[zineb.alg]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صـفوة النّـفس

رحمها الله وأسكنها فسيح جنانه وألهم أهلها وذويها الصّبر والسّلوان
***
أختي فقط في سياق ما تضمنّ عنوان نصّكِ من معنى..
أودّ القول أنّ القدرَ لا يضحك علينا لأنّه لا يكون إلاّ بمشيئة الله..
وقد حذّرنا الله مما قد يسيء إلينا وذكّرنا بما يجب علينا وأرشدنا لكلِّ ما فيه صلاحٌ لنا

لكنّ النّفس الأمّارة بالسّوء تنقاد لمغريات الحياة بفعل وساوس الشّيطان وضُعفِ إيمانِ صاحبها..
ولن ينفعنا النّدم حينما تنفذ آخر أنفاسِنا بهذه الحياة وتُرفع أعمالنا

هدانا الله وأصلحَ أحوالنا

ورحم أختنا خديجة

أختي راني غيرت العنواان مي محبش يتبدل

ادا ممكن تغيريه انت

شكرااا ربي يخليييك

أمييين ان شاء الله توصل رحة ربي ليهاااا

[أم عبد الله السلفية]

السلام عليكم
أختي الفاضلة ارجوا ان تحذفي كلامك ضحك علينا القدر

هذا لا يجوز كيف تقولين هذا و خديجة كانت توصيك بالتوحيد انسيتِ؟

اختي ان لم تكوني تعلمي ان الاستهزاء بالقدر و القول عنه انه يضحك اليك مقتطف من كلام الشيخ ابن باز

وهذا الكلام مناف لكمال التوحيد، وكمال الإيمان بالقدر، فإن القدر لا يلهو، والزمن لا يعبث، وإن كل ما يجري في هذه الحياة هو بتقدير الله وعلمه، والله سبحانه هو الذي يصرف الليل والنهار، وهو الذي يقدر السعادة والشقاء، حسب ما تقتضيه حكمته وقد تخفى تلك الحكمة على الناس؛ لأن علمهم محدود، وعقولهم قاصرة عن إدراك تلك الحكمة الإلهية، وكل ما في الوجود مخلوق لله، خلقه بمشيئته وقدرته، وما شاء كان وما لم يشأ لم يكن، وهو الذي يعطي ويمنع، ويخفض ويرفع، ويعز ويذل، ويغني ويفقر، ويضل ويهدي، ويسعد ويشقي، ويولي الملك من يشاء، وينزعه ممن يشاء، وقد أحسن كل شيء خلقه، وكل أفعال الخالق وأوامره ونواهيه، لها حكمة بالغة وغايات محمودة، يشكر عليها سبحانه، وإن لم يعرفها البشر لقصور إدراكهم.
وقد ورد في الصحيحين وغيرهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((يقول الله تعالى: يؤذيني ابن آدم يسب الدهر وأنا الدهر بيدي الأمر أقلب الليل والنهار))، وفي رواية: ((لا تسبوا الدهر فإني أنا الدهر))، وفي رواية: ((لا يقل ابن آدم يا خيبة الدهر فإني أنا الدهر أرسل الليل والنهار فإذا شئت قبضتهما))، وقد كان العرب في الجاهلية ينسبون إليه ما يصيبهم من المصائب والمكاره، فيقولون: أصابتهم قوارع الدهر، وأبادهم الدهر، فإذا أضافوا إلى الدهر ما نالهم من الشدائد، سبوا فاعلها فكان مرجع سبها إلى الله عز وجل، إذ هو الفاعل في الحقيقة للأمور التي يصفونها، فنهوا عن سب الدهر، وقد نقل هذا التفسير للحديث بهذا المعنى عن الشافعي، وأبي عبيد، وابن جرير، والبغوي وغيرهم.
وأما معنى قوله: ((أقلب الليل والنهار)) يعني أن ما يجري فيهما من خير وشر بإرادة الله وتدبيره وبعلم منه تعالى وحكمة، لا يشاركه في ذلك غيره، ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن، فالواجب عند ذلك حمده في الحالتين، وحسن الظن به سبحانه وبحمده، والرجوع إليه بالتوبة والإنابة، قال تعالى: {وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ}[1].
وقد أورد الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب رحمه الله، بابا في كتاب التوحيد سماه: (باب من سب الدهر فقد آذى الله) أورد فيه هذا الحديث وبين أنه يشتمل على عدة مسائل:
1- النهي عن سب الدهر.
2- تسميته أذى لله.
3- التأمل في قوله: فإن الله هو الدهر.
4- أنه قد يكون ساباً ولو لم يقصده بقلبه.
وعلى هذا فإن الكاتبة - سامحها الله - أخطأت عندما نسبت القسوة إلى الدهر في عنوان قصتها؛ لأن القدر - كما سبق - لا يتصرف، وإنما الله سبحانه هو المقدر للأشياء عن حكمة بالغة، والله جل وعلا لا يوصف بالقسوة، بل هو جل وعلا رحيم بعباده، وهو أرحم بهم من الوالدة بولدها، كما ورد في الحديث الصحيح الله أرحم بعباده من الوالدة بولدها فيجب أن ننزه أقلامنا عن الوقوع في مثل هذه المزالق، امتثالا لأمر الله وأمر رسوله، وإكمالاً للتوحيد، وابتعاداً عما ينافيه أو ينافي كماله، ووسائل الإعلام - كما هو معروف - واسعة الانتشار وعظيمة التأثير على الناس، وكثرة ترديدها لمثل هذه الكلمات ينشرها بين الناس، ويجعلهم يتساهلون في استعمالها، وخاصة النشء مع ما في استعمالها من المحذور. نسأل الله أن يهدينا إلى الصراط المستقيم، ويجنبنا زلات القلم واللسان، إنه سميع مجيب وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.

[أم عبد الله السلفية]

المشروع للمسلم عند وقوع المصائب المؤلمة الصبر والاحتساب، وأن يقول: إنا لله وإنا إليه راجعون قدر الله وما شاء فعل، وأن يتحمل الصبر ويحذر الجزع والأقوال المنكرة لقول الله سبحانه: وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ[1]، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز، فإن أصابك شيء فلا تقل لو أني فعلت كذا لكان كذا وكذا، لكن قل قدر الله وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان)) خرجه الإمام مسلم في صحيحه.
وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((ما من عبد يصاب بمصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها، إلا آجره الله في مصيبته وأخلف له خيرا منها))، ولا يجوز الجزع وإظهار السخط أو الكلام المنكر مثلما ذكر في السؤال (لعبة القدر العمياء)، وهكذا قوله: (ولكن القدر المترصد لمنصور لم يحكم لعبته الأزلية). هذا الكلام وأشباهه من المنكرات العظيمة بل من الكفر البواح لكونه اعتراضا على الله سبحانه وسبا لما سبق به علمه واستهزاء بذلك، فعلى من قال ذلك أن يتوب إلى الله سبحانه توبة صادقة، وقد صح عن رسول الله أنه قال: ((ليس منا من ضرب الخدود أو شق الجيوب أو دعا بدعوى الجاهلية)) متفق على صحته من حديث ابن مسعود رضي الله عنه، وقال صلى الله عليه وسلم: ((أنا بريء من الصالقة والحالقة والشاقة)) متفق على صحته من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه.
والصالقة: هي التي ترفع صوتها عند المصيبة. والحالقة: هي التي تحلق شعرها عند المصيبة. والشاقة: هي التي تشق ثوبها عند المصيبة. وبالله التوفيق.




من كلام الشيخ ابن باز رحمه الله

[zineb.alg]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عبد الله السلفية

السلام عليكم
أختي الفاضلة ارجوا ان تحذفي كلامك ضحك علينا القدر

هذا لا يجوز كيف تقولين هذا و خديجة كانت توصيك بالتوحيد انسيتِ؟

اختي ان لم تكوني تعلمي ان الاستهزاء بالقدر و القول عنه انه يضحك اليك مقتطف من كلام الشيخ ابن باز

وهذا الكلام مناف لكمال التوحيد، وكمال الإيمان بالقدر، فإن القدر لا يلهو، والزمن لا يعبث، وإن كل ما يجري في هذه الحياة هو بتقدير الله وعلمه، والله سبحانه هو الذي يصرف الليل والنهار، وهو الذي يقدر السعادة والشقاء، حسب ما تقتضيه حكمته وقد تخفى تلك الحكمة على الناس؛ لأن علمهم محدود، وعقولهم قاصرة عن إدراك تلك الحكمة الإلهية، وكل ما في الوجود مخلوق لله، خلقه بمشيئته وقدرته، وما شاء كان وما لم يشأ لم يكن، وهو الذي يعطي ويمنع، ويخفض ويرفع، ويعز ويذل، ويغني ويفقر، ويضل ويهدي، ويسعد ويشقي، ويولي الملك من يشاء، وينزعه ممن يشاء، وقد أحسن كل شيء خلقه، وكل أفعال الخالق وأوامره ونواهيه، لها حكمة بالغة وغايات محمودة، يشكر عليها سبحانه، وإن لم يعرفها البشر لقصور إدراكهم.
وقد ورد في الصحيحين وغيرهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((يقول الله تعالى: يؤذيني ابن آدم يسب الدهر وأنا الدهر بيدي الأمر أقلب الليل والنهار))، وفي رواية: ((لا تسبوا الدهر فإني أنا الدهر))، وفي رواية: ((لا يقل ابن آدم يا خيبة الدهر فإني أنا الدهر أرسل الليل والنهار فإذا شئت قبضتهما))، وقد كان العرب في الجاهلية ينسبون إليه ما يصيبهم من المصائب والمكاره، فيقولون: أصابتهم قوارع الدهر، وأبادهم الدهر، فإذا أضافوا إلى الدهر ما نالهم من الشدائد، سبوا فاعلها فكان مرجع سبها إلى الله عز وجل، إذ هو الفاعل في الحقيقة للأمور التي يصفونها، فنهوا عن سب الدهر، وقد نقل هذا التفسير للحديث بهذا المعنى عن الشافعي، وأبي عبيد، وابن جرير، والبغوي وغيرهم.
وأما معنى قوله: ((أقلب الليل والنهار)) يعني أن ما يجري فيهما من خير وشر بإرادة الله وتدبيره وبعلم منه تعالى وحكمة، لا يشاركه في ذلك غيره، ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن، فالواجب عند ذلك حمده في الحالتين، وحسن الظن به سبحانه وبحمده، والرجوع إليه بالتوبة والإنابة، قال تعالى: {وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ}[1].
وقد أورد الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب رحمه الله، بابا في كتاب التوحيد سماه: (باب من سب الدهر فقد آذى الله) أورد فيه هذا الحديث وبين أنه يشتمل على عدة مسائل:
1- النهي عن سب الدهر.
2- تسميته أذى لله.
3- التأمل في قوله: فإن الله هو الدهر.
4- أنه قد يكون ساباً ولو لم يقصده بقلبه.
وعلى هذا فإن الكاتبة - سامحها الله - أخطأت عندما نسبت القسوة إلى الدهر في عنوان قصتها؛ لأن القدر - كما سبق - لا يتصرف، وإنما الله سبحانه هو المقدر للأشياء عن حكمة بالغة، والله جل وعلا لا يوصف بالقسوة، بل هو جل وعلا رحيم بعباده، وهو أرحم بهم من الوالدة بولدها، كما ورد في الحديث الصحيح الله أرحم بعباده من الوالدة بولدها فيجب أن ننزه أقلامنا عن الوقوع في مثل هذه المزالق، امتثالا لأمر الله وأمر رسوله، وإكمالاً للتوحيد، وابتعاداً عما ينافيه أو ينافي كماله، ووسائل الإعلام - كما هو معروف - واسعة الانتشار وعظيمة التأثير على الناس، وكثرة ترديدها لمثل هذه الكلمات ينشرها بين الناس، ويجعلهم يتساهلون في استعمالها، وخاصة النشء مع ما في استعمالها من المحذور. نسأل الله أن يهدينا إلى الصراط المستقيم، ويجنبنا زلات القلم واللسان، إنه سميع مجيب وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.

غيرت العنوااااااان لكن لم يتغير فعلياااا أتمنى من الادارة ان تغيره

اااااسفة

[zineb.alg]

لم أنسى ما قالته خديجة ابداااااااااااا اكرر اعتداري فكلماااتي خاااانت وصيتهااا لنااااا

كنت أحس بالألم لفقداانهااااااا فأخطأت حاولت تغيير العنواان لكن لم ينفع دلك

[zineb.alg]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عبد الله السلفية

المشروع للمسلم عند وقوع المصائب المؤلمة الصبر والاحتساب، وأن يقول: إنا لله وإنا إليه راجعون قدر الله وما شاء فعل، وأن يتحمل الصبر ويحذر الجزع والأقوال المنكرة لقول الله سبحانه: وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ[1]، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز، فإن أصابك شيء فلا تقل لو أني فعلت كذا لكان كذا وكذا، لكن قل قدر الله وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان)) خرجه الإمام مسلم في صحيحه.
وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((ما من عبد يصاب بمصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها، إلا آجره الله في مصيبته وأخلف له خيرا منها))، ولا يجوز الجزع وإظهار السخط أو الكلام المنكر مثلما ذكر في السؤال (لعبة القدر العمياء)، وهكذا قوله: (ولكن القدر المترصد لمنصور لم يحكم لعبته الأزلية). هذا الكلام وأشباهه من المنكرات العظيمة بل من الكفر البواح لكونه اعتراضا على الله سبحانه وسبا لما سبق به علمه واستهزاء بذلك، فعلى من قال ذلك أن يتوب إلى الله سبحانه توبة صادقة، وقد صح عن رسول الله أنه قال: ((ليس منا من ضرب الخدود أو شق الجيوب أو دعا بدعوى الجاهلية)) متفق على صحته من حديث ابن مسعود رضي الله عنه، وقال صلى الله عليه وسلم: ((أنا بريء من الصالقة والحالقة والشاقة)) متفق على صحته من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه.
والصالقة: هي التي ترفع صوتها عند المصيبة. والحالقة: هي التي تحلق شعرها عند المصيبة. والشاقة: هي التي تشق ثوبها عند المصيبة. وبالله التوفيق.




من كلام الشيخ ابن باز رحمه الله

اناا لله واناااا اليه راجعوووووون

اللح يرحمك يا خديجة

[أم عبد الله السلفية]

حبيبتي زينب

أنصح نفسي و انصحك و انصح كل مسلم بتعلم العقيدة

و الله يا أخية أحيانا نتلفظ بألفاظ تؤدي بنا الى الشرك

لهذا غاليتي فلنتعلم عقيدتنا و لنتمسك بها فبدونها لا يقبل اي عمل مهما كان