حكم و أقوال للمناقشة و التقييم

[shiva]

مقوله رقم 4 :

[isyami]

السلام عليكم

المقولة الأولى: الفكرة سراج القلب، فإذا ذهبت فلا إضاءة له

.

المقولة الثانية :الإيمان ما وقر في القلب و صدقه العمل

المقولة الثالثة : تذكرني بمقولة مصرية "الدين لله و الوطن للجميع"
أما الشعب ، فنحن كقطعان غنم بلا راع،لا نتفق على شيء ولا نستمع لمن هو أحسن منا . كلنا نريد أن نناقش و نقرر, السبب عدم وجود نموذج لنا الذي يفترض من المدرسة أن تكونه و مؤسسات حكومية أخرى.لذلك الغنم تسير على غير هدى
.

المقولة الرابعة: تذكرني بانتخابات الجزائر التي صوت فيها كل مواطن على إبن عمه و بن بلدته مهما كان، بسبب فكرة العروشية و القبلية رغم وجود الذي يسميه البراني و الذي يحمل أفكارا جيدة و متعلم و كفء و يمكنه أن ينجح و تنجح معه البلدية التي يعيش فيها.
و النتيجة....، سمعت أحدا يقول يوما "و الله ندمت ، فابن البلدة لم يكن كفؤا في المرة القادمة سأصوت على الأفضل " هل فعل ؟ هل استيقظ أخيرا ؟ الله أعلم.

أرجو أن أكون قد وفقت في المناقشة.
تحياتي

[shiva]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة isyami

السلام عليكم

المقولة الأولى: الفكرة سراج القلب، فإذا ذهبت فلا إضاءة له

.

المقولة الثانية :الإيمان ما وقر في القلب و صدقه العمل

المقولة الثالثة : تذكرني بمقولة مصرية "الدين لله و الوطن للجميع"
أما الشعب ، فنحن كقطعان غنم بلا راع،لا نتفق على شيء ولا نستمع لمن هو أحسن منا . كلنا نريد أن نناقش و نقرر, السبب عدم وجود نموذج لنا الذي يفترض من المدرسة أن تكونه و مؤسسات حكومية أخرى.لذلك الغنم تسير على غير هدى
.

المقولة الرابعة: تذكرني بانتخابات الجزائر التي صوت فيها كل مواطن على إبن عمه و بن بلدته مهما كان، بسبب فكرة العروشية و القبلية رغم وجود الذي يسميه البراني و الذي يحمل أفكارا جيدة و متعلم و كفء و يمكنه أن ينجح و تنجح معه البلدية التي يعيش فيها.
و النتيجة....، سمعت أحدا يقول يوما "و الله ندمت ، فابن البلدة لم يكن كفؤا في المرة القادمة سأصوت على الأفضل " هل فعل ؟ هل استيقظ أخيرا ؟ الله أعلم.

أرجو أن أكون قد وفقت في المناقشة.
تحياتي

و عليكم السلام و رحمة الله

الحقيقة انني لم أفهم الإرتباط بين المقولة الثالثة و عبارة "الدين لله و الوطن للجميع". لكن عقلية القطيع مشكلة عالمية حقا . أتذكر فصلا مميزا للكاتب "نوام تشومسكي" في كتابه عن الدعاية و الديموقراطية حول كيف ترى النخبة في أمريكا الشعب بوصفه غير قادر على اتخاذ القرارات الحكيمة و بالتالي لابد من التلاعب به عبر الدعاية وحملات العلاقات العامة . إي إقامة نظام ديموقراطي شكلا لكن تكون فيه للنخبة القدرة على صناعة الرايو سوق القطيع لتحقيق المصلحة العامة . لانه حسب والتر ليبمان هذا القطيع سيؤذي نفسه إذا لم تسقه النخبة , و إذا اردت المزيد انصحك بمشاهدة الشريط الوثائقي "The Century Of The Self" من أنتاج محطة الBBC . و هو يشرح كيفية تسطيح و تصنيع الوعي للعامة من طرف النخب السياسية و المالية (يمكن اظافة النخب الدينية أيضا).

اما تعليقك عن المقولة الرابعة ففعلا السلوك الانتخابي للكثيرين ينم عن تلك العقلية الجاهلية . و هذا يذكرني بالقول الشعبي "حمارنا ولا حصان الناس"

و يا اهلا بك لمناقشة بقية الاقوال الآتية إن شاء الله

[shiva]

المقولة رقم 5 :

[جيهـــاان~]

قد تكون عزّة نفسٍ ترفض أن تُنعَتَ أنهاا قاابلة للخدااع ...

أو ربماا .. هم شعب يدري لكنه لا يريد أن يدري ...

لأنه عانى مراارة اللاأمن واللاإستقرار ...

باحثاا عن السلام والأماان ...

[shiva]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جيهـــــــان

قد تكون عزّة نفسٍ ترفض أن تُنعَتَ أنهاا قاابلة للخدااع ...

أو ربماا .. هم شعب يدري لكنه لا يريد أن يدري ...

لأنه عانى مراارة اللاأمن واللاإستقرار ...

باحثاا عن السلام والأماان ...

قد تكون العزة بالجهل سببا في رفض الناس اعترافهم بأنهم قد خدعوا . فالناس لديهم عادة ثقة زائدة بأنفسهم تجعلهم يستبعدون أي إحتمال أو فرض يطعن في قدرتهم على الحكم و التقييم و التحليل . و كلما انفق الواحد الكثير من الجهد و الوقت في اتباع طريق معينة يصير التفكير في العودة مرهقا , حتى و لو بينت كل الادلة أننا نسير في الإتجاه الخطأ .

ربما علينا أن نربي اطفالنا من الصغر على فكرة تقبل فكرة أن نكون مخطئين و أن لا نقاوم الاعتراف بعناد و شدة لان الامر لا يخدمنا , الإعتراف بالخطأ فضيلة سواء كام خطأ سلوكيا أو خطأ في تصور الأشياء .

و هناك الكثير من الناس ممن كان لهم الشجاعة و الجرأة ليعترفوا أنهم كانوا طيلة حياتهم يتبعون وهماو سرابا أو فكرة خاطئة . من اشهر الامثلة "أنطوني فلو" أشهر منظري الإلحاد على الإطلاق في النصف الثاني من القرن العشرين و الذي تراجع في بضع سنين قبل وفاته عن موقفه الإلحادي و أقر أنه كان مخطأ و ان المعطيات العلمية جعلته يراجع موقفه .

[shiva]

المقولة رقم 6 :

[بنت الحجاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shiva

المقولة رقم 6 :

العلاقة بينهما أشبهْ بالعلاقة بين المنتجْ و المُستهلكْ !!!

[shiva]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج

العلاقة بينهما أشبهْ بالعلاقة بين المنتجْ و المُستهلكْ !!!

غير أن الحق لا ينتج بل يبحث عنه و يكتشف , الإنتاج و الإستهلاك لهما بعد مادي و هما مرتبطان بشكل اكبر بالرغبة و الحاجة و المصلحة . العلاقة بين المنتج و المستهلك علاقة تبعية أو علاقة تفاوض و تبادل , قد نكون لأشاء ذات منفعة أو اشياء لا قيمة كبيرة لها .

[بنت الحجاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shiva

غير أن الحق لا ينتج بل يبحث عنه و يكتشف , الإنتاج و الإستهلاك لهما بعد مادي و هما مرتبطان بشكل اكبر بالرغبة و الحاجة و المصلحة . العلاقة بين المنتج و المستهلك علاقة تبعية أو علاقة تفاوض و تبادل , قد نكون لأشاء ذات منفعة أو اشياء لا قيمة كبيرة لها .

أقصِد الفضل

فللمنتج فضل على المُستهلكْ

و للحق مثل أعلى

[shiva]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج

أقصِد الفضل

فللمنتج فضل على المُستهلكْ

و للحق مثل أعلى

فهمت قصدك الآن

[مهندس بطال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج

أقصِد الفضل

فللمنتج فضل على المُستهلكْ

و للحق مثل أعلى

ليس بالضرورة بل اعتقد ان الفضل للمستهلك فلولاه لما وجد المنتج ثم ان المنتج ينتج ما يريده المستهلك و ليس ما يحتاجه
اما قول الحق فيمكن ان يقال الحق دون ان يقصد كما نقول "حق اريد به باطل " و قد يقول الحق من لا يعمل به و "الله يبارك " اعتقد انهم الاغلبيه اذا في كثير من الاحيان يكون من يصغي للحق اعظم ممن ينطق به

[isyami]

السلام عليكم
المقولة الثالثة، أجبت بـ "الدين لله و الوطن للجميع" و قصدت أننا حين نريد أن نكون شعبا واحدا و موحدا علينا أن نترك كل ما يجعلنا مختلفين عن بعضنا جانبا و نجعل لأنفسنا هدفا واحدا نسعى لتحقيقه و العيش في ظله دون نزاعات و اختلافات و خيانات لبعضنا مما يؤدي بنا للتشتت.
المقولة السادسة : تذكرني بالحكمة العربية "إذا شاورت العاقل صار عقله لك" فمشاروة العاقل تجعل من الفرد مثيلا أو مساويا له في التفكير و من ثم في مستوى الفهم
المقولة السابعة:ليس كل ابن آدم إنسان، فهو يملك صفة البشرشكلا و لكن تصرفه غير إنساني.يكفي أن ننظر إلى الحروب و الخراب و القتل الذي يحدثه بنوا البشر في أنفسهم و في الأرض لنعرف أن صفة التوحش ما زالت في بني آدم.
المقولة الثامنة:مَا قَادَكَ شَىْءٌ مِثْلُ الْوَهْمِ
لي عودة إن شاء الله

[shiva]

المقولة رقم 7 :

[لينة نور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shiva

المقولة رقم 7 :

السلام عليكم


ذكرني هذا الكلام بقول [ Nelson Mandela ]




[ إني أتجول بين عالمين ، أحدهما ميت والآخر عاجز أن يولد …وليس هناك مكان حتى الآن أريح عليه رأسي ]