لنفرض أن الفئة التي مسها الإجحاف ستنظم لنقابة فئة الدرجة الأولى هذه الأخير التي باركت القانون الأساسي الجديد وتسعى جاهدة لتطبيقه في أقرب الآجال ولها الحق في ذلك لأن قيادتها ترى أنها حققت ما تصبوا إليها لمنخرطيها خاصة القدامى منهم بعكس الجدد لا حدث ...وهنا ستتراجع هذه النقابة عن قرراتها وتتنازل عن مكتسباتها من أجل عيون من تركوا بيتهم واصبح لاجئيين لديها ... ستلبي طلب من تحسبهم دائما سبب فشل الإضرابات لأن نسب الإستجابة دائما عندهم متفاوتة بسبب تشتتهم ....ستعادي الوزارة بعد أن اصبحت شريك رئيسي يعتمد عليه من أجل عيون هذه الفئة اللاجئة ....
ونقاط أخرى غابت عني الحين هذه وذاك كلها تستدعي التفكير قبل التدبير ..... وتقبلوا مروري ....