|
|
|||||||
| قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 16 | |||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله
أولا ماذا تقصد بعندكم؟؟ ثانيا وكأني بك تقدح في العلماء بكتمان العلم, وهذا لا يليق فالعلماء الراسخون يعرفون معنى الاية التي ذكرت ونحن مأمورون بالرجوع إليهم حال الفتنة وفي المسائل المهمة كالجهاد مثلا
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : 17 | |||
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..الذي أقصده بكلمة [عندكم] هو أنت أخي الفاضل لأن مدار الكلام بيني و بينك فلا ثالث بيننا..اتق الله في قولك يا أخي لما تحمل كلامي على غير محمله فتقولني ما لم أقل الحمد لله لست ممن يطعن في العلماء و يقدح فيهم لذا لا داعي لهذا الكلام بارك الله فيك..ما قلت الا قولة الحق..والله المستعان.
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 18 | |||
|
أخي أظن أن الموضوع أخذ حقّه من المناقشة و لم تجب عن أسئلتنا و لم نستفد منك
سوى أنك تحيد كثيرا و تنقل من كلامك أو كلام العلماء ما لا علاقة له بالمسألة : سأعيد (( للمرة الأخيرة )) سؤالي : 1- هل نقلت موضوعك من : منبر التوحيد و الجهاد ؟؟ و هذا رابط المشاركة التي سألتك فيها عن ذلك ( و لكن لم تجب ) 2- هل من تزكية موثوقة لأبي عمر السيف أم نكتفي بقولك بأنه طالب علم فقط ؟؟ |
|||
|
|
رقم المشاركة : 19 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 20 | |||
|
شششششششششششششششششششششششششششششكرا |
|||
|
|
رقم المشاركة : 21 | |||
|
الشكر موصول لك أخي الفاضل..بارك الله فيك.
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 22 | |||
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
اخواني الكرام أخونا سفيان حفظه الله اثراء للموضوع و بيانا لبعض الامور أردت أن أشارك بما تيسر من أقوال العلماء الكبار و رأيهم في الجهاد في زماننا و كيف يكون و ما هي شروطه. العلامة ابن باز. https://www.binbaz.org.sa/mat/268 إنني أحب الجهاد وقد امتزج حبه في قلبي، ولا أستطيع أن أصبر عنه، وقد استأذنت والدتي فلم توافق، ولذا تأثرت كثيرا ولا أستطيع أن أبتعد عن الجهاد. سماحة الشيخ: إن أمنيتي في الحياة هي الجهاد في سبيل الله وأن أقتل في سبيله وأمي لا توافق. دلني جزاك الله خيرا على الطريق المناسب. جواب الشيخ رحمه الله جهادك في أمك جهاد عظيم، الزم أمك وأحسن إليها، إلا إذا أمرك ولي الأمر بالجهاد فبادر، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((وإذا استنفرتم فانفروا))، وما دام ولي الأمر لم يأمرك فأحسن إلى أمك، وارحمها، وأعلم أن برها من الجهاد العظيم، قدمه النبي صلى الله عليه وسلم على الجهاد في سبيل الله، كما جاء بذلك الحديث الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنه قيل له: يا رسول الله أي العمل أفضل؟ قال: ((إيمان بالله ورسوله))، قيل: ثم أي؟ قال: ((بر الوالدين))، قيل: ثم أي؟ قال: ((الجهاد في سبيل الله)) متفق على صحته، فقدم برهما على الجهاد، وجاء رجل يستأذنه قال: يا رسول الله أحب أن أجاهد معك، فقال له صلى الله عليه وسلم: ((أحي والداك))؟ قال: نعم، قال: ((ففيهما فجاهد)) متفق على صحته، وفي رواية أخرى قال صلى الله عليه وسلم: ((ارجع فاستأذنهما فإن أذنا لك وإلا فبرهما))، فهذه الوالدة ارحمها وأحسن إليها حتى تسمح لك، وهذا كله في جهاد الطلب، وفيم إذا لم يأمرك ولي الأمر بالنفير، أما إذا نزل البلاء بك فدافع عن نفسك وعن إخوانك في الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله، وهكذا إذا أمرك ولي الأمر بالنفير فانفر ولو بغير رضاها، لقول الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلا قَلِيلٌ * إِلا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلا تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ[1]، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((وإذا استنفرتم فانفروا)) متفق على صحته. وفق الله الجميع لما يحب ويرضى. [1] سورة التوبة الآيتان 38- 39. مجموع فتاوى و مقالات متنوعة الجزء السادس |
|||
|
|
رقم المشاركة : 23 | |||
|
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 24 | |||
|
https://www.ibnothaimeen.com/all/books/article_18093.shtml قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله والحاصل أن الجهاد يجب وجوب عين في أربع مسائل: الأولى: إذا حضر القتال. والثانية: إذا حصر بلدَه العدوُ. والثالثة: إذا استنفره الإمام. والرابعة: إذا احتيج إليه. وما عدا ذلك فهو فرض كفاية. مسألة : هل يكون الجهاد بالمال أو بالنفس أو بهما؟. الجواب: أنه تارة يجب بالمال في حال من لا يقدر على الجهاد ببدنه، وتارة يجب بالبدن في حال من لا مال له، وتارة يجب بالمال والبدن في حال القادر ماليّاً وبدنيّاً، وكما في القرآن الكريم فإن الله ـ عزّ وجل ـ يذكر الجهاد بالمال والجهاد بالنفس، ويقدم الجهاد بالمال في أكثر الآيات؛ لأن الجهاد بالمال أهون على النفوس من الجهاد بالنفس، وربما يحتاج الجند إلى المال أكثر مما يحتاجون إلى الرجال. الشرح الممتع على زاد المستقنع - المجلد الثامن |
|||
|
|
رقم المشاركة : 25 | |||
|
العلامة ابن باز رحمه الله
https://www.binbaz.org.sa/mat/11724 جهاد الدفع وجهاد الطلب قرأت في كتاب للدكتور عبد الله عزام -رحمه الله وأدخله فسيح جناته- بعنوان: (آيات الرحمان في جهاد الأفغان) أن الكفار إذا كانوا في بلادهم ولا يعدون لحرب المسلمين فإن حربهم على المسلمين في هذه الحالة فرض كفاية، ومعروف أن فرض الكفاية واجب على بعض المسلمين، فهل المسلمون اليوم يقومون بذلك؟ إذا اعتدى الكفار على المسلمين وجب على المعتدى عليهم جميعاً أن يدفعوا الشر عنهم، وصار فرض عين، إذا حضر الصفين أو هجم عليه العدو، أو استنفره الإمام، في هذه المسائل الثلاث، يجب فرض عين: إذا استنفر الإمام الناس، أو حضر الصفين، أو هجم عليهم العدو في بلادهم، وجب عليهم أن يدافعوا. أما جهاد الكفار طلباً أن يذهب إليهم للجهاد فهذا فرض كفاية على ولي الأمر أن يعد لذلك العدة لجهاد الكفار حسب الطاقة، إذا استطاع ذلك. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 26 | |||
|
https://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...ad.php?t=10905
جواب نفيس للشيخ عبد المالك بن أحمد رمضاني حفظه الله السؤال:فضيلة الشيخ عبد المالك رمضاني – حفظكم الله تعالى – نريد منكم تفصيلاًً طيبًا لمسألة اشتراط القدرة لجهاد الدفع باليد؟ لا ريب أن الفقهاء اشترطوا قدرة لذلك، بمعنى أن جهاد الدفع أو جهاد الطلب يشترط لكلٍ منهما القدرة، لأن الله تبارك وتعالى قد أعطانا القاعدة العظيمة في ذلك، فقال سبحانه: ) لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا ([البقرة: 286]، وقال: ) لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آَتَاهَا([الطلاق: 7]، وقال: ) فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ ([التغابن: 16]، فربنا عزَّ وجلَّ رحيم بنا، لا يكلفنا مالا طاقة لنا به، والنبي صلى الله عليه وسلم نُهي عن مقابلة العدو، ومواجهته أيام الاستضعاف، وذلك قوله تعالى: ) أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ ([النساء: 77]، فأمر الله عزَّ وجلَّ بكف الأيدي عن الجهاد ؛ أي عن الجهاد باليد، ولا ريب أن هذه الآية نزلت أيام العدوان على المسلمين، وطردهم من ديارهم، وحرمانهم من حقوقهم، فهو جهاد دفعٍ، وليس جهاد طلب، فلا بد من القدرة، وربنا عزَّ وجلَّ حين قال: ) وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ ([الأنفال: 60]، ما فصل بين جهاد طلب، وجهاد الدفع؛ لأن الإنسان إذا كان عاجزًا عن الدفع كيف يقال له ارم بنفسك، أو القي بيديك إلى التهلكة، وربنا يقول: ) وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ([البقرة: 195]، ما يمكن أن يحصل ذلك، وقد استدل الإمام مالك - رحمه الله – بهذه الآية وغيره من الفقهاء على أن القدرة مشترطةٌ عند الجهاد، والآن أسوق عليكم آية، وهي جزء من قصة في سورة البقرة، وهي قوله تعالى: ) أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُوا قَالُوا وَمَا لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ([البقرة: 246]، قولهم: ) وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا(، دليلٌ واضحٌ على أن قتالهم كان قتال دفع، مع ذلك اشترطوا واشترط الله عليهم أن لا يقاتلوا إلا وراء إمام، فلو كان لا يشترط، بمعنى لو كان الإمام لا يدخل تحت القدرة واشترط ذلك، لقالوا ومالنا ألا نقاتل ولسنا بحاجة إلى إمام، نقاتل ندفع هكذا، فهذا في الحقيقة آية وهي نص في هذا الباب، كما ذكر القرطبي وغيره رحمة الله على جميع فقهاء المسلمين، ذكروا عن هذه الآية هذا الباب . والقدرة في حقيقة الأمر قد جاء تفصيلها في قوله تعالى: ) وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ (، ذكر الله تعالى أمرين: القوة، ورباط الخيل ؛ ثم ذكر التعليل قال:) تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ (، فلابد أن نقف ثلاث وقفات عند هذه الآية: القوة فسرها النبي صلى الله عليه وسلم، فلم يبقى لأحد أن يدخل تفسيره في ذلك، كما جاء في صحيح مسلم أنه قال عليه الصلاة والسلام: ( ألا إن القوة الرمي، ألا إن القوة الرمي ) الرمي بالرماح، كان في حقيقة الأمر هي أقوى سلاح يقاتلون به يوم إِذْ . والوقفة الثانية:) وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ (، الله عزَّ وجلَّ ذكر رباط الخيل لأن المقاتلة على الخيل كان يوم إِذٍا أحسن شيء يقاتل عليه، إذًا فذكر ربنا عزَّ وجلَّ الأمرين: ذكر الرمي، وذكر المقاتل عليه الوسيلة التي يقاتل عليها، وفي كل منهما ذكر ربنا عزَّ وجلَّ أحسن شيء، مما يدلكم على أن القدرة منوطةٌ بأحسن ما يمكن استحضاره في العصر، بمعنى أحدث الأسلحة الموجودة في العصر، يجب على المسلمين أن يتمكنوا منها، لأن ربنا عزَّ وجلَّ اشترط هذا في هذه الآية، والنبي صلى الله عليه وسلم ما كان بحاجة على أن يقول: ( القوة الرمي )، لأن الناس يعرفون أن في الرمي قوة، لكنه قال: ( ألا إن القوة الرمي )، وهذا معروف عند أهل البلاغة، أنه يحصرُ القوة في الرمي، مع أن القوة موجودة في غير الرمي، لكن النبي صلى الله عليه وسلم أراد أن يقول إن أكبر قوة، هي ما كان في الرمي، للدلالة على إيجاب استحضار أحسن ما يكون في العصر من قوة لدى المسلمين، هذا ينبغي أن يعرف، وقد استفدت هذا من شيخي الله يرحمه حماد الأنصاري، بين هذا في بعض الجلسات التي كنا نجلسها عنده - رحمة الله عليه - وكان عنده عناية بالقران الكريم، عناية فائقة، وله طبعًا دراية كبيرة بالحديث، حتى كان يقال أنه محدث المدينة - رحمة الله عليه -، فالشاهد أن النبي صلى الله عليه وسلم ما عين الرمي هنا ...، هكذا بلا فائدة، إنما لنستفيد نحن من هذه الفائدة، لا أن نواجه الدبابات بالعصي، ونواجه النفاثات بالحجارة، ونبارك لأطفال الحجارة هكذا، كأن رجال الأمة قد اختفوا، ما بقي إلا صبيانهم يواجهون الدبابات، والنفاثات بالحجارة، حتى يصير المسلمون أضحوكة عند أعدائهم ؛ ثم التعليل) تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ (، فقال العلماء: أيمُا سلاح يواجه به العدو ولا يرهبه ؛ فليس بسلاح، لأن الله هنا حدد، فلا يأتينّ بعض السفهاء من الشباب اليوم المساكين يقولون الله يقول ما استطعتم نقول ما استطعنا من ماذا؟ ما استطعنا كما أم كيفا؟ الكيف وضح، إذا كان الأمر كذلك فلماذا لا يخرجون يواجهون الدبابات بالحجارة، لماذا يتأخرون؟ لأنهم في قرارت أنفسهم، وفي فطرهم أن هذا لا يمكن أن يكون هذا إلقاء بالأيدي إلى التهلكة، وهذا نوع من الانتحار يمكن يحصل، لأن هذه القدرة المشترطة، والقدرة أيضًا الأخرى قدرة بشرية، وهو أن ربنا عزَّ وجلَّ كان قد اشترط على المسلمين في آخر أمريّهم اشترط عليهم أنه لو كان عدوهم ضعفهم وجب عليهم أن يثبتوا، فإذا زاد على الضعف، جاز لهم النفور عن الحرب والتخلف، قال تعالى: ) الْآَنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ ([الأنفال: 66]، فاستدل الفقهاء بهذه الآية، وقالوا: لو كان العدو أكثر من ضعفنا، جاز لنا أن لا ندخل الحرب، فلماذا يأتي اليوم المسلمون وهؤلاء الشباب المتحمسون، ويلومون أهل العلم إذا قالوا: لا جهاد في المنطقة الفلانية لأن المسلمين أقل، لأنهم أضعف، لأنهم لا يملكون كذا، ويظنون بأن هذه الفتوى فتوة خوار، أو جبان، أو فتوى رجل راكن إلى الذين ظلموا، راكنٍ إلى الكفار، هذا كله ما يسوغ، وهذه ألقاب لا يجوز إطلاقها ... على أهل العلم، ولديهم البرهان الدليل، وليس لدى شبابنا هؤلاء المنتقدين سوى حماسة زائدة ما عندهم فقه، فهذه القدرة التي يناط بها الجهاد مع أشياء أخرى، لكن ما دام السؤال في هذا نكتفي به. الأجوبة من اللقاء العلمي الثالث مع منتديات المحجة العلمية السلفية |
|||
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الجهاد في سبيل الله. |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc