ألقاب الصحابة..رضوان الله عليهم ..

[قطــــوف الجنــــة]

جزاك الله خيرا

[Broken Angel]

[abedalkader]

السلام عليكم
لا علينا
ان رزقنا الله حبه وحب نبيه وصحبة الاخيار وعملا نافعا ننال به رضاه
جاء في الحديث : مَنْهُومَانِ لا يَشْبَعَانِ : طالِب عِلم وطالب دُنيا . رواه الحاكم وصححه ، وصححه الذهبي والألباني .

روى غير واحد أن ابن المبارك قيل له : إلى متى تَكْتُب العِلْم ؟ قال : لعل الكلمة التي أنْتَفِع بها لم أكتبها بَعْد .

قال نُعيم بن حماد : سمعت عبد الله بن المبارك رضي الله عنه يقول - وقد عابَه قَوم في كثرة طَلَبه للحديث - فقالوا له : إلى متى تَسْمَع ؟ قال : إلى الممات !
وقال الحسين بن منصور الجصاص : قلت لأحمد بن حنبل رضي الله عنه : إلى متى يَكتب الرّجل الحديث ؟ قال : إلى الموت .
وقال عبد الله بن محمد البغوي : سمعت أحمد بن حنبل رضي الله عنه يقول : إنما أطلب العِلم إلى أن أدخل القبر .
وقال محمد بن إسماعيل الصائغ : كنت أصوغ مع أبي ببغداد فَمَرّ بنا أحمد بن حنبل وهو يَعْدُو ، ونَعلاه في يديه ، فأخذ أبي بِمَجَامِع ثوبه ، فقال : يا أبا عبد الله ألا تستحي ؟ إلى متى تَعْدُو مع هؤلاء ؟ قال : إلى الموت !
وقال عبد الله بن بِشر الطالقاني : أرجو أن يأتيني أمْر ربي والمحبرة بين يدي ، ولم يُفارقني العِلم والمحبرة .
وقيل لبعض العلماء : متى يَحسن بالمرء أن يَتَعَلَّم ؟ قال : ما حَسُنت به الحياة .
وسُئل الحسن عن الرجل له ثمانون سنة أيحسن أن يَطْلُب العِلم ؟ قال : إن كان يَحْسُن به أن يعيش .
وقال حميد بن محمد بن يزيد البصري : جاء ابن بسطام الحافظ يسألني عن الحديث ، فقلت له : ما أشد حرصك على الحديث ! فقال : أوَ ما أُحِبّ أن أكون في قطار آل رسول الله ؟
تقبل الله منا ومنكم ورمضانكم مبارك

[أبو عبد الرحمن الجزائري]

جزاك الله خيرا
رضي الله عنهم اللهم أجمعنا بهم

[تصفية وتربية]

بارك الله فيكِ أختنا ونفع الله بكِ وذبّ الله النّار عن وجهكِ يوم القيـامة
ورضي الله عن صحابة رسولـه وأخزى الله كل من أبغضهم وانتقص منهم
ونسأل الله أن يحشرنا في زمرة النبِّي وصحابته وآل بيته

وكما أضاف الإخوة والأخوات بعض الأبيات في فضل الصحابة فإني أضيف هذه الأبيات الطيِّبة من نونية الإمام القحطاني -رحمه الله- في فضل الصحابة وآل البيْت:

فكأنما آل النبي وصحبه = روح يضم جميعها جسدان

فئتان عقدهما شريعة أحمد = بأبي وأمي ذانك الفئتان

فئتان سالكتان في سبل الهدى = وهما بدين الله قائمتان

قل إن خير الأنبياء محمد وأجل = من يمشي على الكثبان

وأجل صحب الرسل صحب محمد = وكذاك أفضل صحبه العمران

رجلان قد خلقا لنصر محمد = بدمي ونفسي ذانك الرجلان

فهما اللذان تظاهرا لنبينا = في نصره وهما له صهران

بنتاهما أسنى نساء نبينا = وهما له بالوحي صاحبتان

أبواهما أسنى صحابة أحمد = يا حبذا الأبوان والبنتان

وهما وزيراه اللذان هما هما = لفضائل الأعمال مستبقان

وهما لأحمد ناظراه وسمعه = وبقربه في القبر مضطجعان

كانا على الإسلام أشفق أهله = وهما لدين محمد جبلان

أصفاهما أقواهما أخشاهما = أتقاهما في السر والإعلان

أسناهما أزكاهما أعلاهما = أوفاهما في الوزن والرجحان

صديق أحمد صاحب الغار الذي = هو في المغارة والنبي اثنان

أعني أبا بكر الذي لم يختلف = من شرعنا في فضله رجلان

هو شيخ أصحاب النبي وخيرهم = وإمامهم حقا بلا بطلان

وأبو المُطَهَّرَة التي تنزيهها = قد جاءنا في النور والفرقان

أكرِم بعائشة الرضى من حرة ٍ= بكر مطهرة الإزار حصان

هي زوج خير الأنبياء وبكره =وعروسه من جملة النسوان

هي عرسه هي أنسه هي إلفه = هي حبه صدقا بلا أدهان

أوليس والدها يصافي بعلها = وهما بروح الله مؤتلفان

لما قضى صديق أحمد نحبه = دفع الخلافة للإمام الثاني

أعني به الفاروق فرق عنوة = بالسيف بين الكفر والإيمان

هو أظهر الإسلام بعد خفائه = ومحا الظلام وباح بالكتمان

ومضى وخلى الأمر شورى بينهم = في الأمر فاجتمعوا على عثمان

من كان يسهر ليلة في ركعة = وترا فيكمل ختمة القرآن

ولي الخلافة صهر أحمد بعده = أعني علي العالم الرباني

زوج البتول أخا الرسول وركنه = ليث الحروب منازل الأقران

سبحان من جعل الخلافة رتبة = وبنى الإمامة أيما بنيان

واستخلف الأصحاب كي لا يدعي = من بعد أحمد في النبوة ثاني
أكرم بفاطمة البتول وبعلها = وبمن هما لمحمد سبطان

غصنان أصلهما بروضة أحمد = لله در الأصل والغصنان

[محب مدخلي السنة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا يملك من يرى إخوة له وأخوات ينشرون دين الله نقيا كما جاء، من غير لبس ولا دخل، إلا أن يشاركهم عل الرحمة أن تغشاه معهم، وأن يذكره الله فيمن عنده. أختي الفاضلة، جزاك الله خيرا وأعانك على نصرة الحق وأهله وحشرنا وإياكم مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصدقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقا
فقط أذكركم ونفسي بتحري المصادر وذكرها، لأن هذه هي المحجة البيضاء ليلها كنهارها، لا يكتنفها غموض ولاتشوبها ظلمة
كما أنصحكم - ولست بأعلمكم - أن تتحروا الدقة في الكتابة وأن تجتنبوا الأخطاء الإملائية، التي إن لم تغير المعنى، خدشت بهاء وحسن اللغة التي هي وعاء العلم ومفخرتنا ومعجزة نبينا الذي أسكت بالقران والسنة أفواها لطالما تشدقت بفصاحة ألسنتها، ومالوليد بن المغيرة بخفي عنكم كلامه في القرآن
بارك الله فيكم، ونفع بكم، وحفظ الله ربيع الحق، ربيع السنة، واطال الله في عمره ليكون شوكة في حلق كل مبتدع. وبارك لنا في علمائنا الاجلاء وادامهم الله ذخرا لامتنا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم الدكتور علي
طبيب جزائري مقيم بالدوحة -قطر

[ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب مدخلي السنة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا يملك من يرى إخوة له وأخوات ينشرون دين الله نقيا كما جاء، من غير لبس ولا دخل، إلا أن يشاركهم عل الرحمة أن تغشاه معهم، وأن يذكره الله فيمن عنده. أختي الفاضلة، جزاك الله خيرا وأعانك على نصرة الحق وأهله وحشرنا وإياكم مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصدقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقا
فقط أذكركم ونفسي بتحري المصادر وذكرها، لأن هذه هي المحجة البيضاء ليلها كنهارها، لا يكتنفها غموض ولاتشوبها ظلمة
كما أنصحكم - ولست بأعلمكم - أن تتحروا الدقة في الكتابة وأن تجتنبوا الأخطاء الإملائية، التي إن لم تغير المعنى، خدشت بهاء وحسن اللغة التي هي وعاء العلم ومفخرتنا ومعجزة نبينا الذي أسكت بالقران والسنة أفواها لطالما تشدقت بفصاحة ألسنتها، ومالوليد بن المغيرة بخفي عنكم كلامه في القرآن
بارك الله فيكم، ونفع بكم، وحفظ الله ربيع الحق، ربيع السنة، واطال الله في عمره ليكون شوكة في حلق كل مبتدع. وبارك لنا في علمائنا الاجلاء وادامهم الله ذخرا لامتنا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم الدكتور علي
طبيب جزائري مقيم بالدوحة -قطر

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا على ما تفضلت به وذكرت ونصحت وأفدت
فكفيت ووفيت وإن شاء الله نصيحتكم على الرأس والعين . فوالله غايتي رضاية الله ونصرة كتاب الله وسنة الغراء بدون شوائب ولا بدع ولا محدثات وجل نقلنا من أفواه علمائنا الربانيين ورثة الانبياء علماء بحق لاننظر لشخصنتهم ولا لمكانتهم ولا لمظاهرهم وشهرتهم بل ننظر لعلمهم الراسخ بحق . وبسالتهم وشجاعتهم وجرأتهم في نثر العلم الحق بدون خوف من أحد سوى من الله عزوجل وإن أخطأنا فلا أكون سوى نقطة في بحرإخواني أخواتي فأنا لست مثلهم ..وأتمنى من الله عزوجل أن يثبتني على ذلك كما كنت ثابتة دوما في أحلك الظروف وأظلمها وأفتنها على كل ضعيف الإيمان
فالإبتلاء نعمة من الله لتعرف مدى إيمانك وإحتسابك كلما كان الإبتلاء كبيرا كان الإيمان قوي جدا والحمد لله الابتلاء بجميع أنواعه ما زادني سوى صلبة قوية لا تهزها عواصف هوجاء..نسأل الله أن يشفيني ويشفي جميع المسلمين
مرحبا بكم بين اخوانك في الله ونفع بك ان شاء الله