![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
مع قدوم فصل الأعراس: البيان الرفيع في خطر تعري النساء في الحفلات ولبسهن الخليع
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() بارك الله فيك ع النقل الطيب
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | ||||
|
![]() اقتباس:
وفيكم بارك الله صدقتم، ما أهلك أغلب بنات اليوم إلاّ تساهل الأمهات والله المستعان وهناك من تدفع باِبنتها لتلبس ذلك اللباس في الشارع ليس فقط في الأعراس والغاية هي الزواج |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | ||||
|
![]() اقتباس:
هدانا الله وإياهم أختي حفظكِ الله |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() جزاكم الله كل خير والله فتاة الاسلام محتاجة للتوعية من حين لاخر وخاصة ونحن في زمن فتن كثر الفجور والفسوق في كل مكان والله المستعان اللهم استر على نساء المؤمنين و بنات المسلمين بالعفاف والحجاب الشرعي اللهم امين. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() حكم التبرج أمام النساء
سؤال: شوهد أخيراً في مناسبات الزواج قيام بعض النساء بلبس الثياب التي خرجن بها عن المألوف في مجتمعنا، معللات بأن لبسها إنما يكون بين النساء فقط وهذه الثياب فيها ما هو ضيق يحدد مفاتن الجسم، ومنها ما هو مفتوح من أعلى أو أسفل بدرجة يظهر من خلالها جزء من الصدر أو الظهر، ومنها ما يكون مشقوقاً من الأسفل إلى الركبة أو قريب منها، أفتونا عن الحكم الشرعي في لبسها، وماذا على الولي في ذلك؟ الجواب: ثبت في صحيح مسلم عن أبي هريرة ![]() قال رسول الله ![]() { صنفان من أهل النار لم أرهما: قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات، مميلات مائلات، رءوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا }. فقوله ![]() { كاسيات عاريات } يعني أن عليهن كسوة لا تفي بالستر الواجب، إما لقصرها، أو خفتها، أو ضيقها. ومن ذلك: فتح أعلى الصدر، فإنه خلاف أمر الله تعالى حيث قال: ![]() ![]() [النور:31]. جزاك الله خيراً أختي على الموضوع المميز جعله الله في ميزان حسناتك و بـــــــــــــــــــــــارك الله في الجميــــــــــــــــــــــع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() بارك الله فيك أختي أتمنى أن يستمعن لنداءك ويسترن أنفسهن
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() السلام عليكم
في الحقيقة اعتزلت الاعراس لما فيها من مخالفات لكني اعاني خاصة من جهة والدي الذي يصل به الامر الى حد الامتناع عن الحديث معي بسبب عزوفي عن الذهاب الى الاعراس خاصة التي تقام في الصالة وفيها تصوير واختلاط فما حكم الشرع في هذا وما يترتب علي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكِ السّلام ورحمة الله وبركاته
مرحبًا بكِ أختي الفاضلة، عودًا حميدًا. اِفتقدتُ وجودكِ في المنتدى أختي عسى المانع خير. المعلوم أختي أن الطاعة إنما تكون في المعروف وفي غير معصية الله، أما في المعصية فلا طاعة وإنما الواجب عليكِ مصاحبته بالمعروف والتودد إليه. حاولي أن توضحي له الحُكم الشرعي أختي وعامليه بالحُسنى وعليكِ بالدعاء. والله الموفق لم أجد فتوى تنطبق على حالتكِ لكن هذه فتوى هو طاعة الوالدين في المعصية: سئل الشيخ بن باز -رحمه اله-: أنا شاب أدرس في المدرسة طيلة أيام العام الدراسي، فإذا جاءت الإجازة الصيفية أراد والدي أن أعمل في هذه الإجازة في أحد البنوك التي تتعامل بالربا، فهل أطيع والدي وأعمل في الإجازة في البنك أم لا يجوز لي طاعته، وكيف أقنعه؟ فأجاب: العمل في البنوك الربوية أمر منكر لا يجوز، والله جل وعلا قد وسع الطريق ويسر الأمر ولم يجعل مكاسب الناس محصورة في الحرام، بل جعل لهم مكاسب كثيرة كلها حلال، من البيع والشراء والزراعة والصناعات المتنوعة إلى غير ذلك من أنواع المكاسب الطيبة، أما العمل في البنوك فهو إعانة على الإثم والعدوان، ومعاونة على الربا، وقد صح عن رسول عليه الصلاة والسلام أنه لعن آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهديه وقال: (هم سواء)، رواه مسلم في الصحيح، فالواجب عليك ألا تعمل في البنوك وأن تعتذر لوالدك بالعذر المناسب وتوضح له أن هذا تعاون معهم على الإثم والعدوان وهذا لا يجوز، حتى يقتنع وحتى يعلم أنك مصيب، والحاصل أنك لا تطعه في هذا، إنما الطاعة في المعروف، لكن ترد عليه رداً جميلاً، وتخاطبه مخاطبة حسنة، وتعتذر عذراً جميلاً، فتقول: يا والدي يشق علي أن أعصيك وأحب أن أعطيك في كل شيء، لكن طاعة الله فوق ذلك، وحق الله فوق ذلك، فأرجو أن تعذرني وأن تسمح عني سامحك الله وجزاك خيراً، وما أشبه هذا من الكلام الطيب، فإن قنع فالحمد لله وإلا فاترك المعصية ولو لم يقنع، لكنك تجتهد أبداً أبداً في طاعته وفي إقناعه وفي طلب رضاه وفي التواضع له مهما أمكن. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() وهذه أيضًا بعض الفتاوى أختي:
إن والدها يعمل على تربية الأغنام، والأغنام تؤذي الجيران بأكل أشجارهم وخلاف ذلك، إلى جانب أنه دائماً يطلب مني جلبها وفي مكانها يوجد رجال، وترجو التوجيه شيخ عبد العزيز جزاكم الله خيراً؟ الجواب: الواجب على أبيك أن يصون غنمه عن إيذاء الناس، يصونها في محل خاص في حوش خاص ويعلفها ولا يجوز إطلاقها على الناس حتى تؤذيهم، وليس لك أن تعينيهم على ما يضر الناس، إذا كان ذهابك للغنم يضر الناس ويضر زرعهم وخضرواتهم فليس لك أن تفعلي ما يضر الناس ولو أمركِ أبوك بذلك؛ لأن الرسول يقول عليه الصلاة والسلام: (إنما الطاعة بالمعروف) (لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق) وهكذا إذا كان ذهابك إلى الأغنام فيه خطر على عرضك من الرجال الفسقة السفهاء فلا تذهبي إليها أيضاً واعتذري إلى أبيك بالكلام الطيب والأسلوب الحسن، وقولي إن هذا خطرٌ علي وأنت لا ترضى بالخطر علي، فاعتذري بالكلام الطيب والأسلوب الحسن، ولا تخاطري بنفسك مع السفهاء والفسقة، ولا تخاطري بنفسك أيضاً في أن يدعوا عليك الجيران في إطلاق الغنم عليهم حتى تأكل أعلافهم وتأكل زروعهم، كل هذا لا يجوز، والله سبحانه يقول: وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ (2) سورة المائدة، فلا تعيني أباك على الإثم والعدوان، ولا تعيني أباك بشيء يضرك في دينك، فالحرص على سلامة دينك وعرضك أمر مفروض، وإن لم يرضَ والدك بذلك، نسأل الله لنا وله الهداية. السؤال: أنا مسلمة والحمد لله وأعمل كل ما يرضي الله وملتزمة بالحجاب الشرعي، ولكن والداتي سامحها الله لا تريد مني أن ألتزم بالحجاب وتريد مني - أيضاً - أن أشاهد السينما والفيديو وما أشبه ذلك، وتقول إذا لم تتمتعي وتنشرحي - فيما يبدو - وتقول: إذا استمريتي على هذا الحال سوف تعجزي ويبيض شعرك، أرجوكم بماذا تنصحونني، وما هو رأيكم في مثل هذه الأم؟ الجواب: الواجب عليك أيها السائلة أن ترفقي بالوالدة, وأن تحسني إليها, وأن تخاطبيها بالتي هي أحسن, وأن ترفقي بها؛ لأن الوالدة حقها عظيم وبرها من أهم الواجبات, ولكن ليس لك طاعتها في غير المعروف, يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (إنما الطاعات في المعروف), ويقول - صلى الله عليه وسلم -: (لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق), فالأب, والأم, والزوج, والسلطان, والأمير وغيرهم لا يطاعون في معاصي الله, إنما الطاعة في المعروف في المباح, أما في المعصية فلا فإذا أمرتك بما هو معصية لله كحضور السينما, والفيديو الذي فيه الصور الخليعة, والأغاني والمنكرات, فليس لك طاعتها في ذلك, ولكن تردين عليها بالكلام الطيب, والأسلوب الحسن وتخبرينها بأن هذا لا يجوز لك, وأن طاعة الله مقدمة, وأنه لا يجوز لك أن تطيعي المخلوق كائناً من كان في معاصي الله-سبحانه وتعالى-لعلها تقنع, ولعلها تترك مجادلتك وإيذائك والله المستعان, أما قولها إنك تعجزين ويبض شعرك هذا كلام ساقط كلام لا وجه له فليس التعفف عن محارم الله والبعد عن محارم الله سبباً للتعجيز, أو سبباً لإبياض الشعر وشيب الشعر لا ، أسبابها هذا طول الزمان وتقدم العمر, أو ما يصيب الإنسان من أمراض حتى يضعف جسمه, وأما طاعة الله فهي تعين الإنسان وتقويه كما قال- جل وعلا-: وَأَنْ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ, فالخير يقوي الناس على طاعة الله, اشتكت فاطمة للنبي - صلى الله عليه وسلم - تطلبه خادماً ليكفيها تعب الرحى في البيت وخدمة البيت فاعتذر إليها النبي - صلى الله عليه وسلم -؛ لأن ليس عنده خادم في ذلك الوقت وقال لها: (تسبحين الله, وتحمدينه, وتكبرين عند النوم ثلاثاً وثلاثين مرة ، قال: هو خير لك من خادم ، قالت: فاستعملت هذا فما اشتكيت بعد ذلك تعباً), فالأعمال الصالحة والأذكار الشرعية تقوي المؤمن والمؤمنة لا تضعفها, بل كل ما حصل من المؤمن أو المؤمنة الذكر, والاستغفار, والطاعة لله كان هذا أقوى لله وقلبه وبدنه, وأرضى لله عنه- سبحانه وتعالى-, وأنفع له في الدنيا والآخرة, وأما هذا الكلام الذي تقوله الوالدة فهو مما أجراه الشيطان على لسانها فلا وجه له. جزاكم الله خيراً ، إذا أراد الوالد أو الوالدة أو الوالدان جميعاً بأبنائهما الفرح والسرور بما ينصحونهم لو تكرمتم سماحة الشيخ؟ يستعملون ما يسرهم من الأحاديث الطيبة, من الذهاب بهم إلى المساكين الطيبة إلى الأرض الطيبة إذا كان عندهم بستان طيب, إذا كان في محل طيب يذهبون إليه ليس فيه منكر, يشترون لهم حاجات تسرهم مثل أشرطة إسلامية تنفعهم يعني فيها الخطب الطيبة, والمواعظ الطيبة, والأشعار المفيدة الداعية إلى الخير وإلى ترك الشر وما أشبه ذلك مما يسر أولادهم, وينفع أولادهم من دون أن يوقعهم في المحرمات أهل الخير يلتمسون طرق الخير, التي تشرح الصدور, وتنير القلوب ويحصل بها المتعة الحسنة, ويحصل بها الأنس دونما حرم الله. بارك الله فيكم |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الأعراس، لبس المرأة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc