الى الذين يقولون ان الفرس مسلمون سؤالان فقط

[ابومحمدالسعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة __الهاوي__

لحد الآن لم أكفر ولم أدع إلى القتل، ولم أدع إلى الفرقة
فقط ناقشت وقلت أن هناك أولويات
وأولويتي هي بلاد المسلمين
أنا عندي مسلم أفغاني أو هندي أفضل مليون مرة من مسيحي مصري أو لبناني

نحن مثلك مسلم خير من مسيحي

موحد خير من مشرك

يجمعنا حب الرسول و اصحابه و ازواجه

نحب في الله و نكره في الله

و لا نريد ان يقتل احد الى اذا اعتدى عندها هو الظالم

و لم نكفر مسلم ابدا

[الباديسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومحمدالسعيد

الروافض يكفر الاذكياء بالتاريخ

و يساندهم الاغبياء بالجغرافيا

يا خوفي اخي من ردك المبهم واني منك مسلم مسالم

[ابومحمدالسعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباديسي

يا خوفي اخي من ردك المبهم واني منك مسلم مسالم

ان شاء تسلم منى و اسلم منك و نكون على حب الرسول و آله و صحبه نجتمع

نحب في الله من احب الخير للمسلمين

و نكره في الله ما كره الخير للمسلمين

و الروافض لا يحبون الصحابة اي هناك ما نكرههم عليه

و لن نحب ايران لقوتها بل نكرهها لمعتقدها

اخي تمعن في التفسير للاية التالية

جاء في تفسير القرطبي ( الجامع لأحكام القرآن) ما يلي:

قوله تعالى: { كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةٍ كَثِيرَةً } الفئة: الجماعة من الناس والقطعة منهم؛ من فأوْتُ رأسه بالسيف وفأيته أي قطعته. وفي قولهم رضي الله عنهم: «كم من فئة قليلة» الآية، تحريضٌ على القتال واستشعارٌ للصبر واقتداءٌ بمن صدّق ربه.

قلت: هكذا يجب علينا نحن أن نفعل؟ لكن الأعمال القبيحة والنيات الفاسدة منعت من ذلك حتى ينكسر العدد الكبير منا قدّام اليسير من العدوّ كما شاهدناه غير مرة، وذلك بما كسبت أيدينا! وفي البخاريّ: وقال أبو الدرداء: إنما تقاتلون بأعمالكم. وفيه مُسْند أن النبيّ صلى الله عليه وسلم قال: " هل ترزقون وتنصرون إلا بضعفائكم " فالأعمال فاسدة والضعفاء مُهْمَلون والصبر قليل والاعتماد ضعيف والتقوى زائلة! قال الله تعالى:
{ ٱصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ }
[آل عمران: 200] وقال:
{ وَعَلَى ٱللَّهِ فَتَوَكَّلُوۤاْ }
[المائدة: 23] وقال:
{ إِنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلَّذِينَ ٱتَّقَواْ وَّٱلَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ }
[النحل: 128] وقال:
{ وَلَيَنصُرَنَّ ٱللَّهُ مَن يَنصُرُهُ }
[الحج: 40] وقال:
{ إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَٱثْبُتُواْ وَٱذْكُرُواْ ٱللَّهَ كَثِيراً لَّعَلَّكُمْ تُفْلَحُونَ }
[الأنفال: 45]. فهذه أسباب النصر وشروطه وهي معدومة عندنا غير موجودة فينا، فإنا لله وإنا إليه راجعون على ما أصابنا وحلَّ بنا! بل لم يبق من الإسلام إلى ذكره، ولا من الدِّين إلاّ رَسْمُه لظهور الفساد ولكثرة الطغيان وقلة الرشاد حتى استولى العدوّ شرقاً وغرباً براً وبحراً، وعَمّت الفتن وعظُمت المحَن ولا عاصم إلا من رحِم!
وذكر الإمام القشيري رحمه الله في تفسيره للأية (لطائف الإشارات)


قوله جلّ ذكره: { قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُوا اللهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بإِذْنِ اللهِ وَاللهُ مَعَ الصَّابِرِينَ }.

لا بهم ولكن بإذن الله، بمشيئته وعونه ونصرته، والله مع الصابرين بالنصرة والتأييد والقوة)))

ويقول الإمام محمد متولي الشعراوي في خواطره:

وانظر كيف تكون مصافي الابتلاء في الجهاد في سبيل الله؟ حتى لا يحمل راية الجهاد إلا المأمون عليها الذي يعرف حقها. { فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَٱلَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ قَالُواْ لاَ طَاقَةَ لَنَا ٱلْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ } أي عندما عبروا النهر واجتازوا كل الاختبارات السابقة قال بعضهم: { لاَ طَاقَةَ لَنَا ٱلْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ } لقد خاف بعض منهم من الاختبار الأخير، ولكن الذين آمنوا بالله لم يخافوا، ويقول الحق: { قَالَ ٱلَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاَقُواْ ٱللَّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ ٱللَّهِ وَٱللَّهُ مَعَ ٱلصَّابِرِينَ }.

لقد اختلفت المواجيد وإن اتحدت المرائي. فالذين جاوزوا النهر انقسموا قسمين، قسم رأى جالوت وجنوده، والقسم الآخر رأوه أيضا، ولم ينقسموا عند الرؤية لكنهم انقسموا عند المواجيد التابعة للرؤية، فقسم خاف وقسم لم يخف، والذين خافوا قالوا: { لاَ طَاقَةَ لَنَا ٱلْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ } لقد وجد الخوف من جالوت وجنوده في نفوسهم فقالوا: { لاَ طَاقَةَ لَنَا ٱلْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ } ، لقد مروا بثلاث مراحل؛ المرحلة الأولى: هي إدراك لجالوت وجنوده، والثانية: هي وجدان متوجس من قوة جالوت وجنوده، والأخيرة: هي نزوع إلى الخوف من جالوت وجنوده، لكن القسم الذي لم يخف رأوا المشهد أيضا وجاء فيهم قول الله: { قَالَ ٱلَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاَقُواْ ٱللَّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ ٱللَّهِ }.

كأنهم أدخلوا ربهم في حسابهم فاستهانوا بعدوهم، لكن الفئة السابقة عزلت نفسها عن ربها فرأوا أنفسهم قلة فخافوا. لقد كان مجرد ظن الفئة المؤمنة أنهم ملاقو الله قد جعل لهم هذه العقيدة، وإذا كان هذا حال مجرد الظن فما بالك باليقين؟ { كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ ٱللَّهِ وَٱللَّهُ مَعَ ٱلصَّابِرِينَ }. ونعرف أن هناك معارك يفوز فيها الأقدر على الصبر، ودليلنا على ذلك قول الحق:
{ إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَنْ يَكْفِيكُمْ أَن يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلاَثَةِ آلاَفٍ مِّنَ ٱلْمَلاۤئِكَةِ مُنزَلِينَ }
[آل عمران: 124]

هذا هو الوعد لكن إذا صبرتم كم يكون المدد؟ يقول الحق:
{ بَلَىۤ إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُمْ مِّن فَوْرِهِمْ هَـٰذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلاۤفٍ مِّنَ ٱلْمَلاۤئِكَةِ مُسَوِّمِينَ }
[آل عمران: 125]

فكأن البدء بثلاثة آلاف لمساندة أهل الإيمان ويزيد العدد في المدد إلى خمسة آلاف إن صبروا واتقوا. إذن فالمدد يأتي على قدر الصبر؛ لأن حنان القدرة الإلهية عليك يزداد ساعة يجدك تتحمل المشقة فيحن عليك ويعطيك جزءا أكبر. فالله يريد من عبده أن يستنفد أسباب قوته الخاصة، وحين تستنفد الأسباب برجولة وثبات، تأتيك معونة الله، ويقول الله لملائكته: هذا يستحق أن يعان فأعينوه. ولذلك جاء قوله الحق على ألسنة المؤمنين: { كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ ٱللَّهِ وَٱللَّهُ مَعَ ٱلصَّابِرِينَ }. ويقول الحق بعد ذلك: { وَلَمَّا بَرَزُواْ لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُواْ رَبَّنَآ أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً }

{ فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِٱلْجُنُودِ قَالَ إِنَّ ٱللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّيۤ إِلاَّ مَنِ ٱغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُواْ مِنْهُ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَٱلَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ قَالُواْ لاَ طَاقَةَ لَنَا ٱلْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ قَالَ ٱلَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاَقُواْ ٱللَّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ ٱللَّهِ وَٱللَّهُ مَعَ ٱلصَّابِرِينَ }

[slimene6]

عكس التيار هدا بدات اشك في ملته يريد ان يصرف العالم كله الى ايران ويلهيهم و يشكك في كل من تكلم عن مناصرة الفلسطنيين و اصبح عنده الولاء لليهود ارحم

[الباديسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومحمدالسعيد

ان شاء تسلم منى و اسلم منك و نكون على حب الرسول و آله و صحبه نجتمع

نحب في الله من احب الخير للمسلمين

و نكره في الله ما كره الخير للمسلمين

و الروافض لا يحبون الصحابة اي هناك ما نكرههم عليه

و لن نحب ايران لقوتها بل نكرهها لمعتقدها

اخي تمعن في التفسير للاية التالية

جاء في تفسير القرطبي ( الجامع لأحكام القرآن) ما يلي:

قوله تعالى: { كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةٍ كَثِيرَةً } الفئة: الجماعة من الناس والقطعة منهم؛ من فأوْتُ رأسه بالسيف وفأيته أي قطعته. وفي قولهم رضي الله عنهم: «كم من فئة قليلة» الآية، تحريضٌ على القتال واستشعارٌ للصبر واقتداءٌ بمن صدّق ربه.

قلت: هكذا يجب علينا نحن أن نفعل؟ لكن الأعمال القبيحة والنيات الفاسدة منعت من ذلك حتى ينكسر العدد الكبير منا قدّام اليسير من العدوّ كما شاهدناه غير مرة، وذلك بما كسبت أيدينا! وفي البخاريّ: وقال أبو الدرداء: إنما تقاتلون بأعمالكم. وفيه مُسْند أن النبيّ صلى الله عليه وسلم قال: " هل ترزقون وتنصرون إلا بضعفائكم " فالأعمال فاسدة والضعفاء مُهْمَلون والصبر قليل والاعتماد ضعيف والتقوى زائلة! قال الله تعالى:
{ ٱصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ }
[آل عمران: 200] وقال:
{ وَعَلَى ٱللَّهِ فَتَوَكَّلُوۤاْ }
[المائدة: 23] وقال:
{ إِنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلَّذِينَ ٱتَّقَواْ وَّٱلَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ }
[النحل: 128] وقال:
{ وَلَيَنصُرَنَّ ٱللَّهُ مَن يَنصُرُهُ }
[الحج: 40] وقال:
{ إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَٱثْبُتُواْ وَٱذْكُرُواْ ٱللَّهَ كَثِيراً لَّعَلَّكُمْ تُفْلَحُونَ }
[الأنفال: 45]. فهذه أسباب النصر وشروطه وهي معدومة عندنا غير موجودة فينا، فإنا لله وإنا إليه راجعون على ما أصابنا وحلَّ بنا! بل لم يبق من الإسلام إلى ذكره، ولا من الدِّين إلاّ رَسْمُه لظهور الفساد ولكثرة الطغيان وقلة الرشاد حتى استولى العدوّ شرقاً وغرباً براً وبحراً، وعَمّت الفتن وعظُمت المحَن ولا عاصم إلا من رحِم!
وذكر الإمام القشيري رحمه الله في تفسيره للأية (لطائف الإشارات)


قوله جلّ ذكره: { قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُوا اللهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بإِذْنِ اللهِ وَاللهُ مَعَ الصَّابِرِينَ }.

لا بهم ولكن بإذن الله، بمشيئته وعونه ونصرته، والله مع الصابرين بالنصرة والتأييد والقوة)))

ويقول الإمام محمد متولي الشعراوي في خواطره:

وانظر كيف تكون مصافي الابتلاء في الجهاد في سبيل الله؟ حتى لا يحمل راية الجهاد إلا المأمون عليها الذي يعرف حقها. { فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَٱلَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ قَالُواْ لاَ طَاقَةَ لَنَا ٱلْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ } أي عندما عبروا النهر واجتازوا كل الاختبارات السابقة قال بعضهم: { لاَ طَاقَةَ لَنَا ٱلْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ } لقد خاف بعض منهم من الاختبار الأخير، ولكن الذين آمنوا بالله لم يخافوا، ويقول الحق: { قَالَ ٱلَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاَقُواْ ٱللَّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ ٱللَّهِ وَٱللَّهُ مَعَ ٱلصَّابِرِينَ }.

لقد اختلفت المواجيد وإن اتحدت المرائي. فالذين جاوزوا النهر انقسموا قسمين، قسم رأى جالوت وجنوده، والقسم الآخر رأوه أيضا، ولم ينقسموا عند الرؤية لكنهم انقسموا عند المواجيد التابعة للرؤية، فقسم خاف وقسم لم يخف، والذين خافوا قالوا: { لاَ طَاقَةَ لَنَا ٱلْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ } لقد وجد الخوف من جالوت وجنوده في نفوسهم فقالوا: { لاَ طَاقَةَ لَنَا ٱلْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ } ، لقد مروا بثلاث مراحل؛ المرحلة الأولى: هي إدراك لجالوت وجنوده، والثانية: هي وجدان متوجس من قوة جالوت وجنوده، والأخيرة: هي نزوع إلى الخوف من جالوت وجنوده، لكن القسم الذي لم يخف رأوا المشهد أيضا وجاء فيهم قول الله: { قَالَ ٱلَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاَقُواْ ٱللَّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ ٱللَّهِ }.

كأنهم أدخلوا ربهم في حسابهم فاستهانوا بعدوهم، لكن الفئة السابقة عزلت نفسها عن ربها فرأوا أنفسهم قلة فخافوا. لقد كان مجرد ظن الفئة المؤمنة أنهم ملاقو الله قد جعل لهم هذه العقيدة، وإذا كان هذا حال مجرد الظن فما بالك باليقين؟ { كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ ٱللَّهِ وَٱللَّهُ مَعَ ٱلصَّابِرِينَ }. ونعرف أن هناك معارك يفوز فيها الأقدر على الصبر، ودليلنا على ذلك قول الحق:
{ إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَنْ يَكْفِيكُمْ أَن يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلاَثَةِ آلاَفٍ مِّنَ ٱلْمَلاۤئِكَةِ مُنزَلِينَ }
[آل عمران: 124]

هذا هو الوعد لكن إذا صبرتم كم يكون المدد؟ يقول الحق:
{ بَلَىۤ إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُمْ مِّن فَوْرِهِمْ هَـٰذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلاۤفٍ مِّنَ ٱلْمَلاۤئِكَةِ مُسَوِّمِينَ }
[آل عمران: 125]

فكأن البدء بثلاثة آلاف لمساندة أهل الإيمان ويزيد العدد في المدد إلى خمسة آلاف إن صبروا واتقوا. إذن فالمدد يأتي على قدر الصبر؛ لأن حنان القدرة الإلهية عليك يزداد ساعة يجدك تتحمل المشقة فيحن عليك ويعطيك جزءا أكبر. فالله يريد من عبده أن يستنفد أسباب قوته الخاصة، وحين تستنفد الأسباب برجولة وثبات، تأتيك معونة الله، ويقول الله لملائكته: هذا يستحق أن يعان فأعينوه. ولذلك جاء قوله الحق على ألسنة المؤمنين: { كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ ٱللَّهِ وَٱللَّهُ مَعَ ٱلصَّابِرِينَ }. ويقول الحق بعد ذلك: { وَلَمَّا بَرَزُواْ لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُواْ رَبَّنَآ أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً }

{ فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِٱلْجُنُودِ قَالَ إِنَّ ٱللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّيۤ إِلاَّ مَنِ ٱغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُواْ مِنْهُ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَٱلَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ قَالُواْ لاَ طَاقَةَ لَنَا ٱلْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ قَالَ ٱلَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاَقُواْ ٱللَّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ ٱللَّهِ وَٱللَّهُ مَعَ ٱلصَّابِرِينَ }

اخي الفاضل اني مسلم سني وما نظرتي لايران الا انهم شيعة لهم مذهبهم ومعتقداتهم .اما عن سبهم ووووو فهناك من رد عليهم والله من علاه يدافع عن المؤمنين وهذا وارد في قوله .فاحترس بردك عن ضعاف الايمان والمتعصبين فينقلبوا عكس ما تحبذ والمسلم يدعو لله بالحكمة والموعظة .فكم من يريد التبليغ فينفر اكثر مما يرغب

واما عن تسلم مني واسلم منك اللهم بالنصيحة وعلى الله التوكل شكرا

[قاهر مواقع]

أخي إيران هي دولة التي تمثلنا في عالم نحن عرب لا شيئ والفرس في عهد الرسول و بالضبط في غزوة خندق ساعد سلمان فارسي في حفر خندق وقال رسول حينها انتم..............إيران مهما أنها طائفة خرجت من مسلمين السنة إلا أنها تبقى أرحم من اليهود و المسيح
لذا إيران***فرس*** هس خير صديق لنا في هذا العصر........وسلام

[saqrarab]

دعو الخلق للخالق
من انتم حتى تكفروا هذا وتهدروا دم هذا

[عكس التيار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة slimene6

عكس التيار هدا بدات اشك في ملته يريد ان يصرف العالم كله الى ايران ويلهيهم و يشكك في كل من تكلم عن مناصرة الفلسطنيين و اصبح عنده الولاء لليهود ارحم

طبعا الفرس اعداء واليهود اعداء لكن اليهود ارحم

[مشكاة الهدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عكس التيار

طبعا الفرس اعداء واليهود اعداء لكن اليهود ارحم

لا حول ولا قوة الا بالله
انصحك بزبارة موضوع الاخ الفاضل عمر في قسم النقاش الجاد
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=870681

[youcef salah]

هل عندما يختفي الشيعة من على الأرض سينتهي التكفير ؟؟؟؟؟؟ أنتم ستكفرون الشيعة وبعدها ستكفرون الاخوان وسبق وأن كفرتم الصوفية وحتى السلفيين هناك من جماعات وطوائف كل يكفر الكل

هكذا هم المسلمون : تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى

[عكس التيار]

طبعا الفرس اعداء واليهود اعداء لكن اليهود ارحم

[ابومحمدالسعيد]

أقوال أهل العلم المتقدمين والمتأخرين في عقيدة الرافضة

أبو حنيفة رحمه الله

[ من شك في كفر هؤلاء "أي الرافضة" فهو كافر مثلهم ]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الأوزاعي رحمه الله

قال رحمه الله : [ (...) من شتم أبا بكرالصديق رضي الله عنه فقد ارتدَّ عن دينه وأباح دمه (...) ]
الشرح والإبانة

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الإمام مالك رحمه الله

** محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعاً سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطئه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار }

قال ابن كثيرٍ رحمه الله :

(...) ومن هذه الآية انتزع الإمام مالك رحمة الله عليه في رواية عنه بتكفير الروافض الذين يبغضون الصحابة رضي الله عنهم قال "أي الإمام مالك" : [ (...) لأنهم يغيظونهم ومن غاظ الصحابة رضي الله عنهم فهو كافر لهذه الآية (...) ] .

تفسير ابن كثير


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الإمام أحمد رحمه الله

قال رحمه الله : [ (...) هم الذين يتبرأون من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ويسبونهم وينتقصونهم ويكفرون الأئمة إلا أربعة : علي وعمار والمقداد وسلمان وليست الرافضة من الإسلام في شيء (...) ]

السنة

[saqrarab]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة youcef salah

هل عندما يختفي الشيعة من على الأرض سينتهي التكفير ؟؟؟؟؟؟ أنتم ستكفرون الشيعة وبعدها ستكفرون الاخوان وسبق وأن كفرتم الصوفية وحتى السلفيين هناك من جماعات وطوائف كل يكفر الكل

هكذا هم المسلمون : تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى

كل من يخالفهم اما كافر او زنديق
الاسلام دين الرحمة دين العلم دين العقل
الرسول صلى الله عليه وسلم كان خلقه القران كان يبتسم دائما في وجه الناس كان لايرد على الاساءة بمثلها كان رحيما حكيما
اما من يقولون انه يتبعونه
فهم يكفرون كل مخالف يهدرون دم كل من عبر عن راي لا يعجبهم يحرمون تقريبا كل شيء
اعجب لهم هل هذا هو الاسلام الذي امروا ان ينشروه
تصور معي ان تذهب مثلا لليابان وتدعوهم للاسلام فتقول لهم
الاسلام يحرم عليكم التلفزيون يحرم عليكم الموسيقى يحرم عليكم الرسم يحرم عليكم البسبول يحرم عليكم التويتر والفسيبوك
يقطع رؤوسكم ان قلتم اي راي مخالف يجب عليكم ان ترتدوا نوع خاص من اللباس وغيره حرام
كل الفنون حرام المانجا التي هي جزء من ثقافة الشعب الياباني حرام
ان كان حاكمكم ظالم ولص وسارق فلا يجب عليكم محاسبته بل طاعته اتركوه ينهب لان طاعته واجبة
هل ممكن ان يتقبلوا منك ذالك وقس على ذالك كل شعوب الارض المتحضرة

[ابومحمدالسعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saqrarab

كل من يخالفهم اما كافر او زنديق
الاسلام دين الرحمة دين العلم دين العقل
الرسول صلى الله عليه وسلم كان خلقه القران كان يبتسم دائما في وجه الناس كان لايرد على الاساءة بمثلها كان رحيما حكيما
اما من يقولون انه يتبعونه
فهم يكفرون كل مخالف يهدرون دم كل من عبر عن راي لا يعجبهم يحرمون تقريبا كل شيء
اعجب لهم هل هذا هو الاسلام الذي امروا ان ينشروه
تصور معي ان تذهب مثلا لليابان وتدعوهم للاسلام فتقول لهم
الاسلام يحرم عليكم التلفزيون يحرم عليكم الموسيقى يحرم عليكم الرسم يحرم عليكم البسبول يحرم عليكم التويتر والفسيبوك
يقطع رؤوسكم ان قلتم اي راي مخالف يجب عليكم ان ترتدوا نوع خاص من اللباس وغيره حرام
كل الفنون حرام المانجا التي هي جزء من ثقافة الشعب الياباني حرام
ان كان حاكمكم ظالم ولص وسارق فلا يجب عليكم محاسبته بل طاعته اتركوه ينهب لان طاعته واجبة
هل ممكن ان يتقبلوا منك ذالك وقس على ذالك كل شعوب الارض المتحضرة

تصور معي شئ و احدا

و هو ان الياباني و البرازيلى شاهد طقوس الشيعة

من تطبير و حالة التعزية (( الانغماس في الوحل مدة يوم اوكثر ))

شاهد سجودهم للموتى

شاهد و فهم سبهم للصحابة او زوجه

و تخيل معي ايضا اننا تركنا كل من يسب الرسول او يتطاول عنه دون ردع عندها سيصبح كل تافه يتجرأ على الصحابة مثل ما فعلة النجس ياسر الحبيب

اذا لا بد من الردع ليس حبا في القتل او التعذيب بل الردع

و ابشرك ان الاسلام يتشر في كل دول العالم و جعل الله اسباب لنصرة اكثر من اي ديانة اخرى و الحمد لله

و كا علينا الى اتباع العقيدة الصحيحة

أبو حنيفة رحمه الله

[ من شك في كفر هؤلاء "أي الرافضة" فهو كافر مثلهم ]

[saqrarab]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومحمدالسعيد

تصور معي شئ و احدا

و هو ان الياباني و البرازيلى شاهد طقوس الشيعة

من تطبير و حالة التعزية (( الانغماس في الوحل مدة يوم اوكثر ))

شاهد سجودهم للموتى

شاهد و فهم سبهم للصحابة او زوجه

و تخيل معي ايضا اننا تركنا كل من يسب الرسول او يتطاول عنه دون ردع عندها سيصبح كل تافه يتجرأ على الصحابة مثل ما فعلة النجس ياسر الحبيب

اذا لا بد من الردع ليس حبا في القتل او التعذيب بل الردع

و ابشرك ان الاسلام يتشر في كل دول العالم و جعل الله اسباب لنصرة اكثر من اي ديانة اخرى و الحمد لله

و كا علينا الى اتباع العقيدة الصحيحة

أبو حنيفة رحمه الله

[ من شك في كفر هؤلاء "أي الرافضة" فهو كافر مثلهم ]

ومن يدافع عن الشيعة ياهذا
الشيعة طائفة من الطوائف فهمت الاسلام بمنهج بعيد كل البعد عن الاسلام
وانا لا اتكلم عن الشيعة ارجع لردي لتعرف من كنت اقصد