|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حرائر الجزائر ...هكذا نريد أن نكون
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2010-06-02, 18:06 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
اللهم آميييييييييين
|
||||
2010-06-02, 18:13 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
|
|||
2010-06-02, 18:27 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
بارك الله فيك شكراا على الموضوع الرائع |
|||
2010-06-02, 18:32 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
نسأل الله لهنّ الثباااااات جزااااكي الله خيراااا اخيتي |
|||
2010-06-02, 18:38 | رقم المشاركة : 20 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فينا جميعا و جزانا كل خير
|
||||
2010-06-02, 18:40 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2010-06-02, 18:49 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
الحمد لله على سلامتهن |
|||
2010-06-02, 18:54 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
الحمد لله الحمد لله الحمد لله
|
|||
2010-06-02, 19:48 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
شكرا للأخت الفاضلة محبة الحبيب على عرض الموضوع والصور |
|||
2010-06-02, 21:03 | رقم المشاركة : 25 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيك الأخ علي و فعلا الرجال و النساء بالمواقف و ليس بالانتماء لأن انتماءنا الاهم هو لعقيدة التوحيد التي تفرض علينا نصرة الحق
|
||||
2010-06-02, 23:15 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
|
|||
2010-06-02, 23:16 | رقم المشاركة : 27 | |||
|
|
|||
2010-06-02, 23:18 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
"الشروق" تنقل شهادات النساء الجزائريات ممن عايشوا جحيم إسرائيل هن خمس نساء كن من ضمن 32 جزائريا تعدّدت مهنهن، لكنهن اشتركن في مهنة النضال، فشدّين الرحال إلى غزة رغم تحذيرات أزواجهن، أولادهن، آباءهن .. لكن نداء الأقصى كان أكبر، فكانت مغامرة غزة بحثا عن الشهادة .. اسمهن، مصار نجمة، رواينية صبرينة، دتهش عائشة، صليحة نواصرية، صباح غيغشي."جنديات مسترجلات فتشوا ملابسنا الداخلية وبصقن علينا ونحن نصلي" صليحة نواصرية.. عضو النادي الإقتصادي وسيدة أعمال: بصقوا علينا ونحن نسجد ونصلي لله تروي السيدة صليحة نواصرية إحدى النساء المشاركات في أسطول الحرية، وهي عضو النادي الإقتصادي وسيدة أعمال جزائرية، تنحدر من ولاية باتنة، ما عايشته من معاناة وجحيم بعد الهجوم الإسرائيلي، على الأسطول، تتحدث قائلة: بمجرد أن قاموا بالإنزال على السفينة، صاروا يبحثون عن كل من هو جزائري، مارسوا علينا كل الإستفزازات، قاموا بتكبيلنا وتجريدنا من كل أدواتنا حرموا علينا حتى الذهاب لدورات المياه، وأخذ أدويتنا، حاصرونا بأرمادة من الجنود، عندما كنا نصلي ونسجد لله، وصلت الوقاحة بهم حد البصاق علينا ونحن نسجد ونصلي، لقد كانوا يجيدون اللغة العربية، استعملوها معنا لسبنا وشتمنا، قاموا بركلنا، ونحن في طريقنا نحو معتقل "بئر سبع"، لم يكن هناك فرق بين المعتقلين النساء أو الرجال، بقينا عرضة للشمس الحارقة تحت درجة 37 طيلة تسع ساعات كاملة، حققوا معنا لـ 10 مرات وكأننا إرهابيين في كل مرة كانوا يسألوننا لماذا جئتم إلى إسرائيل أنتم تهددون أمنها وسلامها. رواينية صبرينة..عضو مكتب وطني لحمس: جنديات مسترجلات ركلونا وشتمونا تروي صبرينة رواينية عضو مكتب وطني لحركة حمس، واحدة من النساء اللواتي أبين إلا أن يتجهن نحو غزة، لفك الحصار، حيثيات الإعتقال تتحدث قائلة: »عندما رفضنا أن يفتشنا جنود رجال أحضروا لتفتيشنا نساء جنديات كن في غاية الوقاحة معنا، لم يكن هناك أي فرق بينهم وبين الجنود الإسرائليين، حاولوا تفتيشنا على مرأى الرجال، لكننا رفضن، وبقوة، كن ينظرن إلى (المساسيك) التي أمسكنا بها خمارنا ورموها بحجة أنها أسلحة، كانوا يتكلمون العربية بفصاحة، واستعملوها لشتمنا بها، إلى جانب تكلمهم باللغة الإنجليزية والعبرية، واستعملوا في تحقيقاتهم معنا مترجمين، كما حققوا معنا باللغة الفرنسية، وكانوا في كل مرة يحققون فيها معنا يقومون بتغيير الضابط المحقق، وطرح أسئلة أخرى، سألونا عن بلداننا، وأين نقطن بالضبط، وما هي انتماءاتنا السياسية، وماذا نعمل وما هي علاقتنا بالأسطول التركي. الطالبة الجامعية داهش عائشة: تعاملوا معنا كمعتدين على أمن إسرائيل أصغر واحدة ضمن النساء الجزائريات المتجهات نحو غزة، على متن أسطول الحرية، طالبة جامعية، تتحدث قائلة: »لقد أجبرونا وحاولوا أن يجبرونا الإمضاء على وثائق تثبت بأننا اعتدينا على أمن إسرائيل، كانت مكتوبة بالعربية، واللغة العبرية، وعندما رفضنا أن نمضي عليها أهانونا، وشتمونا بشتى أنواع الألفاظ الوقحة، قالوا لنا لقد هددتم أمن إسرائيل، كيف تدخلون مياهنا الإقليمة دون موافقة، وطيلة مدة تواجدنا، وهم يعتمدون استجوابنا بطريقة استفزازية، لقد تبادلنا معهم الشتائم، وكنا بدورنا لم نصمد، كنا نقول لهم (أنتم جبناء أنتم قتلة الأنبياء ...). وكانوا يفهمون ما نقوله، ويردون علينا بالقول بألفاظ شتم غريبة ومنحطة، تعكس دناءة الكيان الصهيوني. صباح غيغسي عضو مكتب ولائي: رفضنا أكل طعامهم وشرب مياه إسرائيلية تتحدث صباح غيغسي، وهي عضو مكتب وطني، عن مشاركتها ضمن أسطول الحرية، قائلة: لقد عشنا جحيما مرعبا، بقينا طوال الليل ونحن نصلي، وندعوا الله أن ينجينا، كانت لحظات مرعبة عندما حاصرنا الجنود الإسرائليين، مثل الجراد، كبلونا ولم يفرقوا بين المريض والكبير والصغير، منعونا من الذهاب إلى المراحيض ونحن تحت درجة حرارة تقدر بـ 37، لكننا ومع ذلك رفضنا أن نشرب المياه الإسرائيلية رغم العطش الشديد، ورفضنا حتى أن نتناول وجبات إسرائيلية، كما عمد الكيان الصهيوني على حجزنا في غرف انفرادية وأخرى جماعية داخل معتقل بئر سبع، وحجزونا لأزيد من ست ساعات وعاملونا كإرهابيين. |
|||
2010-06-02, 23:21 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
|
|||
2010-06-02, 23:24 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
جريدة الشروق ليوم الخميس 03 جوان 2010
السيدة نجوى حرم أبو جرة سلطاني تروي للشروق جحيم معتقل بئر السبع استجوبني جنرال صهيوني لأني كنت أحمل جواز سفر دبلوماسي في شهادة مثيرة لزوجة وزير سابق في الحكومة الجزائرية، تروي السيدة نجوى حرم أبو جرة سلطاني زعيم حركة حمس، تفاصيل جريئة بدءا من محاصرتهم من قبل الإسرائيليين، لمدة تسع ساعات كاملة وصولا إلى اعتقالهم في معتقل بئر السبع، وبين الحصار والمعتقل حكاية أسر يفضح الكيان الصهيوني. في البداية الحمد لله على سلامتكم، قلوب كل الجزائريين كانت معكم، هل لنا سيدتي أن تنقلي لكل قراء "الشروق اليومي" كيف عايشتم لحظة القصف الإسرائلي كامرأة جزائرية كانت ضمن الوفد؟ في البداية، الفضل الأول والأخير يعود لله سبحانه وتعالى، صدقيني أننا لم نكن نُؤمن بنجاتنا، وكأننا كنا في الجحيم، الجحيم الذي لم يزدنا إلا إيمانا، وتمسكا بمواجهة الكيان الصهيوني.. تصوري أننا شاهدنا كل أنواع الأسلحة التي لا تخطر على بال أحد، من منتصف الليل إلى غاية الفجر صيحات الله أكبر كانت تدوي في أسطول الحرية، بعدها أمطروا الأسطول بعدد ضخم من الجنود تماما مثل الجراد، وصاروا يبحثون عن كل من هو تركي أو جزائري، ليعلن بعدها قائد السفينة بعد اعتقال زوجته، أنهم وقعوا أسرى في أيدي الصهاينة. من هي أولى النساء اللواتي تم اعتقالها، أم تم تكبيلكم بصفة جماعية، وهل أثرت الجنسية الجزائرية بالنظر إلى المواقف الجزائرية الثابتة؟ كانت زوجة القبطان وطفلها من جنسية تركية هي أول من تم اعتقالهما، حيث تم وضع الطفل كرهينة مقابل أن يرسو القبطان والده بالسفينة، محذرين إياه من أي أفعال قد يندم عليها، ليخبرنا القبطان بعدها بأن السفينة تمت محاصرتها وأننا وقعنا أسرى، وعندما تم إيقاف السفينة، قاموا بالبحث في الطوابق السفلى منها. سيدة نجوى كيف كانت معاملة الجنود الإسرائيليين للنساء، هل تعرضتن لأي نوع من التحرشات، وهل تم تفتيشكن من قبل جنود رجال؟ عندما قاموا بتكبيلنا ونحن على ظهر السفينة لمدة تسع ساعات كاملة تحت أشعة شمس حارقة درجتها 37، منعونا من كل شيء حتى من الدخول إلى دوارت المياه وشرب الماء، كانوا يتلذذون بمشاهدة الكثيرين وهم غير قادرين، يسقطون ويغمى عليهم من أثر الشمس، بعدها حاول أن يفتشنا جنود رجال، لكننا رفضنا وأصرينا على أن لا يفتشنا، إلا النساء، لكن أي نساء، إنهن مسترجلات يشبهن الرجال، أشبعننا إهانة، وشتما.. كيف تعاملت معكن الجنديات الإسرائليات، هل تعرضتن للضرب أو التعذيب؟ بالتأكيد، لقد كانت الجنديات يقمن بركل النسوة، عندما بدأن تفتيشنا، فتشننا لأكثر من ست مرات، وحققنا معنا لعشر مرات، لقد فتشن حتى ملابسنا الداخلية، عندما رفضنا أن يفتشنا رجال، جاءت الجنديات، وحاولن في نوع من التعذيب النفسي تفتيشنا على مرآى كل المعتقلين، لكننا رفضنا، فقمن بركلنا إلى زوايا منعزلة، عندها أشبعننا إهانة.. لقد كن يتحدثن معنا بالعربية وبالإنجليزية والعبرية، وكن يتقن شتمنا بلغتنا، لم أرى في حياتي أكثر وقاحة منهن. سيدة نجوى، كنت تحملين جواز سفر دبلوماسي، هل علم الكيان الصهيوني بأمرك، وهل تسبب لك الجواز الأحمر في مضايقات؟ بمجرد أن فتشونا وعلموا أني أحمل جواز سفر دبلوماسي حدثت طوارئ، أخبروني أنه سيتم التحقيق معي بشكل آخر، لأفاجأ بعدها بالتحقيق من قبل جنرال صهيوني، حقق معي، وقال لي: "أنت دبلوماسية إذن، لماذا جئت إلى إسرائيل"؟ قلت له: أنا جئت إلى غزة وأنتم من اختطفتموني من المياه الدولية، وسأرفع عليكم دعوى قضائية، بعدها قام بوضع إشارة حمراء على جواز سفري، وحققوا معي لمدة 10 مرات، ورغم جواز السفر الأحمر قاموا باعتقالي لمدة 10 ساعات كاملة في معتقل بئر السبع. هل وافقوا على ترحليك نحو الجزائر، أم قاموا بإجبارك التوقيع على وثائق أو معاهدة على غرار ما سمعنا من بعض النشطاء عبر قناة الجزيرة؟ كنت من بين النساء الأواخر من سمحن لهم بالرحيل، لقد طلبوا مني التريث لساعة من الزمن من أجل منحي الموافقة على الترحيل، لكنهم أجبرونا على الإنتظار لمدة خمس ساعات كاملة. سيدة نجوى، شكرا والحمد لله مرة ثانية على سلامتك، هل من كلمة أخيرة؟ أريد أن أشكر كل الجزائريين بدءا من الرئيس لدعائهم لنا، كما أترحم على أرواح الضحايا الشهداء عند رب العالمين. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
...هكذا, الجزائر, حرائر, نريد, نكون |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc