تعليق + ترشيح = فائز ( الاعلان عن الفائز) - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تعليق + ترشيح = فائز ( الاعلان عن الفائز)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-04-11, 14:06   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
فارس الجزائري
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية فارس الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المركز الثالث في مسابقة التميز في رمضان وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










Hourse بسمة2009

السلام عليكم
الأخت بسمة2009 شكرا على مشاركتك القيمة
أتمنى لك التوفيق والنجاح إن شاء الله
ملاحظة: الأخت بسمة 2009 لقد أردت أن أرد عليك فيما يخص بداية قولك، ولكن أخي صالح قد فعل قبلي وهو مشكور، أضنك فقط أنكي تقصدين أن الآن لم يصبح هناك عطاء وتضحية، فالكل أصبح يلتفت لنفسه ولا شأن له بالآخرين، ولكن لو تلتفتي حولك ستجدين الأكيد الكثير من النماذج التي تعطي مثلا حقيقياً وملموساً على العطاء والتضحية.
فقط أود أن أذكرك أنه بإمكانك تعديل المشاركة فالوقت مزال متاح حتى يوم الخميس.








 


رد مع اقتباس
قديم 2009-04-11, 14:12   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
فارس الجزائري
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية فارس الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المركز الثالث في مسابقة التميز في رمضان وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










Hourse zineb101

السلام عليكم
الأخت zineb101 شكرا على مشاركتك القيمة

أتمنى لك التوفيق والنجاح إن شاء الله












رد مع اقتباس
قديم 2009-04-11, 14:15   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
فارس الجزائري
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية فارس الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المركز الثالث في مسابقة التميز في رمضان وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










Hourse مواطن فقط

السلام عليكم
الأخ مواطن فقط شكرا على مشاركتك القيمة
أتمنى لك التوفيق والنجاح إن شاء الله









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-11, 15:48   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
YACINE HAMLAOUI
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي


التضحية = .........................صلى لله عليه وسلم
عندما قرأت فحوى الموضوع... كان لزاما علي ان اعطي معنى التضحية..... لأتفاجئ اني لا اعرف معناها الحقيقي...... اردت البحث عن تعريف لها في الانترنيت فما وجدت سوى تعاريف ادبية خالية من روح الكلمة...... جلست طويلا احاول الفهم والتمحيص......... واهتديت اخير الى ربط الكلمة بمن يحملها وفهمها من خلاله...... فرسمت في ذهني كل اصدقائي في حيتي الدراسية واليومية رسمتهم جميعا وتمعنت فيهم لأبحث منهم وفيهم عن رذاذ التضحية والعطاء.... فما وجدت منهم ما يعطي للكلمة حقها ....قليلة التضحية فيهم واقل منها العطاء فكيف اعرف معنا الكلمة منهم جلست قليلا........ وتفجأت من قلة ذكائي كيف اذهب الى اصدقئي واترك عائلتي ابي وامي.... نبع الحنان والامل والعطاء والتضحية تمعنت فيهما طويلا وتذكرت كل ايام حياتي تضحيات وتضحيات........ لا تحسرها الكلمات حقيقة التضحية هي امي وابي لحظة.. انتظر........ نعم ابي وامي كلمتان نطق بهما القلب قبل اللسان لكن هل تنتهي معاني التضحية عندهما؟؟؟؟؟؟؟ لا والله. فمن ضحى واعطى ومنه كتب كلمة التضحية والعطاء بماء الذهب اعظم منهما شخص عاش لي أهين في نفسه وعرضه وماله من اجلي شخص سال دم قدميه .......ومشى آلاف الكيلومترات من اجلي........ شخص حارب بالكلمة وبالسلاح من......... اجلي شخص يهان ليومنا هذا من كل من ينتسبون الى بني ادم و آدم منهم بريء براءة الذئب من دم بن يعقوب ....... هذا الشخص الذي لم ولن يصل والدي الى مرتبته في كل شيء....... في التضحية والعطاء ....هو وحده من اعطى الكلمة حقها .........واتحدى كل العالم ان يعرفوا الكلمة ولا يذكروه....... رمز الكلمة ومعناها من مكة الى الطائف من أجلي .......من سن لاربعين الى الثلاثة والستين من اجلي .........من بدر الى فتح مكة من اجلي ..........من اقرا الى اليوم اكملت لكم دينكم من جلي ............من اول خطوة خارج احب مدينة اليه مكة لى المدينة مهاجرا من اجلي ............من اكثر من الف سنة وهو يهان في عرضه وصدقه من اجلي .............لا أظن ان الكلمة في وسعها تحمل هذه المعاني شخص عجزت الكلمات استيعابه بعد ان عجز الاشخاص استيعاب الكلمات ..........فداك نفسي وروحي ومالي ووالدي يا رسول الله خير الخلق ............وسيد الثقلين .................محمد المصطفى الامين التضحية والعطاء ..تشهدان انك سيدهما.









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-11, 16:16   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
فارس الجزائري
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية فارس الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المركز الثالث في مسابقة التميز في رمضان وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










Hourse

السلام عليكم
الأخ
YACINE HAMLAOUI شكرا على مشاركتك القيمة
أتمنى لك التوفيق والنجاح إن شاء الله











رد مع اقتباس
قديم 2009-04-11, 16:28   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
فارس الجزائري
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية فارس الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المركز الثالث في مسابقة التميز في رمضان وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










Hourse استراحة

إستراحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة

السلام عليكم
من أجل تلطيف الجو أكثر والخروج من رتم المسابقة قليلا
إليكم هذه القصة
الدينار الذي ولد درهم

قال أشعب:
جاءتني جارية بدينار وقالت: هذا وديعة عندك. فجعلته بين ثني الفراش. فجاءت بعد أيام وقالت:
بأبي أنت! الدينار.
فقلت:
ارفعي فراشي وخذي ولده فإنه قد ولد.
وكنت قد تركت إلى جانبه درهما. فأخذت الدرهم وتركت الدينار.
وعادت بعد ايام فوجدت معه درهما آخر فأخذته، وفي الثالثة كذلك.
وجاءت في الرابعة، فلما رأيتها بكيت، فقالت:
مايبكيك؟
قلت:
مات دينارك في النفاس.
قالت:
وكيف للدينار نفاس؟
قلت:
يا فاسقة! تصدقين بالولادة ولا تصدقين بالنفاس؟!.

للمزيد من القصص زروا هذا الموضوع
ألف حكاية وحكاية مع فارس الجزائري














رد مع اقتباس
قديم 2009-04-11, 16:52   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
التبسي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية التبسي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

باسم الله الرحمان الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


أما بعد فاني أشكركم على الموضوع الرائع و المسابقة الممتعة

و نعود للموضوع : العطاء و التضحية

ان العطاء و التضحية من سبل العيش و من وسائلها التي يجب أن نتعامل بها في حياتنا اليومية كثيرا و نتقبلعا على انها طابع حياة و وسيلة من وسائل التصال و الحتكاك بالناس لضمان الهناء و الطمأنينة

فالعطاء هو أن تعطي كل ما تستطيع لزميلك أو صديقك أو أي شخص عموما شخص محتاج و ذلك لتريحه من مشقة أو حاجة كان بها و ان تبادر بذلك وحدك دون سؤالك و أيضا ل تعلم من ذاك الشخص مكانته و قدره عندك و هذه الصفة من الصفات الحميدة و هي تنم عن كرم الشخص و مروؤته و تعاطفه مع الغير و هي تزيد من قدر المرء و ترفع من شأنه و العطاء يهدف الى رسم الابتسامة على وجوه الآخرين

و العطاء نوعان مادي و معنوي و العطاء الحقيقي حين تعطي و لا تنتظر أي مقابل

و أكبر دليل على العطاء في هذا الكون أمك و أبوك فهما يعطيانك كل ما تحتاج طول الوقت حيث تعطيك الأم كل الحنان و الأب كل ما تحتاج و العكس صحيح

و عطاء الصداقة فاذا كانت الصداقة حقيقية ينجم عنها عطاء كبير يصل الى حد التضحية

و توجد أيضا عطاء المحرومين و المحتاجين

فقد يكون أي شخص بحاجة لك ماديا أو الى حنانك و عطفك عليه .فهل جربت يوما و قدمت هدية لمسكين ... ؟

هل جربت يوما و قدمت لمسة حنان ليتيم ... ؟ و الكثير الكثير من الأشياء التي يمكن من خلالها أن نعبر عن عطائنا

و كل إنسان معطاء .. هو إنسان محب .
ومن أحب سيعطي من أحبه كل شيء.. وأي شيء .. ليسعده


أتي الآن الى التضحية

التضحية و العطاء متقاربان في المعنى فالعطاء أن تعطي شيئا بمحظ ارادتك و مبادرتك أنت دون علم أو سؤال الطرف الآخر اما التضحية فهي قد تكون بطلب من الطرف الآخر أو بارادتك انت و هي من أسس البقاء و البناء و التكامل و هي من المبادئ و القيم الكبرى

حيث يتحتم في بعض الظروف التضحية من أجل بقاء شخص آخر أو سعادته أو صحته أو أو أو .... حيث يجبرك شخص على التضحية أو الظروف



و التضحية أيضا أنواع :
فتعد منها

التضحية بالنفس
التضحية بالمال
التضحية بالصحة
التضحية بالوقت
و هي أيض في عدة سبل مثل :

التضحية في سبيل الله
التضحية في سبيل الوطن
التضحية من أجل الوالدين
التضحية من أجل أشخاص آخرين من هم الأصدقاء


و لعل أكبر مثال لنا في التضحية هو الرسول الكريم محمد صلى الله غليه و سلم :

حيث بذل و كرس كل حياته : نفسه و وقته و ماله و صحته من أجل الاسلام و هذه تضحية و قد ضحى الرسول الكريم في أكثر من موقف حيث أصبح يشهد يه كل العرب برجولته و كرمه و بسالته و رحمته و عطفه

و كما قلت سابقا هي من الأسس و المبادئ و القيم الكبرى التي يقوم عليها الأمم و الشعوب من أجل البق
اء

و أخير فان ملخص الكلام هو ان العطاء و التضحية كلمتان ذات معنى متقارب غير متضارب حيث في بعض الأحيان يكون العطاء تضحية و التضحية عطاءا

هذا ماستطعت كتابته الآن و مشكووورين بارك الله فيكم









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-11, 17:22   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
فارس الجزائري
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية فارس الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المركز الثالث في مسابقة التميز في رمضان وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










Hourse التبسي

السلام عليكم
الأخ
التبسي شكرا على مشاركتك القيمة
أتمنى لك التوفيق والنجاح إن شاء الله











رد مع اقتباس
قديم 2009-04-11, 19:13   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
milta
عضو محترف
 
الصورة الرمزية milta
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي




العطاء والتضحية

تمنيت أن التضحية وضعت قبل العطاء لأنها الأم الراعية و الحنون لأنني اعرفهما عزا لمعرفة كانتا من بقية الجيران في حيينا القديم حي المبادئ الجميل قبل الغزو.
و بحكم بيتنا المثل العالي كنت على السطح ألهو كبقية الصبيان في وقت القيلولة فسمعت بالصدفة الحديث الذي جرى بينهما :

- قالت البنت تضحية متسائلة : ما معنى الإيثار؟
- فأجبتها الأم عطاء : لا تكوني أنانية فقط.
- قالت البنت : لماذا ؟
- قالت الأم : ستصبحين كأمك غير منحرفة.
- قالت البنت : لي مصالح لا أقدر أن أستغني عنها مثلي مثل أولاد الجيران .
- قالت الأم : اعتماد تقصدين مثلا
- قالت البنت : أجل.
- قالت الأم : حسن إذا لم تفرطي في ذلك خشية أن يستغنى عنك.
- قالت البنت : فهمت سيحتضنون و يحبون الاتكال حينها.
- قالت الأم : نعم كوني مستنيرة و عاقلة.
- قالت البنت : أأكبت رغباتي الشخصية ؟
- قالت الأم : إلا حد ما يابنيتي ليتنفس ابن الجيران بكل بساطة.










رد مع اقتباس
قديم 2009-04-11, 20:40   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
وردة الجزائر كوثورة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية وردة الجزائر كوثورة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

العطاء والتضحية
التضحية عطاء لا ينتظر الجزاء يقدم على مائدة الأمل في سبيل هدف عالٍ يبدأ من أعلى سلم الحياة بذلاً مقدسا في سبيل الآخرين..وطمع إلا المجد في كل مدلولاته..

والتضحية إيثار لا يعدله إيثار ..لهذا ما تزال الصفة التي تدفع المرء إلى الفداء الموصل حتى مرتبة الشهادة ..عندها يجتاز عتبة الأرض إلى أبواب السماء في قدسية إنسانية ..مكافأتها أبعد من الأثير وأرقى من أحلام التفكير ، حيث يغدو المثل الأعلى فيقال :كان مثلاً فيما أعطى وزاد..‏
والتضحية هبة لا يملكها إلا الذي عطاؤه فعل قوله ،وقوله حقٌ..‏
كلامه لا يسبق فعله ، وعنه يتكلم الآخرون ..لأنه يهب من فيض روح كريمة لاتبخل أبداً..‏
إن التضحية والعطاء ..سران متحدان في الانسان الذي وهبه وجوده قدرة على ذلك..‏
فالأم روحها لولدها ،والكريم يعطي مما حباه الله ، والمناضل يقدم على مذبح الشهادة روحاً ثائرة وقلباً نقياً .. فالنفس الطيبة ماكان دأبها إلا الخير فتقدم وتقدم ولا ترتجِ حتى الشكر وهو واجب التقدير ..‏
وصفة المعطي هي فعله الخير ،ولا أرى نواله إلا الذكر الحسن .. وقد جاء في الأثر (اليد العليا خير من اليد السفلى) فإليك أيها القلب المتكئ على يسار الصدر، المتسلل دمه في العروق الحامل صفات من تسكن فيه..كن لكل امرئ دليلاً في نبضك وتدفق دمك الذي يصل إلى كل ثنايا الجسد وخلاياه فيجعله حياً على الدوام..‏
وتلوح لي الغيمة السكوب التي تحملها الريح عالية ممتلئة بالغيث تهب الأرض مطرها وتمضي ..لا تنظر إلى ما صنعت فهي تسقي كل مكان تعبره وجهها للأمام ..تداني الأرض فتعانقها بأيادي المطر ،وأذرع الخير تخطو في فضائها الرفيع سائرة على مدار الكون..‏
ولاأظن الوصف والتعبير يستطيع اجتياز الصفات الخيرة التي بنيت عليها علاقات الناس في جمالها ودفئها ،لأن صفة الانسان من الأنس وهو رابط الأرواح النقية المعطاءة التي تنأى عن الجفاء والقطيعة وتسعى إلى الوئام والسلام في طريق الوجود الممتد منذ كان الانسان ومن لا يعلم قيمة امرئ عاش معه أياماً وسنوات ..إن الزمن كفيل أن يعلمنا مالم تعلمنا المدارس والكتب في مدرسة الحياة فلنجعل حياتنا مثالاً للعطاء كي يصبح وجودنا جنة أرضية تتآلف فيها أرواح الناس وتعيش دون طمع فيقدمون ما وهبتهم الحياة.. لهذا علينا أن نجعل التسامح فوق كل عداوة فالكريم من يسامح فليكن سماحك عطاءً روحياً يقتل عداوة الآخرين ويجعلهم أصدقاء تنفي قلوبهم ما فيها من ضغائن وقد أجاد الشاعر الأخطل الصغير في دعوته للترافع عن الصغائر حين أشار إلى دليل عمل لمن أراد أن يكون إنساناً حقاً في عطائه فقال:‏
كن بلسما إن صار دهرك أرقما وحلاوة إن صار غيرك علقما‏
إنها الحياة.. أتينا إليها بغير اختيارنا ونخرج منها بغير اختيارنا أيضاً فلنقدم لمن فيها أجمل ما عندنا من كنوز أرواحنا لأجل انتصار انسانيتنا الحقيقية إخاء جميلاً ، وعطاء جميلاً ،وفداءً جميلاً.. في سبيل كرامة الجميع ومحبة الجميع .. فالعطاء صفة السماء وصفة الأرض وصفة من يعمل بينهما في سبيل الحق والحياة..‏











رد مع اقتباس
قديم 2009-04-11, 21:15   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
صالح القسنطيني
عضو فضي
 
الأوسمة
وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع وسام القلم الذهبي وسام القلم المميّز عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الأخت

kaouthora

من شروط مسابقتنا أن يكون المقال مقالك، و مما خطته أناملك، و مما جاد به خاطرك، و من عقد لسانك، و أن لا يكون المقال مقالا لغيرك.

و مقالك هذا منقولا بنصه، مسحوبا بعينه، لهذا:

((فلا يعتد بمشاركتك هذه))

و هذا رابط النص

اضغط هنا

و لكن ننتظر منك مقالا خطه يمينك، و سطرته أناملك، و جادت به قريحتك.

ثم بعد: بارك الله فيك، و جزاك الله خيرا و شكر الله لك.









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-11, 21:16   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
أبو سمرة
عضو مجتهـد
 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي التضحية والعطاء

التضحية والعطاء


هي لمسة ربانية ، وسر إلهي بثه الخالق عز وجل في مخلوقاته .... لمسة تتلاشى معها وتضمحل صفة هي من أقبح الصفات في المخلوقات هي صفة الأنانية .... بل إن التضحية كالموجة التي تمحو ما على الشاطئ من درن و أوساخ ، فتحيله نظيفا طاهرا .... أو هي كالمطر الذي يحيي الله به موات الزرع ... والأرض البور ... فيحيلها جنة ... فالتضحية تحيي موات الأنفس المنغمسة في الأنانية وحب الذات ...
التضحية والعطاء
هي ليست صفة آدمية فحسب ... بل هي صفة في مخلوقات كثيرة ، ترقى بها إلى مراتب عليا من الخلق العظيم ... وتبعث في نفسك العجب والإعجاب مما بثه الله عز وجل من هذه الآية العظيمة في الخلق ...
التضحية والعطاء
هي ليست حكرا على الكبير .. أو القوي .. أو العالم .. أو العاقل .. بل إنها صفة يشترك فيها الجميع ، فقد يضحي الصغير من أجل الكبير ، وقد يضحي الضعيف من أجل القوي ، وقد يضحي الحيوان غير العاقل من أجل الإنسان العاقل ، وقد يضحي الجاهل من أجل العالم ..
التضحية والعطاء
هي قرار يتخذه المضحي ... عند انعدام الحلول ... وتراجع النفوس ... وتردد العقول ... وتخاذل الإرادة ... قرار يغلب به النفس .. ويكسر به الهواجس .. ويؤثر به الغير .. فتسمو مكانة المضحي ... وتعظم في النفوس مكانة المضحى لأجله ..
التضحية والعطاء
في الحياة صور للتضحية .. رائعة ..:
· فليس كمثل الأنبياء بين الناس من ضحى .. بماله .. ونفسه .. وعياله .. ووقته ..... فليس كمثل سيدنا محمد – صلى الله عليه وسلم – حين قال : << يا عم ، والله لو وضعوا الشمس في يميني ، والقمر في يساري . على أن أترك هذا الأمر ما تركته ، حتى يظهره الله أو أهلك دونه >>
· وليس كمثل سيدنا نوح – عليه السلام – إذ ضحى بابنه فتركه يغرق وهو ينظر إليه ، وكان ذلك في سبيل الله والدعوة التي كلف بها ...
· وليس كمثل سيدنا إبراهيم – عليه السلام – وقد أخذ أهله إلى وادٍ غير ذي زرع في أرض قفار وتركهم لعناية الله ورحمته .. وليس كمثله إذ أوشك أن يذبح ابنه استجابة لأمر الله تعالى فقد امتحن – عليه السلام - في مواطن ثلاث فقد امتحن في نفسه بالحرق وضحى ، وامتحن في أهله وضحى وامتحن في ابنه وضحى ...
· وليس كمثل سيدنا إسماعيل – عليه السلام – إذ أطاع والده وربه راضيا محتسبا .....
· وانظر إلى الصحابة – عليهم رضوان الله جميعا – تركوا أموالهم ، وأولادهم ، وزوجاتهم وكل الدنيا ، وخرجوا إلى الحبشة بدينهم ... وإلى يثرب من بعدها ..
· وانظر من بعدهم إلى قوافل الشهداء والمجاهدين في كل أرض .. فقد رخص عندهم كل شيء في سبيل الله والوطن ....
· وانظر اليوم إلى أبناء فلسطين .. رجالا ونساء وشيوخا وأطفالا .. كيف يتقاطرون على الشهادة .. حبا لله ، وفداء للوطن ...و ألسنة الآباء تلهج بالدعاء والتكبير .. و ألسنة الأمهات لا تكف عن الزغاريد ....
· ولن ننسى .. الأم .. حملها .. وألمها .. وسهرها .. ودعاؤها .. وأملها .. وحرصها .. وتعبها .. لا يكف ولا ينقطع .. إنها بالتأكيد رمز لكل تضحية وعطاء .. فكيف بتلك التي تدفع كل هذا إلى الشهادة في سبيل الله والوطن ...نذكرك يا خنساء الإسلام بالأمس ، ونذكرك يا خنساء الإسلام اليوم ...
والتضحية ليست حكرا على المسلم ...
· فالنصارى يرون أن المسيح – عليه السلام – هو رمز التضحية والفداء .. فهم يعتقدون أنه ضحى بنفسه من أجل تخليص البشر ... وهكذا يعتقد كل صاحب ملة ودين - من غير المسلمين - في دينه ومعبوده . أنه المضحي من أجله والمخلص له ....
وليست التضحية حكرا على البشر ...
· بعض النمل إذا اعترضه عارض .. حفرة .. أو طريق مقطوع .. تقدمت مجموعة منه لتسد تلك الحفرة أو تشكل جسرا يعبر عليه الآخرون ....
· وكم قرأنا ورأينا وسمعنا قصصا وصورا للتضحية بطلها .. الحصان .. الكلب .......
· كل المخلوقات إذا كان خيار الموت بينها وبين صغارها بيدها ، اختارت التضحية دفاعا عن صغارها ....


فسبحان الله الذي خلق الخلق ، وزيّنه بهذا السر المعجز .









رد مع اقتباس
قديم 2009-04-11, 21:45   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
المهذب
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية المهذب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى أله وصحبه اجمعين ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين أما بعد ايها الاخوة الاعضاء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاأخفي عليكم اخواني عندما قرأت الموضوع اعتبرته موضوعا كغيره لكن بعد الاطلاع على مختلف الردود وجدت بأنه يتحتم علي أن أكتب في هذا الموضوع خاصة وأنه يتعلق بالعطاء والتضحية:
أيها الاخوة الاكارم لم أجد معنا مؤكد لهاذين المصطلحين غير أنه من المؤكدعلى كل واحد فينا ينظر الى ما قدم له منذ خروجه الى هذه الدنيا وما قدم هو الى كل المحطين به الى غاية اطلاعه على هذا الموضوع الرائع الذي نشكر أخينا الذي وجد ضالته أخيرا في موضوع بناء ليزن كل واحد فينا مدى عطائه ومدى تضحيته وبما أن التضحية مرتبطة ارتباطا وثيقا بالعطاء فعندي سيان خاصة وأن الانسان اجتماعي لا يمكنه العيش بمفرده وليس له الا خيار اما أن يكون مألوفا محبوبا واما أن يكون مكروها ومنبوذا, فقس على ذلك أخي.
ان التضحية والعطاء لابد وأن تقاس بمقياس القيم والدين والا أصبحت المصلحة هي أساس كل ذلك ومنه تغير المفهوم وأصبح كل ينادي نفسي نفسي, فاللهم اجعلنا متأخين متألفين محبين محبوبين غير مكروهين ولا منبوذين واجعل عطائنا غير مردود وتضحيتنا
من أجل دينك وسنة نبيك ) اللهم أمين).

والسلام من أخيكم المهذب.










رد مع اقتباس
قديم 2009-04-11, 23:48   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
اسلامية جزائرية
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية اسلامية جزائرية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة جميلة جدا جدا ومعبرة عن العطاء والتضحية
عطيها بعضا من وقت واقرأها


اقراها واعطيني رايك



خرجت مرة مع أصحاب لي لقتال الصليبيين على بعض الثغور ( والثغور هي مراكز عسكرية تجعل على حدود البلاد الإسلامية لصد الكفار عنها ) فمررت في طريقي بمدينة الرقة ( مدينةٍ في العراق على نهر الفرات ) واشتريت منها جملاً أحمل عليه سلاحي ، ووعظت الناس في مساجدها وحثثتهم على الجهاد والإنفاق في سبيل الله ، فلما جن علي الليل اكتريت منزلاً أبيت فيه ، فلما ذهب بعض الليل فإذا بالباب يطرق عليّ ، فلنا فتحت الباب فإذا بامرأة متحصنة قد تلفعت بجلبابها ،

فقلت : ما تريدين ؟

قالت : أنت أبو قدامة ؟

قلت : نعم ،

قالت : أنت الذي جمعت المال اليوم للثغور ؟

قلت : نعم ، فدفعت إلي رقعة وخرقة مشدودة وانصرفت باكية ،

فنظرت إلى الرقعة فإذا فيها : إنك دعوتنا إلى الجهاد ولا قدرة لي على ذلك فقطعت أحسن ما فيَّ وهما ضفيرتاي وأنفذتهما إليك لتجعلهما قيد فرسك لعل الله يرى شعري قيد فرسك في سبيله فيغفر لي ،

قال أبو قدامة : فعجبت والله من حرصها وبذلها ، وشدة شوقها إلى المغفرة والجنة .

فلما أصبحنا خرجت أنا وأصحابي من الرقة ، فلما بلغنا حصن مسلمة بن عبد الملك فإذا بفارس يصيح وراءنا وينادي يقول : يا أبا قدامة يا أبا قدامة ، قف عليَّ يرحمك الله ،

قال أبو قدامة : فقلت لأصحابي : تقدموا عني وأنا أنظر خبر هذا الفارس ، فلما رجعت إليه ، بدأني بالكلام وقال : الحمد لله الذي لم يحرمني صحبتك ولم يردني خائباً ،

فقلت له ما تريد : قال أريد الخروج معكم للقتال .

فقلت له : أسفر عن وجهك أنظر إليك فإن كنت كبيراً يلزمك القتال قبلتك ، وإن كنت صغيراً لا يلزمك الجهاد رددتك .

فقال : فكشف اللثام عن وجهه فإذا بوجه مثل القمر وإذا هو غلام عمره سبع عشرة سنة

فقلت له : يا بني ؟ عندك والد ؟ قال : أبي قد قتله الصليبيون وأنا خارج أقاتل الذين قتلوا أبي .

قلت : أعندك والدة ؟

قال : نعم ، قلت : ارجع إلى أمك فأحسن صحبتها فإن الجنة تحت قدمها

فقال : أما تعرف أمي ؟ قلت : لا ،

قال : أمي هي صاحبة الوديعة ، قلت : أي وديعة ؟

قال : هي صاحبة الشكال ، قلت : أي شكال ؟

قال : سبحان الله ما أسرع ما نسيت !! أما تذكر المرأة التي أتتك البارحة وأعطتك الكيس والشكال ؟؟

قلت : بلى ، قال : هي أمي ، أمرتني أن أخرج إلى الجهاد ، وأقسمت عليَّ أن لا أرجع ..

وإنها قالت لي : يا بني إذا لقيت الكفار فلا تولهم الدبر ، وهَب نفسك لله واطلب مجاورة الله ، ومساكنة أبيك وأخوالك في الجنة ، فإذا رزقك الله الشهادة فاشفع فيَّ

ثم ضمتني إلى صدرها ، ورفعت رأسها إلى السماء ، وقالت : إلهي وسيدي ومولاي ، هذا ولدي ، وريحانةُ قلبي ، وثمرةُ فؤادي ، سلمته إليك فقربه من أبيه ..

سألتك بالله ألا تحرمني الغزو معك في سبيل الله ، أنا إن شاء الله الشهيد ابن الشهيد ، فإني حافظ لكتاب الله ، عارف بالفروسية والرمي ، فلا تحقرَنِّي لصغر سني ..

قال أبو قدامة : فلما سمعت ذلك منه أخذته معنا ، فوالله ما رأينا أنشط منه ، إن ركبنا فهو أسرعنا ، وإن نزلنا فهو أنشطنا ، وهو في كل أحواله لا يفتر لسانه عن ذكر الله تعالى أبداً ...

.. .. ..

فجالت الأبطال ، ورميت النبال ، وجردت السيوف ، وتكسرت الجماجم ، وتطايرت الأيدي والأرجل ..

واشتد علينا القتال حتى اشتغل كلٌ بنفسه ، وقال كل خليل كنت آمله ..

.. .. .. .. ..

وبينما نحن على تلك الحال سمعت صوتا فالتفت أبو قدامة إلى مصدر الصوت فإذا الجسد جسد الغلام

وإذا الرماح قد تسابقت إليه ، والخيلُ قد وطئت عليه

فمزقت اللحمان ، وأدمت اللسان

وفرقت الأعضاء ، وكسرت العظام ..

وإذا هو يتيم ملقى في الصحراء

قال أبو قدامة : فأقبلت إليه ، وانطرحت بين يديه ، وصرخت : هاأنا أبو قدامة .. هاأنا أبو قدامة ..

فقال : الحمد لله الذي أحياني إلى أن أوصي إليك ، فاسمع وصيتي

قال أبو قدامة : فبكيت والله على محاسنه وجماله ، ورحمةً بأمه ، وأخذت طرف ثوبي أمسح الدم عن وجهه

فقال : تمسح الدم عن وجهي بثوبك !! بل امسح الدم بثوبي لا بثوبك ، فثوبي أحق بالوسخ من ثوبك ..

قال أبو قدامة : فبكيت والله ولم أحر جواباً ..

فقال : يا عم ، أقسمت عليك إذا أنا مت أن ترجع إلى الرقة ، ثم تبشر أمي بأن الله قد تقبل هديتها إليه ، وأن ولدها قد قتل في سبيل الله مقبلاً غير مدبر ، وأن الله إن كتبني في الشهداء فإني سأوصل سلامها إلى أبي وأخوالي في الجنة ، ..

ثم قال : يا عم إني أخاف ألا تصدق أمي كلامك فخذ معك بعض ثيابي التي فيها الدم ، فإن أمي إذا رأتها صدقت أني مقتول ، وأن الموعد الجنة إن شاء الله ..

يا عم : إنك إذا أتيت إلى بيتنا ستجد أختاً لي صغيرة عمرها تسع سنوات .. ما دخلت المنزل إلا استبشرت وفرحت ، ولا خرجت إلا بكت وحزنت ، وقد فجعت بمقتل أبي عام أول وفجعت بمقتلي اليوم ، وإنها قالت لي عندما رأت علي ثياب السفر :

يا أخي لا تبطئ علينا وعجل الرجوع إلينا ، فإذا رأيتها فطيب صدرها بكلمات ..

ثم تحامل الغلام على نفسه وقال : يا عمّ صدقت الرؤيا ورب الكعبة ، والله إني لأرى المرضية الآن عند رأسي وأشم ريحها ..ثم انتفض وشهق شهقتين ، ثم مات ..

قال أبو قدامة : فلما دفناه لم يكن عندي هم أعظم من أن أرجعَ إلى الرقة وأبلغَ رسالته لأمه ..

.. .. .. .. .. .. ..

قدمت هذه المرأة الصالحة كل ذلك في سبيل أن تدخل الدار التي اشتد شوقها إليها ،

وقدم ولدُها نفسَه رخيصةً لله ، وتناسى لذاتِه وشبابه ، فليت شعري ماذا قدم للجنة المفرطون أمثالُنا ؟!

رحم الله فتى هـذب الدين شبابه

ومضى يزجي إلى العلياء في عزم ركابه

مخبتــاً لله صــير الزاد كتابه

وارداً من منهل الهادي ومن نبع الصحابة

إن طلبت الجود منه فهو دوماً كالسحابة

أو نشدت العزم فيه فهو ضرغام بغابة

جاذبته النفس للشر فلم يبد استجابة

متــقٍ لله تعلــو من يلاقيه المهابة

رقّ منه القلب لكن زاد في الدين صلابة

بلسـم للأرض يمحو عن محياها الكآبة

ثابت الخطو فلم تُطف الأعاصير شهابه

جــرّبته صولة الدهر فألفت ذا نجابة

إن يقم يوماً خطيباً يُسمعُ الصمَّ خطابَه

أو يسر في الدرب يوماً أبصر الأعمى جنابه

مسلم يكفيه فخراً أن للدين انتسابه


المشتاقون إلى الجنة ، ارتفع قدرها عندهم ، حتى لم يرضوا لها ثمناً إلا أرواحَهم التي بين جنوبهم ..

ولماذا لا يبذلون للجنة ذلك وأكثر


يحرص المسلم على ان يكون المجتمع فاضلا ينعم افراده فيه باواصر المحبة وترتبط لبناته حتى تغدو قوية متماسكة كالجسد الواحد القوي الذي لاتقهره الحادث ولا تغلبه النوائب وانا اعتفد ان العطاء هو ان يشارك المسلم اخوانه في افرحهم احزانهم فيعود المريض منهم ويواسي المحتاج ويكفل اليتيم ويعيل الارملة والتضحية هي ان يحب للاخرين حصول الخير الذي يحبه لنفسه و يصبر على اذى الناس ويتغاضى عن هفواتهم ويعفو عمن اساء اليه[

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/color][/i]










رد مع اقتباس
قديم 2009-04-12, 02:01   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
فارس الجزائري
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية فارس الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المركز الثالث في مسابقة التميز في رمضان وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










Hourse milta

السلام عليكم
الأخ
milta شكرا على مشاركتك القيمة
أتمنى لك التوفيق والنجاح إن شاء الله












رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:48

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc