|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 271 | ||||
|
ملك .. سأل الشعب .. سؤال وقال اللي يجاوب عليه صح !!
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 272 | |||
|
قصة أذكى علماء المسلمين مع ملك الروم : |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 273 | |||
|
أشعب والخليفة |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 274 | |||
|
كان أحد الأشخاص يهم بالجلوس بالدرجه الأولى بالقطار المتجه من القاهرة إلى أسوان حينما وجد أن وضعية الكرسي الذي سيجلس عليه هو متواجها مع الكراسي |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 275 | |||
|
اقرأها بتمعــن ...!
=============== امرأة تطرق باب جارتها باكيه ، تفتش عن طفلها المفقود ! ترتعب الجارة كل مره وتخرج معها للبحث عن طفلها الذي تعرف كما يعرف الجميع أنه مات ...منذ عشرين عاماً ! قمة الصداقة تُرى هل نحتمل أصدقاءنا في جنونهم، مرضهم ، صدماتهم ، غضبهم، مواقفهم.. أم أننا نريد فقط أصدقاء صالحين عاقلين ١٠٠٪ وبصلاحية أبديه.. حكمة أعجبتني.. ليس بالضروري ان يكون لديك أصدقاء كثيرون لتكون ذو شخصية معروفه ... فالأسد يمشي وحيداً .. والخروف يمشي مع الجميع... الخنصر - البنصر - الوسطى - السبابة .. بجانب بعضها . . إلّا « الإبهام »بعيد عنها . . و تعجّبت عندما عرفت أن » الأصابع « لآ تستطيع صنع شيء دون إبهامها البعيد جرّب أن تكتب أو أن تغلق أزرار ثيابك . . فَـتَـأكّـد أنه ليست العبرة بَكثرة الآصْحَآبْ حولك إنما العبرة بأكثرهم حُبَاً و مَنْفَعَةً لك حتى وإن كان بعيدآ عنك |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 276 | |||
|
قصة لألفريد هتشكوك .. أقل ما يقال عنها أنها .. مذهلة (!) ذلك الرجل كان مليونيراً واسع الثراء ، ولأنه مليونيراً فقد قرر رشوة حارس السجن ليتم تهريبه من جزيرة السجن بأي طريقة وأي ثمن!! أخبره الحارس أن الحراسة مشددة جداً وأنه لا يغادر الجزيرة أحد إلا في حالة واحدة .. وهي الموت !! ولكن إغراء الملايين الموعودة جعل حارس السجن يبتدع طريقة غريبة لكن لا بأس بها للهرب.. وأخبر المليونير السجين بها وهي كالتالي : إسمع، الشيء الوحيد الذي يخرج من جزيرة السجن بلا حراسة هي توابيت الموتى .. يضعونها على سفينة وتنقل مع بعض الحراس إلى اليابسة ليتم دفنها بالمقابر هناك بسرعة وطقوس بسيطة ثم يرجعون..! التوابيت تنقل يومياً في العاشرة صباحاً في حالة وجود موتى.. الحل الوحيد هو أن تلقي بنفسك في أحد التوابيت مع الميت الذي بالداخل.. وحين تصل اليابسة ويتم دفن التابوت..سآخذ هذا اليوم إجازة طارئة.. وآتي بعد نصف ساعة لإخراجك.. بعدها تعطيني ما اتفقنا عليه وأرجع أنا للسجن وتختفي أنت وسيظل اختفاؤك لغزاً .. وهذا لن يهم كلينا ما رأيك .. ؟ طبعاً فكر صاحبنا أن الخطة عبارة عن مجازفة مجنونه.. لكنها تظل أفضل من الإعدام بالكرسي الكهربائي! المهم .. وافق واتفقا على أن يتسلل لدار التوابيت ويرمي نفسه بأول تابوت من على اليسار غداً.. هذا إن كان محظوظاً وحدثت حالة وفاة..! في اليوم التالي .. ومع فسحة المساجين الإعتيادية .. توجه صاحبنا لدار التوابيت ووجد تابوتين من حسن حظه .. أصابة الهلع من فكرة الرقود فوق ميت لمدة ساعة تقريباً لكن مرة أخرى .. هي غريزة البقاء .. لذلك فتح التابوت ورمى نفسه مغمضاً عينيه حتى لايصاب بالرعب .. أغلق التابوت بإحكام وانتظر حتى سمع صوت الحراس يهمون بنقل التوابيت لسطح السفينة .. شم رائحة البحر وهو في التابوت وأحس بحركة السفينة فوق الماء .. حتى وصلوا اليابسة .. ثم شعر بحركة التابوت وتعليق أحد الحراس عن ثقل هذا الميت الغريب!! شعر بتوتر .. تلاشى هذا التوتر عندما سمع الحارس الآخر يطلق سبابه ويتحدث عن هؤلاء المساجين ذوي السمنه الزائدة فارتاح قليلاً .. وهاهو الآن يشعر بنزول التابوت .. وصوت الرمال تتبعثر على غطائه .. وثرثرة الحراس بدأت تخفت شيئا فشيئاً .. هو الآن وحيد .. مدفون على عمق ٣ أمتار مع جثة رجل غريب وظلام حالك .. وتنفس يصبح صعباً أكثر مع كل دقيقة تمر .. لابأس .. هو لايثق بذلك الحارس .. ولكن يثق بحبه للملايين الموعودة هذا مؤكد انتظر .. حاول السيطرة على تنفسه حتى لا يستهلك الأكسجين بسرعة .. فأمامه نصف ساعة تقريباً قبل أن يأتي الحارس لإخراجه بعد أن تهدأ الأمور وبعد ٢٠ دقيقة تقريباً .. بدأ التنفس يتسارع ويضيق .. الحرارة خانقة .. لابأس .. عشرة دقائق تقريباً .. بعدها سيتنفس الحرية ويرى النور مرة أخرى بعد لحظات قليلة بدأ يسعل .. ومرت ١٠ دقائق أخرى .. الأكسجين على وشك الإنتهاء .. وذلك الغبي لم يأت بعد .. سمع صوتاً بعيداً جداً .. تسارع نبضه .. اقترب الصوت لا بد أنه الحارس أخيراً .. ! ولكن الصوت تلاشى .. شعر بنوبة من الهستيريا تجتاحه .. ترى هل تحركت الجثة !؟ صور له خياله أن الميت يبتسم بسخرية تذكر أنه يمتلك ولاعة في جيبه .. ربما الوقت لم يحن بعد ورعبه هو الذي هيأ له أن الوقت مرّ بسرعة .. أخرج الولاعه ليتأكد من ساعة يده .. لابد أنه لا يزال هناك وقت .. !! قدح الولاعة وخرج بعض النور رغم قلة الأكسجين .. قرب الشعلة من الساعة لقد مرت أكثر من ٤٥ دقيقة .. !!! شعر بالرعب والهلع وقبل أن يطفىء الولاعة وقع بصره على وجه الميت .. إلتفت برعب وقرب القداحة ليرى آخر ما كان يتوقعه في الحياة وجه الحارس ذاته .. !!!! الوحيد الذي يعلم أنهُ هنا .. في تابوت تحت الأرض بثلاثة أمتار ... !!! النهاية مختصر للكاتب هتشكوك تعليق لا تعلق قلبك بغير الله .. فهو القادر على كل شيء |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 277 | |||
|
لا تتسرع في اطلاق الاحكام على اي احد!! ------------------------------------- عاد رجل من عمله ، فوجد أطفاله الثلاثة أمام البيت يلعبون في الطين بملابس النوم التي لم يبدلوها منذ الصباح . وفي الباحة الخلفية تبعثرت صناديق الطعام وأوراق التغليف على الأرض ، وكان باب سيارة زوجته مفتوحا وكذلك الباب الأمامي للبيت . أما داخل البيت فقد كان يعج بالفوضى ،فقد وجد المصباح مكسورا والسجادة الصغيرة مكومة إلى جدار الحائط ، وصوت التلفاز مرتفعا .وكانت اللعب مبعثرة والملابس متناثرة في أرجاء غرفة المعيشة ،وفي المطبخ كان الحوض ممتلئا عن آخره بالأطباق وطعام الأفطار ما يزال على المائدة وكان باب الثلاجة مفتوحا على مصراعيه . صعد الرجل السلم مسرعا وتخطى اللعب وأكوام الملابس باحثا عن زوجته ،كان القلق يعتريه خشية أن يكون أصابها مكروه . فوجئ في طريقه ببقعة مياه أمام باب الحمام ،فألقى نظرة في الداخل ليجد المناشف مبللة والصابون تكسوه الرغاوي ،وتبعثرت مناديل الحمام على الأرض ،بينما كانت المرآة ملطخة بمعجون الأسنان . اندفع الرجل إلى غرفة النوم فوجد زوجته مستلقية على سريرها بملابس النوم تقرأ رواية ! نظرت إليه الزوجة وسألته بابتسامة عذبة عن يومه ، فنظر إليها في دهشة وسألها : ما الذي حدث اليوم ؟ ابتسمت الزوجة مرة أخرى وقالت : كل يوم عندما تعود من العمل تسألني باستنكار "ما الشيء المهم الذي تفعلينه طوال اليوم ؟ أليس كذلك ؟" أجابها الزوج: بلى . فقالت الزوجة : "حسنا أنا لم أفعل اليوم ما أفعله كل يوم ". ****** من المهم جدا أن يدرك كل إنسان إلى أي مدى يتفانى الآخرون في أعمالهم ، وكم يبذلون من جهد لتبقى الحياة متوازنة بشقيها وهما الأخذ والعطاء ، حتى لايظن أنه الوحيد الذي يبذل جهودا مضنية ويتحمل الصعاب والمعاناة وحده . وحتى لاتغره سعادة من حوله وهدؤهم فيظن أنهم لم يفعلوا شيئا ولم يبذلوا جهدا من أجل الوصول إلى الراحة والسعادة ،قدر قيمة الآخرين وجهودهم ولا تنظر من منظار ضيق |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 278 | |||
|
كان يذهب يومياً لدار الرعاية بالمسنين لتناول
الإفطار مع زوجته رغم أن عمره اقترب من الثمانين . عندما سألته عن سبب ...دخول زوجته لدار الرعاية بالمسنين؟ قال إنها هناك منذ فترة لأنها مصابة ......بمرض الزهايمر (ضعف الذاكرة) سألته: وهل ستقلق زوجتك لو تأخرت عن الميعاد قليلا؟ فأجاب: إنها لم تعد تعرف... من أنا.. إنها لا تستطيع التعرف عليّ منذ خمس سنوات مضت...، قلت مندهشاً: ولازلت تذهب لتناول الإفطار معها كل صباح على الرغم من أنها لا تعرف من أنت؟ ابتسم الرجل وهو يضغط على يدي وقال: هي لا تعرف من أنا ولكني أعرف من هي ♥ أي وفاء هذا ! ~ |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 279 | |||
|
روح الله يحسن خاتمتك ..... مقاله رائعه لـ مشعل السديري إليكم هذه يا أصحاب الفضائح من ستر على مؤمن ستر الله عليه في الدنيا والآخرة. وليست هناك أسوة في الدنيا أفضل من محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم ، الذيقال لرجل أتاه ليخبره عن فعلة مشينة اقترفها أحدهم، فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم وكأنه يقرّعه: هّلا سترت عليه، وكررها ثلاث مرات وملامح الغضب كانت بادية على وجهه الكريم. وهناك فئة من الناس لا هم لها غير التلذذ بالحديث عن فضائح الآخرين، ولو أنك (بحبشت) في تفاصيل حياتهم لوجدت الخزي الذي يندى له الجبين. كلنا يخطئ وأفضلنا هو من يتوب، وما أكثر ما تبت. وإليكم هذه الواقعة التي تحدثت بها كتب التراث: قال أحمد بن مهدي: جاءتني امرأة ببغداد، ليلة من الليالي، فذكرت أنها من بنات الناس، وقالت: أسألك بالله أن تسترني، فقلت: وما محنتك؟!،قالت أكرهت على نفسي ـ أي يبدو أنها اغتصبت، وأنا الآن حامل، وبما أنني أتوقع منك الخير والمعروف، فقد ذكرت لكل من يعرفني أنك زوجي، وأن ما بي من حمل إنما هو منك فأرجوك لا تفضحني، استرني سترك الله عز وجل. سمعت كلامها وسكت عنها، ثم مضت. وبعد فترة وضعت مولوداً، وإذ بي أفاجأ بإمام المسجد يأتي إلى داري ومعه مجموعة من الجيران يهنئونني ويباركون لي بالمولود. فأظهرت لهم الفرح والتهلل، ودخلت حجرتي وأتيت بمائة درهم وأعطيتها للإمام قائلا: أنت تعرف أنني قد طلقت تلك المرأة، غير أنني ملزم بالنفقة على المولود، وهذه المائة أرجوك أن تعطيها للأم لكي تصرف على ابنها، هي عادة سوف أتكفل بها مع مطلع كل شهر وأنتم شهود على ذلك. واستمريت على هذا المنوال بدون أن أرى المرأة ومولودها. وبعدما يقارب من عامين توفي المولود، فجاءني الناس يعزونني، فكنت اظهر لهم التسليم بقضاء الله وقدره، ويعلم الله أن حزناً عظيماً قد تملكني لأنني تخيلت المصيبة التي حلت بتلك الأم المنكوبة. وفي ليلة من الليالي، وإذ بباب داري يقرع، وعندما فتحت الباب، إذ بي أفاجأ بتلك المرأة ومعها صرة ممتلئة بالدراهم، وقالت لي وهي تبكي: هذه هي الدراهم التي كنت تبعثها لي كل شهر مع إمام المسجد، سترك الله كما سترتني. حاولت أن أرجعها لها غير أنها رفضت، ومضت في حال سبيلها. وما هي إلاّ سنة وإذ بها تتزوج من رجل مقتدر وصاحب فضل، أشركني معه في تجارته وفتح الله عليّ بعدها أبواب الرزق من حيث لا أحتسب. إنها واقعة ليست فيها ذرة من الخيال، بقدر ما فيها الشيء الكثير من الشهامة والرجولة كذلك. فماذا أنتم فاعلون يا أصحاب الفضائح؟! ------------ --------- --------- --------- --------- - قبل فتره وعلى لسان واحده من الداعيات التي أثق في مصداقيتهم سمعت قصة والله إني أبكي كل ما تذكرتها هذه القصة عن شخص جاء له منادي في المنام يطلب منه أن يتصل برقم محدد ويطلب فلان الفلاني ويأخذه لمكة للعمرة .. الشخص طبعاً في اليوم الأول أعتبرها أضغاث أحلام ولما تكررت لليوم الثاني سأل شيخ مسجد في حارتهم وأفتاه بأن هذا نداء وبأن عليه إذا جاءه النداء لليوم الثالث أن يتمعن في الرقم وينفذ الوصية هذا الشخص ما قصر أخذ الرقم في النداء الثالث واتصل على صاحبه وطلب فلان وقال له يا أخي جائنى نداء في المنام يطلب مني أخذك للعمرة وأنا لازم أنفذ هذا الأمر !!. طبعاً الشخص المقصود ضحك وقال له أي عمره تعرف أني من سنوات طويلة ما أذكر أني حتى صليت أي صلاه طبعاً المتصل أصر عليه وقال له أنا لازم آخذك للعمرة لأن هذا أمر ما اقدر أخالفه وأرجوك ساعدني .. وافق الأخ الثاني وقال له على شرط أن تأخذني على حسابك وكل تكاليف العمرة عليك وتردني إلى بيتي .. الشخص الثاني وافق واتفقوا يمر عليه في الرياض اليوم الثاني ويأخذه إلى مكة للعمرة راح له في الموعد المحدد بينهم ولقاه شخص ما فيه أية سمه من سمات الصلاح .. أشعث واغبر وعلى ما يبدو انه سكير وكان مستغرب جداً أن يأتيه نداء في المنام لمدة ثلاثة أيام لشخص بهذه الحالة المهم أخذه إلى اقرب ميقات وخلاه يغتسل ويلبس ملابس الإحرام وبعدها أخذه إلى مكة لتأدية العمرة والحمد لله أدوا العمرة سويه وبعدما خلصوا المناسك وقصروا شعرهم قرروا العودة وبحسب الاتفاق عليه إرجاع الأخ الثاني إلى بيته في الرياض .. لكنه قبل ما يخرج من مكة طلب منه انه يؤدي ركعتين لله لأن يمكن هذه آخر مره يدخل فيها البيت الحرام .. وهو يصلي الركعتين طول في السجود ولما هزه اللي معه أكتشف انه مات وهو ساجد .. ما قدر يتحمل وبكي وهو يغبطه على مثل هذه الخاتمة 'يحشر الإنسان على آخر شي كان عليه' .. طبعاً غسلوه بماء زمزم وصلوا عليه في الحرم وبعدها أخذه للرياض وأبلغ أهله وأقاموا العزاء وبعد العزاء بثلاثة أيام هذا الشخص أتصل على زوجة المتوفى وطلب يكلمها وسألها ايش كان يعمل زوجها حتى يلاقي مثل هذه الخاتمة اللي يغبطه عليها الصالحين وردت عليه قالت والله يا أخي إنه من فتره طويلة لم يعد يصوم أو يصلي وان زجاجة الخمر هي رفيقه الوحيد في حله وترحاله ولا أذكر له من المحاسن شيء إلا شيء واحد لنا جاره أرمله فقيرة وعندها أطفال وزوجي هذا كل ليله يشتري لنا عشاء للبيت ويشتري لهم معنا ويمر عليها يحط أكلهم في الباب ويقول لها خذي أكلك من الباب وهي تدعي له بهذا الدعاء : ' روح الله يحسن خاتمتك' يعني سبحان الله دعاء هذه الأرملة المحتاجه اللي ما بينه وبين الله حجاب أوصل هذا الرجل لخاتمه كل منا يرجوها -------- --------- --------- ---- أرسلها لغيرك وأدعوا لي بحسن الخاتمة وجزآنا الله وإياكم خير الجزاء
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 280 | |||
|
قصة قصيرة مؤثرة وارئعة: - |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 281 | |||
|
جاء شابٌ إلى الحسن البصري فقال له : |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 282 | |||
|
سقط رجل عجوز على رصيف في أحد شوارع نيويورك |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 283 | |||
|
ما أعظم حنانها وما أكبر قلبها
![]() يحكى أن كان هناك إبن أراد أن يتخلص من أمه العجوز المريضة ، فحملها على كتفه وذهب بها إلى إحدى الجبال ليتركها تموت هناك ، وفي طريقه مر وسط الغابات الكثيفة والأشجار الكثيرة في طرق متسعة وكانت أمه وهي على كتفه تقطع أغصان الأشجار وأوراقها وترميها على جانبي الطريق ![]() ترك الإبن أمه فوق الجبل وهم بالعودة بمفرده ولكنه وقف حائرا فقد أدرك أنه ضل الطريق ![]() نادته أمه في لطف وحنان وقالت له يا بني خوفا عليك من أن تضل طريقك في عودتك كنت أطرح الأغصان والأوراق في الطريق لتتبع آثارها في طريق عودتك وتصل بالسلامة أرجع بالسلامة يا بني ![]() ترقرقت الدموع في عيني الإبن ورجع إلى نفسه وحمل أمه إلى البيت مكرما أياها يا للعجب ابنها يفكر في موتها وهي تفكر في سلامته إنها الأم دائما بقلبها المحب ما أعظم حنانها وما أكبر قلبها . ![]() |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 284 | |||
|
قصة واقعية حقيقية فيها من العجب !! حصلت في الهند خرج الطبيب الجراح الشهير (د : ايشان) على عجل الى المطار للمشاركة في المؤتمر العلمي الدولي الذي سيلقى فيه تكريماً على انجازاته الکبيرة في عالم الطب , وفجأة وبعد ساعة من الطيران أُعلن أن الطائرة أصابها عطل كبير بسبب صاعقة ، وستهبط اضطرارياً في أقرب مطار ، ... توجه الى استعلامات المطار مخاطباً : أنا طبيب عالمي كل دقيقة عندي تساوي أرواح أ ناس وأنتم تريدون أن أبقى 16 ساعة بإنتظار طائرة؟. أجابه الموظف : يادكتور، إذا كنت على عجلة يمكنك إستئجار سيارة ، فرحلتك لاتبعد عن هنا سوى 3 ساعات بالسيارة . رضي د / ايشان على مضض وأخذ السيارة وظل يسير وفجأة تغير الجو وبدأ المطر يهطل مدراراً وأصبح من العسير أن يرى اي شيء أمامه وظل يسير وبعد ساعتين أيقن أنه قد ضل طريقه وأحس بالتعب رأى أمامهُ بيتاً صغيراً فتوقف عنده وطرق الباب فسمع صوتًا إمرأة كبيرة تقول: - تفضل بالدخول كائنًا من كنت فالباب مفتوح دخل وطلب من العجوز المقعدة أن يستعمل تليفونهآ ضحكت العجوز وقالت : أي تليفون ياولدي؟ ألا ترى أين أنت؟ هنا لا كهرباء ولا تليفونات ولكن تفضل واسترح وخذ لنفسك فنجان شاي ساخن وهناك بعض الطعام كل حتى تسترد قوتك. شكر د/ ايشان المرأة وأخذ يأكل بينما كانت العجوز تصلي وتدعي وانتبه فجأة الى طفل صغير نائم بلا حراك على سرير قرب العجوز وهي تهزه بين كل صلاة وصلاة ، استمرت العجوز بالصلاة والدعآء طويلاً فتوجه لها قائلًا: - .... والله لقد اخجلني كرمك ونبل أخلاقك وعسى الله أن يستجيب لك دعواتك قالت العجوز: - ياولدي أما أنت ابن سبيل أوصى بك الله و أما دعواتي فقد أجابها الله سبحانه وتعالى كلها إلا واحدة ، فقال د / ايشان: - وماهي تلك الدعوة ؟ قالت : هذا الطفل الذي تراه حفيدي يتيم الأبوين ، أصابهُ مرضٌ عضال عجز عنه كل الأطباء عندنا ، وقيل لي أن جراحاً كبيراً قادر على علاجه يقال له د/ايشان ولكنه يعيش بعيداً من هنا ولا طاقة لي بأخذ هذا الطفل الى هناك وأخشى أن يشقى هذا المسكين فدعوت الله أن يسهل امرى... بكى د/ ايشان وقال : والله ان دعاءك قد عطل الطائرات وضرب الصواعق وأمطر السمآء ، كي يسوقني إليك سوقاً والله ما ايقنت أن الله عز وجل يسوق الأسباب هکذا لعباده المؤمنين بالدعآء *حينما تنقطع الأسباب لا يبقى إلا اللجوء إلى خالق الأرض والسماء |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 285 | |||
|
يُحْكَىْ أنَّ رجُلاً خرج يوماً ليعمل في الحقل كما كان يفعل كلّ يوم ... ودَّع زوجته وأولاده وخرج يحمل فأسه... لكنَّ الرجل الذي اعتاد أن يعود لبيته مع غروب الشمس لم يعد... وعبثاً حاول النّاس أن يعثروا له على طريق.... لكن بعد عشرين عاماً سمعت زوجته طرقاتٍ على الباب عرفت منها أنّ الغائب قد عاد... فتحت الباب فوجدت شيخاً يحمل معوله وفي عينيه رأت رجلها الذي غاب عنها عقدين من الزمان ... دخل الرجل بيته الذي غاب عنه سنين طويلة... وألقى بجسده المتعب على أوّل كرسيٍّ أمامه.... جلست زوجته على ركبتيها أمامه ، ووضعت ذراعيها حول عنقه ثمّ همست في أذنه : أين كنت ؟ ثمّ قال ... تذكرين يوم خرجت من البيت متوجّهاً إلى الحقل كما كنت أفعل كلّ يوم ... في ذلك اليوم رأيت رجلاً واقفاً في الطريق وكأنّه يبحث عن شيء، أو ينتظر قدوم أحد ، فلمّا رآني اقترب منّي ، ثمّ همس في أذني تماتم ما فهمت منها شيئاً ، فقلت له : ماذا تقول؟ ضحك الرجل ضحكةً عالية ورأيت الشرّ يتطاير من عينيه ، ثمّ قال : هذه تعويذة سحرٍ أسود ألقيت بها في أعماق روحك ، وأنت اليوم عبدٌ لي ما بقيتَ حيّاً ، وإن خالفتَ لي أمراً تخطّفتك مردة الجانّ فمزّقت جسدك وألقت بروحك في قاع بحر العذاب المظلم حيث تبقى في عذابك ما بقي ملك الجانّ جالساً على عرشه... ثمّ سار بي الرجل إلى بلادٍ بعيدة ، وأنا أخدمه إذا كان النهار وأحرسه إذا جاء الليل ... فلمّا وصلنا إلى بلده التي جاء منها ، ودخلنا بيته الذي كان أشبه بالقبر، رأيت رجالاً كثيراً مثلي يخدمون الرجل ، وكان كلّ واحدٍ منهم يحمل في رقبته قلادةً بها مفتاح ، فإذا جاء الليل دخل كلٌّ منهم سجنه وأغلق القفل بالمفتاح ثمّ نام ، فصرت أفعل مثلما يفعلون ، فإذا نام القوم جعلت أنظر في المفتاح وأبكي ، ذلك أنّه ليس بيني وبينك إلاّ أن أفتح هذا القفل بالمفتاح الذي معي ثمّ أرحل إليك .. ولقد رأيت من ظلم ذلك الرجل ما لم يخطر لي على بال ... فهو لا يعرف الرحمة ، ولا يكترث لعذاب البشر، وكم سمعت من كان معي من الرجال يبكون كالأطفال ، ويرجونه أن يرفع عنهم ما أوقعه عليهم من السحر، فكان يقول : أقسم بالله أنّي لا أعرف لهذه التعويذة من خلاص ، ولا ينجو أحدكم بروحه إلاّ إذا مات وهو يخدمني وأنا عنه راض ... ولقد كبر الرجل وهرم ، فلمّا مرض وشارف على الموت كنت واقفاً بجانب سريره ، فقلت له : يا سيّدي ، أنت الآن تموت ، ولا نعلم كيف يكون الخلاص من السحر الذي ابتلينا به ... ضحك الرجل ضحكةً ذكرتني بتلك الضحكة التي سمعتها يوم رأيته أوّل يوم ، ثمّ قال : يا أيّها الأحمق ، أنا لا أعرف شيئاً من السحر، وما تلك التماتم التي همستها في أذنك إلاّ كذبةٌ ابتدعتها ، لكنّ نفسك الضعيفة جعلتك عبداً لي ، وخوفك من الهلاك جعلت روحك سجينةً في زنزانةٍ أنت تغلقها بيديك، وقد أعطاك الله عقلاً كالمفتاح الذي وضعتّه في عنقك ، ولولا أنّك رضيت لنفسك الذلّ والهوان لفتحت باب السجن الذي كنت تُعذّب نفسك به ، وكنت أسمع صوت بكائك وأصحابك في الليل فأعجب من ضعف عقولكم وقلّة حيلتكم ... أسرعت إلى زنزانتي فالتقطتّ فأسي وعدتُ إلى الرجل أريد أن أقتله فوجدتُه قد فارق الحياة ، ثمّ أخبرت الرجال ما جرى فهرعوا إلى جسده فقطّعوه وأحرقوه... ثمّ جئتكِ راكضاً ، تكاد أرجلي تسبقني ، وأنا أسأل نفسي ، أتنتظرني أم هي الآن قد نسيتني ؟ هذا هو الحزن في هذه الدنيا .... سجنٌ نصنعه بأيدينا... والمفتاح هو الإيمان بالله... ولو توقّفنا عن الشكوى لفرّج الله ما بنا من ضيق .. ولخرجنا من عالم الظلمة إلى عالم النّور حيث الفرح والرضى والسعادة .... الكثير منا يسجن روحه في سجن ما ،، قد يكون سجن الخوف أو الحزن أو الطمع أو الكراهية أو عدم الرضى .... أو اليأس أو ... أو ،، كلها سجون تمنعنا من الاستمتاع بالحياة ... بيدك ان تفتح القفل وتحرر نفسك من سجنها ... |
|||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| قصص و عبر حكايا اخترتها |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc