الساعة الآن بتمام

[زياني *****]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة walddz

زياني تركتني و حدي الليلة...عساك بخير يا حبيب

ككيف ؟ وروحك لم تغادرني لحظة
وما حال بيني وبينك ححروفا هو السيرفر لم يفتح معي المنتدى

انابخير اذا كنت انت بخير

[زياني *****]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معمر رجاء

اعلم انه ان تكون سببا في سعادة شخص ما فهذا يعني انه سيكون لك نصيب و لو بضئيل من تلك السعادة ....و لهذا فلنسعى لاسعاد غيرنا لنسعد نحن بسعادتهم ...و لنعمل على ابعاد الشقاء عن طريقهم و بذلك يبعد الله الشقاء من حياتنا .....فلا ننسى من اسعدنا يوما و لا ننسى من كان سببا لشقائنا يوما
و هاهي سعادة بتمام دقائق السعادة التي سرعان ما تنقضي

تفجرت ينابيع الفرح الصاخبة حتى غرقت بها
في خيال عين حرفك

[زياني *****]

بتمام التاسعة
المقاومة الفلسطينية تقصف تل أبيب

[رحيق الكلمات]

أوتاد الأرض الأبية حراس فلسطين
غزة تنتصر والموت لإسرائيل

[زياني *****]

غزة
ياااااااااااا غزة
كنت افكر فيما سأقوله لكِ
ولن اصف مشاعري اللحظة
ولن اتغزّل بكِ
وبصواريخك القسام ووووو
فقط اريد دعوتكِ لأتي اليكِ
الم يحن الموعد منذ اعوام أنتظر
الم تخبريني ذات يوم انّك ستنتصرين ؟!

[***منال****]

الساعة الآن 22:27
"الناس" تحملق وكل جزء من أبدانهم" خاشع" حول المربع الذهبي واللقاء الترتيبي

بينما إخواننا في غزة وباقي إخواننا يتجرعون الألم والمرارة والخوف -وجميع المشاعر التي لا تصلنا إلا أجزاء مما يشعرون به-

اللهم عجل بنصرنا وابعد عنا الظلام وكل من أراد السوء بنا

:

[أمآآآآني البنفسج]

الساعة الآن 22 عرقا ينزف دما و 38 ألف قلب ينبض ألما

لك الله يا غزة يا أرض الكرامة و العزة

[الحُلم]

بالتمام تبهرنا الأم الفلسطينية التي تزف ابنها بإذن الله إلى الجنة
وهي تزغرد وتبتسم وتدعو بقية الشباب للحاق به

ما أجمل صبرها تلك الأبية

1:3
الحمد لله أن الدعاء لاسلطة لأحد عليه
هو نعمة من الله حين نصاب بالخيبة وقلة الحيلة
نرسله محملاً على السحاب مابينه وبين الله حجاب
فله الحمد وله الشكر

[رحيق الكلمات]

السلام عليكم
لحظة فتح المنتدى عندي
ان شاء الله يبقى مفتوح

[زياني *****]

بتمام حرفٍ ينبئُ بـ قدومِ الفرح و النور

[زياني *****]

سحقاً : بتمام ظرف يجعلني أسجل خروج

[نُـون]

كانت الساعة 06:24 صباحا من الرابع عشر من شهر جويلية 2014
----------------------------------------------------------------
السّاعة قبل قليل كانت صامتة إلاّ أنّ عصفورين جريئين داهما صمت الغرفة التّي قاسمتها جهاز الحاسوب، لكنّهما ومن هلعهما سرعان ما ركضا خارجا نحو البهو –والحمد لله- فعلى الرّغم من حجمي مقارنة بهما إلاّ أنّي لا أحبّذ فكرة أن أكون وعصفور بنفس المكان (محتجزين) سيحلّق خائفا وسأقرفص خشية أن يصطدم بي، تتابع العصفوران وخرجا نحو البهو، لكنّ ارتطامات متكرّرة جعلتني أطلّ من النافذة عصفور مقيّد يصطدم بالزجاج لم يدرك معبرا للخروج عبر النّافذة هل شكّل رعبه جزءا من هذا الدّور أو أنّه أعدم فكرا، شبّهته بإنسان مسّته النّوائب فاهتزّ لها جزعا فما كان إلاّ وقوعه مرّة تلو أخرى وما إن سلّم لقضاء الله وقد ظنّ أنّ لحظاته قد حسمت حتّى أفرجت، حين وقع العصفور عدّة مرّات بالأرض، كان يعود لذات الطّريق فيصطدم بالحاجز الزجاجي يقع أرضا يتماسك قليلا على الأرض ويقفز مرّة أخرى، أسمع تسارع خطوات قادم استيقظت أختي لبعض حاجات ابنها ربّما أحسّ ضيفنا بتقدم خطر نحوه فمشى نحو شيء يختبئ خلفه، وكرّر المحاولة ليقفز، لم تكن قفزته كما أوّل مرّة كان مستعدا لارتطام آخر، لكنّه لم يحدث، قدّم رأسه قليلا يتحسّس المكان ثمّ حلّق حلّق...

[زياني *****]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهندا

كانت الساعة 06:24 صباحا من الرابع عشر من شهر جويلية 2014
----------------------------------------------------------------
السّاعة قبل قليل كانت صامتة إلاّ أنّ عصفورين جريئين داهما صمت الغرفة التّي قاسمتها جهاز الحاسوب، لكنّهما ومن هلعهما سرعان ما ركضا خارجا نحو البهو –والحمد لله- فعلى الرّغم من حجمي مقارنة بهما إلاّ أنّي لا أحبّذ فكرة أن أكون وعصفور بنفس المكان (محتجزين) سيحلّق خائفا وسأقرفص خشية أن يصطدم بي، تتابع العصفوران وخرجا نحو البهو، لكنّ ارتطامات متكرّرة جعلتني أطلّ من النافذة عصفور مقيّد يصطدم بالزجاج لم يدرك معبرا للخروج عبر النّافذة هل شكّل رعبه جزءا من هذا الدّور أو أنّه أعدم فكرا، شبّهته بإنسان مسّته النّوائب فاهتزّ لها جزعا فما كان إلاّ وقوعه مرّة تلو أخرى وما إن سلّم لقضاء الله وقد ظنّ أنّ لحظاته قد حسمت حتّى أفرجت، حين وقع العصفور عدّة مرّات بالأرض، كان يعود لذات الطّريق فيصطدم بالحاجز الزجاجي يقع أرضا يتماسك قليلا على الأرض ويقفز مرّة أخرى، أسمع تسارع خطوات قادم استيقظت أختي لبعض حاجات ابنها ربّما أحسّ ضيفنا بتقدم خطر نحوه فمشى نحو شيء يختبئ خلفه، وكرّر المحاولة ليقفز، لم تكن قفزته كما أوّل مرّة كان مستعدا لارتطام آخر، لكنّه لم يحدث، قدّم رأسه قليلا يتحسّس المكان ثمّ حلّق حلّق...

الساعة بتمام البشري
أبشري
ولتحلقي فرح

[رحيق الكلمات]

السلام عليكم
انا والساعة نشترك في نفس لحظة الانتظار

[زياني *****]

عقارب تطعن السكون