راتب المعلم يجب ان يكون هو الاعلي لكن

[نوري32]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ghenaim

والله المشكلة ليست في المعلمين المشكلة الحقيقة في النقابات التي تفسد كل شيئ والحقيقة التي لايعرفها الكثير هي ان رؤوس هاته النقابات عميلة للخارج وتحرك عن بعد وان لم يكونوا عملاء فهم يخدمون مصالحهم الشخصية فقط لا اكثر

زلزال الأصنام الشلف حاليا سببه الخارج
لماذا كل شيئ يحدث نلصقه بالخارج اول من ساهم في تعفن هي الوزارة الوصية
لو انها أعطت أهمية للتعليم و المعلم لما حدث هذا
المعلم اتبع النقابات لأن وجدها هي السبيل الوحيد للتعبير عن تذمره وعن سخطه من الوضع
الذي آل اليه التعليم

[ilhamilhem]

انا بابا يخدم معلم نتوما متحسوش ايماجيني كاين في القسم 40 تلميذ و التلاميذ ميسكتوش أمبعد يروحو العائلات تاوعهم و يقولولهم مفهمناش تبع تفهم و ما خلاوش اللي يحبو يقراو يقراو عمبالك ساهل التعليم روح قري وليد جاركم اذا مفهمش حاجة برك تهبل معاه و تانيت الوزارة مخلاتش حصص للتمارين لأن الاستاذ لو دار تمارين راح يكون اختلال في البرنامج

[til-crazy basma]

التعليم مسؤولية كبيرة
كما ان مهنة التعليم هي مهنة الرسل و الانبياء
و هناك اساتذة لا ابالغ ان قلت ان مضاعفة اجرهم
ليست كثيرة عليهم , وهناك العكس . فان رايتم انه لا
يستحق يجب ان لا يرسم من طرف المفتش منذ البداية
" اسألوني عن النفاق اخبركم عن الاستاذ وهو يشرح الدرس
امام المفتش "
اما بخصوص الدروس الخصوصية فارى انها " تمهبيل " من
النوع الرفيع

[امونة الشاوية]

شكرا اعلى الموضوع الرائع

[أملي و حبي3> ربي]

غياب القناعه و الضحيه التلاميد

[abdenour197]

راتب المعلم يجب أن يكون هو الأعلى وهو كذالك الآن عندما يقوم بدوره كما ينبغي
بالله عليكم ماذا يعمل المعلمين عندنا في الجزائر

يحصلون في السنة على أربعة أشهر عطلة مدفوعة الأجر
+ شهرين أو ثلاثة إضرابات
+ شهرين لايتم العمل فيها بسبب انقطاع الطرقات بسبب الثلوج والجليد

إذا هم يعملون بين 3 و 4 أشهر
لكن الحقيقة هم لايعملون هته المدة
الأستاذ الذي يدرس ساعة يتأخر على الدخول ب 10 دقائق ويخرج قبل الوقت ب 10 دقائق
وعندما تسمح له الفرصة يطلب من التلاميذ عدم الحضور

إذا لو حسبنا مدة عمل الأستاذ في الثانوية مثلا لوجدناه يعمل لمدة شهرين وينال راتب 12 شهر

[نوري32]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdenour197

راتب المعلم يجب أن يكون هو الأعلى وهو كذالك الآن عندما يقوم بدوره كما ينبغي
بالله عليكم ماذا يعمل المعلمين عندنا في الجزائر

يحصلون في السنة على أربعة أشهر عطلة مدفوعة الأجر
+ شهرين أو ثلاثة إضرابات
+ شهرين لايتم العمل فيها بسبب انقطاع الطرقات بسبب الثلوج والجليد

إذا هم يعملون بين 3 و 4 أشهر
لكن الحقيقة هم لايعملون هته المدة
الأستاذ الذي يدرس ساعة يتأخر على الدخول ب 10 دقائق ويخرج قبل الوقت ب 10 دقائق
وعندما تسمح له الفرصة يطلب من التلاميذ عدم الحضور

إذا لو حسبنا مدة عمل الأستاذ في الثانوية مثلا لوجدناه يعمل لمدة شهرين وينال راتب 12 شهر

انت بلاصتك ماهيش في الجزائر انت خبير في الاقتصاد الدولي العالمي الجمهوري النووي
يا سيادة المنظر نسيت باش تحسب انفاس المعلم لأن كي كون يلقي في الدرس يليق يتنفس اذن يخص
تحذف له وقت التنفس وعندما يقول لواحد من التلاميذ اسكت هذ الوقت كذالك ماهوش محسوب وعندما ينفخ
في يديه باش يحميهم كذلك يخص وقت النفخ يحدف
هذ لحسابات نتاعك علاه ماحسبتهاش للنواب لي نايمين كل العام ويقرو في كليلة و دمنة
علاه ماحسبتهاش للاداريين وشحال يضيعو وقت في القهاوي

[til-crazy basma]

انتم تتكلمون فقط ارى ان التلاميذ هم من يجب ان يحكموا في الموضوع

[بلقاسم 1472]

المسألة ذات صلة بمنظومة القيم التي اهتزت لدى الكثيرين
المدرسة الجزائرية ليست على مايرام ولا تبشر بخير، وليست هذه نظرة سوداوية من عين سوء ـ معاذ الله من ظلم عباد اللهـ بحكم كهذا، قاس ومنفر، لكنها الحقيقة والحقيقة المرة.
في عهد الاستعمار البغيض، كان الجهل يسود الشعب الجزائري، لكن بعض المظان العلمية كالمدارس الخاصة والزوايا وبعض المراكز العلمية كالزيتونة مثلا أنجبت علماء أجلاء أفذاذ، مثل ابن باديس والإبراهيمي والميلي والعقبي وبيوض ومحمد العيد ومفدي زكريا، فمنهم النحوي، والمفسر، والمفتي والشاعر النحريرومنهم السياسي ومنهم ومنهم، وكلهم وطنيون كانوا الوقود لحرية الجزائر ولحرية مدرستها الحديثة والمعاصرة.........إلخ
بينما المدرسة الجزائرية الحديثة لم تنجب المبدعين بل أنجبت المحملين بشهادات ورقية لا رصيد لها في باب الإبداع، فتجد الكل يتسابق على أبواب مديريات التربية لأجل الترقية في المناصب، حتى بلغ الحال بأن بقي الأستاذ والمعلم الذي كون وربى وجُهِدَ يقارع النسيان والجحود، بينما تجد هذا مجاز(وليت عمري يعرف هؤلاء المجازين معنى الإجازة، وقد كانوا ينطقونها بفتح الميم، وليت عمري أن الوزير السابق كان يعرف معني أن يجيز هؤلاء في حين تراهم في الميدان يتنصلون مما وكلوا به).
لقد قتلت المصطلحات التقويمية وابتذلت، حتى صار يتسلق للمسؤولية بعض المقربين من الإدارات (والأمر ليس مجانا) يتسللون في الخفاء إلى مناصب هي أكبر منهم، والله الذي لاإله غيره، لقد رأيت مفتشة تزدهي بالمنصب لا تفرق بين همزتي القطع والوصل، ناهيك عن الجهل المعرفي والبيداغوجي.
وليست الأجيال الجديدة على هذا السوء، لكن السوس سبقهم إلى المسؤوليات في بعض المفاصل في مديريات التربية والمسؤوليات الخاصة بها، وإن عمر طويلا فستفقس بيوضه وتخرج يرقاناته وسيقضي على كل نقلة نوعية في قطاع التربية، نسأل الله لهذا القطاع أن يتخير له الصالحون من الوزير إلى الغفير، ويكفي للتدليل على هذا الكلام أن الوزير الجديد للتربية المحترم البروفيسور بابا أحمد غيّر كل الطواقم التي وجدها بالوزارة عدة مرات، لأنها بقيت تشتغل كلوبي يعبث ما يشاء وكيفما يشاء ووجد الوزير الجديد نفسه غريبا في مقر وزارته، لكنه تفطن للعبة وغير الكثير، لكن يبقى المشكل في جيوش الموظفين المتقلدين لمسؤوليات أكبر من حجمهم المعرفي والعلمي والأخلاقي في مديريات التربية، والتي تعمل كل شيء في سبيل تحقيق الكسب المادي بالرشاوى والفساد وغيرها، ولولا بعض الموظفين الخيرين لحلت الكارثة.