بيني و بين نفسي

[ايمان و امل]

أمُدُّ يَدِي
إلى صَفحَة المَاء التِّي تَعْبَثُ بِضِلِّي
لَعَلِّي,,,
لَعَلِّي أسْحَبُ مِنْ إطْبَاقَة شِفَاهِهَا
صَرْخَةً لا تَنْطَلِقْ






اخْتِنَاقْ,..

[ايمان و امل]

نَعْتادُ اللعِب بالحُروفِ و المَشاعِر و القُلُوب
ولا نَدْرِي أنَّنا حتمًا عائدُونَ إلى حَقِيقَتٍنا فِي النِّهايَة
وَلَنْ نَكْتُبَ حَقَّا
إلا لِمَنْ نُحِبُّ حَقَّا













حَقِيقَة,..

[طُمآح الذُؤابة]

الليلة اعتزَلْ آخر رقم 10 .. إل تآمُو ديآز ..
أعتقِدْ لو كتبتُ ( شيئًا ) .. لقسمتُ بهِ القلُوب !

لذا أفَضِلْ ..





نستودعكمُ الله ..

[ايمان و امل]

تُرَى هَلْ أفْرَطْتُ فِي النِّسْيانْ المُسْتَحْيلْ
أم أنَّنْي ادَّعَيْتُ الغَياء حَتى صِرْتُ حَمْقَاء

فَما قَالَتْهُ لِي هَذه الكَلِمات لا بُدَّ و أنَّه بَعْضُ وَهْم







هَلْ أاصابَتْكَ حُمَّى الغِيابْ و الغُرْبَة ,,؟

[ناصف الورداني]

بيني و بين نفسي مسافه
تسكنها اسرار عميقة
اسرار احكم باب قلبي حصارها
توسدت النبض
و تارجحت في شرايين حبي
انها اسرار

اسرار~

[طُمآح الذُؤابة]

لم تأتيني الليالي دومًا .. بسعادة !
قد تأتيـك يومًا .. تبكي .. و حِينًا تضحك .. و حينًا تبتسِمْ ..
و تُعآودُ الصمتَ سريعًا ..
و يـــالهُ من صمتِ مُهيـبْ .!

ليس لـ معشُوقك .. أفيآءٌ يعيشُ فيها .. سوى ظِلالِ القلبْ ..
إنتحب النهارُ بـ فرحة هيستيرية .. و كأنهُ مجنون بدون سطور قلب ..
بـ دمِ لآ بحبرِ مُستهلَك !
لمْ تسكُن السعادة يوم .. في مكانِ واحد .. و كمْ تهوَى التنقُل .. من فؤادِ إلى فؤاد ..
بـ سُرعةِ غريبة ..
ثواني و ساعات و أيام .. تمضي ..
و كلُ يرتدي عَباءة الوقآرْ .. و إن كانَ لآ يعرفُ معناها ..
سعآدةُ الحُبِ هي الوفآء ..
و ليتَ كلُ من يُحب يُدرك أنهُ سيُفآرقُ يومًا .. حتى لآ يكُونُ وقعُ الفرآقِ .. أصعبْ !

سآحرُ الوِجدان .. و صاحب المكان .. و غُصن السنديان .. ريكلمي الفنآنْ ..
كم من الإبتساماتْ زرعتْ .. في وجوهِ عابِسة .. تبكي ألمْ .. و تفتقِر الطعام و المأوى ..

رومآن .. لم يكن يوم لآعب .. قبل أن يكُونَ إنسان .!
نعم ..

دآرتْ الأيام .. و بكتْ الثواني قبل الأعوآم .. و مرتْ السِنين كل أخرى تندِبُ حظها
العآثِرْ .. و طريقها العآبِرْ .. و جوّها الغآبِرْ ..

لآ يزآلُ حيًا ..
فنحنُ أحيآء ..
لا يزال يتحدث بلـغة القـُلوب .. قبل لغة الأقدآم ..
حيٌ و لن يُكتب له سوى الحيآة .. و إن كانَ سيمُوتُ يومًا ..
لم يعُد له ُ سوى الحيآة .. و إيفاء القسم الطآهر .. برفـعة شأنِ .. لا تُدانِيها خيوطٌ وهمية ..


ما كُلُ هذه المحية يآ رُومَآن !
ماذا تفعلُ بمن يهـواكْ .. و بما تُتّيم النآس .. " بعامتهم قبل خاصتهم "
رحلَ من كان يُسعد الفُقرآء { و لكنهُ في القلب .. ما حييّنَا }

[نورهان سالم]

بيني و بين نفسي الحنيين و العيون و القلب و الروح انه الشوق

[طُمآح الذُؤابة]

مهما تعددت أنماط الحيآةْ التي نعِيشُها .. نبقى دومًا على أمل بأن هناك نمط آخر ينتظرنا

قد يأتي في الغد .. أو في الشهرْ المُقبِل .. أو حتى في العآمْ القآدِمْ ..
يظل الإنسان مُترقِبًا لكل ما سيأتيه ..
و يحلُمْ بأن يتغيّر الغد و قد يكُونْ مُدرِكا أن الغد لن يتغيّر ..

و يبقى الإنسان الحالِمْ يعيشُ في يومِهِ حُلم قد يأتي ما دام مؤمنا بهِ ..
و يرى أنّ الحيآةْ مهما كانتْ بآئسة .. قد تتغيّر !



و تبقى الإبتِسامة جمآلاً آخرْ .. في وجهِ كُلُ ما نعيشُه ..
أدآمَكمُ الله سـُعدآء ..



مُبتَسِمين : )

[ايمان و امل]

وحِين يأبى الزّمنُ المَسيرْ ؛ ويابى الجَفْنُ الاطْباق
وَ تَجْمَدُ العَيْنُ شاخِصة إلَى حَيْثُ يُواصل ذاك الرّاحِلُ المَسِير
حِينَ تَدُوسُنا الفَاجِعَة ؛ونَسْمَع آلافًا من الذّكْرَياتِ و الوعُودْ
تَتَكسّرُ تَحْتَها ؛
و يَتَقَشّرُ الصّبْرُ كَاشِفا وجوهَنا سَافِرَة الحُزنِ والحسْرَة
ولا تَخْجَلُ شِفاهُنا مِنْ تَفاهَتها ، سَفاهَتِها ، سَذاجَتِها
وتَسْتَمرُ فِي اجتِرَار الدَّهْشَة و الكَلام المَمْضوغْ:
لَم أكُن أعلَم... !
اعْتَقَدْتُ ... صَدَّقْتُ ... ضننَْتُ ... حَلُمْتُ ...
و قَدَّمْتُ الكَثِير










للسّراب,..

[ايمان و امل]

بَيْنِي و بَيْنَ نَفْسِي
اشْتَقْتُ اشْراقَة الأمل















أيْنَ,,؟

[سيد العرين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمان و امل

بَيْنِي و بَيْنَ نَفْسِي
اشْتَقْتُ اشْراقَة الأمل















أيْنَ,,؟

و ما الأمل إلّا حلم تغذيه إرادتنا
و أنت كلك إيمان و أمل

[ايمان و امل]

بَلَغَنِي أن قَلْبِي قَد تَحَجَّر
و أن مَسامِير الحِقْد و الألم تَسْرِي فِي الوريد

و أن الحُلْم فِي عَيْنِي ... وئِيدْ







هَلْ مِنْ مَزِيدْ,..

[طُمآح الذُؤابة]

ما ضاعَ إنسانْ .. إلا إذا سرَحَ في الزَمآنْ ..
لو تعلّم العيّشْ هنا و الآن .. لكان إلى ( راحة البال ) قابَ قوسَينْ أو دانْ !




في مراتْ قد تنفَعْ عطُورْ الكلِماتْ التحفيزِيّة ..
و في مرآتْ يفعل ( الإنصات ) أكثر من ذلك .. بأضعافْ تصِلْ إلى مئات السِنين الضوئية ..


و ليتَها ..
تلك الطِفلة التي بالداخِلْ ..

بَآحَتْ .. بِمَآ نآحَتْ ..




فاسترآحَتْ ..

[طُمآح الذُؤابة]

و َ حرفٌ و حُرُوف و حرفِي بحرفِها .. و حرفُ حرُوفِ الشوقِ من حرفِها انهملَ



إشتاقْ ..

[ايمان و امل]

غِيابِي الطَّوِيلُ كَسَلْ
و شَيْئٌ من الروتِينِ المَرِيضِ
و كَثِيرٌ من [كما تَوَقَّعْتْ...]
و كلُّ الأيام سَواء
و جَفافُ مَشاعر

و





فَقْرُ حِبْرْ..،