![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
✿.•¯`•.✿ مشروع حفظ كتاب الله.....الفوج 01 ✿.•¯`•.✿ *~قرآني في قلبي*~
مشاهدة نتائج الإستطلاع: الاستطلاع خاص بموضوع أحسن القصص القرءانية..نرجوا التصويت | |||
الموضوع 01 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
5 | 20.83% |
الموضوع 02 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
الموضوع 03 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
6 | 25.00% |
الموضوع 04 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
3 | 12.50% |
الموضوع 05 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
2 | 8.33% |
الموضوع 06 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
1 | 4.17% |
الموضوع 07 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
7 | 29.17% |
المصوتون: 24. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
احسنتي...
![]() فكذبوه فعقروها....
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() تفسير سورة والليل وهي مكية بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى ( 1 ) وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ( 2 ) وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى ( 3 ) إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى ( 4 ) فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى ( 5 ) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى ( 6 ) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى ( 7 ) وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى ( 8 ) وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى ( 9 ) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى ( 10 ) وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى ( 11 ) إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى ( 12 ) وَإِنَّ لَنَا لَلآخِرَةَ وَالأُولَى ( 13 ) فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى ( 14 ) . هذا قسم من الله بالزمان الذي تقع فيه أفعال العباد على تفاوت أحوالهم، فقال: ( وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى ) [ أي: يعم ] الخلق بظلامه، فيسكن كل إلى مأواه ومسكنه، ويستريح العباد من الكد والتعب. ( وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ) للخلق، فاستضاءوا بنوره، وانتشروا في مصالحهم. ( وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأنْثَى ) إن كانت « ما » موصولة، كان إقسامًا بنفسه الكريمة الموصوفة، بأنه خالق الذكور والإناث، وإن كانت مصدرية، كان قسمًا بخلقه للذكر والأنثى، وكمال حكمته في ذلك أن خلق من كل صنف من الحيوانات التي يريد بقاءها ذكرًا وأنثى، ليبقى النوع ولا يضمحل، وقاد كلا منهما إلى الآخر بسلسلة الشهوة، وجعل كلا منهما مناسبًا للآخر، فتبارك الله أحسن الخالقين. وقوله: ( إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى ) هذا [ هو ] المقسم عليه أي: إن سعيكم أيها المكلفون لمتفاوت تفاوتا كثيًرا، وذلك بحسب تفاوت نفس الأعمال ومقدارها والنشاط فيها، وبحسب الغاية المقصودة بتلك الأعمال، هل هو وجه الله الأعلى الباقي؟ فيبقى السعي له ببقائه، وينتفع به صاحبه، أم هي غاية مضمحلة فانية، فيبطل السعي ببطلانها، ويضمحل باضمحلالها؟ وهذا كل عمل يقصد به غير وجه الله تعالى، بهذا الوصف، ولهذا فصل الله تعالى العاملين، ووصف أعمالهم، فقال: ( فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى ) [ أي ] ما أمر به من العبادات المالية، كالزكوات، والكفارات والنفقات، والصدقات، والإنفاق في وجوه الخير، والعبادات البدنية كالصلاة، والصوم ونحوهما. والمركبة منهما، كالحج والعمرة [ ونحوهما ] ( وَاتَّقَى ) ما نهي عنه، من المحرمات والمعاصي، على اختلاف أجناسها. ( وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى ) أي: صدق بـ « لا إله إلا الله » وما دلت عليه، من جميع العقائد الدينية، وما ترتب عليها من الجزاء الأخروي. ( فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى ) أي: نسهل عليه أمره، ونجعله ميسرا له كل خير، ميسرًا له ترك كل شر، لأنه أتى بأسباب التيسير، فيسر الله له ذلك. ( وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ ) بما أمر به، فترك الإنفاق الواجب والمستحب، ولم تسمح نفسه بأداء ما وجب لله، ( وَاسْتَغْنَى ) عن الله، فترك عبوديته جانبًا، ولم ير نفسه مفتقرة غاية الافتقار إلى ربها، الذي لا نجاة لها ولا فوز ولا فلاح، إلا بأن يكون هو محبوبها ومعبودها، الذي تقصده وتتوجه إليه. ( وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى ) أي: بما أوجب الله على العباد التصديق به من العقائد الحسنة. ( فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى ) أي: للحالة العسرة، والخصال الذميمة، بأن يكون ميسرًا للشر أينما كان، ومقيضًا له أفعال المعاصي، نسأل الله العافية. ( وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ ) الذي أطغاه واستغنى به، وبخل به إذا هلك ومات، فإنه لا يصحبه إلا عمله الصالح . وأما ماله [ الذي لم يخرج منه الواجب ] فإنه يكون وبالا عليه، إذ لم يقدم منه لآخرته شيئًا. ( إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى ) أي: إن الهدى المستقيم طريقه، يوصل إلى الله، ويدني من رضاه، وأما الضلال، فطرق مسدودة عن الله، لا توصل صاحبها إلا للعذاب الشديد. ( وَإِنَّ لَنَا لَلآخِرَةَ وَالأولَى ) ملكًا وتصرفًا، ليس له فيهما مشارك، فليرغب الراغبون إليه في الطلب، ولينقطع رجاؤهم عن المخلوقين. ( فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى ) أي: تستعر وتتوقد. لا يَصْلاهَا إِلا الأَشْقَى ( 15 ) الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى ( 16 ) وَسَيُجَنَّبُهَا الأَتْقَى ( 17 ) الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى ( 18 ) وَمَا لأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى ( 19 ) إِلا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الأَعْلَى ( 20 ) وَلَسَوْفَ يَرْضَى ( 21 ) . ( لا يَصْلاهَا إِلا * الأشْقَى الَّذِي كَذَّبَ ) بالخبر ( وَتَوَلَّى ) عن الأمر. ( وَسَيُجَنَّبُهَا الأتْقَى * الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى ) بأن يكون قصده به تزكية نفسه، وتطهيرها من الذنوب والعيوب ، قاصدًا به وجه الله تعالى، فدل هذا على أنه إذا تضمن الإنفاق المستحب ترك واجب، كدين ونفقة ونحوهما، فإنه غير مشروع، بل تكون عطيته مردودة عند كثير من العلماء، لأنه لا يتزكى بفعل مستحب يفوت عليه الواجب. ( وَمَا لأحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى ) أي: ليس لأحد من الخلق على هذا الأتقى نعمة تجزى إلا وقد كافأه بها، وربما بقي له الفضل والمنة على الناس، فتمحض عبدًا لله، لأنه رقيق إحسانه وحده، وأما من بقي عليه نعمة للناس لم يجزها ويكافئها، فإنه لا بد أن يترك للناس، ويفعل لهم ما ينقص [ إخلاصه ] . وهذه الآية، وإن كانت متناولة لأبي بكر الصديق رضي الله عنه، بل قد قيل إنها نزلت في سببه، فإنه - رضي الله عنه- ما لأحد عنده من نعمة تجزى، حتى ولا رسول الله صلى الله عليه وسلم، إلا نعمة الرسول التي لا يمكن جزاؤها، وهي [ نعمة ] الدعوة إلى دين الإسلام، وتعليم الهدى ودين الحق، فإن لله ورسوله المنة على كل أحد، منة لا يمكن لها جزاء ولا مقابلة، فإنها متناولة لكل من اتصف بهذا الوصف الفاضل، فلم يبق لأحد عليه من الخلق نعمة تجزى، فبقيت أعماله خالصة لوجه الله تعالى. ولهذا قال: ( إِلا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الأعْلَى * وَلَسَوْفَ يَرْضَى ) هذا الأتقى بما يعطيه الله من أنواع الكرامات والمثوبات، والحمد لله رب العالمين. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() السلام عليكم أختي أثر أريد السّؤال عن الإختلاف بين رواية ورش و حفص فكل المصاحف التّي بحوزتي برواية حفص . ولقد كنت أظن أنّ الإختلاف في الهمزة فقط إذ تنطق في رواية دون الأخرى لأتفاجئ وأنا أراجع حفظ الأخوات( لأرى الأخطاء الشّاعة لتجنبها بمشيئة اللّه) لفت انتباهي الإختلاف في سورة الشّمس بين ولا يخاف عقباها (حفص) و فلا يخاف (ورش). |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||||||
|
![]() اقتباس:
![]() ![]() ![]() مصيطر اقتباس:
![]() ![]() ![]() اكرمن... وان له الذكرى..وليس انا له الذكرى تاكدي من ترقيم اليات سورة الفجر فيها 30 اية وليس 32 اقتباس:
![]() ![]() ![]() هم اصحاب المشئمة..وليس اولئك اقتباس:
الايات 15 وليس 16..انتبهي للترقيم حفظ ممتاز احسنتي ![]() ![]() ![]() الحمد لله التحقتي بالفوج...فخوورة انا بك ![]() اقتباس:
![]() |
||||||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() بارك اللّه فيك وجعله في ميزان حسناتك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() بسم الله الرحمان الرحيم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() الاثر الجميل حبيت نقلك عندي مصحف صغير واسود الغلاف وهو قديم وبرواية ورش فيه سورة الفجر عدد اياتها 32 دوقى نصلي العصر منبعد نحطلكم السورة كاملة مع عدد الايات |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() سورة الفجر برواية ورش والفجر 1 وليال عشر 2 والشفع والوتر 3 والليل إذا يسر 4 هل في ذلك قسم لذي حجر 5 ألم تركيف فعل ربك بعاد6 أرم ذات العماد 7التي لم يخلق مثلها في البلاد 8 وثمود الذين جابواالصخر بالواد 9 وفرعون ذي الأوتاد10الذين طغوا في البلاد11فأكثروا فيها الفساد 12 فصب عليهم ربك سوط عذاب 13 إن ربك لبالمرصاد14 فأما الإنسان إذا ماإبتلاه ربه فاكرمه ونعمه 15 فيقول ربي اكرمن 16 واما اذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه 17 فيقول ربي اهانن18 كلا بل لا تكرمون اليتيم 19 ولا تحضون على طعام المسكين 20 وتاكلون التراث اكلا لما 21 وتحبون المال حبا جما 22 كلا إذا دكت الارض دكا دكا 23 وجاء ربك والملك صفا صفا 24 وجيئ يومئذ بجهنم 25 يومئذ يتذكر الانسان وانى له الذكرى 26 يقول ياليتني قدمت لحياتي 27 فيومئذ لا يعذب عذابه احد 28 ولا يوثق وثاقه احد 29 يايتها النفس المطمئنة 30 ارجعي الى ربك راضية مرضية 31 فادخلي في عبادي وادخلي جنتي 32 صدق الله العظيم
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم محمد تاج مشاهدة المشاركة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() شكرا أختي وسام على التنبيه وصححت الخطأ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||||||
|
![]()
وفيك باارك الله
![]() اقتباس:
![]() اقتباس:
![]() اقتباس:
اقتباس:
![]() اقتباس:
![]() |
||||||||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() بارك الله فيك اختي الاثر على التفسير الوافي ربي يجعله في ميزان حسناته |
|||
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc