خربشآتــــــ؛

[مطر تشرين~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

ــ ***** ــ

الثَّــلاجة


المكانُ المُفضَّلْ الذِي أخبئُ فيهِ :

(قلبًا)
و (بعضًا) من أعصابِي

>> بعضًا لضرُورةِ الجنسيَّة الجزائريَّة

لأستنشِقَ [ السماءَ ] و [ النَّاسَ ] بغيَابِي

الثلاجة المكان المفضل الذي يخبئ فيه أخي الشوكولاطة

خليها بيناتنا

و بخبرتي في المجال .. فإنني أسرق منها و يوميا


مختلف :

لا تخف .. فلن أسرق أعصابك

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

مجانينٌ نحن ..

عندمَا نرسُمُـ مُكعَّباتِ الفرحِ و مُربَّعاتِ السَّعادَة

و مُثلَّثاتِ الاِبتسَامَة !

في وقتٍ يلعبُ فيه عُنصُرُ المُفاجأة الدّورَ الأبرزَ

في حياتِنَا ..

[خـواطـر]

بعض الكلمات نتائج إعتبارية لمواقف عادية ...

وبعض الكلمات رصف تمثيلي في مسرح محترم

بعض الكلمات عابرة بمرور الدقيقة

وبعض الكلمات دقيقة ولا تعبر بسهولة..!

[لقاء الجنة]

~~{..


[مُحِبّة اللّه و الرّسولღ]

ألف شكر لك على الانتقآآآآآآء الرآئع ..~

و يعطيك ألف عآفيهـ..~

دمتـ..~


~~{..

[مختلف]

ــ ****** ــ

( سُقـــوطٌ آخرْ )


لمْ أراهَا مرةً أخرى

لقدْ كُنتُ

أقرءُ ( أمْسي )

(مرةً أخرَى )


ذكرياتِي وأنَا ... وسقُوطٌ ( آخرُ ) في ذاتِ المُنحدرْ
حكايةٌ تتكرَّرْ
كلمَا حاولتُ أن استيقظَ ( عبثًا )

[مختلف]

ــ ******* ــ

( قلمٌ وورَقة)


هُو الثنائيُ الوحيدُ الذِي [لا يفترِقْ]

حتَّى إختراعٍ آخرْ


[ .. الكُلُّ ... أوِ اللاَّ شيءْ .. ]

وفاءُ ورقةٍ وقلمْ .... مضربُ مثلْ

[مختلف]

ــ ******** ــ

( فهمْتكــمْ)



لمــاذَا تأتِي دائمًا متأخِرة

فقطْ
عنْدمَا ( تُغادِرُ) أرضــًا فهمتَها

[مختلف]

ــ ********* ــ

( عُلبةُ عــصيرٍ [ فارِغة ])


هــيَ تلْكَ التِي [ شربْتُها ]
وتلْك (ايضًا) التِي [ رميْتُــهَا ]

لذيذةٌ
لكنَّها محدُودة [ الزمنْ ]



مـرَّةً أخرى
ساسألُ [ العُلبة ]
إن كانتْ مستمتعةً مثلِي

[مختلف]

ــ ********** ــ

( قُــرضانٌ مُنقرِضْ)


يُحبُ أنْ يُسْكتَنَا
و (يصُمَّ) آذاننَا بالكــلاَمْ

يُحبُّ أنْ يسمعَهُ (الآخـرْ)
ولاَ طريقةَ غيْرَ الهُدوءْ

لأنَّ صوْتهُ [ واطٍ ] جــدَّااااااا [ا]
ورديئةٌ هـيَ [ مُكبراتُه ]




لذلِكَ

يا سيِّدِي

قُرصــانْ

هلْ لكَ بجزيرةٍ
بعيــدًا
حيثُ لا تسمعُنا
فهُــو [ حلٌ ] (آخرُ) مريحْ

[مختلف]

ــ *********** ــ

( خربَشاتٌ تتكلَّـمْ )

( أحمَـد مَطَرْ .. لاَ تُهاجِرْ)>> [ هُـنَا ]
(م. درويـشْ .. أنَا لسْتـُ لِي) >> [ هُـنَا ]
(تمـيمْ البرْغُوثِي .. فِي القُـدْس) >> [ هُنَـا ]

* إلَى أنْ يحينَ مساءٌ .. ويُظلِمْ.. سأضيءُ مُجددًا .. أوْ أحترِقُ

[مختلف]

ــ ************ ــ

( تعثَّــرتُ)


وكعــادتِي
بيْنمَا أتسكَّعُ بيْنَ [ الحُروفْ ]
تعثَّرْتُ بِــ(قلمْ) [ سهْـــوًا ]

فسقطْتُ فِي [ نقلِهِ ] و [ حُبِهْ ]

فلمَّا صادفتْ عينايَ حبْرُه

سمعتُهُ يتكلمْ .... فقالْ :

خطرت ببالي فكرة !
لمَ لا أبدأ بالنهاية ثمّ أجرُّ القلم رجوعًا إلى بدايةٍ أُنهي بها الحديث ؟
" والله فكرة! "
ولكن يجب أن أعوّد قلمي على احتراف فنّ الـ "flashback" كما تفعلُ الكاميرا في الأفلام الأمريكية.
وحتمًا , أولُ شيء سأفعله هوَ أن أجعل من هذا القلم شيئًا عجوزًا جدًّا, ينثرُ الشيب الأبيض كلما مررتُهُ على الورق. ثمّ ما إن أبدأ بالرجوع إلى الوراء حتى يصغر هذا القلم, لعلّهُ حينهاَ سيتمكنُ من تأليف هذه البداية " الشمطاء " ويريحَ رأسي !

[مختلف]

ــ ************ ــ

( أسوءُ ... والأسوءْ)


أسوءُ ما يُمكنُ أنْ يحصُلَ لكْ
أنْ لا ترَى [ أحــدًا ] يُشبِهُك في المرآة

والاسوءْ
أنْ لا تجِدَ [ أحــدًا ] فِي المرآةْ

وممَّا حصـــلْ
أنَّنِي رأيتُنِي آخرَ مرةٍ .. أسمَكَ بـ( برِطليْن) .. وأطْولَ بشبْرينْ

فهلْ مرآتِي خربانةٌ ... أمْ أنَا

[مختلف]

ــ ************* ــ

( سُــؤَال !!!)

وسَـألهُ دونَ أنْ يلتفِتَ لهْ ...
[ .. هلْ أنتَ مشغُولٌ كعادتِكَ .... تقتُلُ الزمانَ ... بأوراقِكْ ]

وأجابهُ .... دُون أنْ يرْفعَ قلمهْ :
[ .. أنَا الآنَ ... أرسُمَ ملامِحَ (زمانٍ مقتُولْ) ... في أوراقِي ... ليقْتُلَ الآخرُون زمانًا .... كمَا فعلْتُ .. ]

[مختلف]

ــ ************** ــ

(أنصِتُوا فحــسْبْ)


ولأنَّنِي نعسْتُ ... وأخافُ أنْ أقرأَ لكُمْ الصورَة [ خطئًا ]

تركْتُ لكُمْ القراءَة .... فهيَ تتكلَّمُ لوحدِها
أنصتُوا فحسْب

[مختلف]

ــ *************** ــ

(؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟)


عنْدمَا لا تسْـــألُ نفسَكْ
فأعلمْ أنَّكَ [ خــائفٌ ] أوْ [ مُتردِّدْ ]


>> هـــكَذا يبْدُوا لِي على الأقلْ