لا أثر للرجل "الأبيض" في أوروبة إلا منذ 8000 سنة

[ighil ighil]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allamallamallam

اانا كل كلامى من المصادر


راجع ردودى الألاف

ستجد المصادر

ويبقى بن خلدون الحجه فى تاريخ الجزائر

طارق ؟؟ ربما كان وندالى وما المانع

الوندال عاشوا فى الجزائر و تونس و شمال افريقيا قرن من الزمن و انصهروا مع اهله البربر

لا يمنع ان يخرج من سلالتهم من يصبح مسلم

علما ان الوندال و البربر المسيحيين على مذهب الأريوسيين كانوا يد واحده و حلفاء و اخوه فى الدين ضد المشركين المثلثين المسيحيين و اتباعهم من البربر المسيحيين المثلثين فى تونس و الجزائر

يعني تتقبل ان يكون طارق وندالي و لا تتقبل ان يكون امازيغي الحمد لله كلامك يشهد على عقدتك من الامازيغ يا الkabylophobe نسب طارق بن زياد موجود عند ابن حزم و الحمد لله فنحن عندنا مصادرنا
انا هنا دائما يا السوفي لفضح اكاذيبك

[ighil ighil]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allamallamallam

كلام جميل

يعنى الكسكس اكله مسنيسا ؟؟؟؟؟؟؟ وهل حضر هذا المؤرخ هاته الوليمه

لا علينا

الكسكس ؟؟؟؟؟ لا بد ان تفهم ما هو مبدا عمل هذا الكسكس

هو عباره عن كتله من مطحون القمح فوقها شيء ما ؟؟

هذا الشيء يختلف من مكان الى آخر ؟؟ هناك من يضع لحم هنك من يضع خضراوات هناك من يضع بيض هناك من يضع مرق بلحم الى آخره

الفكره موجوده فى كل البحر الأبيض المتوسط

موجوده عند العرب كذالك يعنى

ربما انتشر فى بلاد المغرب أكثر

لكن لا يوجد اى دليل على انه اختراع بربرى فقط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نعم يا السوفي ما قاله الاخ الكتامي صحيح و لعلمك الكسكس نقله الكتاميون الى صقلية اثناء حكم الفاطميين و لذلك يوجد طبق الكسكس بالسمك في صقلية و بلاد كتامة مثل جيجل فكرة الكسكس موجودة عند الامازيغ فقط فهو طعامهم التقليدي دون غيرهم اما العرب فلا يوجد عندهم شيء اسمه الكسكس لانهم قوم كانوا في طور البداوة بحكم البداوة و عيشهم في الصحراء و عدم معرفتهم للزراعة و هذا ما قاله ابن خلدون عن كيفية اخذ العرب لحضارة الاخرين
الفصل الخامس عشر في انتقال الدولة من البداوة إلي الحضارة

اعلم أن هذه الأطوار طبيعية للدول‏.‏ فإن الغلب الذي يكون به الملك إنما هو بالعصبية وبما يتبعها من شدة البأس وتعود الافتراس ولا يكون ذلك غالباً إلا مع البداوة فطور الدولة من أولها بداوة‏.‏ ثم إذا حصل الملك تبعه الرفه واتساع الأحوال والحضارة إنما هي تفنن في الترف وإحكام الصنائع المستعملة في وجوهه ومذاهبه من المطابخ والملابس والمباني والفرش والأبنية وسائر عوائد المنزل وأحواله فلكل واحد منها صنائع في استجادته والتأنق فيه تختص به ويتلو بعضها بعضاً وتتكثر باختلاف ما تنزع إليه النفوس من الشهوات والملاذ والتنعم بأحوال الترف وما تتلون به من العوائد‏.‏ فصار طور الحضارة في الفلك يتبع طور البداوة ضرورة لضرورة تبعية الرفه للملك‏.‏ وأهل الدول أبداً يقلدون في طور الحضارة وأحوالها للدولة السابقة قبلهم‏.‏ فأحوالهم يشاهدون ومنهم في الغالب يأخذون ومثل هذا وقع للعرب لما كان الفتح وملكوا فارس والروم واستخدموا بناتهم وأبناءهم ولم يكونوا لذلك العهد في شيء من الحضارة‏.‏ فقد حكي أنه قدم لهم المرقق فكانوا يحسبونه رقاعاً وعثروا على الكافور في خزائن كسرى فاستعملوه في عجينهم ملحاً وأمثال ذلك‏.‏ فلما استعبدوا أهل الدول قبلهم واستعملوهم في مهنهم وحاجات منازلهم واختاروا منهم المهرة في أمثال ذلك والقومة عليهم أفادوهم علاج ذلك والقيام على عمله والتفنن فيه مع ما حصل لهم من اتساع العيش والتفنن في أحواله فبلغوا الغاية في ذلك وتطوروا بطور الحضارة والترف في الأحوال واستجادة المطاعم والمشارب والملابس والمباني والأسلحة والفرش والآنية وسائر الماعون والخرثي وكذلك أحوالهم في أيام المباهاة والولائم وليالي الأعراس فأتوا من ذلك وراء الغاية وانظر ما نقله المسعودي والطبري وغيرهما في إعراس المأمون ببوران بنت الحسن بن سهل وما بذل أبوها لحاشية المأمون حين وافاه في خطبتها إلى داره بفم الصلح وركب إليها في السفين وما أنفق في إملاكها وما نحلها المأمون وأنفق في عرسها تقف من ذلك على العجب‏.‏ فمنه أن الحسن بن سهل نثر يوم الأملاك في الصنيع الذي حضره حاشية المأمون فنثر على الطبقة الأولى منهم بنادق المسك ملتوتة على الرقاع بالضياع والعقار مسوغة لمن حصلت في يده يقع لكل واحد منهم ما أداه إليه الاتفاق والبخت وفرق على الطبقة الثانية بدر الدنانير في كل بدرة عشرة ألاف وفرق على الطبقة الثالثة بدر الدراهم كذلك بعد أن أنفق في مقامة المأمون بداره أضعاف ذلك‏.‏ ومنه أن المامون أعطاها في مهرها ليلة زفافها ألف حصاة من الياقوت وأوقد شموع العنبر في كل واحدة مائة من وهو رطل وثلثان وبسط لها فرشاً كان الحصير منها منسوجاً بالذهب مكللاً بالدر والياقوت‏.‏ وقال المأمون حين رآه‏:‏ ‏"‏ قاتل الله أبا نواس كأنه أبصر هذا حيث يقول في صفة الخمر‏:‏ كأن صغرى وكبرى من فواقعها حصباء در على أرض من الذهب وأعد بدار الطبخ من الحطب لليلة الوليمة نقل مائة وأربعين بغلاً مدة عام كامل ثلاث مرات كل يوم‏.‏ وفني الحطب لليلتين وأوقدوا الجريد يصبون عليه الزيت‏.‏ وأوعز إلى النواتية بإحضار السفن لإجازة الخواص من الناس بدجلة من بغداد إلى قصور الملك بمدينة المأمون لحضور الوليمة فكانت الحراقات المعدة لذلك ثلاثين ألفاً أجازوا الناس فيها أخريات نهارهم‏.‏ وكثير من هذا وأمثاله‏.‏ وكذلك عرس المامون بن ذي النون بطليطلة نقله ابن بسام في كتاب الذخيرة وابن حبان بعد أن كانوا كلهم في الطور الأول من البداوة عاجزين عن ذلك جملة لفقدان أسبابه والقائمين على صنائعه في غضاضتهم وسذاجتهم‏.‏ ويذكر أن الحجاج أولم في اختتان بعض ولده فاستحضر بعض الدهاقين يسأله عن ولائم الفرس وقال‏:‏ أخبرني بأعظم صنيع شهدته فقال له‏:‏ نعم أيها الأمير شهدث بعض مرازبة كسرى وقد صنع لأهل فارس صنيعاً أحضر فيه صحاف الذهب على أخونة الفضة أربعاً على كل واحد وتحمله أربع وصائف ويجلس عليه أربعة من الناس فإذا طعموا أتبعوا أربعتهم المائدة بصحافها ووصائفها‏.‏ فقال الحجاج‏:‏ يا غلام انحر الجزر وأطعم الناس‏.‏ وعلم انه لا يستقل بهذه الأبهة‏.‏ وكذلك كان‏.‏ ومن هذا الباب أعطية بني أمية وجوائزهم‏.‏ فإنما كان أكثرها الإبل أخذاً بمذاهب العرب وبداوتهم‏.‏ ثم كانت الجوائز في دولة بني العباس والعبيديين من بعدهم ما علمت من أحمال المال وتخوت الثياب وإعداد الخيل بمراكبها‏.‏ وهكذا كان شأن كتامة مع الأغالبة بإفريقية وكذا بنو طغج بمصر وشأن لمتونة مع ملوك الطوائف بالأندلس والموحدين كذلك وشأن زناتة مع الموحدين وهلم جرا تنتقل الحضارة من الدول السالفة إلى الدول الخالفة‏:‏ فانتقلت حضارة الفرس للعرب بني أمية وبني العباس وانتقلت حضارة بني أمية بالأندلس إلى ملوك المغرب من الموحدين وزناتة لهذا العهد وانتقلت حضارة بني العباس إلى الديلم ثم إلى الترك ثم إلى السلجوقية ثم إلى الترك المماليك بمصر والتتر بالعراقين‏.‏ وعلى قدر عظم الدولة يكون شأنها في الحضارة إذ أمور الحضارة من توابع الترف والترف من توابع الثروة والنعمة والثروة والنعمة من توابع الملك ومقدار ما يستولي عليه أهل الدولة‏.‏ فعلى نسبة الملك يكون ذلك كله‏.‏ فاعتبره وتفهمه وتأمله تجده صحيحاً في العمران‏.‏ ‏"‏ والله وارث الأرض ومن عليها وهو خير الوارثين ‏"‏‏.‏

انا لم افهم لماذا تنكر فضل الامازيغ على اجدادك مع انه واضح وضوح الشمس

[اللهب المقدس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ighil ighil

نعم يا السوفي ما قاله الاخ الكتامي صحيح و لعلمك الكسكس نقله الكتاميون الى صقلية اثناء حكم الفاطميين و لذلك يوجد طبق الكسكس بالسمك في صقلية و بلاد كتامة مثل جيجل فكرة الكسكس موجودة عند الامازيغ فقط فهو طعامهم التقليدي دون غيرهم اما العرب فلا يوجد عندهم شيء اسمه الكسكس لانهم قوم كانوا في طور البداوة بحكم البداوة و عيشهم في الصحراء و عدم معرفتهم للزراعة و هذا ما قاله ابن خلدون عن كيفية اخذ العرب لحضارة الاخرين
الفصل الخامس عشر في انتقال الدولة من البداوة إلي الحضارة

اعلم أن هذه الأطوار طبيعية للدول‏.‏ فإن الغلب الذي يكون به الملك إنما هو بالعصبية وبما يتبعها من شدة البأس وتعود الافتراس ولا يكون ذلك غالباً إلا مع البداوة فطور الدولة من أولها بداوة‏.‏ ثم إذا حصل الملك تبعه الرفه واتساع الأحوال والحضارة إنما هي تفنن في الترف وإحكام الصنائع المستعملة في وجوهه ومذاهبه من المطابخ والملابس والمباني والفرش والأبنية وسائر عوائد المنزل وأحواله فلكل واحد منها صنائع في استجادته والتأنق فيه تختص به ويتلو بعضها بعضاً وتتكثر باختلاف ما تنزع إليه النفوس من الشهوات والملاذ والتنعم بأحوال الترف وما تتلون به من العوائد‏.‏ فصار طور الحضارة في الفلك يتبع طور البداوة ضرورة لضرورة تبعية الرفه للملك‏.‏ وأهل الدول أبداً يقلدون في طور الحضارة وأحوالها للدولة السابقة قبلهم‏.‏ فأحوالهم يشاهدون ومنهم في الغالب يأخذون ومثل هذا وقع للعرب لما كان الفتح وملكوا فارس والروم واستخدموا بناتهم وأبناءهم ولم يكونوا لذلك العهد في شيء من الحضارة‏.‏ فقد حكي أنه قدم لهم المرقق فكانوا يحسبونه رقاعاً وعثروا على الكافور في خزائن كسرى فاستعملوه في عجينهم ملحاً وأمثال ذلك‏.‏ فلما استعبدوا أهل الدول قبلهم واستعملوهم في مهنهم وحاجات منازلهم واختاروا منهم المهرة في أمثال ذلك والقومة عليهم أفادوهم علاج ذلك والقيام على عمله والتفنن فيه مع ما حصل لهم من اتساع العيش والتفنن في أحواله فبلغوا الغاية في ذلك وتطوروا بطور الحضارة والترف في الأحوال واستجادة المطاعم والمشارب والملابس والمباني والأسلحة والفرش والآنية وسائر الماعون والخرثي وكذلك أحوالهم في أيام المباهاة والولائم وليالي الأعراس فأتوا من ذلك وراء الغاية وانظر ما نقله المسعودي والطبري وغيرهما في إعراس المأمون ببوران بنت الحسن بن سهل وما بذل أبوها لحاشية المأمون حين وافاه في خطبتها إلى داره بفم الصلح وركب إليها في السفين وما أنفق في إملاكها وما نحلها المأمون وأنفق في عرسها تقف من ذلك على العجب‏.‏ فمنه أن الحسن بن سهل نثر يوم الأملاك في الصنيع الذي حضره حاشية المأمون فنثر على الطبقة الأولى منهم بنادق المسك ملتوتة على الرقاع بالضياع والعقار مسوغة لمن حصلت في يده يقع لكل واحد منهم ما أداه إليه الاتفاق والبخت وفرق على الطبقة الثانية بدر الدنانير في كل بدرة عشرة ألاف وفرق على الطبقة الثالثة بدر الدراهم كذلك بعد أن أنفق في مقامة المأمون بداره أضعاف ذلك‏.‏ ومنه أن المامون أعطاها في مهرها ليلة زفافها ألف حصاة من الياقوت وأوقد شموع العنبر في كل واحدة مائة من وهو رطل وثلثان وبسط لها فرشاً كان الحصير منها منسوجاً بالذهب مكللاً بالدر والياقوت‏.‏ وقال المأمون حين رآه‏:‏ ‏"‏ قاتل الله أبا نواس كأنه أبصر هذا حيث يقول في صفة الخمر‏:‏ كأن صغرى وكبرى من فواقعها حصباء در على أرض من الذهب وأعد بدار الطبخ من الحطب لليلة الوليمة نقل مائة وأربعين بغلاً مدة عام كامل ثلاث مرات كل يوم‏.‏ وفني الحطب لليلتين وأوقدوا الجريد يصبون عليه الزيت‏.‏ وأوعز إلى النواتية بإحضار السفن لإجازة الخواص من الناس بدجلة من بغداد إلى قصور الملك بمدينة المأمون لحضور الوليمة فكانت الحراقات المعدة لذلك ثلاثين ألفاً أجازوا الناس فيها أخريات نهارهم‏.‏ وكثير من هذا وأمثاله‏.‏ وكذلك عرس المامون بن ذي النون بطليطلة نقله ابن بسام في كتاب الذخيرة وابن حبان بعد أن كانوا كلهم في الطور الأول من البداوة عاجزين عن ذلك جملة لفقدان أسبابه والقائمين على صنائعه في غضاضتهم وسذاجتهم‏.‏ ويذكر أن الحجاج أولم في اختتان بعض ولده فاستحضر بعض الدهاقين يسأله عن ولائم الفرس وقال‏:‏ أخبرني بأعظم صنيع شهدته فقال له‏:‏ نعم أيها الأمير شهدث بعض مرازبة كسرى وقد صنع لأهل فارس صنيعاً أحضر فيه صحاف الذهب على أخونة الفضة أربعاً على كل واحد وتحمله أربع وصائف ويجلس عليه أربعة من الناس فإذا طعموا أتبعوا أربعتهم المائدة بصحافها ووصائفها‏.‏ فقال الحجاج‏:‏ يا غلام انحر الجزر وأطعم الناس‏.‏ وعلم انه لا يستقل بهذه الأبهة‏.‏ وكذلك كان‏.‏ ومن هذا الباب أعطية بني أمية وجوائزهم‏.‏ فإنما كان أكثرها الإبل أخذاً بمذاهب العرب وبداوتهم‏.‏ ثم كانت الجوائز في دولة بني العباس والعبيديين من بعدهم ما علمت من أحمال المال وتخوت الثياب وإعداد الخيل بمراكبها‏.‏ وهكذا كان شأن كتامة مع الأغالبة بإفريقية وكذا بنو طغج بمصر وشأن لمتونة مع ملوك الطوائف بالأندلس والموحدين كذلك وشأن زناتة مع الموحدين وهلم جرا تنتقل الحضارة من الدول السالفة إلى الدول الخالفة‏:‏ فانتقلت حضارة الفرس للعرب بني أمية وبني العباس وانتقلت حضارة بني أمية بالأندلس إلى ملوك المغرب من الموحدين وزناتة لهذا العهد وانتقلت حضارة بني العباس إلى الديلم ثم إلى الترك ثم إلى السلجوقية ثم إلى الترك المماليك بمصر والتتر بالعراقين‏.‏ وعلى قدر عظم الدولة يكون شأنها في الحضارة إذ أمور الحضارة من توابع الترف والترف من توابع الثروة والنعمة والثروة والنعمة من توابع الملك ومقدار ما يستولي عليه أهل الدولة‏.‏ فعلى نسبة الملك يكون ذلك كله‏.‏ فاعتبره وتفهمه وتأمله تجده صحيحاً في العمران‏.‏ ‏"‏ والله وارث الأرض ومن عليها وهو خير الوارثين ‏"‏‏.‏

انا لم افهم لماذا تنكر فضل الامازيغ على اجدادك مع انه واضح وضوح الشمس

العرب اخذو الحضارة من الفرس والرومان وهذا طبيعي اما البربر فكانو مثل العرب بدويين ولقرون كثيرة تحت استعمار الرومان الغاشم..الفرق بين العرب والبربر قبل الاسلام ان العرب كانو بدويين ولم يكونو تحت الاستعمار (اقصد في شبه الجزيرة العربية ) اما البربر فبدويين وتحت استعمار الرومان

[ighil ighil]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allamallamallam

جدى العزيز

المشكل انك عجزت على مقارعت حججى التاريخيه المنطقيه .... وفى كل مره تهرب يا جدى العزيز



ومنه عقلك بطريقه غير مباشره حفظ هاته الملعومات التى غير متداوله فى اغلبها

و كان لى شرف ان اكون من الأوائل االذين نشروا تاريخ العرب الجزائريين الأحرار



اما مواضيعى الجديده للأسف جدى العزيز الأدارة لا تريد نشر مواضيعى ؟؟؟؟ لا اعرف لماذا ؟؟؟؟؟؟؟

لذالك اخترت مكان آخر و نشرت فيه الكثير من المواضيع الجديده وهى اليوم منتشره فى كل الأنترنات وفى كل المواقع و تعد مرجع للكثيرين


اما الأحاديث المكذوبه فهى معروفه و تصدى لها علماء الحديث


السلام

هل تسمي اكاذيبك الغبية حجج؟
هل تظن انك وحدك في الانترنت يا السوفي انا لا الومك فعالمك الوحيد هو الانترنت و الوسط الذي كنت تعيش فيه جعلك منبهرا بالانترنت و تعتقد انك ستغير العالم ببعض ما تكتبه من اكاذيب و سب وللامازيغ هنا و هناك لكنك لا تدرك ان عالم الانترنت واسع فيمكنك ان تكذب على بعض الناس بعض الوقت لكن لا يمكنك ان تكذب على كل الناس كل الوقت.

[ighil ighil]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اللهب المقدس

العرب اخذو الحضارة من الفرس والرومان وهذا طبيعي اما البربر فكانو مثل العرب بدويين ولقرون كثيرة تحت استعمار الرومان الغاشم..الفرق بين العرب والبربر قبل الاسلام ان العرب كانو بدويين ولم يكونو تحت الاستعمار (اقصد في شبه الجزيرة العربية ) اما البربر فبدويين وتحت استعمار الرومان

هههههه ماذا سيفعل الرومان و غيرهم في قفار و صحاري شبه الجزيرة العربية و لو ارادوا استعماركم لاستعمروكم بكل سهولة لكنهم ليس لهم ما يستفيدونه من الرمال و الحرارة التي تفوق 55 درجة
نعم شمال افريقيا و مصر و الشام و اسبانيا و فرنسا و حتى دول شمال اوروبا استعمرت من طرف الرومان لكن كان للامازيغ دورهم السباق في الحضارة الانسانية

[اللهب المقدس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ighil ighil

هههههه ماذا سيفعل الرومان و غيرهم في قفار و صحاري شبه الجزيرة العربية و لو ارادوا استعماركم لاستعمروكم بكل سهولة لكنهم ليس لهم ما يستفيدونه من الرمال و الحرارة التي تفوق 55 درجة
نعم شمال افريقيا و مصر و الشام و اسبانيا و فرنسا و حتى دول شمال اوروبا استعمرت من طرف الرومان لكن كان للامازيغ دورهم السباق في الحضارة الانسانية

هذا صحيح لكن هذه القفار انجبت ابطال واشاوس اسقطو امبراطورية فارس والرومان في الشام ..بالطبع الفضل اولا واخيرا الى الاسلام
ويمكن اعتبار هذا من معجزات الاسلام فالعرب كانو امة ضعيفة واستطاعو بالاسلام ان ينتصرو على اكبر امبراطوريتين في الارض انذاك

[اللهب المقدس]

بالمناسبة اخت ايغيل ..ماذا تعني كلمة نوميديا؟

[allamallamallam]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ighil ighil

يعني تتقبل ان يكون طارق وندالي و لا تتقبل ان يكون امازيغي الحمد لله كلامك يشهد على عقدتك من الامازيغ يا الkabylophobe نسب طارق بن زياد موجود عند ابن حزم و الحمد لله فنحن عندنا مصادرنا
انا هنا دائما يا السوفي لفضح اكاذيبك

و أخيرا ظهرت مريم الجيجليه بعد غياب

وين رحتى مريم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ظننت انه تم حضرك ؟؟؟ ولا كنتى فى كاش عرس ؟؟؟ ههههههههه

علابالى تشتى لعراس



المهم


طارق ولما لا يكون بربرى ؟؟؟ وما المانع


لكن قلنا المراجع القريبه لعصر طارق تجعله مولى لموسي بن نصير وعربى من همدان القبيله اليمينه العربيه المشهوره

مع ذالك هناك روايات كثيره فى اصله

اوانا رجحت اصله العربى لأن الدوله الامويه معروف انها تولى الا عرب على المهمات والفتوحات الكبرى فى كل مناطق الفتح شرقا و غربا

لأن كما قال بن خلدون ان الدوله الأمويه تأسست على العصبيه العربيه القبليه


انا احب اخوانى لقبايل و اجدادى البربر فلا تحاولى ادراجى فى حلقة الكره التى تعيشين فيها يا مريومه

[allamallamallam]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اللهب المقدس

هذا صحيح لكن هذه القفار انجبت ابطال واشاوس اسقطو امبراطورية فارس والرومان في الشام ..بالطبع الفضل اولا واخيرا الى الاسلام
ويمكن اعتبار هذا من معجزات الاسلام فالعرب كانو امة ضعيفة واستطاعو بالاسلام ان ينتصرو على اكبر امبراطوريتين في الارض انذاك

نعم

اسقطوا اعظم قوتين فى العالم ذالك الوقت عبيد الصليب و عبيد النار


وفى ظرف قياسى بضعة سنوات فقط لم يحصل عبر تاريخ مثل هذا و الى اليوم المؤرخين الغرب مندهشين من هذا


والعرب امة عظيمه معروفه بمكارم الأخلاق قبل الأسلام و كانت فى حاجه الى مبدأ يمشون عليه فقط

فكان الأسلام

[أهيشور]

لا يوجد شيء اسمه البربر فالبربر اسم حبيث جدا مزال يطلقه الخبثاء على الأمازيغ


كلمة أمازيغ كاسم تسمى به الأمازيغ يوجد في الكثير من المراجع الأمازيغية القديمة جدا

[allamallamallam]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ighil ighil

هل تسمي اكاذيبك الغبية حجج؟
هل تظن انك وحدك في الانترنت يا السوفي انا لا الومك فعالمك الوحيد هو الانترنت و الوسط الذي كنت تعيش فيه جعلك منبهرا بالانترنت و تعتقد انك ستغير العالم ببعض ما تكتبه من اكاذيب و سب وللامازيغ هنا و هناك لكنك لا تدرك ان عالم الانترنت واسع فيمكنك ان تكذب على بعض الناس بعض الوقت لكن لا يمكنك ان تكذب على كل الناس كل الوقت.

هههههههه

لا يا مريم

الحمد الله مواضيعى فى كل ماكان فى مشارق الارض و مغاربها


وانت ابقاي تبعى فيا

[allamallamallam]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ighil ighil

نعم يا السوفي ما قاله الاخ الكتامي صحيح و لعلمك الكسكس نقله الكتاميون الى صقلية اثناء حكم الفاطميين و لذلك يوجد طبق الكسكس بالسمك في صقلية و بلاد كتامة مثل جيجل فكرة الكسكس موجودة عند الامازيغ فقط فهو طعامهم التقليدي دون غيرهم اما العرب فلا يوجد عندهم شيء اسمه الكسكس لانهم قوم كانوا في طور البداوة بحكم البداوة و عيشهم في الصحراء و عدم معرفتهم للزراعة و هذا ما قاله ابن خلدون عن كيفية اخذ العرب لحضارة الاخرين
الفصل الخامس عشر في انتقال الدولة من البداوة إلي الحضارة

اعلم أن هذه الأطوار طبيعية للدول‏.‏ فإن الغلب الذي يكون به الملك إنما هو بالعصبية وبما يتبعها من شدة البأس وتعود الافتراس ولا يكون ذلك غالباً إلا مع البداوة فطور الدولة من أولها بداوة‏.‏ ثم إذا حصل الملك تبعه الرفه واتساع الأحوال والحضارة إنما هي تفنن في الترف وإحكام الصنائع المستعملة في وجوهه ومذاهبه من المطابخ والملابس والمباني والفرش والأبنية وسائر عوائد المنزل وأحواله فلكل واحد منها صنائع في استجادته والتأنق فيه تختص به ويتلو بعضها بعضاً وتتكثر باختلاف ما تنزع إليه النفوس من الشهوات والملاذ والتنعم بأحوال الترف وما تتلون به من العوائد‏.‏ فصار طور الحضارة في الفلك يتبع طور البداوة ضرورة لضرورة تبعية الرفه للملك‏.‏ وأهل الدول أبداً يقلدون في طور الحضارة وأحوالها للدولة السابقة قبلهم‏.‏ فأحوالهم يشاهدون ومنهم في الغالب يأخذون ومثل هذا وقع للعرب لما كان الفتح وملكوا فارس والروم واستخدموا بناتهم وأبناءهم ولم يكونوا لذلك العهد في شيء من الحضارة‏.‏ فقد حكي أنه قدم لهم المرقق فكانوا يحسبونه رقاعاً وعثروا على الكافور في خزائن كسرى فاستعملوه في عجينهم ملحاً وأمثال ذلك‏.‏ فلما استعبدوا أهل الدول قبلهم واستعملوهم في مهنهم وحاجات منازلهم واختاروا منهم المهرة في أمثال ذلك والقومة عليهم أفادوهم علاج ذلك والقيام على عمله والتفنن فيه مع ما حصل لهم من اتساع العيش والتفنن في أحواله فبلغوا الغاية في ذلك وتطوروا بطور الحضارة والترف في الأحوال واستجادة المطاعم والمشارب والملابس والمباني والأسلحة والفرش والآنية وسائر الماعون والخرثي وكذلك أحوالهم في أيام المباهاة والولائم وليالي الأعراس فأتوا من ذلك وراء الغاية وانظر ما نقله المسعودي والطبري وغيرهما في إعراس المأمون ببوران بنت الحسن بن سهل وما بذل أبوها لحاشية المأمون حين وافاه في خطبتها إلى داره بفم الصلح وركب إليها في السفين وما أنفق في إملاكها وما نحلها المأمون وأنفق في عرسها تقف من ذلك على العجب‏.‏ فمنه أن الحسن بن سهل نثر يوم الأملاك في الصنيع الذي حضره حاشية المأمون فنثر على الطبقة الأولى منهم بنادق المسك ملتوتة على الرقاع بالضياع والعقار مسوغة لمن حصلت في يده يقع لكل واحد منهم ما أداه إليه الاتفاق والبخت وفرق على الطبقة الثانية بدر الدنانير في كل بدرة عشرة ألاف وفرق على الطبقة الثالثة بدر الدراهم كذلك بعد أن أنفق في مقامة المأمون بداره أضعاف ذلك‏.‏ ومنه أن المامون أعطاها في مهرها ليلة زفافها ألف حصاة من الياقوت وأوقد شموع العنبر في كل واحدة مائة من وهو رطل وثلثان وبسط لها فرشاً كان الحصير منها منسوجاً بالذهب مكللاً بالدر والياقوت‏.‏ وقال المأمون حين رآه‏:‏ ‏"‏ قاتل الله أبا نواس كأنه أبصر هذا حيث يقول في صفة الخمر‏:‏ كأن صغرى وكبرى من فواقعها حصباء در على أرض من الذهب وأعد بدار الطبخ من الحطب لليلة الوليمة نقل مائة وأربعين بغلاً مدة عام كامل ثلاث مرات كل يوم‏.‏ وفني الحطب لليلتين وأوقدوا الجريد يصبون عليه الزيت‏.‏ وأوعز إلى النواتية بإحضار السفن لإجازة الخواص من الناس بدجلة من بغداد إلى قصور الملك بمدينة المأمون لحضور الوليمة فكانت الحراقات المعدة لذلك ثلاثين ألفاً أجازوا الناس فيها أخريات نهارهم‏.‏ وكثير من هذا وأمثاله‏.‏ وكذلك عرس المامون بن ذي النون بطليطلة نقله ابن بسام في كتاب الذخيرة وابن حبان بعد أن كانوا كلهم في الطور الأول من البداوة عاجزين عن ذلك جملة لفقدان أسبابه والقائمين على صنائعه في غضاضتهم وسذاجتهم‏.‏ ويذكر أن الحجاج أولم في اختتان بعض ولده فاستحضر بعض الدهاقين يسأله عن ولائم الفرس وقال‏:‏ أخبرني بأعظم صنيع شهدته فقال له‏:‏ نعم أيها الأمير شهدث بعض مرازبة كسرى وقد صنع لأهل فارس صنيعاً أحضر فيه صحاف الذهب على أخونة الفضة أربعاً على كل واحد وتحمله أربع وصائف ويجلس عليه أربعة من الناس فإذا طعموا أتبعوا أربعتهم المائدة بصحافها ووصائفها‏.‏ فقال الحجاج‏:‏ يا غلام انحر الجزر وأطعم الناس‏.‏ وعلم انه لا يستقل بهذه الأبهة‏.‏ وكذلك كان‏.‏ ومن هذا الباب أعطية بني أمية وجوائزهم‏.‏ فإنما كان أكثرها الإبل أخذاً بمذاهب العرب وبداوتهم‏.‏ ثم كانت الجوائز في دولة بني العباس والعبيديين من بعدهم ما علمت من أحمال المال وتخوت الثياب وإعداد الخيل بمراكبها‏.‏ وهكذا كان شأن كتامة مع الأغالبة بإفريقية وكذا بنو طغج بمصر وشأن لمتونة مع ملوك الطوائف بالأندلس والموحدين كذلك وشأن زناتة مع الموحدين وهلم جرا تنتقل الحضارة من الدول السالفة إلى الدول الخالفة‏:‏ فانتقلت حضارة الفرس للعرب بني أمية وبني العباس وانتقلت حضارة بني أمية بالأندلس إلى ملوك المغرب من الموحدين وزناتة لهذا العهد وانتقلت حضارة بني العباس إلى الديلم ثم إلى الترك ثم إلى السلجوقية ثم إلى الترك المماليك بمصر والتتر بالعراقين‏.‏ وعلى قدر عظم الدولة يكون شأنها في الحضارة إذ أمور الحضارة من توابع الترف والترف من توابع الثروة والنعمة والثروة والنعمة من توابع الملك ومقدار ما يستولي عليه أهل الدولة‏.‏ فعلى نسبة الملك يكون ذلك كله‏.‏ فاعتبره وتفهمه وتأمله تجده صحيحاً في العمران‏.‏ ‏"‏ والله وارث الأرض ومن عليها وهو خير الوارثين ‏"‏‏.‏

انا لم افهم لماذا تنكر فضل الامازيغ على اجدادك مع انه واضح وضوح الشمس

العلامه بن خلدون مصح فى كل اقواله ان العرب البدو تعلموا الحضاره من الروم و الفرس و هذا امر معروف

اما عرب الحضر فى اليمن كانوا اهل حضاره من قبل


وهو قالها بنفسه


اما انا لا انكر ان اجدادى الاعراب البدو تعلمو امور كثيره من اجدادى البربر

[elkoutami]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allamallamallam

كلام جميل


فعلا ليون الأفريقى قال هذا الكلام فى كتابه وصف افريقيا

لكن

هل يوجد كاتب او مؤرخ قال غير ليون الأفريقى هذا الكلام

امامك ألاف المؤرخين قبل ليون الافريقى و معاصرين له و بعده ؟؟؟ هل قالوا ان الأمازيغ اسم جامع لكل البربر من مصر الى المحيط ؟؟؟؟؟؟؟

حتى لو حللنا مقولة ليون الافريقى التى كتبها لبابا الفاتاكان لما استعبده البابا و اصبح من مواليه

هى
أوال امازيغ : يعنى كلمة امازيغ تعنى النبيل يعنى نفس الشيء اللغة العربيه تعرف بأسم لغة البيان و لغة الضاد كذالك

هل هذا دليل على ان العرب يسمون بيان ؟؟؟؟؟؟؟ او ضاد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الأمر واضح ليون الأفريقى يسمى البربر فى كتابه بالأفارقة البيض ؟؟؟

الأفارقة البيض هم البربر

واما السودان و الزنوج يسميهم الأفارقه السود

العرب قسمهم بين عرب و اعراب


هذا هو تقسيم ليون الافريقى فى كتابه

ولا يوجد اى فقره فى كل كتابه قال ان البربر او الأفارقه البيض يسمون بالأمازيغ ؟؟؟


انتهى


وشكراا

أنت تقوم بالهروب و تأخدك العزة بالإثم.الأن أقمت الحجة و تأكدت من سوء النية
أن قلت أن كلمة أمازيغ لم تكن موجودة من قبل و أنا أثبت العكس.


و انتظر فالمراجع قادمة.

[allamallamallam]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة elkoutami

أنت تقوم بالهروب و تأخدك العزة بالإثم.الأن أقمت الحجة و تأكدت من سوء النية
أن قلت أن كلمة أمازيغ لم تكن موجودة من قبل و أنا أثبت العكس.


و انتظر فالمراجع قادمة.

]لا اخى الكتامى العزيز

هذا يسمى استقراء و التعمق فى النص التاريخى و لا ينتج الا بعد كثرة الأطلاع و ملكة التحليل التاريخى للنص


كلامى واضح واى متتبع او هاوى فى تاريخ سيفهمه ليون الافريقى يسمى البربر بالافارقه البيض فى كل كتابه و راجع الكتاب لكى تعرف هذا

انا اطلعت على اغلب المراجع التى تكلمت على تاريخ الجزائر و تاريخ العرب و البربر


ولم اجد

اذا وجدت انت شيء يثبت عكس ما اقول

مرحبا بك و بالنقاش العلمى الأخلاقى الهادف

تحياتى لك اخى زندوى الملوزى الكتامى


والسلام

[أهيشور]

لا يوجد شيء اسمه البربر و يعلمون علم اليقين هذا الأمر و لكنهم مستمرون في جرح مشاعر الأمازيغ بهذا الاسم الخبيث جدا




يوجد شيء اسمه الأمازيغ التي تعني الرجل الحر و كاسم تسمى به جميع الأمازيغ


و الأدلة لا تعد و لا تحصى من المراجع الأمازيغية القديمة على هذا الأمر