حديث اللّحظة..

[عادل الجلفاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أَقْلاَمُ الزَهْرِ

يَبْدُو << التّعَـبْ ~ ؛


لَذِيييذَآآ


.
.
.
.
.

.
.


أَحْيَـــآآإأنًآآ

انا عن نفسي اعشق لذة التعب الذي ينجب راحة ....
شعور جميل ان تتعب وتحصد النجاح
وشعور ممل ان تتعب والنتيجة تعب مضاعف...

[سفيان الحسن]

غاضبببببببببببببببببببببببببببببب




اكثر غضبا




اكثر شدة





فيا اخي حين اراك غاضبا تصبح عندي مثل اولئك الصغار الجميلين قغششششششششش قغشششششششش

[عمر الراشدي]

أهديكُم سلامي
يا كلَّ أحبابي
مع طير الحمامِ
وأشواقٌ تسابقُ فرحة اللقاءِ
ليقرّ القلبُ بلقياكم
وتصفو الحياةُ بقُربكم

[تفـღـآؤل ツ وردٍ✿]

يَـآ امرِئ القَيْسْ !!



أَهَآآنَتْ عَليكَ مُعَلّقتٌكَـ


~ حتى تَأتمنَ عَلْيهَآآ { بَلْهآإأءً غبيَّه }

؟

[** لا أحد **]

’’ حدثَ في مِثلِ هذا اليَومْ
أَنّي
قلَعتُ أُمنيةً عِندَ جرّاحِ القُلوب !

[نَقَآءْ اَلْسَرِيْرَهـْـ]

حتى ذرّات الرّماد وأدت نفسها

[مصطفى]

و إن حكمت جـارت علي بحكمهــا و لـكـن ذلـك الـجور أشـهى من العـــــــدل

[ما وراء الطبيعة ؟؟؟؟]

لما كانت الصراحة

صعبة ........................

ولما كانت الصراحة ..................

تخلق دوامة ...............من الأمور

الصعبة الأكثر منها.................

فالأحسن أن أبقى كما أنا ................

لا أقول ، لا أسمع ، لا أعرف.................

حتى يسيرها الله بمقدرته.

[ما وراء الطبيعة ؟؟؟؟]

أتق دعوة المظلوم.....................

فلا تدري .....................ما
دعى

عليك...................................

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

كُلَّماَ انفَلَتَتِ الأُمنياَت مِن مَداَر كفيِّ..
اِبتسمتُ..


( أفهمُكِ ياَ دُنياَي، أفهمُكِ... لم يَحِن وقتي بَعد.. )
..

[** لا أحد **]

’’ كَانَ حَديثًا
وَ كانَتْ لَحظَة

ها قدْ بردَتْ اللحظة
وخمَدَ الحَديثْ
ألَم أقُلْ أنّ كلّ الذي كَانَ بَينَهُما
شَاشَةٌ وهَشَاشَة ؟!

[** لا أحد **]

’’ أَلَمْ تَنظُرْ قطّ في عينيّ ابنتِك

لتَفِيقْ !

كَمْ لَا تُشبِهُنِي !

[** لا أحد **]

’’ هُناكَ طَرٍيقانِ للرَّبيعْ ، لا ثَالِثَ لهُما


تعتقد أنّك ستصِل قبل الآخرين ؟

إسْتَعِد إذًا لِتَضِيع !

[** لا أحد **]

’’ شَكّ ، مَكْر ، سُوء ، زِيفْ ،
غَدرْ ، خِيانَة ، فُضول ، قُبح ،











كلُّها ليسَتْ جَمِيلة.

[** لا أحد **]

’’ آسف يا قلبْ !

ولكنّي سأُعيدُ النّظَر فيكْ !