مقهى الخواطر .. ((عودةٌ من شُرفةِ الذاكرة))

[يوسُف سُلطان]

..يحدّثُك من عينِ الزلّيف .. رئيس جمعية الدفاع عن حقوق العصبان .




بيني وبينك : الفأرة أصبحت زلِجة بِفعل الدسم

[الكوثري]

ألا مجيزا "يكمل" ما جاد به أخونا أحمد الجمل .........

[تاج الوقار16]

تجتاحني غر بة في المقهى

اجهل لها تفسيرا

وكاني اطرق بابه اول مرة

وهدا يحدث في كل مرة

ربما لاني لم اعتد هده الاماكن

[يوسُف سُلطان]

..لا أظنّ أن الطائي كان يقصدك ! ولا أظُنّ على كرمِه سيُعطيك عصبانا ..
ولكن أنا بلى .. ولتكُن حذِرا ..لأنّي سمعتُ أنّهم يقفِشون كلّ متلبِّسٍ بِه ..
أسرطْ برك
ومَرحبا

[يوسُف سُلطان]

..عَلى عَتبةِ المقهى
تحسّسَ جيبَهُ وابتسم داخلاً يُرهِفُ السّمع لصوتٍ خافِت
يُذاعُ من راديو المقهى :
أحم أحم .. أغلقت "البورصةُ" على ارتفاعٍ طفيف في سعرِ البنّ .



شرِبَ حَمْحمَةً و طَفِقَ راجِعَا .

[تاج الوقار16]

خطرتم على البال ..

فوجدت الدعاء لكم خير تحية ومرسال ..

اللهم اكتب لهم من خيرك ما يغنيهم عن السؤال ..

ومن توفيقك ما يفتح لهم كل مجال ..

ومن حفظك وعنايتك ما يحيط بهم ذات اليمين وذات الشمال

[رشيد آل عمر]

،
،
،
،
آمـِـــــــين

[الكوثري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشِـيد

،

،
،
،
آمـِـــــــين

صباح بالسكرحالٍ ،من الهموم والمنغصات خالٍ

استفزني الوقت الذي كتب فيه أخي رشيد هذا التأمين ،وهو وقت متأخر بالنسبة لرجل عامل يبتكر الصباح قبل النيام.

وهو عادة لا يجاوز منتصف الليل أو بُعيْده،فبلقائي المتكررمعه على الفيس بوك؛ ولعب الشطرنج كان يطلب الذهاب بتعِلّة العمل؛لاهروبا من اللعب فهو كثيرًامّا غلبني،وهو لاعب شطرنج جيد،عرفت من اللعب معه أنه رجل لا يحب الهزيمة،ولا يريد أن يخسر قطعة واحدة؛ولو أنت أخذتها كان وقعها عليه سيئا ،وهذا دلني على أنه رجل منظم يحكم أيامه بوقت وهذه خصِّيصة أحبها في الناس ولا أرتضيها من نفسي"المدروشة" التي تترك الحبل على الغارب ؛وكل ميسر لما خلق له،وعرفت عنه أنه يفكر جيدا قبل أن ينقل أي قطعة ولا يحركها اعتباطا (والملكة عزيزة عليه)ويتفرس منها المتفرس أنه على قدر كبير من العقل والاتزان وأنه لا يخطوا خطوة حتى يعرف موضوع رجله،ثم إنه عملي جدا فهو لو أسعفته طريقة الذي يلاعبُه لأكمل "البرتية" من ثلاث نقلات

وإلى لقاء و"برتية" أخرى،و"فضيحة" أخرى على المنتدى

وبما أنك غلبتني مرات فحساب "القهاوي" عليك أتنقّص من جيبك بها...فيبدوا أن الآتاي غير مكلف،والذي فاتني منك لعْبا أدركه شرْبا

[رشيد آل عمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوثري

صباح بالسكرحالٍ ،من الهموم والمنغصات خالٍ

استفزني الوقت الذي كتب فيه أخي رشيد هذا التأمين ،وهو وقت متأخر بالنسبة لرجل عامل يبتكر الصباح قبل النيام.

وهو عادة لا يجاوز منتصف الليل أو بُعيْده،فبلقائي المتكررمعه على الفيس بوك؛ ولعب الشطرنج كان يطلب الذهاب بتعِلّة العمل؛لاهروبا من اللعب فهو كثيرًامّا غلبني،وهو لاعب شطرنج جيد،عرفت من اللعب معه أنه رجل لا يحب الهزيمة،ولا يريد أن يخسر قطعة واحدة؛ولو أنت أخذتها كان وقعها عليه سيئا ،وهذا دلني على أنه رجل منظم يحكم أيامه بوقت وهذه خصِّيصة أحبها في الناس ولا أرتضيها من نفسي"المدروشة" التي تترك الحبل على الغارب ؛وكل ميسر لما خلق له،وعرفت عنه أنه يفكر جيدا قبل أن ينقل أي قطعة ولا يحركها اعتباطا (والملكة عزيزة عليه)ويتفرس منها المتفرس أنه على قدر كبير من العقل والاتزان وأنه لا يخطوا خطوة حتى يعرف موضوع رجله،ثم إنه عملي جدا فهو لو أسعفته طريقة الذي يلاعبُه لأكمل "البرتية" من ثلاث نقلات

وإلى لقاء و"برتية" أخرى،و"فضيحة" أخرى على المنتدى

وبما أنك غلبتني مرات فحساب "القهاوي" عليك أتنقّص من جيبك بها...فيبدوا أن الآتاي غير مكلف،والذي فاتني منك لعْبا أدركه شرْبا

صباحكَ أحلى ويومكَ أطيب وأسعدُ

ولولا أنك بعيدٌ لعزمتك على "كيلو" تمر
وصلني اللحظة خصيصا من طولقة

وعلى ذكرك للشطرنج و" الملكة " وحرصي على الفوز
وتهميشك للحصان بين كل هذا
فقد ذكرتني بصديق لي من مدينة تيارت
عرفته وتعرفته أيام الخدمة العسكرية،

وسعدت أكثر بصحبته حين علمت منه ولهه باللعبةِ وإتقانه لها
لدرجة أني لم أفز عليه ولو مرةً طيلةَ ستة أشهر
رغم أني كنت ألعب معه أكثر من [ برتيتين ] في اليوم
وأشهد أنه كان بارعًا حقا وأبرعَ حينما يمتطي الحصان ليناور..

رغم ذلك كنت دائما أصر على غلبته ولم أحظ منه بفوز عليه
وأتذكر - لحد الآن - عندما طلَّق الحياة العسكرية [ و عيَّط لاكي ]
وطفقت أودعه وأهنئه قال لي بالحرف الواحد :
(( دير في بالك بلِّي ما زال ما ربحتنيش ))
وكانت هذه حالهُ

حينها فقط اشتطت غيضا
وتمنيت على الله أن ألاقيه أخرى على [ برتية ] أربحه فيها...
لكنه لم يكتب لنا اللقاء بعدُ

** جرت العادة على أن الخاسر أولا هو من يخسرُ ثانيا
لذلك [ تبقى تخلص القهوة ] إلى أن تربحني

[عُضو مُحترم]

الفتى شخصٌ يكرهُ المقاهي و قعدتها

و لكنهُ اليوم مُظطرٌ ان يجلس

بعد ان تخدّرت رِجلاهُ من المشي

بحثٌا عن عَمل

[يوسُف سُلطان]

.. اللهمّ ارزق الفتى من حيثُ لا يحتسب.
ويسّر له وظيفة يخدم بها وطنه ، ويملأ بها جيبه .
-----------
لِقاءٌ آخر .. سجِّل أيُّها العِناق..
بِطعمِ التاريخِ هذِه المرّة ،
وفي متحف المجاهد برياضِ الفتح
: قرأ أحمدُ المصريّ بعضا من تاريخ الجزائر صوتًا وصورة ..
بما أنّهُ لا يزور قسمَ التاريخِ بالمنتدى !
و سجّلَ في دفترِ الانطباعات بخطِّ يده ترحُّمًا على المليونِ ونصف المليون من شهدائنا

فشكرا لك سُفيان .. شكرا أحمد
إلى الـ
اللقاء القادم ..
أقصد إلى العناق القادم بحول الله .. .
أدام الله علينا صُحبتكم .

[رشيد آل عمر]

وهل لي بعد كلماتك يا يوسف
إلا

أضغط عليها
علَّها تُبلِّغُ عناقي

تراهُ ...
ماذا كتبَ أحمد

[وردة ام يحي]

وهل لي بلحظة رائعة معكم بهذا المقهى

الذي جمعكم على الاخوة ةالمحبة

ام ان المقهى ممنوع عن النساء والبنات

معليش موالفين بالممنوعات

حماكم الله وسدد خطاكم

وجعلكم دخرا و حماه هذا الوطن العزيز


دمتم بخير

[تاج الوقار16]

راحــــت أيـــام (عنتـــر وعبلـــــه) . . هـــذه أيـــــام . .
:
:
:
:
... ... :
:
:
(خـــايــــن وهبلــــه)
:

[عُضو مُحترم]

بعد ان ارتاح الفتى و شرِبَ كأس عصير من برتقال المتيجة

نظر للطريق فإذا صديق قديم ينزل مِن سيارته الماروتي

و يتجه نحوَهُ

يتحسس الفتى جيبَهُ

ليرى كم دينارا به

و كم من المشروبات تكفي

إنّها مِئة دينار تكفي لشخصين

و لكن



















لحُسن الحظ ذهب الصديق القديم

يبدو انه لم يتذّكر وجه الفتى