لحظات ساكنة في عالم الحكايا .. قصص و عبر اخترتها لكم .. موضوع هادئ يتطلّب التركيز .. كونوا بالقرب .. و استمتعوا بأوقاتكم - الصفحة 14 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لحظات ساكنة في عالم الحكايا .. قصص و عبر اخترتها لكم .. موضوع هادئ يتطلّب التركيز .. كونوا بالقرب .. و استمتعوا بأوقاتكم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-11-28, 00:13   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
jackin
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية jackin
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

الكلمة الطيبة صدقة



في إحدى أركان مترو الأنفاق المهجورة..
كان هناك صبي هزيل الجسم..
شارد الذهن.. يبيع أقلام الرصاص.. ويشحذ .

مرَّ عليه أحد رجال الأعمال..
فوضع دولارا في كيسه ثم استقل المترو في عجله ،
وبعد لحظة من التفكير ، خرج من المترو مرة أخرى ،
وسار نحو الصبي ، و تناول بعض أقلام الرصاص ،
وأوضح للشاب بلهجة يغلب عليها الاعتذار أنه نسي التقاط الأقلام التي أراد شراءها .

وقال:
"إنك رجل أعمال مثلي ولديك بضاعة تبيعها وأسعارها مناسبة للغاية"
ثم استقل القطار التالي ،
بعد سنوات من هذا الموقف
وفي إحدى المناسبات الاجتماعية تقدم شاب أنيق نحو رجل الأعمال وقدم نفسه له
قائلًا:
إنك لا تذكرني على الأرجح ،
وأنا لا أعرف حتى اسمك,
ولكني لن أنساك ما حييت.

إنك أنت الرجل
الذي أعاد إلي احترامي وتقديري لنفسي.

لقد كنت أظن أنني (شحاذًا)
أبيع أقلام الرصاص إلى أن جئت أنت وأخبرتني أنني (رجل أعمال).

قال أحد الحكماء ذات مرة:
إن كثيرًا من الناس وصلوا إلى أبعد مما ظنوا أنفسهم قادرين عليه......
لأن شخصًا آخر اخبرهم أنهم قادرون على ذلك ،
الكلمة الطيبة صدقة،
وبكلماتك قد تبني أو تهدم ..
فاختر كلماتك برفق وعناية"








 


رد مع اقتباس
قديم 2012-11-28, 09:56   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jackin مشاهدة المشاركة
الكلمة الطيبة صدقة










في إحدى أركان مترو الأنفاق المهجورة..

كان هناك صبي هزيل الجسم..
شارد الذهن.. يبيع أقلام الرصاص.. ويشحذ .






مرَّ عليه أحد رجال الأعمال..

فوضع دولارا في كيسه ثم استقل المترو في عجله ،
وبعد لحظة من التفكير ، خرج من المترو مرة أخرى ،
وسار نحو الصبي ، و تناول بعض أقلام الرصاص ،
وأوضح للشاب بلهجة يغلب عليها الاعتذار أنه نسي التقاط الأقلام التي أراد شراءها .






وقال:

"إنك رجل أعمال مثلي ولديك بضاعة تبيعها وأسعارها مناسبة للغاية"
ثم استقل القطار التالي ،
بعد سنوات من هذا الموقف
وفي إحدى المناسبات الاجتماعية تقدم شاب أنيق نحو رجل الأعمال وقدم نفسه له
قائلًا:
إنك لا تذكرني على الأرجح ،
وأنا لا أعرف حتى اسمك,
ولكني لن أنساك ما حييت.






إنك أنت الرجل

الذي أعاد إلي احترامي وتقديري لنفسي.
لقد كنت أظن أنني (شحاذًا)
أبيع أقلام الرصاص إلى أن جئت أنت وأخبرتني أنني (رجل أعمال).






قال أحد الحكماء ذات مرة:

إن كثيرًا من الناس وصلوا إلى أبعد مما ظنوا أنفسهم قادرين عليه......
لأن شخصًا آخر اخبرهم أنهم قادرون على ذلك ،
الكلمة الطيبة صدقة،
وبكلماتك قد تبني أو تهدم ..
فاختر كلماتك برفق وعناية"



بوركت اخي الفاااضل على سرد هذه القصة ..
جميلة جداااا و هادفة ..
و ما اجمل ان ننتقي كلماتنا برفق و عناية ..

جزيت خيرااا ..










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-28, 10:00   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذه الصداقة التي نجهل معناها الحقيقي

يقول أحد الشباب
تبادلنا مره محافظ النقود أنا وصديقي
فتشت محفظته وعبث بمحفظتي
كنت أقرأ قصاصات الأوراق الكثيرة التي تملأ المحفظة !
قرأت إحداها ووجهي يملأه الدهشه !
سألته : ما هذا ؟!
كان إيصالا لجمعيه إنسان بإسمي
قال لي : كفالة يتيم
قلت : ولم هو بإسمي ؟!
قال : كفلت يتيما عنك
قلت : منذ متى ؟!
قال : منذ عامين
قلت : و لم فعلت هذا ؟!
أجابني : أخشى عليك من النار
ترقرقت عيناي بالدمع فلم أستطع أن أنطق بحرف واحد
هذا هو الحب الذي يتمناه الجميع
هذه الصداقة التي نجهل معناها الحقيقي .












رد مع اقتباس
قديم 2012-11-28, 11:04   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الفلاح الحكيم





خرج أحد الملوك يتنزه فرأى فلاحا يحرث الأرض


وهو مسرور يغني في نشاط وإبتهاج


فسأله الملك : أيها الرجل أراك مسرورا بعملك


في هذه الأرض فهل هي أرضك ؟





فقال الفلاح : لا يا سيدي إنني أعمل فيها بالأجرة





قال الملك : وكم تأخذ من الأجر على هذا التعب ؟





قال الفلاح : أربعة قروش كل يوم .





قال الملك : وهل تكفيك ؟





قال الفلاح : نعم تكفيني وتزيد ، قرش أصرفه على


عيشي ، وقرش أسدد به ديني ، وقرش أسلفه لغيري ، وقرش أنفقه في سبيل الله .




قال الملك : هذا لغز لا أفهمه .


قال الفلاح : أنا أشرح لك يا سيدي :


أما القرش الذي أصرفه على عيشي فهو قرش


أعيش منه أنا وزوجتي .





وأما القرش الذي أسدد به ديني فهو قرش أنفقه على أبي وأمي فقد ربياني صغيرا وأنفقا عليا


وأنا محتاج وهما الآن كبيران لا يقدران على


العمل .





وأما القرش الذي أُسلفه لغيري فهو قرش أنفقه على أولادي أربيهم وأطعمهم وأكسوهم حتى إذا


إذا كبروا فهم يردون إلينا السلف حين نكبر .





أما القرش الذي أنفقه في سبيل الله فهو قرش أُنفقه على أختين مريضتين .





فقال الملك : أحسنت يا رجل وترك له مبلغ من

المال وتركه وهو متعجب من حكمة رجل بسيط .



























رد مع اقتباس
قديم 2012-11-28, 11:59   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
jackin
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية jackin
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

لكلاً منا أهميته !


حدث خلاف بين اصابع اليد الخمسه... كل واحد يريد ان يكون الاعظم......

فوقف الابهام ليعلن ::

ان الامر لا يحتاج الى بحث ,فانى اكاد ان اكون منفصلا عنكم ,وكانكم جميعا تمثلون كفه انا بمفردى امثل كفه اخرى انكم عبيد لا تقدرون ان تقتربوا الى......انا سيدكم ,انى اضخم الاصابع واعظمها...


فى سخريه
السبابه يقول ::

لو ان الرئاسه بالحجم لتسلط الفيل على بنى ادم ,وحسب اعظم منهم ,انى انا السبابه ,الإصبع الذى ينهى ويأمر ,عندما يشير الرئيس الى شىء او يعلن امرا يستخدمنى .فأنا اولى بالرئاسه ...


ضحك الاصبع
الوسطى وهو يقول ::

كيف تتشاحنان على الرئاسه فى حضرتى ,وانا اطول الكل . تقفون بجوارى كالاقزام ,فانه لا حاجه لى ان اطلب منكم الخضوع لزعامتى, فان هذا لا يحتاج الى جدال ...


تحمس
الخنصر قائلا ::

اين مكانى يا اخوه ؟
انظروا فان بريق الخاتم يلمع فى
انى ملك الاصابع وسيدهم بلا منازع .. اخيرا اذ بدأ الخنصر يتكلم صمت الكل وفى دهشه..

ماذا يقول هذا الاصبع الصغير
البنصر لقد قال ::

اسمعونى يا اخوتى انى لست ضخما مثل الابهام بل ارفعكم.. ولست اعطى امرا او نهيا مثل السبابه .. ولست طويلا مثل الاصبع الوسطى بل اقصركم .. ولم انل شرف خاتم الزواج مثل البنصر .. انا اصغركم جميعا ,متى اجتمعتم فى خدمه نافعه ، تستندون علي, فأحملكم جميعا...

((عند ذلك ادرك الجميع ان من يساعد الغير ويقف معهم هو اكثر من يكسب الزياده ويستحق الاحترام ))









رد مع اقتباس
قديم 2012-11-28, 12:13   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا ايتها البقرة !!!



كان في احدى قرى نجد زوجان في بداية حياتهما الزوجيه
ورغم ان الزوجه تحب زوجها الا انها كانت صغيره ومغروره بعض الشيء
وفي ذلك المساء وحين عاد الزوج من المزرعه متعبا مجهدا اثارت امامه زوبعه بدون سبب
وحين لم تجد منها التجاوب المأمول صرخت في وجهه :
باروح لبيت اهلي !!
فاخذ يهدئها ويطيب خاطرها ولكن ذلك لم يزدها الا صراخا واصرار على الذهاب الى بيت اهلها

فقال لها الرجل المجهد :
اذا كنت ِ مصره .. الباب يفوت جمل

واخذتها العزه بالاثم فهرولت الى بيت اهلها القريب وتركت بابه مفتوحا من شدة الغضب
ثم انها تعتقد وتنتظر انه سوف يلحقها قبل ان تصل الى بيت اهلها فيق على قدميها ..
ولم يحرك الرجل ساكنا وظل كأن الأمر لا يعنيه من قريب او من بعيد..

ومضى يوم ويومان واسبوع واسبوعان وهي في بيت اهلها تنتظر ان يصالحها
وتعتقد كلما قُرِع الباب انه قد هرع اليها بالهدايا المرضيه .. ولكن دون جدوى
وحين فرغ صبرها أو كاد وهزها الشوق الى بيت الزوجيه، واكلتها عيون الزائرات، قالت لابيها :
_ انت ما تشوف محمد .. ما يتكلم معك ؟!
_ اشوفه يصلي معنا في المسجد.. يسلم عليّ واسلم عليه ..!
_ بس ؟؟ ما قال لك ليش ما ترجع ساره ؟
_ لا .. ما فتح لي هالموضوع نهائيا !

وظلت المرأه تتململ على نار وتسأل أباها كل مساء ذلك السؤال
وهو يجيبها بنفس الجواب
وظلت المراه اسبوعا اخر كانها على جمر تتمنى اشاره من زوجها او ايماءه
لكي تعود وفي وجهها بعض الكرامه .. ولكن شيئا من ذلك لم يحدث
هنا فرغ صبرها واخذت تفكر في أي حيله تعيدها اليه بشكل فيه ذره من منطق او سبب فلم يتوصل تفكيرها الا للبقره !!!!!!

فقد كان لديهما، هي و زوجها، بقره تخرج كل صباح مع ابقار القريه للرعي وتعود الابقار في المساء
فيتوجهن عادة الى منحاة فيها ماء فيردن ثم تنطلق كل بقره الى بيت صاحبها بدون دليل ..
وكانت تراقب الابقار من شقوق الباب، باب اهلها، وتحسد بقرتها حين تراها تنطلق من المنحاة الى البيت فتدف الباب براسها وتدخل دون أي حساسيه ..!
وتمنت ان تفعل مثلها ..

هنا قفز الى ذهنها فكرة نفذتها فورا، وهي تنظر الى البقر يشربن من المنحاة القريبة
،،،،،،،

لبست عباءتها وانطلقت اليهن، وحين ارتوت بقرتها وتجهت صوب البيت امسكت بذنبها !
ويقال ان البقرة اذا امسك احد بذنبها تتضاعف سرعتها عشرات المرات وتصلح لسباق الخيل !
المهم ان البقرة انطلقت بسرعه عظيمه والمراه وراءها ممسكه بذنبها <<< تخيلوا شكلها
ودفت البقرة الباب براسها ودخلت والمراه وراءها فاذا بها امام زوجها وجها لوجه فصرخت فيه :

_ انا والله ما جيت .. بس البقره هي اللي جرتني !!!!!




ما يستفاد من القصه

_ ما نحس بالنعمه الا اذا فقدناها

_ لا صار زوجك تعبان لا تقعدين تقرقين على راسه

_ لاتزعلين وتروحين لاهلك من نفسك لا خليه هو اللي يوديك علشان يرجعك

_ لاترجعين بنفسك جيبي لك بقرة وخليها ترجعك

_ اول شي تشترينه لما تجين تجهزين لزواجك بقررره













رد مع اقتباس
قديم 2012-11-28, 13:49   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

صلاة الضحى التي قد تعودت عليها


أمس أي يوم البارحه

قامت من نومها متوكله على الرحمن

ذهبت مع والدتها سوق الثياب لشراء بعض النواقص لديها

كانت متعجله جداً وذلك بسبب موعدها لطبيب الأسنان الذي كان الساعة 11

دخلا السوق وأشترا شيئاً فشيئاً ومن كثرة تعجلهما لم تنتبه على مالها ولم تعده

وعندما همت بركوب سيارتها

ألهمها الله بتفقد أموالها التي كانت في جيبها قبل ذهابها للطبيب

لم تجدهم

50ألف ليرة لبنانية { لا تتعجبوا من المبلغ }

أي بما يعادل أكثر من 33 دولار تقريباً

ذهبت إلى منزلها وهي حزينه وأيضاً متوكله على ربها

ولكنها قالت لنفسها كعادتها

وهي تتساءل: ((ماذا فعلت ليحدث لك هذا ؟؟!! ))

أو بمعنى أصح

(ماذا لم أفعل ليحدث لي هذا ؟؟!!))

فكرت كثيراً ولكن كانت حزينه غير موضوعيه مع نفسها وكان اليوم ملئ بالأناس فلم يكن لها وقت أو مجال للتفكير

حتى جاء الليل حبيبها

وذهبت لخلوتها بالنوم


وأخذت تحاسب نفسها الخطاءه




فتذكرت بأنها في هذا الصباح لم تصلي صلاة الضحى التي قد كانت تعودت عليها


فعرفت السبب وحينها بطل العجب



وحمدت الله على إلهامها بالسبب

وهانت عليها الحادثة

ولم تنم والله إلا ما سمعها الله الكريم يومها خبر سار جداً لها عبر إتصال تليفوني

حتى تمنت إن كان المبلغ الذي فقدته أكثر من هذا

فسبحان المعطي

سبحانه












رد مع اقتباس
قديم 2012-11-28, 14:49   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الأمنيات
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الأمنيات
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء وسام مميزة التطبيقات وسام المتوجات وسام نجمة التطبيقات وسام التميز في قسم الطبخ 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة الحاكم و الصخرة




يحكى أن أحد الحكام فى الصين وضع صخرة كبيرة على أحد الطرق الرئيسية فأغلقتها تماماً
ووضع حارساً ليراقبها من خلف شجرة ويخبره بردة فعل الناس
مر أول رجل وكان تاجرا كبيرا في البلدة فنظر إلى الصخرة باشمئزاز منتقداً من وضعها دون أن يعرف أنه الحاكم ، فدار هذا التاجر من حول الصخرة رافعاً صوته قائلاً : " سوف أذهب لأشكو هذا الأمر ، سوف نعاقب من وضعها".ثم مر شخص أخر وكان يعمل في البناء ، فقام بما فعله التاجر لكن صوته كان أقل علواً لأنه أقل شأناً في البلاد.ثم مر ثلاث أصدقاء معاً من الشباب الذين ما زالوا يبحثون عن هويتهم فيالحياة ، وقفوا إلى جانب الصخرة وسخروا من وضع بلادهم ووصفوا من وضعها بالجاهل و الأحمق والفوضوي ...
ثم انصرفوا إلى بيوتهم. مر يومان حتى جاء فلاح عادي من الطبقة الفقيرة ورآها

فلم يتكلم وبادر إليها مشمراً عن ساعديه محاولاً دفعها طالباً المساعدة ممن يمرفتشجع أخرون وساعدوه فدفعوا الصخرة حتى أبعدوها عن الطريق


وبعد أن أزاح الصخرة وجد صندوقاً حفر له مساحة تحت الأرض ، في هذا الصندوق كانت
هناك ورقة فيها قطع من ذهب ورسالة مكتوب فيها : " من الحاكم إلى من يزيل هذهالصخرة ، هذه مكافأة للإنسان الإيجابي المبادر لحل المشكلة بدلاً من الشكوىمنها".



انظروا حولكم وشاهدوا كم مشكلة نعاني منها ونستطيع حلها بكل سهولة

لو توقفنا عن الشكوى وبدأنا نفكربالحل









رد مع اقتباس
قديم 2012-11-28, 21:42   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
نبيل البسكري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية نبيل البسكري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سئل أحد الحكماء يوما : ماهو الفرق بين من يتلفظ بالحب ومن يعيشه ؟
قال الحكيم سوف ترون الان
ودعاهم إلى وليمة، وبدأ بالذين لم تتجاوز كلمة المحبة شفاههم ولم ينزلوها بعد إلى قلوبهم ، وجلس إلى المائدة، وهم جلسوا بعده... ،
ثم أحضر الحساء وسكبه لهم
، وأحضر لكل واحد منهم ملعقة بطول متر !
واشترط عليهم أن يحتسوه بهذه الملعقة العجيبة !
.
حاولوا جاهدين لكنهم لم يفلحوا ، فكل واحد منهم لم يقدر أن يوصل الحساء إلى فمه دون أن يسكبه على الأرض !! وقاموا جائعين في ذلك اليوم ..
.
حسنا ، قال الحكيم والآن انظروا !
ودعا الذين يحملون الحب داخل قلوبهم إلى نفس المائدة ، فأقبلوا والنور يتلألأ على وجوههم المضيئة ، وقدم إليهم نفس الملاعق الطويلة !
فأخذ كلّ واحد منهم ملعقته وملأها بالحساء ثم مدّها إلى جاره الذي بجانبه ، وبذلك شبعوا جميعهم ثم حمدوا الله وقاموا شبعانين ..
.
وقف الحكيم وقال في الجمع حكمته والتي عايشوها عن قرب : من يفكر على مائدة الحياة أن يُشبِع نفسه فقط فسيبقى جائعا ، ومن يفكر أن يشبع أخاه سيشبع الاثنان معا !












رد مع اقتباس
قديم 2012-11-29, 00:54   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
نبيل البسكري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية نبيل البسكري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



تقدم طبيب لخطبة فتاة و لكن الفتاة عندما علمت بظروفه جميعا

اشترطت ان لا تحضر والدته الزفاف لكى تقبل اتمام الزواج
احتار الطبيب الشاب فى أمره و لم يجد أمامه الا والد أحد أصدقائه كان يحترمه كثيرا و كان أستاذ له فى الجامعة ليستشيره
و عندها سأله...
و لماذا هذا الشرط؟
فأجاب فى خجل:
أبي توفي عندما كنت بالسنة الأولى من عمري
و والدتى عاملة بسيطة تغسل ثياب الناس لتنفق على تربيتى
و لكن هذا الماضى يسبب لى الكثير من الحرج
و على ان ابدأ حياتى الان
فقال له استاذه
لي عندك طلب صغير
وهو أن تغسل يدي والدتك حالما تذهب إليها
ثم عد للقائي غدا و عندها سأعطيك رأيى
وبالفعل عندما ذهب للمنزل طلب من والدته أن تدعه يغسل يديها
بدأ بغسل يدي والدته ببطء
وكانت دموعه تتساقط لمنظرهما
كانت المرة الأولى التي يلاحظ فيها كم كانت يديها مجعدتين
فيهما بعض
الكدمات التي كانت تجعل الأم تنتفض حين يلامسها الماء
بعد انتهائه من غسل يدي والدته

لم يستطع الانتظار لليوم التالى و لكن تحدث مع والد صديقه على الهاتف
قائلا





اشكرك فقد حسمت أمرى
لن اضحى بأمى من اجل يومى
فلقد ضحت بعمرها من اجل غدى









من لم يقدر فضل امه فى حياته لن يجد من تقدر حياته









رد مع اقتباس
قديم 2012-11-29, 01:03   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
نبيل البسكري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية نبيل البسكري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



كانت امرأه تضرب ابنها كل نهار يوم جديد امام الناس!!!

وكان الابن لاينزل دموع..ولايتلفظ بشي الامه!!

وبعد فتره بيوم من الايام ..فجأه أجهش الابن بالبكاء!!
وبعد ان انتهت امه وذهبت اسرع اليه الناس...
... وقالو له: مالذي ابكاك اليوم وانتا لم تبكي طول الايام الماضيه....



وهيه تضرب نفس الضرب؟؟!!
































قال : شعرت اليوم بأن قوة امي قد ضعفت.!!



.

.

.

.رب ارحمهما كما ربياني صغيرا.









رد مع اقتباس
قديم 2012-11-29, 15:21   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي








عندما تزوج صديقي




ذهب إليه أبوه يبارك له في بيته
وعندما جلس إليه طلب منه
أن يحضر ورقة و قلم وممحاه
فقال الشاب : لمَ يا أبي؟
قال : احضرها
احضر الشاب القلم والورقه ولم يجد ممحاه
فقال له أبوه : إذن إنزل و إشتر ممحاة
مع إستغراب شديد نزل الشاب
إلى السوق و أحضر الممحاة و جلس بجوار أبيه.
الأب : أكتب
الشاب: ماذا أكتب؟
الأب : أكتب ما شئت
كتب الشاب جملة ،
فقال له أبوه : إمح
فمحاها الشاب
الأب : أكتب
الشاب : بررربگ ماذا تريد يا أبي؟
قال له : أكتب .
فكتب الشاب
قال له : إمح
محاها
قال له : أكتب
فقال الشاب : أسألك باللّہَ أن تقول لي يا أبي ..
لمَ هذا؟
قال له : أكتب
فكتب الشاب
قال له أمح .. فمحاها
ثم نظر إليه أبوه و سأله :
هل لا زالت الورقة بيضاء ؟
قال الشاب : نعم و لكن ما الأمر ؟
ضرب على كتفه و قال : الزواج يا بني يحتاج إلى ممحاة ..
إذا لم تحمل في زواجك ممحاة تمحوا بها بعض المواقف التي

لا تسرك من زوجتك ..
وزوجتك إذا لم تحمل معها ممحاة
تمحوا بها بعض المواقف التي لا تسرها منك ..
فإن صفحة الزواج ستمتلئ سواداً في عدة أيام
كلام في منتهى الحكمة

حتى في حياتك أحمل ممحاة
وامح أخطاء من حولك لتستمر
حياتك هادئة وسعيدة وكُن دوماً
صاحب القلب الذي يمحو ويسامححح
يقوُل إبن الجوزي :
ما يزال ] التغافل [ عن الزلات
من أرقى شيم الكَرام ؛
فإن الناس مجبولون على الزلات
والأخطاء ! فإن أهتم المرء بكل (زله وخطيئه)[ تعب وأتعب [ .

والعآقل الذكَي : من لا يدقق في كَل صغيره ، وكَبيره مع ] أهله ،

اقاربه ،أحبابه ،

وأصحابه ، وجيرآنه ،وزملآئه [ كَي تحلوا مجالسته و تصفو

عشرته . تأمل اللسان ليس له عظام .
فعجبــــا ! كيف يكسر بعض القلوب...
وعجبــــا !كيف يجبر بعض القلوب...
وعجبــــا !كيف يقتل بعض القلوب...
وعجبــــا !كيف ينير الله به الدروب...

فبلسانك ترتقي - وبلسانك تزف للجنه - وبلسانك تحترم

- وبلسانك ترتفع عندالله

بحسن خلقك - وبلسانك تكون محبوبا لدى الناس – وبلسانك

تنجرح وتجرح غيرك –

إجعل من لسانك بلسما وروحاً حسنة !!!
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه

أجمعين
حتى ترث الأرض ومن عليها الى يوم الدين
















رد مع اقتباس
قديم 2012-12-01, 01:13   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لقمة بلقمة



كانت قد قعدت يوما تأكل وليس أمامها إلا لقمة إدام وقطعة خبز فجاء سائل فمنعت عن فمها وأعطته وباتت جائعة .
فلما جاء الولد من سفره جعل يحدثها بما رأى ...

قال : ومن أعجب ما مر بي أنه لحقني أسد في الطريق وكنت وحدي فهربت منه ، فوثب علي وما شعرت إلا وقد صرت في فمه وإذا برجل عليه ثياب بيض يظهر أمامي فيخلصني منه ويقول “ لقمة بلقمة “ ولم أفهم مراده !

فسألته عن وقت هذا الحادث وإذا هو في اليوم الذي تصدقت فيه
على الفقير .

نزعت اللقمة من فمها لتتصدق بها فنزع الله ولدها من فم الأسد .
الشيخ علي الطنطاوي / من كتاب مع الناس












رد مع اقتباس
قديم 2012-12-01, 13:42   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كنت أظن أنه لا يوجد أسوأ من حالي ؟

قول الداعية المعروف والمصاب بالشلل الكلي عبدالله بانعمه ؟
كنت أظن أنه لا يوجد أسوأ من حالي ؟
لأنه مشلول لا يتحرك إلا من رأسه ؟
فإذا بأحد المشايخ يقول له ؟
تعال معي لأريك من هو أسوأ من حالك !
ذهب معه فعلا رأى رجلا مثل حاله مشلول لكنه زيادة على ذلك ؟
لا يسمع ولا يتكلم
تصور مشلول لا يتحرك ولا يسمع ولا يتكلم
هذا الشخص المشلول حدث له موقف مبكي
دخلوا عليه أهله وجدوا بقعة دم على ثوبه ويبكي
عندما تبعوا أثر الدم إكتشفوا أن إثنين من أصابعه مقطوعه !
ماذا حدث ؟
وكيف أنقطعت أصابعه ؟
دخل عليه فأر وجلس يأكل في أصابعه !
وهو في مكانه لا يستطيع الحراك ولا النجدة !
ولا فعل شي !
فقط ينظر إلى أصابعه ويتألم ؟
دخل الفأر وتجرأ لأنه كالجثة لا حراك لا شئ فقط سكون وأنت ماذا فعلت بأصابعك ؟
ماذا فعلت برجليك ؟
ماذا فعلت بصوتك ؟
بسمعك ؟
وبجميع النعم ؟
لا إله إلا الله
بعد أن قرأت هذه الرساله كما وصلتني أغمضت عيني وتنفست نفس عميق وقلت
الحمد لله
وعرفت أني أتقلب في النعم .









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
قصص و عبر حكايا اخترتها


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:33

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc