منشور تنظيم عملية التقويم المرحلي للتعليم الالزامي - الصفحة 13 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات الادارية والنصوص التشريعية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

منشور تنظيم عملية التقويم المرحلي للتعليم الالزامي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-02-14, 23:24   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
mardjawi
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية mardjawi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أصبح الأستاذ أو المعلم يقاس حسب الشهادة المحصل عليها فلا داعي للكفاءة إن كانت موجودة أم لا ، نهيك عن الخبرة فقد أصبحت وسيلة غير مرغوب فيها وإن طالب ذويها بالرجوع إليها فلا يسمع لهم و يتم حصرهم في خانة المتخلفين ,









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-02-15, 19:12   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
mardjawi
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية mardjawi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا شكرا يا أخي نحن في الهواء سواء










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-15, 21:21   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
mardjawi
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية mardjawi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انتهت مهلة البحث على مستوى المدارس









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-16, 00:22   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
abouhadil
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية abouhadil
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك على المجهود لكن يا أخي هناك بطاقة منهجية طلب منا اتباعها على الأقل في بعض النقاط منها
1- الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة ،
جوانب للتدعيم ،
عوائق ، صعوبات ، إختلالات
3- اقتراحات إجراءات المعالجة والتحسين:
اقتراح يعيدنا إلى العهد القديم المطالبة بالعودة إلى المعاهد التكنولوجية بعد أن تم التخلي عنها










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-16, 19:25   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
mardjawi
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية mardjawi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abouhadil مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك على المجهود لكن يا أخي هناك بطاقة منهجية طلب منا اتباعها على الأقل في بعض النقاط منها
1- الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة ،
جوانب للتدعيم ،
عوائق ، صعوبات ، إختلالات
3- اقتراحات إجراءات المعالجة والتحسين:
اقتراح يعيدنا إلى العهد القديم المطالبة بالعودة إلى المعاهد التكنولوجية بعد أن تم التخلي عنها
فعلا بالنسبة للمعاهد التكنولوجية تم تعويضها بالمدارس العليا و لكن التغطية ناقصة غالبا ما تلجأ الوزارة إلى التوظيف المباشر و هذا ما يفسر عدم الدراسية الميدانية و ربطها بمعطيات المستقبل للقضاء على التوظيف المباشر









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-11, 19:48   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
hebbache Zaher
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










B11 عملية التقويم التربوي للتعليم الإلزامي-عموشة/سطيف

الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة التربية الوطنية
مديرية التربية لولاية سطيف
متوسطة لطرش عبد الرحمان- عموشة-

الموضوع : تنظيم عملية التقويم التربوي للتعليم الإلزامي
المرجع : المنشور رقم 62 المؤرخ في 31 جانفى 2013


المقدمة:
يعكس النظام التربوي طموحات الأمة و يسعى في حركية دائمة إلى إيجاد الصيغ الملائمة لتنشئة الأجيال تنشئة اجتماعية تجعل منهم مواطنين فاعلين قادرين على أداء أدوارهم الاجتماعية و الاقتصادية و الثقافية على الوجه الأكمل. كما يسعى إلى إعداد الأجيال إعدادا يجعل منهم مواطنين غيورين على هويتهم و قادرين على رقع التحديات المختلفة التي تقرضها العولمة .
و إن المجتمع الجزائري عرف تغيرات سياسية و اجتماعية فتحت أمامه طموحات مشروعة للتقدم و الرقي فتغيير البرامج التعليمية و تحديث محتوياتها أضحت تفرض نفسها خاصة و أن العولمة المبادلات تملي على المجتمعات تحديات جديدة بذلك تسعى المنظومة التربوية إلى الإصلاح التربوي في عصرنه البرامج التعليمية تستجيب للتطلعات المشروعة و كذا الحاجيات الحقيقية للمجتمع .
لذا لزاما علينا تقييم البرامج طيلة الإصلاحات من حيث الأهداف,الغايات المنتظرة,المعارف,التحكم في الكفاءات .....الخ.
فالبرامج المعدة طيلة 10 سنوات الماضية تهدف إلى:
- تنمية شاملة للمتعلم في مجالات عديدة .
- التساؤل و الاكتشاف و التفتح على المحيط.
- حب العلم .
- روح الإبداع و الفكر .
- الشعور بالهوية الوطنية و الانتماء و روح المواطنة.
الغايات:
- إكساب المتعلم مجموعة من القدرات و الكفاءات .
- تكوين شخصية المتعلم .
- قيم الجمهورية و الديمقراطية .
- تنمية الفكر العالمي و التحكم في وسائل العصرنة .
الكفاءات:
- التحكم في استعمال اللغة .
- التحكم في طرق التعبير.
- القدرة على التحليل و النقد و الملاحظة.
- القدرة على استعمال الوسائل ( الحاسوب ..................).


المحور الأول: البرامج التعليمية للطور الإلزامي
أ/ مضامين البرامج المدرسية: ( الشمولية ، الانسجام ، قابلية الإنجاز ، قابلية القراءة ، قابلية التقويم الوجاهة أو الملائمة .(
1/ الوضعية الميدانية :
ـ أ ـ الإيجابيات :
ـ جعل المتعلم هو الفاعل في العملية التعليمية و التعليمية
ـ التركيز على العمل الجماعي من خلال المشاريع و والعمل بالتفويج
ـ ابتكار وضعية إدماجية في كل الأنشطة
ـ الاهتمام بشخصية و نفسية المتعلم
ـ وفرة الكتاب المدرسي إلى حد ما وطباعة عناوين جديدة
ـ ترسيخ الأصالة و الهوية الوطنية
ـ تعود التلميذ الاعتماد على نفسه وقدراته
ـ التخفيف إلى حد ما من أعمال المدرس وجعله مرشد فقط
ـ المتابعة الدائمة للمتعلم عن طريق التقويم / التقييم المستمر ـ ب ـ جوانب للتدعيم :
ـ ضرورة إرجاع السنة السادسة
ـ إتاحة وقت أكبر للمشاريع وترك الحرية في اختيارها على حسب توفر الوسائل من مدرسة إلى أخرى
ـ العمل الجماعي يساعد لكن لا يفيد في حالة الاكتظاظ
ـ زيادة الدورات التكوينية الداخلية و الخارجية و تكون مسايرة للواقع وجعلها تطبيقية بالدرجة الأولى
ـ حذف الدروس يجب أن يكون بدقة و دراسة معمقة من الواقع مع إشراك الفئة الفاعلة
ـ توجد بعض الدروس تحتاج إلى وقت اكبر مما منح لها لتحقيق الكفاءة المنشودة
ـ ج ـ العوائق ونقاط الضعف
ـ عدم التوافق بين التدرج (2011 ) ودليل المعلم الجديد 2012 والكتاب المدرسي
ـ كثافة البرامج التي يفوق مضمونها مستوى التلاميذ.
ـ عدم انسجام الدروس مما يؤدي إلى تشويش المتعلم
ـ أخطاء مطبعية كثيرة لا تخدم المتعلم
ـ عدم تفاعل الطلاب مع البرامج الجديدة خاصة بعد حذف بعض المواضيع في الرياضيات
ـ نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية
ـ صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لا تخدم الدرس
ـ قلة الوقت المخصص لنشاط مهم للتلميذ ( التربية الإسلامية (
ـ كثرة التمارين و الواجبات و الاختبارات
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الواقع في وضع البرامج والمناهج التعليمية
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة:
ـ عدم دراسة المواضيع بدقة أدى إلى تشتتها
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الميدان العملي الواقعي في وضع البرامج التعليمية
ـ عدم مراعاة الاختلاف البيئي و الاجتماعي من منطقة إلى أخرى ( المدينة الريف الصحراء(
ـ الحذف العشوائي للدروس أدى إلى تشتتها
ـ عدم تخصيص ميزانية خاصة للرحالات و الخرجات الاستكشافية التعليمية
ـ انعدام الاحتكاك و التحاور بين المعلمين والأساتذة و مما زاد الطين بلة القانون الجديد الذي فرق بين أهل الاختصاص الواحد
ـ قلة الدروس التطبيقية للمعلمين الجدد
-قلة الوسائل البيداغوجية.
-طول البرنامج مما يؤدي إلى التسرع و الحشو في كثير من الحالات
-سن قوانين غير مناسبة للتسييرالبيداغوجي و العلمي للمتعلم حيث (أصبح المتعلم يركز على أنه يحضى بعناية كبيرة مما أدى به إلى التفكير في أن يفعل ما يشاء مادام العقاب المادي و المعنوي ممنوع و إخراجه كذالك)
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين:
ـ وضع تدرج سنوي من بداية الموسم الدراسي يكون متماشيا مع الكتاب حتى لا نقع في الاختلاف و التشويش
ـ فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل و تكوين المكونين وتحسين مستواهم
ـ ترك الحرية للأستاذ في اختيار المواضيع التي تتماشى مع المناسبات الدينية و الوطنية
ـ توفير المناهج و الوثائق المرافقة لكل كتاب
ـ أن تكون التمارين مرنة وقابلة للتطبيق و متماشية مع المستوى المطلوب
ـ الإعلان على المسابقات يكون في العطلة و النتائج قبل الدخول المدرسي حتى نتخلص من تذبذب تقديم الدروس
ـ تخصيص أيام و جلسات تحسيسية مع الأولياء من أجل متابعة ومعاينة قدرات أبنائهم
ـ توظيف أساتذة ذوي اختصاص يتماشى مع مواد خاصة ( الإعلام الآلي النشاطات الرياضية الموسيقية الرسم(
ـ وضع قانون يصنف أهل الاختصاص الواحد في نفس الدرجة مع سلم واضح للترقية من اجل جمع الشمل والاتحاد لتقديم البرامج
ـ وضع صندوق بميزانية معتبرة من أجل الخرجات الميدانية التعليمية و للجوائز التشجيعية سواء للمعلم أو المتعلم
ـ التكثيف من الندوات المحلية و الخارجية و التركيز على التطبيقية التي يؤديها ذوي الخبرة و الاقدمية .
ـ توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد و عصرنه التسيير البيداغوجي والإداري.
- الموازنة بين البرنامج السنوي و التوقيت المخصص حيث في كثير من الحالات يكون الوقت غير كاف مما يؤدي إلى الحشو في تقديم الدروس و كذا الوقوع في طائلة تحديد العتبة كل نهاية سنة . - البرنامج لا يراعي المناسبات الدينية و الوطنية و كذا بعض الظروف و الأحوال الجوية مما يؤدي إلى تذبذب في تطبيق البرنامج كل سنة. - كثافة العمل المنزلي مما أدى إلى : 1- عزوف التلاميذ عن العمل. 2 - أداء العمل بشكل عشوائي لا فائدة من ورائه.
ب/ تنظيم الزمن المدرسي.
1/ الوضعية الميدانية : - لا يخدم التلميذ و يشكل عبء و كثافة له. - تذمر المتعلم و إرهاقه. - نفور المتعلم من عملية التعلم. - تدهور النتائج حتى و ان كان الواقع يثبت العكس.
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة. - تولد الضغط لدى المعلم والمتعلم - إرهاق المتعلمين
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين.
- إعادة النظر في الزمن المدرسي - تقليص الحجم الساعي - موازنة بين التوقيت العام و البرنامج .

جـ/ الملائمة بين مضامين البرامج، و الحجم الزمني.
1/ الوضعية الميدانية : غير ملائمة
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة : الغلاف الزمني لا يستوفي كمية التعليمات المدرجة في حصة تعليمية واحدة.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: - تخفيف المحتوى - كيفية تقديم الوضعيات في الكتاب (طويلة غير ملائمة للعملية التعليمية حيث يكون الموضوع في أكثر من ثلاث صفحات...).

د/ المعاملات المحددة للمواد.
1/ الوضعية الميدانية :
- تفاوت وفروق في المعاملات.
-تركيز التلاميذ على المواد ذات المعامل المرتفع وإمهال الباقي على أساس أن المواد ذات المعاملات المرتفعة هي وسيلة النجاح مما أفرز ظاهرة دروس الدعم في هذه المواد و التي تحولت إلى عملية متاجرة.
- جوانب التدعيم :
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة:
- تركيز المتعلم على المواد ذات المعامل المرتفع.
- اتجاه المتعلم إلى دروس الدعم التي تحولت إلى نقمة.
- عزوف التلاميذ عن المواد ذات المعامل المنخفض مما أفرز خلل في العملية التعلمية التعليمية في المؤسسات التربوية.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: - جعل المواد متساوية المعاملات في مستوى أولى ثانية متوسط لتكوين قاعدة قوية لدى المتعلم في جميع المواد. - إعطاء معاملات متقاربة في السنة الثالثة و الرابعة متوسط : العربية و الرياضيات و الفرنسية و الاجتماعيات (معامل3).
هـ/ جهاز مرافقة البرامج : الوثائق المرافقة ، عمليات الإعلام و التكوين
1/ الوضعية الميدانية : متوفرة
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: غير واضحة الشرح
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: - بحاجة إلى توضيحات وافية بعيدا عن الكتابات الأكاديمية
- تحديد مواضع التكوين بدقة. - ضرورة الخروج بتقارير و توصيات. - تخصيص أكبر مدة للتكوين في معالجة النقائص و تقسيم الوضعيات التعليمة(المواضيع).
و/ مساعي التعليم – التعلم:
1/ الوضعية الميدانية : المساعي مبذولة
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: - عدم إشراك أهل الاختصاص و أعضاء الجماعة التربوية و أولياء التلاميذ في العملية و ذلك في كل مستوى تعليمي. - توفير الوسائل البيداغوجية.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: - بحاجة إلى تقييم من طرف خبراء. - إشراك أهل الاختصاص و أعضاء الجماعة التربوية و أولياء التلاميذ في العملية و ذلك في كل مستوى تعليمي.
ي/ الوسائل التعليمية:
1/ الوضعية الميدانية : تكاد تكون منعدمة
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: انعدام وسائل تعليمية عصرية
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: وجوب توفيرها

ز/ التقويم البيداغوجي:
1/ الوضعية الميدانية : يسير بشكل تقليدي
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: - عدم فهم طرق التقويم بالكفاءات - الاكتظاظ (كثافة العدد تصعب من عملية التقويم). - إدخال النشاطات الاصفية في عملية التقويم أفرزت اعتماد المتعلم على غيره. - المشاريع التي يقدمها المتعلم مستنسخة.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: - التكوين في هذا المجال - تخصيص أسبوع للمعالجة بعد كل أسبوع تقييمي نهاية كل ثلاثي.
- التقويم المستمر ادراجه مع مراعاة العمل و انجازه (يعتمد النشاطات داخل الصف). - تدعيم حصص الاستدراك في عملية التقويم و ذلك بتعميمه على جل المواد. - تخصيص حصص التنسيق داخل المادة (الأفقي و العمودي بين المواد) لعملية تقسيم البرنامج والأداء.

المحور الثاني: تكوين المكونين و تحسين مستواهم

أ/ توظيف المدرسين:
1/ الوضعية الميدانية :التوظيف موجود لكن غير كاف
- انعدام التكوين.
2/ تحديد أسباب النقائض الملاحظة. التوظيف المباشر
- صعوبة تعامل المعلم مع المتعلم من الناحية النفسية و البسكولوجية لفقدانه تكوينا و قاعدة في مجال علم النفس.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين. تكوين الموظفين قبل توظيفهم على الاقل سنة تكوين إلقامي
- تكوين المعلم.
- عملية رسكلة المعلم.
- تكوين المكونين.
- إعادة فتح معاهد التكوين.

ب/ تكوين المكونين و تحسين مستواهم:
1/ الوضعية الميدانية :موجودة غير كافية
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة : فترات التكوين قليلة جدا.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين : اعتماد إستراتيجية تكوينية جادة فعالة للمكونين

ب-1 / التكوين الأولي للموظفين المنتمين للأسلاك المختلفة
- من حيث التنظيم : موجودة غير كافية
- من حيث توجيه المضامين ( ملمح التخرج ) : جد مقبولة نظريا.
ب-2 / التكوين أثناء الخدمة:
- جهاز التكوين الأكاديمي عن بعد .
- التحسين المستمر للمدرسين لموظفي التأطــيــر.
1/الوضعية الميدانية : موجود
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة : غياب الجدية في التكوين
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة: الصرامة في التكوين.
ب- 3 / التكوين المتخصص لموظفي التأطير التربوي و الإداري.
1/ الوضعية الميدانية : غير كاف حشو لمعارف.
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة : التكوين على فترات متباعدة.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة: نقترح تكوين إقامي (سنة على الأقل)




المحور الثالث : ظروف المتمدرس و تكافؤ فرص النجاح
أ/ ظروف المتمدرس
1/ الوضعية الميدانية : نقص في الهياكل.
الإطعام :ضعف في الإطعام حيث أن الميزانية المخصصة ضعيفة حيث لا تراعي سعر المواد الغذائية في الوقت الحالي.
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: انعدام المخابر العلمية والمعلوماتية والمرافق الرياضية.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: - ضرورة توفيرها.
- رفع الميزانية المخصصة وفقا للأسعار الحالية. -تزويد المطاعم بالطاقة البشرية اللازمة و الوسائل.
ب/ مكافحة التسرب المدرسي:
1/ الوضعية الميدانية : وجود تسرب مدرسي مقلق.
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: - ضعف المستوى الذي يعود إلى مسببات سابقة الذكر. - طول البرنامج و عدم توافقه مع التوقيت.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.
- تخفيف البرنامج و التوقيت. - توفير المحلات الدراسية لتفادي الاكتظاظ و بالتالي المستوى المتدني أو إعادة السنة. - تفعيل برنامج الامتحانات الاستدراكية نهاية كل فصل عوض كل نهاية سنة مع كل المستويات و ضرورة الميزانية الصارمة لتنفيذ العملية. - إعطاء تكافؤ الفرص للمتعلمين في المدن و الأرياف . - تفعيل دور التوجيه المدرسي خلال كل فترات السنة و بجميع المستويات.

جـ / التكفل بالأطفال ذوي الحاجات الخاصة.
1/ الوضعية الميدانية :منعدم تماما
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة: إنشاء أقسام خاصة لذوي الحاجات الخاصة
د/ الأقسام متعددة المستويات : /
1/ الوضعية الميدانية : /
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.: التوظيف المباشر
هـ/ عمليات الدعم المدرسي :
1/ الوضعية الميدانية : غير واضحة
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة : عدم وجود مناشير جديدة تحدد كيفية إنجازها.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.
- إعادة النظر إلى ساعات الدعم المبرمجة وتثمينها. - توحيد الصيغة التنظيمية لهذه العملية في الابتدائي، المتوسط والثانوي.

و/ البيداغوجيا المتمايزة ( أو الفارقية ) و المعالجة البيداغوجية.
1/ الوضعية الميدانية : - مبهمة، غير واضحة. - تؤدى بدون علم
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: ضعف التكوين في هذا المجال
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة : تكوين في التدريس بالكفاءات.

ي / الاستفادة من التربية التحضيرية
1/ الوضعية الميدانية :مفيدة.
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: عدم التخصص في التربية التحضيرية
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة: توظيف ذوي الاختصاص في التربية التحضيرية.


المحور الرابع: عصرنة التسيير البيداغوجي و الإداري:

أ/ إعادة تنشيط المجالس:
1/ الوضعية الميدانية :مجالس متوفرة
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: تنقصها الفعالية والنجاعة
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة: تفعيل عمل الشركاء.

ب/ خطة المشروع في مختلف المستويات، تنفيذ السياسة التربوية: المؤسسات المدرسية، المقاطعات التفتيشية للابتدائي، مديرية التربية:
1/ الوضعية الميدانية : موجود
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: عدم المتابعة الفعلية بسبب صعوبة التكفل المادي والتربوي.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة : تفعيل عمل الشركاء.

جـ/ استعمال تكنولوجيات الإعلام و الاتصال في التسيير البيداغوجي و الإداري:
1/ الوضعية الميدانية :نعم بشكل مقبول
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: ينقصه ربط بشبكة المعلوماتية .
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة : تزويد المؤسسات بشبكة المعلوماتية ووسائل العلم والاتصال.

د/ إدراج تكنولوجيات الإعلام و الاتصال في تعليم المواد:
1/ الوضعية الميدانية :غير متوفر
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة غياب الأجهزة المخصصة لذلك..
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة : تزويد المؤسسات بشبكة المعلوماتية ووسائل العلم والاتصال.

هـ/ تعليم الإعلام الآلي:
1/ الوضعية الميدانية :لا
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة. غير مدرج في برامج التعليم لابتدائي
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.إدراج ولو حصة للإعلام الآلي في مرحلة التعليم الابتدائي.

و/ تحسين الحياة المدرسية:
1/ الوضعية الميدانية وقف على عمليات التعلم.
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة. تفتقر للترفيه
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة. توفير فضاءات علمية ترفيهية للمؤسسة.










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-11, 22:07   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
mardjawi
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية mardjawi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إليك أخي الرابط ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, قبل أن تقوم بعملية الرفع الرجاء الدعاء

https://www.4shared.com/rar/vG26QuSy/ISSLAH.html

أو من هنا

https://www.mediafire.com/?sfv3bu1eb6hs5qd










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-11, 21:10   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
djenamo
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي تنظيم عملية التقويم المرحلي مهممممم جداااااا

الموضوع 1 البرامج التعليمة للتعليم الإلزامي:
* هناك إختلالات ناشئة بين مبتغيات المنهاج و محتويات البرنامج و الإمكانيات و الوسائل و الطرائق بحيث تفتقد للإنسجام الضروري يجعل البرنامج يترجم للمنهاج و الوسائل و الطرائق هي آداة تنفيذه كما يفتقر للشمولية التي من المفروض تجعله يغطى كافة الإحتاجات الـمهارية و المعرفية للطفل خصوصا مع هذا الكم الهائل الدي يتلقاه الطفل من محيطه الخارجي .
* فالبرنامج يفتقر للإنسجام و الشمولية فضلا أنه لا يتلائم مع واقع الطفل و إن كان هدفه هو الإنطلاق من واقع الطفل ،إضافة الى التركيز على الطرائق أدى الى خواء معرفي بما جعل المضامين على كثافتها جافة تفتقر الى المعارف المركزة و لا تلبي إحتياجات المتعلم ،
*و مما تجب الإشارة إليه أن المدرسة الجزائرية في السنوات الأخيرة بدأت تعنى بثقافة التفكير لدى التلميذ ، و المهتمون بالحقل التعليمي يضعون فنون التفكير النقدي في مقدمة أولوياتهم ،لكن المشتغلين بهذا المجال غالبا ما يصطدمون بعوائق متعددة على مستوى التطبيق و الممارسة الميدانية ، لعل أهمها تلك التي تتصل بالتراكم الكمي للمعارف ومواد التدريس التي تقوم عليها المنظومة التربوية.لذا لا بد م تخفيف كم المواد الدراسية المتناولة في السنوات الأولى و جعلها محصورة في اللغة العربية و التربية العلمية بما فيها الرياضيات و التربية الإسلامية و التربية الفنية و البدنية في السنتين الأولتين ثم إبتداءا من السنة الثالثة يتم فصل الـمواد عن بعضها و يمكن التنويع في الانشطة شكلا و مضمونا.
*من منظور الزمن الدراسي فأهم إيجابياته هو تكريس وقت 45 دقيقة للحصة مما أعطى مجالا زمنيا كافيا لكن هناك كثافة برمجية للحصص التعليمية و المضامين المتناولة أسبوعيا و أهم ما يؤخذ على التوزيع الزمني هو طول الفترة المسائية و التي غالبا ماإشتكى منها المتعلم والمعلم و الملاحظ فيها هبوط تدني المردود التربوي بسبب الإرهاق الحاصل لذا وجب التفكير في تخصيص الفترات الصباحية للمواد العلمية و اللغوية فيما تختزل اوقات المسائية في الأنشطة الترفيهية و الإبقاضية .(مثلا : إقتصار الدراسة على الفترة الصباحية فقط بمعدل اربع ساعات و لمدة ستة أيام بدل خمسة).
* و أهم مأخذ على الإصلاح تربوي السابق هو الكتاب المدرسي الذي أثقل كاهل المتعلم كما و نوعا و شكلا و مضمونا في حين ان البيداغوجيا الحديثة تتجه الى التركيز و الدقة و الإختزال في المحتويات ذات الهدف الواحد نجد الكتاب لا يتماشى مع الطرق النشطة بسبب الإفتقار لمفهوم الإدماج الحقيقي و ضعف المحتوى و إفتقاره و الإطناب الـممل ، و عدم الانسجام ، لذا وجب الإهتمام بالكتاب المدرسي و جعله أكثر حداثة من حيث الشكل و المضمون مع التركيز على المحتوى الـمعرفي القيّم و الـمهارة المقصود الوصول اليها.
* ضرورة الإنسجام التام بين الكتاب المدرسي و البرنامج
* بالنسبة للمضامين يجب أن تتوافق مع العمر العقلي و النفسي و الجسمي للمتعلم ومنسجمة مع محيطه (مراعاة المحيط و البيئة في المضمون)
* بالنسبة للوسائل فهي تكاد تكون منعدمة لذا كان الفعل التعلمي غير كامل في ذهن المتلقي إذ أن الوسيلة تلعب دورا في تقريب المفاهيم و تجسيدها و بما أننا في عصر تكنولوجيا الاعلام فيجب التركيز على عصرنة المدرسة و تحديث وسائل التدريس مع التركيز على إستثمار تكنولوجيا الإعلام و السمعي البصري في عملية التعلم لما لها أثر عند المتعلم و لما تمتاز به من تشويق و جذب لفضول المتعلم لتشبع حاجاته الـمعرفيه خصوصا في خضم هذا المد المعرفي الهائل بسبب وسائل الاتصال الحديثة.
* التقليص من عدد المواد المتناولة و الإقتصار على أساسيات في السنوات الأولى مع تخفيف في المحتويات مع التركيز على النوعية و مراعاة قابلية الإنجاز.
* في الجانب التقويم البيداغوجي فالنظر الى التقويم بنظرة شمولية تستغرق جميع جوانب العملية التعليمية التعلمية فالتقويم مدمج فيها وملازم لها وليس خارجا عنها. كما أنه كاشف للنقائص ومساعد على تشخيص الاختلالات والتذبذبات التي يمكن أن تحصل خلال عملية التعلّم، وتساعد على استدراكها بصفة عادية ومنتظمة
وبهذه الصفة، فإنّ استغلال أخطاء التلميذ أو نقائصه في تصوّر طرائق التكفّل بها عنصر إيجابي وهام في تشخيص تلك النقائص واستدراكها.
وأخيرا، فإنّ التقويم بأدواره المتعدّدة فرصة وأداة لتعزيز العلاقة بين المعلّم والمتعلّم من جهة وبين المعلّم والأولياء من جهة أخرى.
* صعوبة التعامل مع المنهاج المدرسي لكونه يتسم بالتجريد و كثرة التعديلات و الحذف على المحتوى وتداخلها مع محتوى كتاب التلميذ مما خلق إرتباك في التعامل مع كتاب التلميذ و التدرجات السنوية و مضمون المنهاج .
* ضرورة تحميل المتعلم مسؤوليات في اقسامهم، و اهم الاهداف هي الفهم، و الاولوية هي في"تعليم التلاميذ كيف يتعلمون
* التركيز غلى فترة بناء المعرفة والمهارات البسيطة والتعود على حياة التعلم لتعود عليهم بالفائدة في المراحل التي تليها.
* تشجيع دور الأسرة و حفزهم حتى يتعلم المتعلم القراءة والكتابة منهم أكثر مما يتعلمها من المدرسة,
* ضرورة بعث نشاط المطالعة و جعله نشاطا محوريا بغرس حب الكتاب و المطالعة و البحث و التشجيع عليها مع توفير فضاءات خاصة بذلك .
* التركيز على اللغة الشفاهية للمتعلم و تهذيبها و ذلك من أجل نماء لغوي متكامل و صحيح (خصوصا مادة التعبير الشفاهي) وربط ذلك بمجهود المطالعة(مثلا أن يعطى مشروع قراءة كتاب خارج عن الـمقرر الدراسي كل شهر)

*يجب تفضيل العمق و الشمولية وتفضيل التجريب العملي وتوفير المواد اللازمة للدراسة من الطبيعة التي حولهم في الجوار. ويُفتح المجال على مصراعيه للمتعلمين والمدرسين للتجريب والاستكشاف وجمع النتائج والبحث والاستعانة بالموسوعات الورقية والالكترونية وكل السبل المعاصرة.
* المحافظة على مدة الحصة الواحدة 45 دقيقة، و بين الحصة و الحصة استراحة فالراحة بين التعلمات مهمة جدا في النظام التعليمي ، للسماح للمتعلمين باستيعاب الدروس و الابقاء على الذهن في حالة يقظة

* ضرورة المحافظة على مبادئ تعلم التعلم ، و طريقة حل المشكلات مع تحمل المسؤولية و التعاون ، و التركيز على القدرة بالتفكير و روح الإبداع مع تعميق مفاهيم المشاركة و التعاون و التسامح و تقبل الآخرين و الحوار.

الموضوع 2 تكوين المكونين و تحسين مستواهم

* النظرة الجوهرية للمعلم وأنه حجر الزاوية، وذلك بإعطاء االمعلم كل الاهتمام من جميع الجوانب التدريبية والتأهيلية والنفسية والاجتماعية و المادية.
* فيما يخص تكوين المعلمين ، فالمعلم هو أحد رؤوس الفعل التعلمي بالإضافة للمنهاج و التلميذ و بإعتباره الآداة الاساسية في توصيل المعارف و استثارة المهارت مما يتطلب تكوينا معمقا و متخصصا في ادوات التربية و وسائلها لذا وجب إعتماد استراتيجية تكوينية معمقة من خلال الشراكة مع الجامعة و إعادة بعث دور الـمعاهد التكنولوجيا ( التوظيف في التعليم يتم عن طريق معاهد التكنولوجيا) ثم وجوب تسطير رزنامات سنوية لتجديد معارف المعلم و تحديث المفاهيم من خلال جهاز التكوين اثناء الخدمة و فتح ورشات تكوينية متخصصة بإشراف اكاديمي عالي لأن المعلم بحاجة للتجديد المستمر استجابة لمتطلبات العصرنة .كما ينبغي ان يكون مطلعا على علوم التربية و علم النفس و علم الإجتماع و اللسانيات بالإضافة الى التربية الخاصة المتعلقة بطرائق التناول في تدريس الأنشطة.
*و قبل ذلك اعتماد استراتيجية واضحة من خلال ضبط طرق التوظيف و الابتعاد على التوظيف المباشر مع ضرورة بعث إختصاص جامعي متصل بالتربية و التعليم يستفيد منه جميع المكونين بإجاد آليات معينة لتجسيد ذلك.
* القضاء على التفاوت في الرتب في الـمستوى الواحد لمن يؤدون نفس الخدمة (الشعور بالعدالة و الحرية أساس الإبداع)
* مكافحة ظاهرة التسرب الدراسي من خلال ايجاد آليات بالتكفل بالصعوبات التي يوجهها المتعلم مع اعادة النظرة في آلية الانتقال من سنة لأخرى و من طور لأخر خصوصا تجنب الانتقال الآلي من السنة الاولى الى الثانية و التعامل بصرامة و التركيز على النوع و الإبتعاد عن التركيز على الكم من خلال ارقام مضخمة لا تعكس الحقيقة .
* و مراجعة طرائق التقويم (الإختبارات) جذريا و ذلك بإلغاء الاختبارات و تعويضها بآليات أخرى مع الإبقاء فقط على الاختبارات الاشهادية في نهاية كل طور.

الموضوع 3 ظروف التمدرس و تكافؤ فرص النجاح:

* ضرورة تعديل سن الدخول بحيث يبدأ المتعلمون الالتحاق بالمدرسة في سن 7 سنوات ليحضروا نصف يوم يجب أن تكون هناك قناعة كبيرة ان الاطفال يجب ان يتمتعوا بدرجة من النضج ليتمكنوا من التعلم في المدرسة.
* الاستغناء على التربية التحضيرية و تعويضها بالسنة السادسة حتى يأخذ المتعلم كفايته و ينتقل بأكثر جهوزية لطور المتوسط.
*محاربة الاكتضاظ داخل القسم الواحد بحيث لا يتجاوز30 تلميذ في القسم.
*تعميم المطاعم المدرسية و و مضاعفة الاعتماد المالي لما لها من أثر في جذب التلميذ
* على الرغم التكفل الكبير بتوسيع التعليم و توفير الفرص فقد قطعا شوطا كبيرا من خلال توفير الهياكل و لكن مازالت قاصرة و لا تلبي الحاجيات المتزايدة
* تحسين ظروف التمدرس من خلال الهياكل و الوسائل التعليمية .
*المحافظة على مكتسبات التعليم الاولي الإلزامي و المجانية.
* إعتماد استرتيجية الـمستوى في السنة الواحدة حتى يتم التكفل بالصعوبات و عزلها
*اعتماد البيداغوجيا الفارقية و تفعيل دورها خصوصا في تقليل عدد تلاميذ القسم الواحد
* التخلي على المنحة الدراسية و تعويضها بمجانية الكتاب المدرسي .
* عصرنة التجهيز المدرسي و وضع ضوابط صارمة و معيارية لإختيار الجودة و الإتقان (لأن التجهيز كارثي خصوصا نوعية الطاولات و الكراسي و السبورات و الخزائن الرديئة جدا حيث تتهالك في وقت قياسي إضافة لكونها و غير مناسبة تربويا و وظيفيا.

الموضوع 4 عصرنة التسيير البيداغوجي و الإداري:

* في تنشيط المجالس يجب تفعيلها و ضبطها و تقليصها و اعطاء فضاءات زمنية مناسبة مع متابعة انجازاتها حتى تأتي بثمارها في مجال تحسين المردود التربوي و البيداغوجي و الاداري.
* بالنسبة للمشروع فيستحسن تدعيمه و تفعيله ، فمن النظرة الميدانية لا يوجد مشروع مؤسسة بالمعنى لأسباب كثيرة منها نقص الخبرة و ضعف التكوين و غياب التكفل المالي إضافة لعدم وضوح الرؤية
* ضرورة ادخال وسائل التكنولوجيا الحديثة لما لها في أثر في المردود التعليمي تعميم الاعلام الآلي و إدراجه في الطور الثاني خصوصا كمادة مع ايجاد التكفل البشري و المادي اللازم.
* تحسين الحياة المدرسية من خلال دعهما بالكادر المتخصص في مجالات علم النفس (اخصائي في علم النفس مثلا لكل مقاطعة) مع ضرورة توظيف المساعدين التربويين في المدارس الإبتدائية و ذلك للمساعدة في التكفل و رعاية حاجيات المتعلم النفسية و الجسدية و الفكرية
* ضرورة فك الارتباط بين المدرسة و البلدية ( مهممم جداااا.... )وذلك لإعطاء الشخصية الإعتبارية الكاملة للمؤسسة التعليمية لتتحمل المسؤولية بالنظر لكونها ادرى بمعرفة إحتياجاتها ، و ذلك من خلال تخصيص ميزانية توضع في حساب المدرسة و يتم تسييرها عن طريق مجلس التربية و التعليم.
* الاستقرار الكادر التربوي و الإداري و ذلك بمنع الانتقالات غير المبررة بين المؤسسات خلال الموسم الدراسي و ضبط ذلك وفق رزنامة حركة التنقلات المدرسية ، بالإضافة لإستقرار المحيط المدرسي










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-11, 21:26   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
mardjawi
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية mardjawi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إليك أخي الرابط ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, قبل أن تقوم بعملية الرفع الرجاء الدعاء

https://www.4shared.com/rar/vG26QuSy/ISSLAH.html

أو من هنا

https://www.mediafire.com/?sfv3bu1eb6hs5qd










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-11, 22:25   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
le roi de sat
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية le roi de sat
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mardjawi مشاهدة المشاركة
إليك أخي الرابط ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, قبل أن تقوم بعملية الرفع الرجاء الدعاء

https://www.4shared.com/rar/vg26qusy/isslah.html

أو من هنا

https://www.mediafire.com/?sfv3bu1eb6hs5qd
بارك الله فيك طرح رائع و تنظيم ممتاز وفقكم الله بالتوفيق









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-11, 22:00   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
skaf1936
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية skaf1936
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله كل خير.










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-12, 13:30   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
صابر عز
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










B10 موضوع الاصلاح مفتوح للمناقشة يالزيادة أو الحذف

موضوع مفتوح للاثراء بعناصر جديدة أو لحذف عناص غير مقنعة حول اصلاح الاصلاحات وهو خاص بمتوسطة من ولاية سكيكدة
وهو يعبر فقط عن وجهة نظر المشاركين في إعداده وليس ملزم لأحد


الوضعية الميدانية حاليا:
1 / مكتسبات المنظومة ( ما تم تحقيقه خلال السنوات العشر السابقة )
- المكتسبات:
• إعطاء الفرصة لكل تلميذ جزائري في التمدرس الإلزامي والمجاني
• توفير الهياكل التربوية في كل تجامع عمراني وتقريبها من التلميذ وتغطيت معظم مناطق الوطن تقريبا بشكل مقبول
• توفير الكتاب المدرسي بالعدد المقبول ولكل الفئات خاصة الهشة والمحرومة
• توفير الإطعام بشكل مقول خاصة في الطور المتوسط والثانوي ويبقى العجز يخص الطور الابتدائي
• توفير التأطير التربوي والإداري في معظم المؤسسات التربوية ( رغم ما فيه من سلبيات ).

نقاط القوة :
- ارتفاع نسب النجاح في جميع الأطوار (رغم أن هناك تحفظات كثيرة في الحراسة والتصحيح عن كيفية تحقيق هذه الأرقام )
- مراجعة شبكة الأجور الخاصة بالمربين ( رغم ما فيها من اختلالات )
- توفير الكتاب المدرسي لكل تلميذ خاصة ابناء الفئات المعوزة
- توفير الإطعام بشكل مقبول للمتمدرسين البعيدين عن مكان تواجد سكنهم العائلي
- تغطيت معظم مناطق الوطن بالمؤسسات التربوية في جميع الأطوار .


جوانب تحتاج للتدعيم :
• إعادة النظر في معظم محتويات البرامج التربوية من حيث المضامين التي لا تتماشى وقدرات التلاميذ وعدد الساعات المخصصة للماد كما أن هناك عدم ترابط بين الأطوار في ما يخص البرامج في بعض الأحيان وهناك تكرار وحشو لنفس الدروس في مختلف الاطوار أحيانا أخرى .
• مراجعة طريقة تنظيم امتحانات نهاية المراحل التعليمية الثلاثة من حيث : الحراسة وما يشوبها من نقائص + الغش المنظم والمدعوم من جهات عليا أو من بعض العاملين في مركز الإجراء (أمانة +حراس )+ طريقة التصحيح والتساهل المبالغ فيه في منح العلامات + الاهتمام بالأرقام في عدد الناجحين دون العودة إلى الطريقة التي تحققت بها هذه الأرقام .
• ضرورة مراجعة النصوص الأدبية المعدة للتحليل والمناقشة في اللغات في مختلف الأطوار واختيار نصوص مشوقة ومفيدة ( أدبيا وسلوكيا وأخلاقيا ) تتماشى مع ثقافتنا وثقافة مجتمعنا العربي الإسلامي .
• تخفيف البرامج التي فيها تكرار بين الأطوار ودمج بعض المواد خاصة في الابتدائي للتخفيف من كثافة البرامج وتخفيف المحفظة وتجنب الحشو الممل .
• إعادة ترتيب وتخفيف المناهج بما يتماشى والحجم الساعي لكل مادة والعمل على خفض ساعات توجد التلميذ بين أسوار الحجرة الدراسي والتي تبلغ أحيانا 8 ساعات يوميا 4 أيام في الأسبوع .
• الاعتماد في المواد العلمية عل التمارين والتطبيقات أكثر من الاعتماد على الدروس النظرية الجوفاء التي لاتسمن ولا تغني من جوع .
• الاهتمام أكثر بالجانب التربوي والسلوكي و الأخلاقي ( مادمنا نتبع وزارة التربية) لأن الاتجاه العام لتلاميذنا عموما أصبح يميل نحو الانحرافات السلوكية والأخلاقية واستعمال العنف اللفظي والجسدي ضد بعضهم البعض وضد المدرسين وكل هذا بحماية الوصاية من خلال تجميد العمل بمجالس التأديب او عدم الموافقة على تطبيق قراراته وتغليب مصلحة التلميذ ( رغم ما يقترفه من تجاوزات أخطاء فادحة ) على مصلحة المؤسسة التربوية عموما .
• تعيين استشاريين ونفسانيين في علم النفس التربوي في المتوسطات والثانوية لوجود اكبر فئة من المراهقين - مع ما تحمله هذه المرحلة العمرية من صعوبات وتقلبات لدى الكثير من المتمدرسين - في هاتين المرحلتين .
• توفير مخابر للإعلام الآلي لتعليم اللغات وتعليم التلاميذ والموظفين تكنولوجيات الإعلام الآلي .
• توظيف مهندسين في الإعلام الآلي لتدريس المادة في المؤسسات التي بها مخابر للإعلام الآلي والابتعاد عن العشوائية في تدريس هذه المادة من خلال إسنادها لأساتذة هم أنفسهم في حاجة إلى تعلم تقنيات استعمال هذه الأجهزة على رغم من حاجة الجميع إلى تعلم استعمالها .




معوقات أو صعوبات أو اختلالات أو نقاط ضعف تم رصدها خلال المرحلة السابقة :

• غياب الرغبة في الدراسة والتحصيل لدى فئة كبير من التلاميذ خاصة الذكور منهم خاصة في مرحلة التعليم المتوسط
• طغيان ردود الأفعال العنيفة والسلوكيات الغير السوية على الكثير من تلاميذ مرحلة المراهقة خاصة الذكور منهم مع غياب دولا الأولياء في المراقبة وتقويم سلوكيات الأبناء وغياب المختصين النفسانيين ووجود ترسانة من القوانين التي تحمي التلميذ وتشجعه على التمرد على مدرسيه بالإضافة إلى غياب مجالس التأديب و تجميد قراراتها من طرف الوصاية .
• نقص أساتذة ليسانس التعليم والمدرسة العليا للأساتذة الذين لهم معارف ومعلومات تأهلهم للتعامل مع التلميذ في مختلف المراحل العمرية عكس التوظيف المباشر للأساتذة دون تكوين متخصص أو أخذ أي فكرة عن علم النفس التربوية وعلوم التربية .
• ثقل المحفظة عموما وكثافة البرامج وعدم التناسق بين مختلف الأطوار مما أدى اى التكرار في بعض المحاور والانفصام بين محاور أخرى .
• ووجود مواد وبرامج ليست ضرورية زادت من الحجم الساعي دون فائدة منها تذكر مثل الموسيقى والرسم الذان يحتجان الى معاهد خاصة تستقبل أصحاب هذه المواهب .
• عدم ووجود تناسق بين المناهج وعدد ساعات الدراسة في بعض المواد كما نسجل ووجود اختلالات في المحاور وعدد السعات المخصصة له في كثير من المواد .
• ضعف سلك المكونين ( التفتيش ) والافتقاد الى المقومات التي تأهلهم لشغل هذا المنصب خاصة الذين ترقوا إلى هذه المناصب بقرارات وليس بالكفاءة والخبرة المشهود لهم بها مما زاد في التأثير السلبي على الأساتذة الذين تم توظيفهم بشكل مباشر حيث أنهم لم يجدوا من يأخذ بيدهم .
• انعدام وسائل الإيضاح في الطور الابتدائي ونقصها احيانا وانعدامها أخرى في الطور المتوسط والثانوي وابسطها أجهزة الإسقاط الضوئي والكمبيوتر .
• جهل الكثير ممن يعملون في السلك التربوي الإداري بأبسط أبجديات استعمال التكنولوجيات الحديثة ( التعامل مع الكمبيوتر والانترانت والبرمجيات الخاصة بالتعليم والإدارة ) وهذا يعتبر من أكبر المعوقات التي تقف في وجه تطور الإدارة والتعليم عموما .
• تعديل مضامين برامج التربية الإسلامية لجعلها تربية خلقية ومدنية تساعد في تربية التلميذ أخلاقيا وسلوكيا وتنمي فيه حب الوطن والقبول بالرأي الأخر والتعامل معه و تحببه في التعامل مع الآخر باحترام دون عنف وترك مهمة الفتاوى للمساجد لتكميل المهمة وتقاسم الأدوار .
• إعادة الاعتبار للامتحانات الرسمية (شهادة البكالوريا + التعليم المتوسط + التعليم الابتدائي ) والتي أصبحت عبارة عن أرقام جوفاء لا تحمل أي مدلول حقيقي على نتائج التلاميذ نتيجة ما يشوبها من اختلالات في الحراسة والغش الجماعي المنظم وطريقة التصحيح التي تمنح العلامات مجانا وكل هذا تحت أعين الجميع ومن له الجرأة ليقول لا للرداءة ؟؟؟؟؟؟.


2/ تحديد أسباب النقائص المسجلة فيما يخص :
( مضامين البرامج
* البرامج شاملة لكنها غير منظمة ومرتبة بما يتماشى وسن التلميذ ومكتسباته في كل طور
• غياب الانسجام بين الأطوار التعليمية الإلزامية الثلاثة باتفاق الجميع حيث أن هناك تداخل في بعض المواد بين الطورين الابتدائي والمتوسط خاصة مما نتج عنه تكرار في بعض المحاور أرهقت التلميذ دون الحاجة إليها في الطور الابتدائي .
• انفصال مرحلة التعليم الثانوي في كثير من المناهج عن المرحلتين الاولى والثانية
• بالنسبة لقابلية الانجاز هي ممكن على شرط توافر الوسائل البيداغوجية والتكنولوجية اللازمة للابتعاد عن العمل النظري الاجوف خاصة في المواد العلمية التجريبية التي تعتمد الملاحظة
• التقويم الكتابي المستمر اصبح مرهق للتلميذ والاستاذ على حد سواء وشغل كليهما عن مهم اخرى هي اولى وعليه المطلوب اعادة لنظر في كم التقويمات المطلوبة شهريا وثلاثيا في كل مرحلة .
• انعدام وسائل الإيضاح البسيطة ( جهاز إسقاط +جهاز كمبيوتر ) في الكثير من المؤسسات التربوية خاصة في الطور الأول وفي حال ووجودها فان الغالبية من التربويين والإداريين تجهل طريقة استغلالها وهذه المشكلة موجودة في جميع الاسلاك والاطوار وحتى على مستوى إدارات التسيير المركزي
• تعديل مضامين مناهج التربية الاسلامية باضافة التربية الخلقية خاصة في الابتدائي والمتوسط قبل استفحال ظاهرة العنف في المؤسسات التربوية .





+ نوعية المكونين (المدرسين)
• التوظيف المباشر لطلبة الجامعات نتجة عنه مخاطر كبيرة خاصة في المتوسط والثانوي أين يجب على المدرس أن يكون على دراية بعلم النفس التربوي والتعامل مع التلاميذ في مراحلهم العمرية المختلفة خاصة فترة المراهقة كما يجب أن يكون على اطلاع بعلوم التربية الني تفتقد إليها المعاهد والجامعات العادية
وهذا ما يدفعنا الى ضرورة الاعتماد مستقبلا على معاهد متخصصة في تكوين الأساتذة لمختلف الأطوار لأن مستقبل كل مهنة أصبح يعتمد على مدى تخصص ممتهنيها .

* نقص التكوين المستمر خاصة للجدد رغم تخصيص الوصاية يوم تكويني في كل أسبوع وحتى إذا تم استدعائهم إلى ذلك فان الهدف من هذا التجمع القليل من المكونين من يتمكن من إثارة الإشكالية وإيجاد الحلول المناسبة لها نتيجة أن الكثير منهم استفاد من هذا المنصب ليس بخبرته وكفاءته وإلمامه بتدريس مادته وإنما بقرارات ومراسيم . وبالتالي وجد نفسه عاجز عن تكوين غيره فقد يثير الإشكال ولا يوصف له الحلول وبالتالي يزيد من غموض الأمور خاصة لدى الجدد والمحتاجين إلى تكوين في هذه المادة .

* أما ما يسمى التكوين المتواصل في الجامعات فهو هدر للمال وتشتيت للجهد لأن الجميع راى وسمع طريقة التكوين وطريقة إجراء الاختبارات ( رأي موضوعي بعيد عن لغة الخشب )

* نقطة مهمة جدا : على الوزارة الاعتماد على الأساتذة المهندسين في الإعلام الآلي إذا أردنا تعليم أبنائنا التلاميذ وموظفينا ( إداريين وأساتذة وهم أحوج الناس إلى ذلك ) أصول استعمال أجهزة الحاسوب من أجل تطوير مدارسنا وإداراتنا لأن الاعتماد على غيرهم هي عشوائية في التكوين لا يمكن الاستفادة منها الا لمن له رغبة خاصة في التعلم

• طغيان العنصر النسوي عل جميع مراحل التعليم (طبعا بشهاداتهن ونجاحهن ) وما له من أثار جانبية مؤثرة على استقرار وسير الدروس من خلال عطل الأمومة والعطل المرضية( والمكفولة لهن بنص القانون ) التي تستدعي استخلافهن ومن ثم تغيير الأساتذة لنفس الفوج في أكثر من مادة .
• قضاء المرسوم 240/12 على شريحة واسعة ( الأيلين للزوال ) من ذوي الخبرة في التعليم الابتدائي والمتوسط من خلال تهميش خبراتهم وكفئاتهم ودفعهم عنوة لطلب التقاعد المسبق وترك المجال للجد الذين لا نشك في قدرتهم على التعلم والتكيف لكن للخبرة دورها الذي لا غنا عنه في كل الميادين وخروجهم خسارة كبيرة وافتقاد للخبرات في مؤسستنا التربوية

+ ظروف التمدرس وخلق تكافؤ في فرص النجاح –
* التفاوت في التحصيل بين الجنسين موجود فعلا ولا احد ينكره ويتضح ذلك من خلال قوائم الناجحين في مختلف الامتحانات الرسمية للناجحين أو للتوظيف ولكن ليس بيد أحد أن يغيره ماعدا التلميذ نفسه

* بالنسبة للشمال والجنوب يبقى للطبيعة دورها في خلق الفرق أما الفروق الناتجة عن تقصير في توفير الهياكل التربوية أو التجهيزات او العناصر البشرية من التربويين وإداريين فعلى كل من له دور أن يقوم بدوره من أجل تدارك هذه النقائص

* بالنسبة للتجهيز بجميع أنواعه يلاحظ الجميع انعدامه في الطور الابتدائي وتذبذبه من متوسطة الى اخرى ومن ولاية الى أخرى وعليه المطلوب توفير التجهيز اللازم في جميع الاطور اذا اردا تحقيق تكافؤ في فرص التعلم والاستفادة من التكنولوجيات الحديثة .
.
+ عصرنة التسيير البيداغوجي والإداري –

* قبل التحدث عن عصرنه الإدارة يجب
أولا : توفير الأداة والمتمثلة في التكنولوجيا الحديثة مثل أجهزة الإعلام الآلي والانترانت في كل المؤسسات والإدارات
وثانيا : توفير العنصر البشري القادر على التعامل معها إداريا وتعليميا للاستفادة منها
أما والحال أن رؤساء المصالح ومديرو المؤسسات التعليمية والنظار والمستشارين التربويين والمساعدين والأساتذة والمفتشين في مختلف الأطوار الكثير منهم لا يعرف من هذه التكنولوجيا إلا اسمها أو شكلها والواحد منهم ليس بمقدوره كتابة موضوع بسيط على جهاز الكمبيوتر او إرسال وثيقة بالبريد الالكتروني فالأجدر بنا أن لا نتكلم على العصرنة حتى نوجد من يتعامل معها في كل مؤسساتنا التربوية عموما وفي إدارتنا المركزية خصوصا - هذا الرأي موضوعي وليس فيه تجني على أحد –

*مع إعادة النظر في المنظومة التربوية وجب إعادة النظر في المهام الموكلة لكل عضو في إدارة المؤسسات التربوية لأنه أصبح هناك فراغات كبيرة فيما يخص دور كل من المساعد التربوي والمشرف والمشرف الرئيسي

* تفعيل مجالس التأديب وتطبيق قراراتها لأن الكثير من التلاميذ أصبحوا يشكلون خطرا على سير المؤسسات التربوية وهم على يقين بأنهم محمون بنصوص وتشريعات أفسدتهم أكثر مما أصلحتهم ( وانتشرت للأسف ثقافة – علمني وأنا سيدك -)

3/ اقتراح إجراءات المعالجة والتحسين فيما يخص :
• تحيين البرامج وتنقيحها بما يتماشى والشخصية الوطنية وبما يتماشى والحجم الساعي لكل مادة
• العمل على إعادة ترتيب وتنقيح المحاور التي يتم تدريسها في كل مادة وفي كل طور وحذف المكرر منها والاستفادة في ذلك من تقليص الحجم الساعي لبعض المواد والزيادة لمواد أخرى
• اخذ الوقت اللازم في دراسة الإصلاحات وعدم الاستعجال واستشارت المختصين والمخلصين من أبناء هذه الأمة في أي تعديل أو زيادة أو نقصان
• اعادة تقسيم المناهج بين الاطور من اجل التخفيف على تلاميذ المرحلة الابتدائية خاصة .
• اعادة النظر في بعض النصوص والتشريعات وصياغة أخرى تعيد للمدرسة والمدرس هيبته بين طلابه وتحفظ كرامة التلميذ دون إفراط ولا تفريط لأن الوقع يشهد بأن المدرسة لم تعد ذلك المكان المقدس بمن فيه بل دخلها من الموظفين من لا يصلح أن يكون أصلا في مؤسسة تربوية وتسيب فيها التلاميذ إلى أن أصبحت لا تختلف عن الشارع وكل ذلك مقنن
• صياغة قوانين ترفض دخول التلاميذ بالملابس الشاذة وغير المحترمة والتي تخدش الحياء وتمس بالآداب العامة - التنورة + الشورط + بنطاكور + سراويل ممزقة من كل مكان + قصات شعر مقززة ومنفرة ........- تمنع من سير التمدرس الحسن في المؤسسات .
• العدل في توزيع التجهيز على المؤسسات بين مختلف الأطوار المؤسسات والمناطق والولايات
• الاعتماد على العنصر البشري المتخصص خاصة بالنسبة للأساتذة وذلك من خلال إنشاء معاهد وجامعات متخصصة في تخريج أساتذة موجهون مباشرة للتعليم في مختلف الأطوار والابتعاد عن التوظيف المباشر الذي يستهلك المال والجهد .
• إعادة النظر في منحة الإطعام السنوية في المتوسطات والثانويات ورفعها في الابتدائيان خاصة مع ارتفاع أسعار كل المواد الاستهلاكية
• الاعتماد في تكوين الأساتذة الثناء الخدمة على مفتشين مشهود لهم بالخبر والقدرة على حل المشكلات وليس على بعض من ضرهم أكثر من نفعهم .
• المراجعة الدورية لمحاور المناهج من اجل تنقيحها واعادة صياغتها او تحسنها في اطار التقويم المستمر
• إعادة الاعتبار للامتحانات الرسمية (شهادة البكالوريا + التعليم المتوسط + التعليم الابتدائي ) والتي أصبحت عبارة عن أرقام جوفاء لا تحمل أي مدلول حقيقي على نتائج التلاميذ نتيجة ما يشوبها من اختلالات في الحراسة والغش الجماعي المنظم وطريقة التصحيح التي تمنح العلامات مجانا وكل هذا تحت أعين الجميع ومن له الجرأة ليقول لا للرداءة ؟؟؟؟؟؟.
• إعادة النظر في طرق التقويم المستمر الكتابية التي زادت من أعباء الأستاذ والتلميذ على السواء .

• إلزام كل من يعمل بالتعليم سواء كان إداريا أو تربويا وحتى إدخالها في امتحانات التنقية للوظيفة بضرورة إتقان استعمال الإعلام الآلي لأن الجميع يعلم أن لا تطور إداري ولا بيداغوجي إذا بقينا نعتمد عل الورقة والقلم او السبورة والقلم وهذه الحقيقة لا نكرها إلا من يغطي الشمس بالغربال ( ولكم ان تتصوروا لو أن مصلحة الأجور نتعامل بالورقة و القلم والآلة الحاسبة متى سيصب راتب كل شهر )

• توفير المتخصصين في الإعلام الآلي في كل مؤسساتنا التربوي وفي كل طور لتعليم التلاميذ وتعليم الموظفين

• اعادة النظر في الحجم الساعي وحجم الكتاب والتفكير في حذف بعض المواد الغير أساسية( الرسم والموسيقى ) وليست خاصة بالجميع إما بإسنادها إلى معاهد متخصصة أو إن نجعل لها أقسام خاصة ودراستها تصبح اختيارية لكل تلميذ من أجل خفض عدد ساعات الدراسة التي كثيرا ما تصل إلى 8 ساعات يوميا أربعة أيام في الأسبوع

تعقيب :
الأكيد أن هذا جزء من العقبات وتشخيص لبعض الصعوبات ووصف لبعض الحلول اجتهدنا في صياغتها وفي تنظيمها على النحو الذي رأينا فيه الصواب لكن أن تصل إلى تفعيل الحلول أكيد انه ستعترضك صعوبات كثيرة في تجسيد طموحات وأمال كل من ساهم في الإثراء سواء بتشخيص الداء أوبوصف الدواء
والحقيقة التي لا مستها كمقرر للجنة صياغة هذه الوثيقة هو أن الكثير يحسن القدح ويحسن الذم ويحسن التعليق العشوائي على أعمال واجتهادات الآخرين لكن أن يشخص الداء بلغة العلم والأدب وأن يوصف الدواء بلغة الطبيب المعالج فذلك ابعد ما يكون عنه وان ألزم بذلك عمل بطريقة النعامة التي تدس رأسها في الأرض .










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-12, 16:05   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
hamidette
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا,,,,,,,,,,,,ان شاء الله










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-12, 20:08   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
الطيب 1963
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية الطيب 1963
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-13, 17:20   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
abdelkaderhadji
عضو جديد
 
إحصائية العضو










Post التعليم الإلزامي

تـــــذكـــــــــرونــــــــي بالدعــــــــــــــــاء في صلاتكــــــــــــم










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
-تسخة, للمناقشة, للتعليم, للتقويم, متجدد, لريمي, أساتذة, معلمية, معانات, معدلة, مفتوح, مهممممم, منصور, موضوع, مقترحات, المتوسط, المرحلي, اللإلزامي, الالزامي, الالزامي-ابتدائي/, الابتدائي, الاصلاح, التربوي, التعلمي, التعليم, التعليمي, التقويم, الحذف, الفعل, الإلزامي, الإلزامي-عموشة/سطيف, الإصلاح, الإصلاحات, تحميل, تنظيم, تقديم, تقرير, تقويم, يالزيادة, جداااااا, يكشف, شاركنا, saghira, علمية, إنجاز, والمتوسط, كارثي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:24

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc