لماذا لم ينجح السلفية إلى حد الآن - الصفحة 13 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم خاص لطلبة العلم لمناقشة المسائل العلمية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لماذا لم ينجح السلفية إلى حد الآن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-04-14, 10:16   رقم المشاركة : 181
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bebe81 مشاهدة المشاركة
تحيا السلفية الجهادية

لا يوجد ما يسمى كذبا وزورا باللسفية الجهادية.
البراهين الجلية في الرد على من قسم الدعوة السلفية من أدعياء التستر والحزبية .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
الأخ جمال..
أعد نسخ موضوعك هنا بمنتدياتنا ثم ضع له رابطا مباشرا
هكذا يكون أفضل..وأحييك..








 


آخر تعديل رَكان 2011-04-14 في 12:19.
رد مع اقتباس
قديم 2011-04-14, 10:23   رقم المشاركة : 182
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سوق مشاهدة المشاركة
للاسف الشديد أخي الفاضل لا يحبون النصيحة وإذا فعلت يقولون لي أنت زنديق لأنني حليق الذقن وهذه بالتجربة
تكبرهم لا يسمح لي بهذا و لا يسمح لهم بالاتعاظ و التعلم

]نهج السلف سيبقى شريفإلى يوم الوعيد ولن ينجسه أحد و أنا انتقدت البعض فقط ويجب هذا علينا لأنهم بشر فقط لا يوحى إليهم وليس بالضرورة هم سلفيون إذا لا أنتقدهم فهذا أعتبره غرور أخي الكريم.
أخي الفاضل حتى وإن لم يحبوا النصيحة فأنت أدي الذي عليك أمام الله والله وحده يتولى أمر عباده لأنه وحده الهادي إلى الصراط المستقيم فمن أسباب ضعف المسلمين اليوم عدم التواصي بالحق والنهي عن المنكر كما كان حال اليهود سابقا((كانوا لا يتناهون عن المنكر فعلوه)).
والنقد منهج شرعي وقد ذكر العلماء سابقا أنهم: من علامات أهل السنة أنهم ينتقدون أهل السنة (الجملة بهذا المعنى لا تحضرني الآن).









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-14, 10:24   رقم المشاركة : 183
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سوق مشاهدة المشاركة
تشرفت بمرورك أخي الفاضل والدليل على سؤالي أنني لم أجد جوابا بعد
1-مصطلحات سؤالك غير متفق عليها بعد.
2-لقد أجبنا على سؤالك أكثر من مرة.









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-14, 10:25   رقم المشاركة : 184
معلومات العضو
محمد سوق
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال البليدي مشاهدة المشاركة
أخي الفاضل حتى وإن لم يحبوا النصيحة فأنت أدي الذي عليك أمام الله والله وحده يتولى أمر عباده لأنه وحده الهادي إلى الصراط المستقيم فمن أسباب ضعف المسلمين اليوم عدم التواصي بالحق والنهي عن المنكر كما كان حال اليهود سابقا((كانوا لا يتناهون عن المنكر فعلوه)).
والنقد منهج شرعي وقد ذكر العلماء سابقا أنهم: من علامات أهل السنة أنهم ينتقدون أهل السنة (الجملة بهذا المعنى لا تحضرني الآن).
اخي المحترم ولكن عدم تقبل النقد يعتبر عيبا ومن اسباب الفشل أليس كذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-14, 10:26   رقم المشاركة : 185
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سوق مشاهدة المشاركة
سؤال اخي الكريم هل الدعاة المذكورين في مشاركتك أعلاه يدعون إلى البوذية أو إلى المسيحية بل هم دعاة للإسلام.
قال ابن مسعود رضي الله عنه((كم من مريد للخير لم يصبه))









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-14, 10:29   رقم المشاركة : 186
معلومات العضو
محمد سوق
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال البليدي مشاهدة المشاركة
قال ابن مسعود رضي الله عنه((كم من مريد للخير لم يصبه))
شكرا ولايحق لنا ان نصف داعية بالرويبضة اليس كذلك وماهوالذي جعلك تتأكدمن أدعياء السلفية انهم على حق والآخرون لم يدركوا الخير بعد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-14, 10:33   رقم المشاركة : 187
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سوق مشاهدة المشاركة
اخي المحترم ولكن عدم تقبل النقد يعتبر عيبا ومن اسباب الفشل أليس كذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أحسنت لهذا قلت لك(من علامات أهل السنة أنهم ينتقدون أهل السنة)).
ولهذا تجد علماءنا السلفيين ينتقدون بعضهما بعضا ويردون على بعضهم البعض بخلاف الحزبيين فإنهم يرون ذلك عيبا ألا ترى كيف يسب سيد قطب الصحابة ولا أحد منهم يتحرك وكيف ينادي دكتورهم الأكبر بجواز التعددية الحزبية والأغاني الموسيقية ولا أحد منهم ينتقده؟!.
(((والذين يَلْوُون ألسنتهم باستنكار نقد الباطل وإن كان في بعضهم صلاح وخير، ولكنّه الوهن وضعف العزائم حينا، وضعف إدراك مدارك الحق والصّواب أحيانا، بل في حقيقته من التّولي يوم الزحف عن مواقع الحراسة لدين الله والذّب عنه، وحينئذ يكون الساكت عن كلمة الحق كالنّاطق بالباطل في الإثم، قال أبو علي الدّقاق : " الساكت عن الحق شيطان أخرس، والمتكلم بالباطل شيطان ناطق ". والنبيّ e يخبر بافتراق هذه الأمّة إلى ثلاث وسبعين فرقة، والنّجاة منها لفرقة واحدة على منهاج النّبوّة، أيريد هؤلاء اختصار الأمّة إلى فرقة وجماعة واحدة مع قيام التّمايز العقديّ المضطرب؟!. أم أنها دعوة إلى وحدة تصدِّع كلمة التّوحيد، فاحذروا.



وما حجّتهم إلا المقولات الباطلة :لاتصدِّعوا الصفّ من الدّاخل! لا تثيروا الغبار من الخارج! لا تحرّكوا الخلاف بين المسلمين! " نلتقي فيما اتّفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه !" وهكذا.



وأضعف الإيمان أن يقال لهؤلاء : هل سكت المبطلون لنسكت، أم أنهم يهاجمون الاعتقاد على مرأى ومسمع، ويُطلب السّكوت؟ اللهمّ لا...

ونُعيذ بالله كل مسلم من تسرّب حجّة اليهود، فهم مختلفون على الكتاب، مخالفون للكتاب، ومع هذا يظهرون الوحدة والاجتماع، وقد كذّبهم الله تعالى فقال سبحانه : ﴿ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وقُلُوبُهُمْ شَتَّى ﴾، وكان من أسباب لعنتهم ما ذكره الله بقوله : ﴿ كانُوا لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُنكَرٍ فَعَلُوهُ ﴾"([1]).

" ولهذا فإذا رأيت من ردّ على مخالف في شذوذ فقهيّ أو قول بدعيّ، فاشكر له دفاعه بقدر ما وَسِعه، ولا تخذِّله بتلك المقولة المهينة ( لماذا لا يردّ على العلمانيّين؟!
)، فالناس قدرات ومواهب، وردّ الباطل واجب مهما كانت رتبته، وكل مسلم على ثغر من ثغور ملّته "([2]).



وأصل هذا الباب النّصوص الواردة في الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر كقوله تعالى: ﴿ ولْتَكُن مِنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلى الخَيْرِ ويَأْمُرُونَ بِالمَعْرُوفِ ويَنْهَوْنَ عَنِ المُنكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ ﴾ قال ابن تيمية: " والأمر بالسنّة والنّهي عن البدعة هو أمرٌ بمعروف ونهيٌ عن منكر، وهو من أفضل الأعمال الصالحة .)) نقلا عن مدارك التظر.









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-14, 10:37   رقم المشاركة : 188
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سوق مشاهدة المشاركة
شكرا ولايحق لنا ان نصف داعية بالرويبضة اليس كذلك وماهوالذي جعلك تتأكدمن أدعياء السلفية انهم على حق والآخرون لم يدركوا الخير بعد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أين وجدتني قلت بأن(أدعياء السلفية)) هم على الحق والآخرين على الباطل؟.
أنت تناقش بأفكار مسبقة تنطلق منها فأرجوا منك أن تترك أفكارك المسبقة على من تسميهم أنت سلفيين .
منذ بدأت النقاش وأنا أقول((أعرف الحق تعرف أهله)) ولم أقل أعرف أدعياء السلفية تعرف الحق.
السلفية هي الحق بشهادة الكتاب والسنة ولكن أدعياء السلفية يجب أن نزنهم بالسلفية لنعرف إن كانوا على حق أم لا! اعرف الحق تعرف أهله.









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-14, 10:48   رقم المشاركة : 189
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سوق مشاهدة المشاركة
لقد اكتشفت سببا اليوم من أسباب فشل السلفيون و هو أنهم ضد الدعاة
أطلب من الجميع ظبط النفس والتعامل ببرودة الاعصاب واستعمال اسلوب فصيح لكي نصل إلى الهدف
رجاء كفانا من copier و coller
هذه فرية ما فيها مرية ، و مناقشة هذه الفرية من وجهين :

الوجه الأول : ما المقصود بأنهم ضد الدعاة ؟
الوجه الثاني : ماذا تعنون بلفظة "الدعاة"؟

أما بالنسبة للوجه الأول
: فإن كان مقصودكم أنهم ضد الدعاة أي أنهم يبينون أخطاء من أخطأ في الشرع و أحدث بدعا ما أنزل الله بها من سلطان فنقول : نعم هم كذلك ، و لكن هذا العمل منهم لا يسمى سبًّا و لا غيبة محرمة ، بل هو نصيحة و بيان و من الغيبة الجائزة التي استثناها أهل العلم من الغيبة المحرمة، بل يعد ذلك علما من علوم الشريعة المطهرة، ألا و هو علم الجرح و التعديل ، الذي به حفظ الله لهذه الأمة دينها قال تعالى : ( إنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ إنَّا لَهُ لَحَفِظُونَ) (الحجر : 9).
قال ابن تيمية: " إذ تطهير سبيل الله ودينه ومنهاجه وشرعته ودفع بغي هؤلاء وعدوانهم على ذلك واجب على الكفاية باتفاق المسلمين، ولولا من يقيمه الله لدفع ضرر هؤلاء لفسد الدين، وكان فساده أعظم من فساد استيلاء العدو من أهل الحرب؛ فإن هؤلاء إذا استولوا لم يفسدوا القلوب وما فيها من الدين إلا تبعا، وأما أولئك فهم يفسدون القلوب ابتداء، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم،وإنما ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم )).. "
لكن ماذا يقال لأناس يقلبون الحقائق وكانهم لم يسمعوا لقوله تعالى(وَكَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآَيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ)) وما ثبت عند مسلم من حديث تميم الداري رحمه الله أن النبي صلى الله عليه وسلم قال((الدين نصيحة)قلنا:لمن يا رسول الله؟قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئئمة المسلمين وعامتهم)).
والأدلة على جواز الجرح للمصلحة كثيرة نكتفي بما ذكرنا ، وقد نقل غير واحد من أهل العلم الإجماع على جواز جرح الشهود
روى أحمد بن مروان المالكي ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل قال : جاء أبو تراب النخشبي إلى أبي ، فجعل أبي يقول : فلان ضعيف وفلان ثقة ، قال أبو أيوب : يا شيخ لا تغتب العلماء . قال : فالتفت أبي إليه . قال : ويحك ! هذا نصيحة ، ليس هذا غيبة .
الوجه الثاني:ماذا يقصد بلفظ(الدعاة))؟.
إن أردتم بلفظ ((العلماء)) علماء السنة الذين ينتهجون منهج الصلف في التمسك بالكتاب والسنة والعمل بها ظاهرا وباطنا فهذا هو الكذب بعينه والإفتراء برمته وسيكتب ما تفوهتم به قال تعالى(ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)).
فالسَّلفيَّون يقدّرون العلماء جميعاً ويعطونهم حقهم ودفاعاتهم عنهم مدونة موجودة فإن موقفهم منهم هو كل الحب والتقدير والتوقير وعدم التنقص من قدرهم والدعاء لهم وعدم تقليدهم في مخالفة الشرع واعتقاد أن ما أصابوا فيه لهم أجران وما أخطئوا فيه لهم أجر واحد مصداقا لقول النبي صلى الله عليه وسلم((إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران وإذا حكم فاجتهد ثم أخطا فله أجر)) رواه البخاري.
وكتب السلفيين في الدفاع عن هؤلاء العلماء معلومة بحمد الله حتى أن خصومهم لجهلهم وقلة علمهم رموهم بالتعصب للعلماء بسبب دفاعهم عنهم بالحق والعدل .

أما إن كنتم قصدتم بلفظ((الدعاة)) علماءكم من أهل البدع والضلالة الذين يلبسون الحق بالباطل ويزخرفونه للناس والذين يدعون إلى الدمقراطية والحزبية والتناطح مع الحكام والمظاهرات والتهييج و تعطيل أسماء الله وصفات كماله والسخرية من السنة وأهلها فإن السلفيين أيضا لا يطعنون فيهم بالمعنى الذي تريدونه وإنما يبينون ما وقعوا فيه من بدع وضلال ومخالفة للحق والصواب هذا الذي يقوم به أهل السنة السلفيون وأنتم سموه ما شئتم فإن كنتم ترونه طعنا وغيبة فماذا نقول لعلماء الجرح والتعديل في نقدهم للرجال؟! ما تقولون لإمام أهل السنة أحمد ابن حنبل في كتابه((الرد على الزنادقة والجهمية)) وماذا تقولون أيضا لغيره من علماء السلف الذين ألفوا كتبا في التصدي لأهل الأهواء والبدع ككتاب((الرد على بشر المريسي)) للدرامي وكتاب((الرد على الجهمية) للامام ابن منده وكتاب((الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة)) للإمام ابن القيم الجوزية وغيرها كثير وكثير جدا؟!
هل ستقولون بأنها كتب طعن وسب وغيبة أم نصيحة وبيان؟

فما تقولون فيها يلزمكم أن تقولوه في كتب وكلام أهل السنة السلفيين في أقطابكم ومنظريكم سواء بسواء وإلا وقعتم في التناقض,قال تعالى((يا أيها الذين آمنوا لما تقولون مالا تفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا مالا تفعلون))الصف2-3.
ونصوص الشرع قد جاءت محذرة من أمثال هؤلاء العلماء المزعمون فقد قال تعالى((وجعلناهم أئئمة يدعون إلى النار)) القصص41
وثبت في الصحيحن من حديث حذيفة رضي الله عنه وفيه((قلت يا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهل بعد ذلك الخير من شر؟قال نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم قذفوه فيها))
للمزيد: يمكنك مراجعة مقال لأخيك بعنوان(( الرد على أسطورة السلفيون يسبون ويغتابون الدعاة)).
https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...71&postcount=1









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-14, 10:50   رقم المشاركة : 190
معلومات العضو
بشير مراد
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية بشير مراد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
لا يوجد في الإسلام شيء يسمى السلفية ،يوجد (المسلمون) (يا أيها الذين آمنوا).
من أين جئتم بهذا الإسم ،أرجوك لا تقل لي قال فلان مهما كان هذا الفلان ،قل لي قال الله قال رسوله صلى الله غليه وسلم.
قال ابن القيم : العلم قال الله قال رسوله قال الصحابة ليس بالبهتان.
لماذا نستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير؟
وتقبلوا جميعا تحياتي العطرة ،ودمتم بصحة وعافية.










رد مع اقتباس
قديم 2011-04-14, 10:58   رقم المشاركة : 191
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سوق مشاهدة المشاركة
سأكون معك صريحا
عملي لا يسمح لي باتباع السنه كما تنص عليه .
نسأل الله أن يهدينا جميعا.
اقتباس:
الناس تكره السلفيون وليس المنهج اخي الفاضل
لم توضح لنا بعد ماذا تقصد بلفظ(السلفيون))؟.
هل تقصد التعريف الصحيح لغة وعقلا وشرعا (أي الذين يتبعون النبي صلى الله عليه وسلم ثم أصحابه الكرام رضي الله عنهم)) والذي يطلق عليهم في كتب العلماء السابقين والمعاصرين بأهل السنة وأهل الحديث والطائفة المنصورة والفرقة الناجية-نسأل الله تعالى أن يجعلنا منهم-.
أم تقصد التعريف الذي في ذهنك وذهن بعض عوام الناس(أي الذي تكون له لحية وقميص ويقول عن نفسه سلفي)).
إن كنت تقصد التعريف الأول فقد أخطأت.
وإن كنت تقصد التعريف الثاني فالتعريف الثاني في حد ذاته خاطئ وبالتالي لا يصح أن نتناقش عن مصطلح هو نفسه يحتاج إلى نقاش وتحديد.




اقتباس:
و لكن للاسف بعض السلفيون يسيرون في الإتجاه المعاكس
إذن لا يصح لك تسميتهم سلفيين كما لا يصح لك تسمية مسيلمة الكذاب نبيا.











رد مع اقتباس
قديم 2011-04-14, 11:06   رقم المشاركة : 192
معلومات العضو
محمد سوق
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشير مراد مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
لا يوجد في الإسلام شيء يسمى السلفية ،يوجد (المسلمون) (يا أيها الذين آمنوا).
من أين جئتم بهذا الإسم ،أرجوك لا تقل لي قال فلان مهما كان هذا الفلان ،قل لي قال الله قال رسوله صلى الله غليه وسلم.
قال ابن القيم : العلم قال الله قال رسوله قال الصحابة ليس بالبهتان.
لماذا نستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير؟
وتقبلوا جميعا تحياتي العطرة ،ودمتم بصحة وعافية.
هذا ما طلبته قلت اعطوني دليلا شرعيا يوحي بأن السلفية نهج يتوجب اتباعه
مشكور جزيل الشكر









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-14, 11:09   رقم المشاركة : 193
معلومات العضو
محمد سوق
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال البليدي مشاهدة المشاركة
نسأل الله أن يهدينا جميعا.

لم توضح لنا بعد ماذا تقصد بلفظ(السلفيون))؟.
هل تقصد التعريف الصحيح لغة وعقلا وشرعا (أي الذين يتبعون النبي صلى الله عليه وسلم ثم أصحابه الكرام رضي الله عنهم)) والذي يطلق عليهم في كتب العلماء السابقين والمعاصرين بأهل السنة وأهل الحديث والطائفة المنصورة والفرقة الناجية-نسأل الله تعالى أن يجعلنا منهم-.
أم تقصد التعريف الذي في ذهنك وذهن بعض عوام الناس(أي الذي تكون له لحية وقميص ويقول عن نفسه سلفي)).
إن كنت تقصد التعريف الأول فقد أخطأت.
وإن كنت تقصد التعريف الثاني فالتعريف الثاني في حد ذاته خاطئ وبالتالي لا يصح أن نتناقش عن مصطلح هو نفسه يحتاج إلى نقاش وتحديد.





إذن لا يصح لك تسميتهم سلفيين كما لا يصح لك تسمية مسيلمة الكذاب نبيا.

اقنعتني ويا اخي المحترم هل يجب اتباع هذاالنهج اي ان من ابعه فهو مسلم ومن لم يتبعه فهو غير ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اعطيني دليلا شرعيا من الكتاب والسنة









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-14, 11:18   رقم المشاركة : 194
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


ألم أقل لكم.

كنت قد قلت فيما سبق أن مشكلة بعض الإخوة كمحمد سوق وغيرهم أنهم ينطلقون في مناقشاتهم وانتقاداتهم لمن يسمونهم بالسلفيين من أفكار مسبقة وتصورات خاطئة ومن بين هذه الأفكار :ظنهم بأن كل من يلتحي ويلبس قميص فهو سلفي!!! وكل من يقول عن نفسه سلفي فهو سلفي؟ وكل من يطعن في الدعاة فهو سلفي وكل من لا يتقبل النقد فهو سلفي. وهذا هو الدليل على صدق ما قلته:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سوق مشاهدة المشاركة
العيب الثاني الذي اكتشفته هو ان السلفيون لا يقبلون الإنتقاد و التنبيه
أولا: لا تنسى يا محمد سوق أنك عرفت السلفي في إحدى مشاركاتك السابقة أنه من كان ملتزما بنهج السلف الصالح .
لهذا انطلاقا من هذا التعريف أقول لك هل السلف الصالح كانوا لا يتقبلون النقد؟
((كان الصحابة ينتقد بعضهم بعضاً ويرد بعضهم على بعض حتى المرأة تنقد ، فعائشة رضي الله عنها كانت تنتقد وتصحح وتصحح وألفوا كتاباً في تصحيحها للصحابة ونقدها لهم تعرفونه الذي ألفه الزركشي ، وكان عمر يُنتقد ، ينتقده عمران بن حصين وعلي بن أبي طالب وغيره وغيره ، وعمر كان يَنتقد ، وكل يؤخذ من قوله ويرد كما قال الإمام مالك رحمه الله .

وجاء مالك ينتقد شيوخه وينتقد العلماء ويجرح ويصحح ويضعف ، وجاء الأئمة وتوالوا على هذا وألفوا في هذا المؤلفات الكثيرة الغزيرة)) من كتاب النقد منهج شرعي للعلامة الدكتور ربيع بن هادي المدخلي .
وهذا ما عليه السلفيون اليوم فقد انتقد العلامة التويجري الشيخ العثيمين لعبارة مجملة قالها في مسألة معية الله لخلقه وانتقد الألباني علماء السنة في السعودية في مسألة(الإستعانة بالكافر لدفع بغي عدو خارجي)) وانتقد العلامة المدخلي أخوه بكر أبو زيد ولا يزال النقد مستمرا بل ومن أقوال علماءنا:من علامات أهل السنة أنهم يردون على أهل السنة.
بل وقد تجد في كلام علماءنا ردود شديدة وقاسية على بعضهم البعض حبا في دين الله وغيرة عليهم.
والأحرى بك أن توجه هذه التهمة على مخالفي المنهج السلفي من الحزبيين والإخوانيين الذين تراهم يسكون عن أخطاء دعاتهم.
ألا ترى كيف يسقط أقطابهم والمُنَظِّرون لهم في العظائم ولا يُحَرِّكون ساكناً غيرةً على الدين؟! إنما غيرتهم على حزبهم وحركتهم!! ألا ترى كيف يُقيمون الدنيا ولا يُقعدونها إن سمعوا الشيخ عبد العزيز والشيخ الألباني يقولان بترك المواجهة الدموية مع اليهود ريثما يتقوَّى المسلمون؟! وهي فتوى من مجتهدَيْن حقيقةً. وأما إذا أخطأ مُحرِّكوهم، فإنّ الواجب الحركي عندهم غضُّ الطرف عنهم مهما كانت شناعتها، وما أكثر ما يُفتُون في الدماء والأعراض والأموال فيُهدِرونها! مع أنهم لو بلغوا درجة طلبة العلم لكان هذا أحسن الظنّ بهم!
ـ فهذا علي بن حاج يُفْتي بقتل آلاف من المسلمين وبتشريد بقيتهم ويُرَوِّع بلداً آمناً، ويقول ما يقول من الإشادة بالمذهب الديمقراطي وغير ذلك ، مع ذلك فلا ينتقده ـ عندهم ـ إلا عميلٌ!!
ـ ويطعن من قَبْله سيّدُ قطب في بعض أنبياء الله تعالى، ويطعن في جمع من الصحابة المشهود لهم بالجنة، ويرى السياسة الشرعية متمثلة في المذهب الاشتراكي الغالي، وغيرها من الدواهي التي بيَّنها الشيخ ربيع المدخلي في كتبه الأخيرة، وقد قال الألباني: " حامل لواء الجرح والتعديل في هذا العصر: الشيخ ربيع "، وهذه شهادة من متخصِّص( )!
ـ ويجيء الترابي بدولة الإسلام المزعومة في السودان ليُنظِّم مؤتمرات لوحدة الأديان وليُشِيد بدين القبوريين وليُشَيِّد عددا كبيرا من الكنائس ما كانت تحلم به أيُّ دولة علمانية من قبله.
ـ ويقوم للأفغان كيان في دولتهم، فلا يغيِّرون من دين القبورية والخرافة شيئا! بل يقتلون أهل التوحيد دفاعا عن طواغيتها! وما مؤامرتهم على ولاية كنر الإسلامية عنا ببعيد! مع أن هذه القرية هي الوحيدة في أفغانستان التي أقيم للتوحيد فيها صرحه، وتقام فيها الصلاة أحسن إقامة وكذا الحدود الشرعية، ولا تُعرَف هناك بلدة تُحارَب فيها المخدِّرات مثلها ... فجاءت دولة ( الإخوان ) لا تألوهم خبالاً؛ حتى خربوها واغتالوا أميرها الشيخ السلفي: جميل الرحمن ـ رحمه الله ـ ... فجمعوا بين أكبر الكبائر على الإطلاق وهي: الشرك وقتل النفس بغير حقّ ...
كل هذا وغيره كثير جدا! ولا يضرّ إيمانَهم! ولا يُسقط إمامتَهم!! بل الويل لمن يفكِّر في انتقادهم؛ لأنه يطعن في مصداقية الجهاد!! بل أمّلوا ـ مع هذه المخازي والبدع المكفّرة ـ أن تكون الدولة الإسلامية المنشودة هي التي في أفغانستان والسودان!! كما في شريط سلمان العودة: » لماذا يخافون
من الإسلام؟ «. وليس الأمر كذلك؛ لأن الله تعالى قال:{ليس بأمانِيِّكم
ولا أَمانِيِّ أهل الكتاب مَن يَعمَلْ سوءًا يُجْزَ به ولا يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللهِ وَلِيًّا وَلا نَصِيراً










رد مع اقتباس
قديم 2011-04-14, 11:23   رقم المشاركة : 195
معلومات العضو
محمد سوق
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال البليدي مشاهدة المشاركة
ألم أقل لكم.

كنت قد قلت فيما سبق أن مشكلة بعض الإخوة كمحمد سوق وغيرهم أنهم ينطلقون في مناقشاتهم وانتقاداتهم لمن يسمونهم بالسلفيين من أفكار مسبقة وتصورات خاطئة ومن بين هذه الأفكار :ظنهم بأن كل من يلتحي ويلبس قميص فهو سلفي!!! وكل من يقول عن نفسه سلفي فهو سلفي؟ وكل من يطعن في الدعاة فهو سلفي وكل من لا يتقبل النقد فهو سلفي. وهذا هو الدليل على صدق ما قلته:


أولا: لا تنسى يا محمد سوق أنك عرفت السلفي في إحدى مشاركاتك السابقة أنه من كان ملتزما بنهج السلف الصالح .
لهذا انطلاقا من هذا التعريف أقول لك هل السلف الصالح كانوا لا يتقبلون النقد؟
((كان الصحابة ينتقد بعضهم بعضاً ويرد بعضهم على بعض حتى المرأة تنقد ، فعائشة رضي الله عنها كانت تنتقد وتصحح وتصحح وألفوا كتاباً في تصحيحها للصحابة ونقدها لهم تعرفونه الذي ألفه الزركشي ، وكان عمر يُنتقد ، ينتقده عمران بن حصين وعلي بن أبي طالب وغيره وغيره ، وعمر كان يَنتقد ، وكل يؤخذ من قوله ويرد كما قال الإمام مالك رحمه الله .

وجاء مالك ينتقد شيوخه وينتقد العلماء ويجرح ويصحح ويضعف ، وجاء الأئمة وتوالوا على هذا وألفوا في هذا المؤلفات الكثيرة الغزيرة)) من كتاب النقد منهج شرعي للعلامة الدكتور ربيع بن هادي المدخلي .
وهذا ما عليه السلفيون اليوم فقد انتقد العلامة التويجري الشيخ العثيمين لعبارة مجملة قالها في مسألة معية الله لخلقه وانتقد الألباني علماء السنة في السعودية في مسألة(الإستعانة بالكافر لدفع بغي عدو خارجي)) وانتقد العلامة المدخلي أخوه بكر أبو زيد ولا يزال النقد مستمرا بل ومن أقوال علماءنا:من علامات أهل السنة أنهم يردون على أهل السنة.
بل وقد تجد في كلام علماءنا ردود شديدة وقاسية على بعضهم البعض حبا في دين الله وغيرة عليهم.
والأحرى بك أن توجه هذه التهمة على مخالفي المنهج السلفي من الحزبيين والإخوانيين الذين تراهم يسكون عن أخطاء دعاتهم.
ألا ترى كيف يسقط أقطابهم والمُنَظِّرون لهم في العظائم ولا يُحَرِّكون ساكناً غيرةً على الدين؟! إنما غيرتهم على حزبهم وحركتهم!! ألا ترى كيف يُقيمون الدنيا ولا يُقعدونها إن سمعوا الشيخ عبد العزيز والشيخ الألباني يقولان بترك المواجهة الدموية مع اليهود ريثما يتقوَّى المسلمون؟! وهي فتوى من مجتهدَيْن حقيقةً. وأما إذا أخطأ مُحرِّكوهم، فإنّ الواجب الحركي عندهم غضُّ الطرف عنهم مهما كانت شناعتها، وما أكثر ما يُفتُون في الدماء والأعراض والأموال فيُهدِرونها! مع أنهم لو بلغوا درجة طلبة العلم لكان هذا أحسن الظنّ بهم!
ـ فهذا علي بن حاج يُفْتي بقتل آلاف من المسلمين وبتشريد بقيتهم ويُرَوِّع بلداً آمناً، ويقول ما يقول من الإشادة بالمذهب الديمقراطي وغير ذلك ، مع ذلك فلا ينتقده ـ عندهم ـ إلا عميلٌ!!
ـ ويطعن من قَبْله سيّدُ قطب في بعض أنبياء الله تعالى، ويطعن في جمع من الصحابة المشهود لهم بالجنة، ويرى السياسة الشرعية متمثلة في المذهب الاشتراكي الغالي، وغيرها من الدواهي التي بيَّنها الشيخ ربيع المدخلي في كتبه الأخيرة، وقد قال الألباني: " حامل لواء الجرح والتعديل في هذا العصر: الشيخ ربيع "، وهذه شهادة من متخصِّص( )!
ـ ويجيء الترابي بدولة الإسلام المزعومة في السودان ليُنظِّم مؤتمرات لوحدة الأديان وليُشِيد بدين القبوريين وليُشَيِّد عددا كبيرا من الكنائس ما كانت تحلم به أيُّ دولة علمانية من قبله.
ـ ويقوم للأفغان كيان في دولتهم، فلا يغيِّرون من دين القبورية والخرافة شيئا! بل يقتلون أهل التوحيد دفاعا عن طواغيتها! وما مؤامرتهم على ولاية كنر الإسلامية عنا ببعيد! مع أن هذه القرية هي الوحيدة في أفغانستان التي أقيم للتوحيد فيها صرحه، وتقام فيها الصلاة أحسن إقامة وكذا الحدود الشرعية، ولا تُعرَف هناك بلدة تُحارَب فيها المخدِّرات مثلها ... فجاءت دولة ( الإخوان ) لا تألوهم خبالاً؛ حتى خربوها واغتالوا أميرها الشيخ السلفي: جميل الرحمن ـ رحمه الله ـ ... فجمعوا بين أكبر الكبائر على الإطلاق وهي: الشرك وقتل النفس بغير حقّ ...
كل هذا وغيره كثير جدا! ولا يضرّ إيمانَهم! ولا يُسقط إمامتَهم!! بل الويل لمن يفكِّر في انتقادهم؛ لأنه يطعن في مصداقية الجهاد!! بل أمّلوا ـ مع هذه المخازي والبدع المكفّرة ـ أن تكون الدولة الإسلامية المنشودة هي التي في أفغانستان والسودان!! كما في شريط سلمان العودة: » لماذا يخافون
من الإسلام؟ «. وليس الأمر كذلك؛ لأن الله تعالى قال:{ليس بأمانِيِّكم
ولا أَمانِيِّ أهل الكتاب مَن يَعمَلْ سوءًا يُجْزَ به ولا يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللهِ وَلِيًّا وَلا نَصِيراً
فهذا علي بن حاج يُفْتي بقتل آلاف من المسلمين وبتشريد بقيتهم ويُرَوِّع بلداً آمناً، ويقول ما يقول من الإشادة بالمذهب الديمقراطي وغير ذلك ، مع ذلك فلا ينتقده ـ عندهم ـ إلا عميلٌ!!
علي بن حاج نكرة ولا مجال له بيننا لانه متطرف ولا يرى إلا العنف
الإطلاق وهي: الشرك وقتل النفس بغير حقّ ...
هذا جيد جدا
وكل من يطعن في الدعاة فهو سلفي وكل من لا يتقبل النقد فهو سلفي.
سبق لسلفي هنا قال عن الشيخ محمد حسان بالرويبضة









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لماذا, الأن, السلفية, يوجد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:28

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc