{♥الَخِيِمًة الَرمًضانِيِة رقم 03 ♥إعٌدٍادٍ وٌتٌقُدٍيِمً} أسامة بتاريخ 4 رمضـان 1435♥}} - الصفحة 12

ana hia · 2014-07-09, 10:05

ana hia · 2014-07-09, 10:08

ana hia · 2014-07-09, 10:12

ana hia · 2014-07-09, 10:15

ana hia · 2014-07-09, 10:22

ana hia · 2014-07-09, 10:26

ana hia · 2014-07-09, 10:30

ana hia · 2014-07-09, 10:34

حتى ولو تبخر حلم أحلامك وصار سرابا يحسبه الضمآن ماء..

حتى ولو خاب ظنك مرات ومرات.. وعاشيت بدل الصدمة صدمات..

ينبغي أن ترضى بما قسم لك ربك..

ابك.. لابأس بذلك، فالدموع تؤنسك رغم أنها لا تنهي الأحزان، لكن ارض بقضاء الواحد الأحد، وردد:

رَبِي سَامِحنِي عِندَمَا أَحزَنُ عَلّى شَيء أَرَدْتـُه.. ولمْ تَكتُبه لِي..!

ربــي.. عجـّـــل لـــي ڪل أمر جميل انتظـــره

يَارَبْ فَرّجْ عَنّا كُلّ ضِيقْ.. وَلا تُحَمّلْنا مَالا نُطِيقْ

يارَبْ أريد أن يأتي يوم أبكي فِيّه مـن حلم كان يبدو مستحيل الحدوث.. فحدث

آللـهــمَّ قـربـنـي لمن هـو خـيـرٌ لـي وأنـا خـيـرٌ لـه..

ana hia · 2014-07-09, 10:39

ana hia · 2014-07-09, 10:43

ana hia · 2014-07-09, 10:49

ana hia · 2014-07-09, 10:52

ana hia · 2014-07-09, 10:57

ana hia · 2014-07-09, 11:04

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

"اللّهُمّ إلَيْك أَشْكُو ضَعْفَ قُوّتِي ، وَقِلّةَ حِيلَتِي ، وَهَوَانِي عَلَى النّاسِ، يَا أَرْحَمَ الرّاحِمِينَ !
أَنْتَ رَبّ الْمُسْتَضْعَفِينَ وَأَنْتَ رَبّي .........."

ابو اكرام فتحون · 2014-07-09, 12:15

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي اسامة المحترم ، سامحك الله
كن كما عهدتك رجلا كرجال البير و رجال تبسة الاحرار أرجلهم في الثرى وهامة هممهم في الثريا
يجب أن نربأ بهمتنا عن التفاهات
وأن نتجاوز بعزيمتنا مقاصد الدنيا الفانية
فلا تقتصر أماني العبد المسلم على تحصيل متاع الدنيا
.. بل لا حد لمنتهاها إلا الجنة
.. مناه أن يرفع نفسه بالعلوم النافعة، والاخلاق الفاضلة
وأن يرقى بمجتمعه عن البطالات والتفاهات
وأن يدخل جنة عرضها الأرض والسماوات.
تكن العلياء همة نفسه... فكل الذي يلقاه فيها محبب
إن رسولنا صلى الله عليه وسلم يعلمنا علو الهمة عندما يقول كما عند البخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنه:
(( فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس؛ فإنه أوسط الجنة، وأعلى الجنة، وفوقه عرش الرحمن، ومنه تفجر أنهار الجنة ))
ويقول صلى الله عليه وسلم: (( ;إن الله تعالى يحب معالي الأمور وأشرافها ويكره سَفْسَافَها )
وهذا أبو بكر يشمر عن همة عالية فيقول لرسول الله صلى الله عليه وسلم لما عدّ أبواب الجنة الثمانية
( ما على من دُعي من تلك الأبواب من ضرورة، فهل يدعى أحد من تلك الأبواب كلها؟ قال: نعم، وأرجو أن تكون منهم ))
فيا لها من همة عالية ونفس أبية.
وأمثلة ذلك كثيرة لا تحصر.
ومن يتهيب صعود الجبال.. يعش أبد الدهر بين الحفر
فكن كما عهدتك رجلا كرجال البيــــــــــر و رجال تبســــــــــة الاحـــــــرار أرجلهم في الثرى وهامة
هممهم في الثريا.
تقبل تحيات اخوك فتحون