|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
۞مُفرَدَاتٌ قُرءانيّةٌ ومُصْطَلحَاتٌ فُرقَانِيَّةٌ۞
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-01-24, 17:01 | رقم المشاركة : 1501 | |||||
|
اقتباس:
جزاك الله خيرا أختي نور دعواتي لك بظهر الغيب شفاك الله آمين
|
|||||
2014-01-24, 17:13 | رقم المشاركة : 1502 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مامعنى كلمة؟ تَخْتَصِمُونَ في قوله تعالى: ((ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ )) الزمر/31 |
|||
2014-01-24, 17:16 | رقم المشاركة : 1503 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مامعنى كلمة؟ مَثْوًى في قوله تعالى: ((فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ ۚ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ )) الزمر/32 |
|||
2014-01-24, 17:19 | رقم المشاركة : 1504 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
سورة الزمر/29 { ضرب اللّه مثلاً رجلاً فيه شركاء متشاكسون} أي يتنازعون في ذلك العبد المشترك بينهم ورجلاً {سلماً} أي سالماً { لرجل} أي خالصاً لا يملكه أحد غيره تفسير بن كثير |
||||
2014-01-24, 17:22 | رقم المشاركة : 1505 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
الزمر/31 وستكون أول خصومة بين الأنبياء ومَنْ كفروا بهم هي مسألة البلاغ حين يشهد الرسل أنهم بلَّغوا أقوامهم رسالة الله، فإذا بهم يتعللون، يقولون: اعتقدناه سحراً، اعتقدناه تخييلاً، لكنهم ما فطنوا إلى أن الله أكّد هذا بقوله { وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُواْ شُهَدَآءَ عَلَى ٱلنَّاسِ وَيَكُونَ ٱلرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً.. } تفسير محمد متولي الشعراوي |
||||
2014-01-24, 17:25 | رقم المشاركة : 1506 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
الزمر/32{أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْكَافِرِينَ } [الزمر: 32] يعني: ما ظنّ هؤلاء الذي يكذبون على الله ويُكذبون بالصدق، ألم يعلموا هذه الحقيقة وهي أن جهنم مثوى للكافرين المكذِّبين، لو كانت هذه الحقيقة في بالهم ما اجترأوا على الله، إنما هم كاذبون يقولون غير الواقع ولا يؤمنون به. تفسير محمد متولي الشعراوي |
||||
2014-01-24, 17:38 | رقم المشاركة : 1507 | ||||
|
اقتباس:
في قوله تعالى: ((فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ ۚ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ )) الزمر/32 { مثوى للكافرين } : أي مأوى ، ومكان إقامة ونزول وقوله تعالى : { أليس في جهنم مثوى للكافرين } ؟ هذا بيان لجزاء الكاذبين والمكذبين وهم الكافرون بسبب كذبهم على الله وتكذيبهم له فيخبر تعالى مقرراً أن جزاءهم الإِقامة الدائمة في جهنم . الكتاب : أيسر التفاسير المؤلف : أبو بكر الجزائري الإعراب: (الفاء) استئنافيّة (من) اسم استفهام مبنيّ في محلّ رفع مبتدأ خبره أظلم (ممّن) متعلّق بأظلم (على اللّه) متعلّق ب (كذب)، (الواو) عاطفة (بالصّدق) متعلّق ب (كذّب)، (إذ) ظرف للزمن الماضي في محلّ نصب متعلّق ب (كذّب)، (الهمزة) للاستفهام التقريريّ (في جهنّم) متعلّق بمحذوف خبر ليس (مثوى) اسم ليس مؤخّر مرفوع (للكافرين) متعلّق بمثوى. جملة: «من أظلم ...» لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: «كذب ...» لا محلّ لها صلة الموصول (من). وجملة: «كذّب ...» لا محلّ لها معطوفة على جملة الصلة. وجملة: «جاءه ...» في محلّ جرّ مضاف إليه. وجملة: «ليس في جهنّم مثوى ...» لا محلّ لها استئنافيّة. الكتاب : الجدول في إعراب القرآن المؤلف : محمود بن عبد الرحيم صافي (المتوفى : 1376هـ) |
||||
2014-01-24, 17:40 | رقم المشاركة : 1508 | |||
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ما معنى يُكَفِّرَ في قوله تعالى (لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي عَمِلُوا وَيَجْزِيَهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ) الآية 35 من سورة الزمر |
|||
2014-01-24, 17:42 | رقم المشاركة : 1509 | |||
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ما معنى كَافٍ/يُضْلِلِ في قوله تعالى (أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ) الآية 36 من سورة الزمر |
|||
2014-01-24, 17:46 | رقم المشاركة : 1510 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مامعنى كلمتي؟ كَافٍ/دُونِهِ في قوله تعالى: ((أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ۖ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ ۚ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ )) الزمر/36 |
|||
2014-01-24, 17:47 | رقم المشاركة : 1511 | |||
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ما معنى حَسْبِيَ اللَّهُ/الْمُتَوَكِّلُونَ سؤال ما المقصود ب'"هن"' في الآية في قوله تعالى (وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ ) الآية 38 من سورة الزمر |
|||
2014-01-24, 17:49 | رقم المشاركة : 1512 | |||
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ما معنى يُخْزِيهِ /مُّقِيمٌ في قوله تعالى (مَن يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذَابٌ مُّقِيمٌ) الآية 40 من سورة الزمر |
|||
2014-01-24, 18:29 | رقم المشاركة : 1513 | ||||
|
اقتباس:
سؤال ما المقصود ب'"هن"' في الآية في قوله تعالى (وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ ) الآية 38 من سورة الزمر التفسير والبيان: أقام اللّه تعالى الدليل على وحدانيته بإقرار المشركين أنفسهم بذلك، فقال: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ، لَيَقُولُنَّ: اللَّهُ أي إذا سألت المشركين عن خالق السموات والأرض، اعترفوا بأنه هو اللّه سبحانه، مع عبادتهم للأوثان. وإذا اعترفوا، فكيف قبلت عقولهم عبادة غير الخالق، وتشريك مخلوق مع خالقه في العبادة؟ مع أن هذه المعبودات لا تملك لأنفسها نفعا ولا ضرا، كما قال موبخا لهم: قُلْ: أَفَرَأَيْتُمْ ما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ، هَلْ هُنَّ كاشِفاتُ ضُرِّهِ، أَوْ أَرادَنِي بِرَحْمَةٍ، هَلْ هُنَّ مُمْسِكاتُ رَحْمَتِهِ؟ أي إذا أقررتم بأن اللّه تعالى خلق الأشياء كلها، فأخبروني عن آلهتكم هذه، هل تقدر على كشف ما أراده اللّه بي من الشدة والضرر، أو هل تستطيع أن تمنع عني ما أراده اللّه لي من الخير والنعمة والرخاء؟ وإذا كانت في الواقع لا تملك شيئا ولا قدرة لها على شيء، فكيف تجوز عبادتها؟! وأنث قوله: هُنَّ كاشِفاتُ وهُنَّ مُمْسِكاتُ وهي الأصنام للتنبيه على كمال ضعفها وتحقيرها وتعجيزها، فإن الأنوثة مظنة الضعف، ولأنهم كانوا يصفونها بالتأنيث ويسمونها: اللات والعزى ومناة. قُلْ: حَسْبِيَ اللَّهُ، عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ قل أيها النبي: اللّه كافيني أو كافيّ في جميع أموري من جلب النفع ودفع الضر، فلا أخاف تلك الأصنام التي تخوفونني بها، وإنما أخاف اللّه الذي عليه لا على غيره يتوكل المؤمنون، ويعتمد المعتمدون.أخرج الإمام أحمد والترمذي والحاكم وابن أبي حاتم عن عبد اللّه بن عباس قال: كنت خلف النبي ص فقال: «يا غلام، إني أعلّمك كلمات: احفظ اللّه يحفظك، احفظ اللّه تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل اللّه، وإذا استعنت فاستعن باللّه، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه اللّه لك، وإن اجتمعوا على أن يضرّوك بشيء، لم يضروك إلا بشيء قد كتبه اللّه عليك، رفعت الأقلام، وجفّت الصحف. واعمل للّه بالشكر في اليقين. واعلم أن في الصبر على ما تكره خيرا كثيرا، وأن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرا». وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس أيضا، رفع الحديث إلى رسول اللّه ص قال: «من أحبّ أن يكون أقوى الناس فليتوكل على اللّه تعالى، ومن أحبّ أن يكون أغنى الناس، فليكن بما في يد اللّه عز وجل أوثق منه بما في يديه، ومن أحب أن يكون أكرم الناس فليتق اللّه عز وجل». الكتاب : التفسير المنير في العقيدة والشريعة والمنهج المؤلف : د وهبة بن مصطفى الزحيلي |
||||
2014-01-24, 18:31 | رقم المشاركة : 1514 | ||||
|
اقتباس:
في قوله تعالى (مَن يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذَابٌ مُّقِيمٌ)
الآية 40 من سورة الزمر وقوله تعالى : { قُلْ ياقوم اعملوا على مَكَانَتِكُمْ } أي على طريقتكم ، وهذا تهديد ووعيد ، { إِنِّي عَامِلٌ } أي علا طريقي ومنهجي ، { فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ } أي ستعلمون غبّ ذلك ووباله ، { مَن يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ } أي في الدنيا ، { وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذَابٌ مُّقِيمٌ } أي دائم مستمر ، لا محيد له عنه ، وذلك يوم القيامة ، أعاذنا الله منها . الكتاب : تيسير العلي القدير لاختصار تفسير ابن كثير المؤلف : محمد نسيب الرفاعي |
||||
2014-01-24, 18:33 | رقم المشاركة : 1515 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
(أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ) الآية 36 من سورة الزمر قوله تعالى: { أليس الله بكاف عبده} حذفت الياء من { كاف} لسكونها وسكون التنوين بعدها؛ وكان الأصل ألا تحذف في الوقف لزوال التنوين، إلا أنها حذفت ليعلم أنها كذلك في الوصل. ومن العرب من يثبتها في الوقف على الأصل فيقول : كافي. وقراءة العامة { عبده} بالتوحيد يعني محمدا صلى الله عليه وسلم يكفيه الله وعيد المشركين وكيدهم. وقرأ حمزة والكسائي { عباده} وهم الأنبياء أو الأنبياء والمؤمنون بهم. واختار أبو عبيدة قراءة الجماعة لقوله عقيبه { ويخوفونك بالذين من دونه} . ويحتمل أن يكون العبد لفظ الجنس؛ كقوله عز من قائل: { إن الإنسان لفي خسر} [العصر : 2] وعلى هذا تكون القراءة الأولى راجعة إلى الثانية. والكفاية شر الأصنام، فإنهم كانوا يخوفون المؤمنين بالأصنام، حتى قال إبراهيم عليه السلام. { وكيف أخاف ما أشركتم ولا تخافون أنكم أشركتم بالله} [الأنعام : 81]. وقال الجرجاني : إن الله كاف عبده المؤمن وعبده الكافر، هذا بالثواب وهذا بالعقاب. قوله تعالى: { ويخوفونك بالذين من دونه} وذلك أنهم خوفوا النبي صلى الله عليه وسلم مضرة الأوثان، فقالوا : أتسب آلهتنا؟ لئن لم تكف عن ذكرها لتخبلنك أوتصيبنك بسوء. وقال قتادة : مشى خالد بن الوليد إلى العزى ليكسرها بالفأس. فقال له سادنها : أحذركها يا خالد فإن لها شدة لا يقوم لها شيء، فعمد خالد إلى العزى فهشم أنفها حتى كسرها بالفأس. وتخويفهم لخالد تخويف للنبي صلى الله عليه وسلم؛ لأنه الذي وجه خالدا. ويدخل في الآية تخويفهم النبي صلى الله عليه وسلم بكثرة جمعهم وقوتهم؛ كما قال: { أم يقولون نحن جميع منتصر} [القمر : 44] { ومن يضلل الله فما له من هاد} تقدم. { ومن يهد الله فما له من مضل أليس الله بعزيز ذي انتقام} أي ممن عاداه أوعادى رسله تفسير القرطبي |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُفرَدَاتٌ, قُرءانيّةٌ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc