متى يرحل الرئيس بوتفليقة ؟ - الصفحة 10 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

متى يرحل الرئيس بوتفليقة ؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-02-27, 23:58   رقم المشاركة : 136
معلومات العضو
karimblida
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

كاين في حديقة بن عكون ,فرانز فانون ’دريد حسين
لي فهمني الله يبارك و لي لومني ايشوف مع لي يجيبو الرياس يفهموه
بأي دنب قتل سي طيب الوطني -رحمه الله-









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-02-28, 13:30   رقم المشاركة : 137
معلومات العضو
elho
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

حين يأتيه عزرين.










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-04, 00:09   رقم المشاركة : 138
معلومات العضو
micha bac 2011
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

سيرحل الاخ الرئبس اما بالتداول على السلطة بانتخابات حرة ونزيهة او بالتقاعد او بالوفاة الطبيعي - وكل ما ات فهو قريب وعلينا بالتفاؤل ولا نتشاءم فقط نتمنى للذي ياتي بعد الاخ الرئيس ان يكون مثله او احسنى منه وقد قال في خطابه - البقاء لله عندما سمع احد الناعقين يقول - العهدة الرابعة لبوتفليقة - وقد قال الراحل بومدين - لاتزول الدولة بزوال الرجال - والمثل يقول - لو دامت لغيرنا لما وصلت الينا والبقاء للاصلح ونقول للمحسن احسنت وللمسيء اسئت - واذا اردنا ان نظمن انظمة صالحة تخدم الدولة وتحافظ على استمرارها علينا ان نحسن تربية الاجيال من خلال وسائل التربية المتكاملة كالاسرة والمسجد والدرسة والشارع حتى نحصل على مجتمع منسجم له المناعة الذاتية وبذلك يقي الجسم من الضربات الداخلية والخارجية ونسال الله تعالى ان يجعلنا خير خلف لخير سلف - ومن لم يشكر الناس الخيرين امثال الاخ الرئبس لم يشكر الله . وهو يجتهد في اصلاح الراعي والرعية اي الحكومة والشعب - ومن قال الناس هلكى فهو اهلكهم - - اخوكم ابن شهداء الجزائر










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-04, 00:47   رقم المشاركة : 139
معلومات العضو
سفير الهضاب
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

المشكل ليس في بوتفليقة بل المشكل في السيد أو...............وجماعتة










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-04, 02:39   رقم المشاركة : 140
معلومات العضو
النوماس
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اسف من غبئنا العربي انا فينا غباء عربي وعدم وزن الامور نوزنها برموز وضعت لنا من قبل الاعداء والا لماذا هذه الانقلابات لم تشمل دول العالم برغم ان في تلك الدول افقر منا الجزائر عانت من الارهاب حتى كادت ان تطيح ولم يتصدى للارهاب غير الرئيس ابو تفليقه واذكر الجميع بضحايا الجزائرين من قبل الارهاب الذي لا يفرق بين جميع الجزائرين والسؤال الكبير هو من يدعمهم اي من يدعم الارهاب في الدول العربيه ومن صنعهم اما اذا كنت تكرهه انسان ضحى بنفسه في سبيل استقرار الجزائر فاقول لك يا اخي الكريم اتقي الله في نفسك واعمل بما جاء في الكتاب والسنه ( وعسى ان تحب شيئا وهو شر لكم وعسى ان تكرهو شيئا وهو خير لكم ..... واذكركم بان السفيره الامريكيه كنزلارايس قالتها بالبنط العريض ( الشرق الاوسط الجديد ) وهذا هو تفسير كلامها وبدأ تنفيذه من تونس وعندما نجح في تونس ارادو الاطاحه بالدوله الكبيره فكانت مصر ولهم ما ارادو وكانو يظنون ان سقوط مصر ستسقط باقي الدول العربيه الاخرى وكل هذه الثورات حتى يلفتو نظر الشارع العربي واشغال الحكام العرب حتى يتم القضاء على معمر القذافي بجيوشهم التى دخلت ليبيا الجويه والبحريه والبريه واريد ان الفت نظرك الى شيء ما هو لم تصور قط الجيوش البريه للناتو ابدا فهل فهمت المخطط اللعين
شكري وتقدير للجميع









رد مع اقتباس
قديم 2012-03-04, 04:02   رقم المشاركة : 141
معلومات العضو
صالح بوشلاغم
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

يا جماعة

اسمعوا وأطيعوا ومن فارق الجماعة مات ميتة جاهلية










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-04, 18:14   رقم المشاركة : 142
معلومات العضو
عُضو مُحترم
عضو ماسي
 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح بوشلاغم مشاهدة المشاركة
يا جماعة

اسمعوا وأطيعوا ومن فارق الجماعة مات ميتة جاهلية
فوتها

هذه تصلح للعبيد و ليس لنا









رد مع اقتباس
قديم 2012-03-04, 19:53   رقم المشاركة : 143
معلومات العضو
قضــــــــــــ وقدر ـــــــــــاء
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قضــــــــــــ وقدر ـــــــــــاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
إلى الأخ النوماس
شكرا على الأقل مازال في الجزائر من يقر بخير الآخرين
الجزائر اجتازت المحنة وستجتاز كل المحن بإذن الله










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-05, 03:35   رقم المشاركة : 144
معلومات العضو
النوماس
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ع/ش مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ع/ش مشاهدة المشاركة
إلى الأخ النوماس
شكرا على الأقل مازال في الجزائر من يقر بخير الآخرين
الجزائر اجتازت المحنة وستجتاز كل المحن بإذن الله


اشكرك على مرورك اخي ع/ش الثورات العربيه وخاصه الحاليه التي تسمى الربيع العربي لها وجه واحد هي النكران والسب والشتم والكراهيه التي اوغرت صدورهم وهذا ما تعلموه من اعداء المسلمين وتنفيذ تلك الاجنده التي حفظوها عن قلب من الاعداء كما سمعتها من تونس مرورا بمصر واليمن والبحرين فهي عمله واحده يتداولها الحاملين لتلك الثوره وكان رؤساء تلك الدول لم يفعلوا اي شيء
شكري وتقديري لك ولك غيور على مقدرات الوطن العربي









رد مع اقتباس
قديم 2012-03-05, 06:31   رقم المشاركة : 145
معلومات العضو
pro24
عضو محترف
 
الصورة الرمزية pro24
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اخي الرئيس لن يرحل الا اذا رحل الى القبر هذه حالة كل الحكام في الدول العربية










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-06, 12:04   رقم المشاركة : 146
معلومات العضو
antar.choaib
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

إختي في الله السلام عليكم
انتم تفتحون موضوع ولاتستطيعون تقبل الراي
ان كنتم كما تقولون ان بوتفليقة وعوانه فاسيدين ,هل تستطيعون الجواب على الاسئلة بإنتظام؟
1-كم تبلغون من العمر؟
2-هل أنتم تلبسون اللباس السروال الطيح والجال والبودي الوردي؟
3-هل تعرفون بوتفليقة جيدا ,وعز المعرفة؟
4-من الذي أوصل لكم المعلومة هذه على أنهم فاسدين؟
5-هل تحبون العيش بسلام؟
إني أنتظر ردكم أنا لها بإذن الله
وهذا إلا حوار فقط وليس بحرب بينني وبينكم
جزاكم الله خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-06, 12:15   رقم المشاركة : 147
معلومات العضو
antar.choaib
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

https://www.setif.net/article47.html










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-06, 12:17   رقم المشاركة : 148
معلومات العضو
قضــــــــــــ وقدر ـــــــــــاء
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قضــــــــــــ وقدر ـــــــــــاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
والله أنا متشوق لمعرفة الإجابة على هذه الأسئلة
ولو أنني أتوقع إما التهرب من الإجابة
أو الإجابة الخالية من الصدق والصراحة
شكرا لك










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-06, 12:18   رقم المشاركة : 149
معلومات العضو
antar.choaib
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

enter]


قبل 74 سنة من الآن ولد عبد العزيز بوتفليقة، الذي قضى طفولته في طلب
العلم، وقضى جزءا كبيرا من شبابه في محاربة الاستعمار الفرنسي، وقضى بقية
حياته في حب وخدمة الجزائر.
وُلد عبد العزيز بوتفليقة بتاريخ 2 مارس 1937 ودخل مبكرا الخضم النضالي من
أجل القضية الوطنية. ثم التحق، في نهاية دراسته الثانوية، بصفوف جيش
التحرير الوطني وهو في التاسعة عشرة من عمره في 1956.
وكان له أن أنيط بمهمتين، بصفة مراقب عام للولاية الخامسة، أولاهما سنة
1957، والثانية سنة 1958، وبعدئذ مارس مأمورياته، ضابطا في المنطقتين
الرابعة والسابعة بالولاية الخامسة. ألحق، على التوالي، بهيئة قيادة
العمليات العسكرية بالغرب، وبعدها، بهيئة قيادة الأركان بالغرب ثم لدى هيئة
قيادة الأركان العامة، وذلك قبل أن يوفد، عام 1960، إلى حدود البلاد
الجنوبية لقيادة " جبهة المالي" التي جاء إنشاؤها لإحباط مساعي النظام
الاستعماري الذي كان مرامه أن يسوم البلاد بالتقسيم. ومن ثمة أصبح الرائد
عبد العزيز بوتفليقة يعرف باسم "عبد القادر المالي".
وفي عام 1961، انتقل عبد العزيز بوتفليقة سريا إلى فرنسا ، وذلك في إطار
مهمة الاتصال بزعماء الثورة التاريخيين المعتقلين بمدينة (أولنوا).
في 1962، تقلد عبد العزيز بوتفليقة العضوية في أول مجلس تأسيسي وطني، ثم
ولي، وهو في الخامسة والعشرين من عمره، وزيرا للشباب والسياحة في أول حكومة
جزائرية بعد الإستقلال. وفي سنة 1963، تقلد العضوية في المجلس التشريعي
قبل أن يعين وزيرا للخارجية في نفس السنة.
في عام 1964، انتخب عبد العزيز بوتفليقة من طرف مؤتمر حزب جبهة التحرير
الوطني ، عضوا للجنة المركزية والمكتب السياسي. شارك بصفة فعالة في التصحيح
الثوري ليونيو 1965 ثم أصبح عضوا في مجلس الثورة تحت رئاسة هواري بومدين.

جعل عبد العزيز بوتفليقة من منصب وزير الخارجية ، إلى غاية 1979، نشاطا
دبلوماسيا أضفى على بلاده إشعاعا ونفوذا جعلا من الجزائر دولة رائدة في
العالم الثالث ومن ثم متحدثا تصغي إليه القوى العضمى. هكذا حدد عبد العزيز
بوتفليقة مسار الدبلوماسية الجزائرية التي لم تحد عنه إلى يومنا هذا والذي
يقوم على احترام القانون الدولي ومناصرة القضايا العادلة في العالم.
و قد أعطى عبد العزيز بوتفليقة، الدبلوماسي المحنك والمعترف باقتداره
وتضلعه، السياسة الخارجية دفعا خلال أزيد من عقد من الزمن أدى إلى نجاحات
عظيمة بما في ذلك توطيد الصفوف العربية خلال قمة الخرطوم سنة 1967 ، ثم
إبان حرب أكتوبر 1973 ضد إسرائيل، والاعتراف الدولي للحدود الجزائرية
وإقامة علاقات حسن الجوار والإخوة مع البلدان المجاورة وكذلك إفشال الحصار
الذي فرض على الجزائر بعد تأميم المحروقات.
كما قام بدور ريادي في تقوية تأثير منظمات العالم الثالث وتعزيز عملها
الموحد خاصة بمناسبة انعقاد قمتي منظمة أل77 ومنظمة الوحدة الإفريقية في
الجزائر في 1967 و1968 على التوالي. كما جعل من بلاده أحد رواد حركة عدم
الانحياز ودافع باستمرار عن حركات التحرر في العالم. هكذا أصبحت الجزائر
الناطق ياسم العالم الثالث ولاسيما في ندائها بنظام اقتصادي دولي جديد.
انتخب عبد العزيز بوتفليقة بالإجماع رئيسا للدورة التاسعة والعشرين لجمعية
الأمم المتحدة سنة 1974 ونجح خلال عهدته في إقصاء إفريقيا الجنوبية بسبب
سياسة التمييز العنصري التي كان ينتهجها النظام آنذاك، ومكن، رغم مختلف
المعارضات، الفقيد ياسر عرفات، زعيم حركة التحرير الفلسطينية من إلقاء خطاب
أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة. كما ترأس الدورة الاستثنائية السابعة
المخصصة للطاقة والمواد الأولية التي كانت الجزائر من بين المنادين
لانعقادها.
بعد وفاة الرئيس هواري بومدين في 1978، وبحكم العلاقة الوطيدة التي كانت
تربطه به ، ألقى كلمة وداع بقيت راسخة في الاذهان. لكنه أصبح في ذات السنة
الهدف الرئيسي لسياسة "محو آثار الرئيس هواري بومدين" حيث أرغم على
الابتعاد عن الجزائر لمدة ست سنوات.
عاد بوتفليقة إلى الجزائر سنة 1987 حيث كان من موقعي "وثيقة أل18" التي تلت
وقائع 05 أكتوبر 1988. كما شارك في مؤتمر حزب جبهة التحرير الوطني في
1989 حيث انتخب عضوا للجنة المركزية.
بعد ذلك اقترح عليه منصب وزير-مستشار لدى المجلس الأعلى للدولة وهو هيئة
رئاسية انتقالية تم وضعها من 1992 إلى 1994 ثم منصب ممثل دائم للجزائر
بالأمم المتحدة لكنه قابل الاقتراحين بالرفض. كما رفض سنة 1994 منصب رئيس
الدولة في إطار آليات المرحلة الانتقالية.
في ديسمبر 1998 أعلن عن نية الدخول في المنافسة الانتخابية الرئاسية بصفته
مرشحا حرا. وانتخب في 15 أبريل 1999 رئيسا للجمهورية الجزائرية
الديمقراطية الشعبية.
جدد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، حال توليه مهامه، تأكيد عزمه على إخماد
نار الفتنة وإعادة الآمن والسلم والاستقرار. وباشر في سبيل ذلك مسارا
تشريعيا للوئام المدني حرص على تكريسه وتزكيته عن طريق استفتاء شعبي نال
فيه مشروع الوئام أزيد من 98 بالمائة من الأصوات.
و لما اخذ الأمن يستتب تدريجيا، تأتى للرئيس بوتفليقة الشروع، على المستوى
الداخلي، في برنامج واسع لتعزيز دعائم الدولة الجزائرية من خلال إصلاح كل
من هياكل الدولة ومهامها، والمنظومة القضائية والمنظومة التربوية، واتخاذ
جملة من الإجراءات الاقتصادية الجريئة شملت، على وجه الخصوص، إصلاح
المنظومة المصرفية قصد تحسين أداء الاقتصاد الجزائري ؛ مما مكن الجزائر من
دخول اقتصاد السوق واستعادة النمو ورفع نسبة النمو الاقتصادي . كما قرر
رئيس الجمهورية خلال عهدته الاولى ترسيم الاعتراف بتمازيغت كلغة وطنية.
وانتخب الرئيس مرة أخرى في أفريل 2004، ثم في أفريل 2009 رئيسا لعهدتين
أخريين، ليؤكد الشعب تمسكه بمسيرة البناء والتنمية والإصلاحات، وليواصل
الرئيس وبتفليقة كفاحه من أجل جزائر أفضل..
على الصعيد الدولي، استعادت الجزائر تحت إشراف الرئيس بوتفليقة وبدفع منه
دورها القيادي، حيث يشهد على ذلك دورها الفعال الذي ما انفك يتعاظم على
الساحة القارية في إطار الإتحاد الإفريقي والشراكة الجديدة من أجل تنمية
إفريقيا (نيباد) التي كان الرئيس الجزائري أحد المبادرين بها.
وعلى المستوى المتوسطي، أبرمت الجزائر اتفاق شراكة مع الإتحاد الاوروبي في 22 افريل 2001.
كما تشارك الجزائر التي أصبحت شريكا مرموقا لدى مجموعة الثمانية، في قمم
هذه المجموعة بانتضام منذ سنة 2000. و موازاة لذلك، لا يدخر الرئيس
بوتفليقة جهدا من أجل مواصلة بناء اتحاد المغرب العربي.
كل عام ورئيسنا المجاهد عبد العزيز بوتفليقة بألف خير










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-06, 21:01   رقم المشاركة : 150
معلومات العضو
aurese
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية aurese
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة antar.choaib مشاهدة المشاركة
enter]


قبل 74 سنة من الآن ولد عبد العزيز بوتفليقة، الذي قضى طفولته في طلب
العلم، وقضى جزءا كبيرا من شبابه في محاربة الاستعمار الفرنسي، وقضى بقية
حياته في حب وخدمة الجزائر.
وُلد عبد العزيز بوتفليقة بتاريخ 2 مارس 1937 ودخل مبكرا الخضم النضالي من
أجل القضية الوطنية. ثم التحق، في نهاية دراسته الثانوية، بصفوف جيش
التحرير الوطني وهو في التاسعة عشرة من عمره في 1956.
وكان له أن أنيط بمهمتين، بصفة مراقب عام للولاية الخامسة، أولاهما سنة
1957، والثانية سنة 1958، وبعدئذ مارس مأمورياته، ضابطا في المنطقتين
الرابعة والسابعة بالولاية الخامسة. ألحق، على التوالي، بهيئة قيادة
العمليات العسكرية بالغرب، وبعدها، بهيئة قيادة الأركان بالغرب ثم لدى هيئة
قيادة الأركان العامة، وذلك قبل أن يوفد، عام 1960، إلى حدود البلاد
الجنوبية لقيادة " جبهة المالي" التي جاء إنشاؤها لإحباط مساعي النظام
الاستعماري الذي كان مرامه أن يسوم البلاد بالتقسيم. ومن ثمة أصبح الرائد
عبد العزيز بوتفليقة يعرف باسم "عبد القادر المالي".
وفي عام 1961، انتقل عبد العزيز بوتفليقة سريا إلى فرنسا ، وذلك في إطار
مهمة الاتصال بزعماء الثورة التاريخيين المعتقلين بمدينة (أولنوا).
في 1962، تقلد عبد العزيز بوتفليقة العضوية في أول مجلس تأسيسي وطني، ثم
ولي، وهو في الخامسة والعشرين من عمره، وزيرا للشباب والسياحة في أول حكومة
جزائرية بعد الإستقلال. وفي سنة 1963، تقلد العضوية في المجلس التشريعي
قبل أن يعين وزيرا للخارجية في نفس السنة.
في عام 1964، انتخب عبد العزيز بوتفليقة من طرف مؤتمر حزب جبهة التحرير
الوطني ، عضوا للجنة المركزية والمكتب السياسي. شارك بصفة فعالة في التصحيح
الثوري ليونيو 1965 ثم أصبح عضوا في مجلس الثورة تحت رئاسة هواري بومدين.

جعل عبد العزيز بوتفليقة من منصب وزير الخارجية ، إلى غاية 1979، نشاطا
دبلوماسيا أضفى على بلاده إشعاعا ونفوذا جعلا من الجزائر دولة رائدة في
العالم الثالث ومن ثم متحدثا تصغي إليه القوى العضمى. هكذا حدد عبد العزيز
بوتفليقة مسار الدبلوماسية الجزائرية التي لم تحد عنه إلى يومنا هذا والذي
يقوم على احترام القانون الدولي ومناصرة القضايا العادلة في العالم.
و قد أعطى عبد العزيز بوتفليقة، الدبلوماسي المحنك والمعترف باقتداره
وتضلعه، السياسة الخارجية دفعا خلال أزيد من عقد من الزمن أدى إلى نجاحات
عظيمة بما في ذلك توطيد الصفوف العربية خلال قمة الخرطوم سنة 1967 ، ثم
إبان حرب أكتوبر 1973 ضد إسرائيل، والاعتراف الدولي للحدود الجزائرية
وإقامة علاقات حسن الجوار والإخوة مع البلدان المجاورة وكذلك إفشال الحصار
الذي فرض على الجزائر بعد تأميم المحروقات.
كما قام بدور ريادي في تقوية تأثير منظمات العالم الثالث وتعزيز عملها
الموحد خاصة بمناسبة انعقاد قمتي منظمة أل77 ومنظمة الوحدة الإفريقية في
الجزائر في 1967 و1968 على التوالي. كما جعل من بلاده أحد رواد حركة عدم
الانحياز ودافع باستمرار عن حركات التحرر في العالم. هكذا أصبحت الجزائر
الناطق ياسم العالم الثالث ولاسيما في ندائها بنظام اقتصادي دولي جديد.
انتخب عبد العزيز بوتفليقة بالإجماع رئيسا للدورة التاسعة والعشرين لجمعية
الأمم المتحدة سنة 1974 ونجح خلال عهدته في إقصاء إفريقيا الجنوبية بسبب
سياسة التمييز العنصري التي كان ينتهجها النظام آنذاك، ومكن، رغم مختلف
المعارضات، الفقيد ياسر عرفات، زعيم حركة التحرير الفلسطينية من إلقاء خطاب
أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة. كما ترأس الدورة الاستثنائية السابعة
المخصصة للطاقة والمواد الأولية التي كانت الجزائر من بين المنادين
لانعقادها.
بعد وفاة الرئيس هواري بومدين في 1978، وبحكم العلاقة الوطيدة التي كانت
تربطه به ، ألقى كلمة وداع بقيت راسخة في الاذهان. لكنه أصبح في ذات السنة
الهدف الرئيسي لسياسة "محو آثار الرئيس هواري بومدين" حيث أرغم على
الابتعاد عن الجزائر لمدة ست سنوات.
عاد بوتفليقة إلى الجزائر سنة 1987 حيث كان من موقعي "وثيقة أل18" التي تلت
وقائع 05 أكتوبر 1988. كما شارك في مؤتمر حزب جبهة التحرير الوطني في
1989 حيث انتخب عضوا للجنة المركزية.
بعد ذلك اقترح عليه منصب وزير-مستشار لدى المجلس الأعلى للدولة وهو هيئة
رئاسية انتقالية تم وضعها من 1992 إلى 1994 ثم منصب ممثل دائم للجزائر
بالأمم المتحدة لكنه قابل الاقتراحين بالرفض. كما رفض سنة 1994 منصب رئيس
الدولة في إطار آليات المرحلة الانتقالية.
في ديسمبر 1998 أعلن عن نية الدخول في المنافسة الانتخابية الرئاسية بصفته
مرشحا حرا. وانتخب في 15 أبريل 1999 رئيسا للجمهورية الجزائرية
الديمقراطية الشعبية.
جدد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، حال توليه مهامه، تأكيد عزمه على إخماد
نار الفتنة وإعادة الآمن والسلم والاستقرار. وباشر في سبيل ذلك مسارا
تشريعيا للوئام المدني حرص على تكريسه وتزكيته عن طريق استفتاء شعبي نال
فيه مشروع الوئام أزيد من 98 بالمائة من الأصوات.
و لما اخذ الأمن يستتب تدريجيا، تأتى للرئيس بوتفليقة الشروع، على المستوى
الداخلي، في برنامج واسع لتعزيز دعائم الدولة الجزائرية من خلال إصلاح كل
من هياكل الدولة ومهامها، والمنظومة القضائية والمنظومة التربوية، واتخاذ
جملة من الإجراءات الاقتصادية الجريئة شملت، على وجه الخصوص، إصلاح
المنظومة المصرفية قصد تحسين أداء الاقتصاد الجزائري ؛ مما مكن الجزائر من
دخول اقتصاد السوق واستعادة النمو ورفع نسبة النمو الاقتصادي . كما قرر
رئيس الجمهورية خلال عهدته الاولى ترسيم الاعتراف بتمازيغت كلغة وطنية.
وانتخب الرئيس مرة أخرى في أفريل 2004، ثم في أفريل 2009 رئيسا لعهدتين
أخريين، ليؤكد الشعب تمسكه بمسيرة البناء والتنمية والإصلاحات، وليواصل
الرئيس وبتفليقة كفاحه من أجل جزائر أفضل..
على الصعيد الدولي، استعادت الجزائر تحت إشراف الرئيس بوتفليقة وبدفع منه
دورها القيادي، حيث يشهد على ذلك دورها الفعال الذي ما انفك يتعاظم على
الساحة القارية في إطار الإتحاد الإفريقي والشراكة الجديدة من أجل تنمية
إفريقيا (نيباد) التي كان الرئيس الجزائري أحد المبادرين بها.
وعلى المستوى المتوسطي، أبرمت الجزائر اتفاق شراكة مع الإتحاد الاوروبي في 22 افريل 2001.
كما تشارك الجزائر التي أصبحت شريكا مرموقا لدى مجموعة الثمانية، في قمم
هذه المجموعة بانتضام منذ سنة 2000. و موازاة لذلك، لا يدخر الرئيس
بوتفليقة جهدا من أجل مواصلة بناء اتحاد المغرب العربي.
كل عام ورئيسنا المجاهد عبد العزيز بوتفليقة بألف خير
سبحان الله. لكن لماذا لا تذكرون اين ولد. هل في ذالك احراج ام ماذا









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الرئيس, بوتفليقة, يرحم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:29

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc