والله اني لكل يوم يزيد شعوري بجهلي وهدا مايدفعني للمعرفه والبحث والتحري
يااخي الفاضل لا اريد منك ردا لكن اريد ان احرك قليلا لتبحث عن الحق فانا لا اهدم السنة هنا ولكن اهدم تلك الاحاديث التي لم تصح علي رسول الله والتي تشوه دين الله
فاعلم يااخي ان البخاري بشر ولو رجعت لعلمت ان البخاري حكم السند ولم يحكم المتن و البخاري دون حديثه في القرن 3 هجري فهو لم يعاصر رسول الله ولا الصحابه كما ان اكثر الرواه الدي روي عنهم ماتوا قبل ان يولد
ثم ان تقول ان كل العلماء اجمعوا علي كل مافي الصحيح صحيح هدا مخالف للواقع فالشيخ الالباني ضعف احاديثا بل قال وبعضها لا يصح
لنسمع رد عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ رئيس اللجنة الدائمة للإفتاء ورئيس هيئة كبار العلماء في السعودية على من يقول: أن أحاديث صحيح مسلم .
لم يجمع على صحتها وليس كلها متلقات بالقبول.
واحمد بن حبل الدي وجد 4 احاديث غير صحيحه في البخاري
واحب ان ادكر هنا ايضا
حديث سحر النبي صلى الله عليه وسلم مثلا ، رواه هشام بن عروة عن أبيه، وهشام هذا متهم بالتدليس "
كما قاله الشافعي رحمه الله، ومن يدلس ليوهم الناس بأنه سمع الحديث من أبيه ولم يسمعه من أبيه؛ ليس بمؤتمن على نقل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
ومع دلك فهو في الصحيح وفليح بن سلمان ويقول الامام العسقلاني عنه انه سيء الحفظ
في حديث من استطاع ان يطيل في غرته
قال ابن تيميه وابن الجوزيه والحافظ المندري ان هده الزياده المدرجة ليست من كلام رسول الله وهو في الصحيح
وهل علي يا اخي ان ادافع عن الصحيح حتي وان خالف كتاب الله بل مافي الصحيح يكدب بعضه بعضا
وهل نصدق الصحيح حتي وان قال ان كتاب الله تم تحريفه واكدب قول الله تعالي (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)
هل اصدق الصحيح حتي وان قال ان النبي شتم ولعن واكدب قوله تعالي وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾
وتامل معي هدا الحديث
عن عائشة قالت: دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وعندي امرأة من اليهود وهي تقول: هل شعرت أنكم تفتنون في القبور، قالت: فارتاع رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: إنما تفتن يهود، قالت عائشة: فلبثنا ليالي، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل شعرت أنه أوحي إلي أنكم تفتنون في القبور، قالت عائشة: فسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد يستعيذ من عذاب القبر
عن أبي بردة عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يجئ يوم القيامة ناس من المسلمين بذنوب أمثال الجبال، فيغفرها الله لهم ويضعها على اليهود والنصارى،
يقول الله سبحانه وتعالى: "مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ" (فصلت : 46)
وفي حديث قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم مقاما ما ترك شيئا يكون في مقامه ذلك إلى قيام الساعة إلا حدث به، حفظه من حفظه، ونسيه من نسيه،
قُل لَّآ أَقُولُ لَكُمْ عِندِى خَزَآئِنُ ٱللَّهِ وَلَآ أَعْلَمُ ٱلْغَيْبَ وَلَآ أَقُولُ لَكُمْ إِنِّى مَلَكٌ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰٓ إِلَىَّ ۚ قُلْ هَلْ يَسْتَوِى ٱلْأَعْمَىٰ وَٱلْبَصِيرُ ۚ أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ"
رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن يعلم أسماء جميع الرسل" ولقد أرسلنا رسلا من قبلك منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم نقصص عليك
قالوا لا يا رسول الله ، قال: فإنكم ترونه كذلك، يجمع الله الناس يوم القيامة فيقول: من كان يعبد شيئا فليتبعه، فيتبع من كان يعبد الشمس الشمس، ويتبع من كان يعبد القمر القمر، ويتبع من كان يعبد الطواغيت الطواغيت، وتبقى هذه الأمة فيها منافقوها، فيأتيهم الله في صورة غير صورته التي يعرفون، فيقول: أنا ربكم، فيقولون: نعوذ بالله منك، هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا، فإذا جاء ربنا عرفناه، فيأتيهم الله في صورته التي يعرفون، فيقول: أنا ربكم، فيقولون: أنت ربنا، فيتبعونه
مسلم رواه عن طريق حماد بن سلمة، الذي قال فيه الشيخ محمد زاهد الكوثري المصري في تقديمه على كتاب « الأسماء والصفات » للحافظ أبي بكر البيهقي: إنّ مرويات حماد بن سلمة في الصفات، تجدها تحتوي على كثير من الأخبار التافهة، تتناقلها الرواة طبقة عن طبقة، مع أنّه قد تزوج نحو مائة امرأة، من غير أن يولد له ولد منهن، وقد فعل هذا الزواج والنكاح فعله، بحيث أصبح في غير حديث « ثابت البناني » لا يميز بين مروياته الأصليّة وبين ما دسّه في كتبه ربيبه ابن أبي العوجاء، وربيبه الآخر زيد المدعو ب ـ « ابن حماد » ، فضلّ بمروياته الباطلة كثير من البسطاء.
وابن أبي العوجاء هذا هو الذي قال : أما والله لئن قتلتموني لقد وضعت أربعة آلاف حديث أحرّم فيها الحلال وأحلَّ فيها الحرام والله لقد فطَّرْتكم يوم صومكم وصوّمتكم يوم فطركم
وانظر الي هده التناقضات وهي في الصحيح
عن أبي سعيد الخدري قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا صلاة بعد الصبح حتى ترتفع الشمس، ولا صلاة بعد العصر حتى تغيب الشمس
"
عن عائشة أنها قالت: لم يدع رسول الله صلى الله عليه وسلم الركعتين بعد العصر، قال، فقالت عائشة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تتحروا طلوع الشمس ولا غروبها فتصلوا عند ذلك"
ما أول ما نزل من القرآن؟ المدثر ، أم العلق؟ وهل جاء الوحي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في غار حراء ، أم بعد أن هبط من جواره في غار حراء ؟
هل ثار الماء بين يدي رسول اله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية، أم أنه صلى الله عليه وسلم، مضمض ومج في البئر، فشرب الصحابة وتوضؤوا ؟
والامثلة هنا كثيرة
وفي الاخير ليس كل مافي الصحيح صحيح ففيه مايطعن رسول الله وامهات المؤمنين والصحابه ويشوههم كما انه ينسب الي الله صفات لا تليق به سبحانه كما انه يخالف الوقائع التاريخيه لكن علينا كما قال احد المشايخ الكبار حتي وان وجدت اختلافا فان المصلحة تطلب ان لا نشكك الناس في الصحيحين حتي ياخد به طلاب العلم
اما عقولنا لاباس ان تنتحر لا باس ان نخالف كتاب الله لاباس ان ندافع عن رواه مدلسون ونطعن في رسول الله ونقول عنه انه سحر وانه كان يقول كلام لا يعرف ان قاله ام لا وهو ينزل عليه الوحي ونكدب قول الله انه ليس بمسحور وان من يقول دلك الظالمون كل دلك لما ياتري لاننا كما يزعمون نريد هدم السنه اما والله انكم تريدون هدم الدين من اساسه بهده المفتريات