كثيرا ماتتحكم ظروف الانسان في طموحه فكما يقول المثل الشهير:
"ما كل ما يتمناه المرء يدركه
تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن"
هذا واقع نعيشه اقصد تعيشه فئه من الناس الللي ظروفهم علي قدهم وموضوعي يتلخص
في فئه الشباب الطموح الذي يأمل بعد انتهاء دراسته الثانويه أن يكمل دراسته الجامعيه في احدي الجامعات الكبري التي تحقق طموحه وتتضمن له وظيفه جيده ومستقبل مضمون
ولكنه يصطدم بواقع مر فالامكانيات الماديه غير متوفره والواسطه لا تسمح الا للبعض ظروف وواقع فرض عليه طموح محدود و مستقبل مجهول لينضم االي الوف من الشباب في انتظار الوظيفه وراتبها المتواضع
فتموت بداخله الاحلام وينهار الطموح ويذهب حماسه وعطاءه للمجتمع ادراج الرياح
نحن الي نصنع هالحواجز وهالاوهام ..
من اول باب نفتحه لو مافتح ويانا نموت ونصيح او خلاص ماتت الدنيا
نحن الي نصنع دمارنا بيدنا
بالنسبه لي انا لو سكر باب في ويهي على طول اتجه لأكثر من باب
وكل الطرق تؤدي الى روما..
ومافي شي بالسهل نحصل عليه
خلي طموحه كبيييييييييييييييير