![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
شَذَراتُ الذّهبِ [ للمَنْثوراتِ والمُلَحِ والفَوائِدِ..]
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() يا قوم والله العظيم نصيحة *** من مشفق وأخ لكم معوان
جربت هذا كله ووقعت في *** تلك الشباك وكنت ذا طيران حتى أتاح لي الإله بفضله *** من ليس تجزيه يدي ولساني حبر أتى من أرض حران فيا *** أهلا بمن جاء من حران فالله يجزيه الذي هو أهله *** من جنة المأوى مع الرضوان أخذت يداه يدي وسار فلم يرم **حتى أراني مطلع الإيمان ورأيت أعلام المدينة حولها *** نزل الهدى وعساكر القرآن ورأيت آثارا عظيما شأنها *** محجوبة عن زمرة العميان ووردت رأس الماء أبيض صافيا** حصباؤه كلآلئ التيجان ورأيت أكوازا هناك كثيرة *** مثل النجوم لوارد ظمآن ورأيت حوض الكوثر الصافي *** الذي لا زال يشخب فيه ميزابان
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() قال ابنُ تيميةَ رحمه الله في الفتاوى13/62: (فعَلَى كلِّ مؤمنٍ أنْ لا يتكلَّمَ في شيءٍ مِنَ الدِّين إلاَّ تَبَعًا لِما جاء به الرّسول صلّى الله عليه وسلّم ولا يتقدَّم بين يديه؛ بل ينظُرُ ما قالَ فيكونُ قولُه تَبَعًا لقولِه وعملُه تبعًا لأمرِه فهكذا كان الصَّحابةُ ومَنْ سلكَ سبيلَهم مِنَ التّابعينَ لهُم بإحسان وأئمّةِ المسلمين)
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإيجاز في أحكام الصّيام محاضرة للشيخ محمّد سعيد رسلان حفظه الله تعالى MP3 https://www.rslan.co/?p=1957 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() المراد بإحصاء أسماء الله الحسنى
السؤال: في حديث أسماء الله الحسنىٰ ورد قوله: (من أحصاها)، ما معنى: (أحصاها)؟ الجواب: الحديث الذي ذكره أخونا في سؤاله؛ هو قوله صلى الله عليه وسلم: ((إن لله تسعة وتسعين اسمًا من أحصاها دخل الجنة))؛ ومعنى (أحصاها): عرفها لفظًا ومعنى، وتعبد لله بمقتضاها. فمثلاًَ: يعرف أنَّ الله -تعالىٰ- من أسمائه: (الملك، القدوس، السلام، المؤمن، المهيمن، العزيز، الجبار، المتكبر، الغفور، الرحيم، السميع، البصير) إلى آخره. فيعرف؛ أولاً: الاسم. ويعرف ثانيًا: معنى الاسم، ويثبته لله -عزَّ وجلَّ-؛ فالسميع معناه: أنه المتصل بالسمع، فهو سميعٌ ويسمع. الثالث: أن يتعبد لله بمقتضاه، فإذا علم أن من أسماء الله السميع، وأن السميع بمعنى: ذي السمع؛ فإنه يتعبد لله بمقتضى هذا؛ أي: أنه لا يقول قولاً يكون فيه غضب الله؛ وإنما يتكلم بما يرضي الله -تبارك وتعالىٰ-. ولهذا لو عرفها لفظًا ولم يعرفها معنىً لم يستفد، ولو عرفها لفظًا وأنكر معناها -كما تقول المعتزلة- لم يكن أحصاها، ولو عرفها لفظًا ومعنىً ولكن لم يتعبد لله بمقتضاها فإنه ليس محصيًا لها؛ ويدل لهذه الشروط الثلاثة: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من أحصاها دخل الجنة)) ودخول الجنة ليس بالأمر السهل؛ فلابدَّ أن يكون هٰذا الإحصاء متضمنًا لهذه الأمور الثلاثة: الأول: معرفة الاسم. والثاني: معرفة معناه. والثالث: العمل بمقتضاه. المصدر: لقاء الباب المفتوح: (87/ 25). |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() كلام نفيس لابن تيمية في المحبة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:
" الشباب المستقيم يؤمن بالقدر خيره وشره، فيؤمن بأن كل شيء بقضاء الله وقدره مع إيمانه بالأسباب وآثارها وأن السعادة لها أسباب والشقاء له أسباب، شباب يدين بالنصيحة لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم فيعامل المسلمين بالصراحة والبيان كما يجب أن يعاملوه بها فلا خداع ولا غش ولا التواء ولا كتمان." (من مشكلات الشباب / ص8 – 9). |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال الله تعالى أرحم الرّاحمين في كتابه العظيم : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ) البقرة 153 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() يقول الشيخ عبد السلام بن برجس رحمه الله في رسالته - عوائق الطلب -: (فـيا من آنس من نفسه علامة النبوغ والذكاء لا تبغ عن العلم بدلا ، ولا تشتغل بسواه أبدا ، فإن أبيت فأجبر الله عزاءك في نفسك، وأعظم أجر المسلمين فـيك، مــا أشد خسارتك،وأعظم مصيبتك)
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " السُّحُورُ أَكْلَةٌ بَرَكَةٌ فَلا تَدَعُوهُ وَلَوْ أَنْ يَجْرَعَ أَحَدُكُمْ جَرْعَةً مِنْ مَاءٍ فَإِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى الْمُتَسَحِّرِينَ " رواه أحمد (11003) وحسنه الألباني في صحيح الجامع (3683) .
قال الحافظ ابن حجر -رحمه الله-: الْبَرَكَةَ فِي السُّحُورِ تَحْصُلُ بِجِهَاتٍ مُتَعَدِّدَةٍ، وَهِيَ اِتِّبَاعُ السُّنَّةِ، وَمُخَالَفَةُ أَهْلِ الْكِتَابِ، وَالتَّقَوِّي بِهِ عَلَى الْعِبَادَة، وَالزِّيَادَةُ فِي النَّشَاطِ، وَمُدَافَعَةُ سُوءِ الْخُلُقِ الَّذِي يُثِيرُهُ الْجُوعُ، وَالتَّسَبُّبُ بِالصَّدَقَةِ عَلَى مَنْ يَسْأَلُ إِذْ ذَاكَ أَوْ يَجْتَمِعُ مَعَهُ عَلَى الأَكْلِ، وَالتَّسَبُّبُ لِلذِّكْرِ وَالدُّعَاءِ وَقْتَ مَظِنَّةِ الإِجَابَةِ، وَتَدَارُكُ نِيَّةِ الصَّوْمِ لِمَنْ أَغْفَلَهَا قَبْلَ أَنْ يَنَامَ. قَالَ اِبْنُ دَقِيقِ الْعِيدِ : هَذِهِ الْبَرَكَةُ يَجُوزُ أَنْ تَعُودَ إِلَى الأُمُورِ الأُخْرَوِيَّةِ فَإِنَّ إِقَامَةَ السُّنَّةِ يُوجِبُ الأَجْرَ وَزِيَادَتَهُ , وَيُحْتَمَلُ أَنْ تَعُودَ إِلَى الأُمُورِ الدُّنْيَوِيَّةِ كَقُوَّةِ الْبَدَنِ عَلَى الصَّوْمِ وَتَيْسِيرِهِ مِنْ غَيْرِ إِضْرَارٍ بِالصَّائِمِ . قال النووي رحمه الله: وَأَمَّا الْبَرَكَة الَّتِي فِيهِ فَظَاهِرَةٌ؛ لأَنَّهُ يُقَوِّي عَلَى الصِّيَام، وَيُنَشِّط لَهُ، وَتَحْصُلُ بِسَبَبِهِ الرَّغْبَة فِي الازْدِيَاد مِنْ الصِّيَام؛ لِخِفَّةِ الْمَشَقَّة فِيهِ عَلَى الْمُتَسَحِّر، فَهَذَا هُوَ الصَّوَاب الْمُعْتَمَد فِي مَعْنَاهُ، وَقِيلَ : لأَنَّهُ يَتَضَمَّن الاسْتِيقَاظ وَالذِّكْر وَالدُّعَاء فِي ذَلِكَ الْوَقْت الشَّرِيف، وَقْت تَنْزِل الرَّحْمَة، وَقَبُول الدُّعَاء وَالاسْتِغْفَار، وَرُبَّمَا تَوَضَّأَ صَاحِبه وَصَلَّى، أَوْ أَدَامَ الاسْتِيقَاظ لِلذِّكْرِ وَالدُّعَاء وَالصَّلاة، أَوْ التَّأَهُّب لَهَا حَتَّى يَطْلُع الْفَجْر . ويضاف : صلاة الله وملائكته على المتسحرين . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]()
قــــال يحيى بن أبي كثير رحمه الله ، كــان يقال:
" مــا أكرم العبــاد أنفسهم بمثــل طاعــة الله ، ولا أهــان العبــاد أنفسهم بمثـل معصيـــة الله، بحسبـــك من عدوك أن تــراه عاصيــا لله، وبحسبك من صديقك، أن تراه مطيعــا لله " ـــــــــــــــــ التوبة لابن الدنيا (1/67) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() يا بطال، إلى كم تؤخر التوبة وما أنت في التأخير بمعذور؟ إلى متى يقال عنك: مفتون ومغرور؟ يا مسكين، قد انقضت أشهر الخير وأنت تعد الشهور؟ أترى مقبول أنت أم مطرود؟ أترى مواصل أنت أم مهجور؟ أترى تركب النجب غدًا أم أنت على وجهك مجرور؟ أترى من أهل الجحيم أنت أم من أرباب النعيم والقصور. فاز والله المخفون، وخسر هنالك المبطلون، ألا إلى الله تصير الأمور.
بحر الدموع لابن الجوزي رحمه الله |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للمَنْثوراتِ, الذّهبِ, شَذَراتُ, والمُلَحِ, والفَوائِدِ..] |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc