يـــــوم في حياة عضو!!!!

[jiji rap]

[quote=نزار علي;911041]

سلام الله عليكم إخوتي اعذروني على التأخر الكبير في العودة إلى المنتدى ، لقد كانت أحداث يوم أمس هي السبب وبالتالي ستكون حكايتي عن هذا اليوم الذي إستيقضت فيه على الساعة الخامسة صباحا و انطلقت من قريتي في جبل من جبال بومرداس إلى عاصمتنا التي سميتها القاصمة لأنها قصمت لي ظهري وأسهرت لي ليلي وجعلت معاناتي تمتد للساعة الواحدة والنصف بعد منتصف الليل وهاكم قصتي - ولتعلموا فقط إخوتي حفظكم الله أنني لأول مرة أكون صريحا جدا وأنزع عني عباءة الغموض التي أرتديها - :

اليوم استيقضت على الساعة الخامسة أديت صلاتي بسرعة خوفا من أن تفوتني حافلة النقل الوحيدة بقريتنا الجبلية العالية جدا والموجودة في أسفل وادي التحضر نظرا لعدم وجود أي دليل على التطور بها عدا الكهرباء حيث أدفع ضريبة التأخر عالية لأن الحافلة الثانية تأتي بعد أكثر من نصف ساعة من الزمن ومعنى هذا أن الوصول للعاصمة شبه مستحيل في طرقاتنا . لبست ملابسي ، لمعت حذائي ، عطرت نفسي وخرجت من بيتنا ... المهم ركبت في حدود الخامسة والنصف صباحا ، اتجهت لمحطة الثنية إمتطيت القطار وصلت للعاصمة . من أين أبد؟ لست أدري أنافي متاهة كبيرة ....
كنت قبل أيام أعمل مراسلا في إحدى الجرائد ، ودون سابق إنذار توقفت عن الصدور ( قيل لأمور شخصية بين المالكين ) نحن الصغار لا تهمنا كثيرا صراعات الكبار ، المهم أمامي فكرة واحدة :" البحث عن بديل ".
انطلق نزار في رحلته من شارع حسيبة بن بوعلي إلى دار الصحافة طاهر جاووت ، هناك إلتقى بناس طيبين ، ساعدوه بكل ما يملكون ووعدوه خيرا - بإذن الله -
كان من بينهم شاب يعمل في إدارة إحدى الجرائد ، تبادل بعض الكلمات مع نزار أعطاه رقم الهاتف ووعده بالسعي لدى المدير لإيجاد منصب هنااك " يا الله مزال هناك ناس طيبون في عالم اليوم " تمتم نزار ، وقبل أن يفترق الصديقين الجديدين ، هاتفت إحدى الزميلات في جريدة وطنية نزار وكانت قد سمعت قصته ، الزميلة بشرته بمنصب عمل مع جريدة جديدة - بحول الله - وأنها توسطت لقبوله . شكرها نزار واتجه لساحة " اودان " هناك التقى بها واتجها معا للجريدة الجديدة التي ربما ستكون بيت نزار " عاشق الكتابة والهائم في حب القلم " الجديد .
التقى هناك رئيس التحرير أخبره أنهم بحاجة لصحفي ( شكرا يا رب جئت أبحث عن مهنة مراسل فوجدت منصب صحفي لك الحمد ربي ).
وطالب منه المجيء في اليوم الموالي وإحضار بعض من المقالات التي كتبها معه ، وطبعا السيرة الذاتية ، هنا قفل نزار عائدا للقرية الهادئة التي إكتست ثوبا مزركشا بالأخضر والأصفر وهو لون الفريق الرياضي (j s k )المفظل لدى نزار الذي لا يحب كرة القدم كثيرا .
قام نزار بعد أن تعشى مع الأهل ( كم هو رائع الجلوس مع أمك وأبيك وإخوتك في مائدة واحدة )
ومن ثم تفرج مسلسل "لالا فاظمة نسومر" باللغة الأمازيغية على القناة الرابعة ( على فكرة نزار قبائلي يهوى العربية كثيرا هههههههه ....)
بعد التفرج لم أوراقه واتجه لمكان نومه وبدأ في القص واللصق مشكلا كتابا صغيرا يضم بعض ما كتب في مسيرته الإعلامية القصيرة .
كان يظن الأمر سهلا لكنه استمر حتى السالعة الواحد والنصف ليلا ، كان تعبا جدا لكن الأمل في منصب عمل جعله ينسى النعاس والألم الذي سكن ظهره بل والبرد الذي أخذ يقرصه بشدة ، انتهى نزار ،ملأ محفظته أو عشيقته كما يسميها بتلك الأوراق واتجه للنوم لأربع ساعات فقط والإستيقاظ مجددا وبداية رحلة أخرى .
هذه قصة نزار في يوم من أيامه .....والجديد يأتي في أوانه ،واعذروني مرة أخرى على التأخر خصوصا الأخ ابووووووووووبكر الذي أخذت مكانه

والكلمة طبعا له .فهيا إحكي عن يوم من أيامك أخي

.

مشكور على صراحتك وخفه دمك اخ نزار

[نزار علي]

[quote=jiji rap;911880]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة
[RIGHT

.[/RIGHT]

مشكور على صراحتك وخفه دمك اخ نزار

الشكر لك أختاه أن أتيت بهذه الفكرة ، لكنني أكاد أمل من انتظار أبووووووووبكر هذا فأين غاب

[وسام وسام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزار علي

سلام الله عليكم إخوتي اعذروني على التأخر الكبير في العودة إلى المنتدى ، لقد كانت أحداث يوم أمس هي السبب وبالتالي ستكون حكايتي عن هذا اليوم الذي إستيقضت فيه على الساعة الخامسة صباحا و انطلقت من قريتي في جبل من جبال بومرداس إلى عاصمتنا التي سميتها القاصمة لأنها قصمت لي ظهري وأسهرت لي ليلي وجعلت معاناتي تمتد للساعة الواحدة والنصف بعد منتصف الليل وهاكم قصتي - ولتعلموا فقط إخوتي حفظكم الله أنني لأول مرة أكون صريحا جدا وأنزع عني عباءة الغموض التي أرتديها - :

اليوم استيقضت على الساعة الخامسة أديت صلاتي بسرعة خوفا من أن تفوتني حافلة النقل الوحيدة بقريتنا الجبلية العالية جدا والموجودة في أسفل وادي التحضر نظرا لعدم وجود أي دليل على التطور بها عدا الكهرباء حيث أدفع ضريبة التأخر عالية لأن الحافلة الثانية تأتي بعد أكثر من نصف ساعة من الزمن ومعنى هذا أن الوصول للعاصمة شبه مستحيل في طرقاتنا . لبست ملابسي ، لمعت حذائي ، عطرت نفسي وخرجت من بيتنا ... المهم ركبت في حدود الخامسة والنصف صباحا ، اتجهت لمحطة الثنية إمتطيت القطار وصلت للعاصمة . من أين أبد؟ لست أدري أنافي متاهة كبيرة ....
كنت قبل أيام أعمل مراسلا في إحدى الجرائد ، ودون سابق إنذار توقفت عن الصدور ( قيل لأمور شخصية بين المالكين ) نحن الصغار لا تهمنا كثيرا صراعات الكبار ، المهم أمامي فكرة واحدة :" البحث عن بديل ".
انطلق نزار في رحلته من شارع حسيبة بن بوعلي إلى دار الصحافة طاهر جاووت ، هناك إلتقى بناس طيبين ، ساعدوه بكل ما يملكون ووعدوه خيرا - بإذن الله -
كان من بينهم شاب يعمل في إدارة إحدى الجرائد ، تبادل بعض الكلمات مع نزار أعطاه رقم الهاتف ووعده بالسعي لدى المدير لإيجاد منصب هنااك " يا الله مزال هناك ناس طيبون في عالم اليوم " تمتم نزار ، وقبل أن يفترق الصديقين الجديدين ، هاتفت إحدى الزميلات في جريدة وطنية نزار وكانت قد سمعت قصته ، الزميلة بشرته بمنصب عمل مع جريدة جديدة - بحول الله - وأنها توسطت لقبوله . شكرها نزار واتجه لساحة " اودان " هناك التقى بها واتجها معا للجريدة الجديدة التي ربما ستكون بيت نزار " عاشق الكتابة والهائم في حب القلم " الجديد .
التقى هناك رئيس التحرير أخبره أنهم بحاجة لصحفي ( شكرا يا رب جئت أبحث عن مهنة مراسل فوجدت منصب صحفي لك الحمد ربي ).
وطالب منه المجيء في اليوم الموالي وإحضار بعض من المقالات التي كتبها معه ، وطبعا السيرة الذاتية ، هنا قفل نزار عائدا للقرية الهادئة التي إكتست ثوبا مزركشا بالأخضر والأصفر وهو لون الفريق الرياضي (j s k )المفظل لدى نزار الذي لا يحب كرة القدم كثيرا .
قام نزار بعد أن تعشى مع الأهل ( كم هو رائع الجلوس مع أمك وأبيك وإخوتك في مائدة واحدة )
ومن ثم تفرج مسلسل "لالا فاظمة نسومر" باللغة الأمازيغية على القناة الرابعة ( على فكرة نزار قبائلي يهوى العربية كثيرا هههههههه ....)
بعد التفرج لم أوراقه واتجه لمكان نومه وبدأ في القص واللصق مشكلا كتابا صغيرا يضم بعض ما كتب في مسيرته الإعلامية القصيرة .
كان يظن الأمر سهلا لكنه استمر حتى السالعة الواحد والنصف ليلا ، كان تعبا جدا لكن الأمل في منصب عمل جعله ينسى النعاس والألم الذي سكن ظهره بل والبرد الذي أخذ يقرصه بشدة ، انتهى نزار ،ملأ محفظته أو عشيقته كما يسميها بتلك الأوراق واتجه للنوم لأربع ساعات فقط والإستيقاظ مجددا وبداية رحلة أخرى .
هذه قصة نزار في يوم من أيامه .....والجديد يأتي في أوانه ،واعذروني مرة أخرى على التأخر خصوصا الأخ ابووووووووووبكر الذي أخذت مكانه

والكلمة طبعا له .فهيا إحكي عن يوم من أيامك أخي .

بارك الله فيك اخي نزار....في راي انه لا طعم لنجاح بدون تعب وكل واحد وقسمته ونصيبه
حتى ان كان يومك او ايامك متعبة فلا تفشل بل عليك بزيادة الاصرار علىالتقدم ومواجهة الاوضاع الصعبة..والله اتاسف لاحوال بعض مناطقالجزائر التي مازالت تعاني التهميش الى الان ولكن كما يقول ابي اطال الله في عمره في مثل اوظاع كهده هي اللي تخرج الرجال
والله افتخر بامثالك اخي الكريم..ربي يحفظك
ثانميرث اكسيوط ربي غوايني اثتمنيط

[نزار علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسام وسام

بارك الله فيك اخي نزار....في راي انه لا طعم لنجاح بدون تعب وكل واحد وقسمته ونصيبه
حتى ان كان يومك او ايامك متعبة فلا تفشل بل عليك بزيادة الاصرار علىالتقدم ومواجهة الاوضاع الصعبة..والله اتاسف لاحوال بعض مناطقالجزائر التي مازالت تعاني التهميش الى الان ولكن كما يقول ابي اطال الله في عمره في مثل اوظاع كهده هي اللي تخرج الرجال
والله افتخر بامثالك اخي الكريم..ربي يحفظك
ثانميرث اكسيوط ربي غوايني اثتمنيط

أكيد أختاه أو أخي ( إختلطت علي الأسامي ) أشك أنك تعلمين مثلما أعلم " الأمازيغ لا يتراجعون للخلف " ( على فكرة لا أعرلاف من أيهم أنت)
وليس اليأس من شيم "نزار علي " فقد وضعت نصب عيني قول الله عزوجل " إن بعد العسر يسرا ".
وقول الشاعر :
ضاقت فلما استحكمت حلاقاتها ....فرجت وكنت أظنها لا تفرج .
عن المناطق الصعبة في الجزائر فإن الأمل يذلل الصعوبات وحتى إن انغرزت في رجلي شوكة وسالت الدماء فإن الألم لن يدوم لأكثر من يوم . أختاه إن الحياة في قريتي الجبلية لها نكهتها الخاصة ، وانني افتخر بكوني ولدت فيها وكبرت على ثراها وأتمنى أن أموت وأدفت تحت شجرة زيتون وأمام ريحانة .
شكرا وعذرا على إطالتي " ثنميرث ثموقرانت أر ثمليليث "

[وسام وسام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزار علي

أكيد أختاه أو أخي ( إختلطت علي الأسامي ) أشك أنك تعلمين مثلما أعلم " الأمازيغ لا يتراجعون للخلف " ( على فكرة لا أعرلاف من أيهم أنت)

وليس اليأس من شيم "نزار علي " فقد وضعت نصب عيني قول الله عزوجل " إن بعد العسر يسرا ".
وقول الشاعر :
ضاقت فلما استحكمت حلاقاتها ....فرجت وكنت أظنها لا تفرج .
عن المناطق الصعبة في الجزائر فإن الأمل يذلل الصعوبات وحتى إن انغرزت في رجلي شوكة وسالت الدماء فإن الألم لن يدوم لأكثر من يوم . أختاه إن الحياة في قريتي الجبلية لها نكهتها الخاصة ، وانني افتخر بكوني ولدت فيها وكبرت على ثراها وأتمنى أن أموت وأدفت تحت شجرة زيتون وأمام ريحانة .

شكرا وعذرا على إطالتي " ثنميرث ثموقرانت أر ثمليليث "

بارك الله فيييك اخي على هدا الكلام.....اما كلامي عن منطقتك فانا لم اصفها بالمهمشة لغرض مشين لا سمح الله فانا ايضا بنت الزيتون وارى مايعانيه افراد قريتي الاصلية من مصاعب في النقل وغيرها ....بل هو فقط تاسف لما تعانيه بعض المناطق في جزائر العز والكرامة
لكن حقا المناطق الجبلية نكهتها خاصة ..حتى وان لم اسكن فيها لكن انا مداومة على زيارتها وقضاء اكبر وقت ممكن في بيتنا الريفي وخاصة عند جمع الزيتون
وكما يقول ابي العزيز*انمث ولا انكهنو*

شكراااااااااااااااااااااااااااااااا

[نزار علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسام وسام

بارك الله فيييك اخي على هدا الكلام.....اما كلامي عن منطقتك فانا لم اصفها بالمهمشة لغرض مشين لا سمح الله فانا ايضا بنت الزيتون وارى مايعانيه افراد قريتي الاصلية من مصاعب في النقل وغيرها ....بل هو فقط تاسف لما تعانيه بعض المناطق في جزائر العز والكرامة
لكن حقا المناطق الجبلية نكهتها خاصة ..حتى وان لم اسكن فيها لكن انا مداومة على زيارتها وقضاء اكبر وقت ممكن في بيتنا الريفي وخاصة عند جمع الزيتون
وكما يقول ابي العزيز*انمث ولا انكهنو*

شكراااااااااااااااااااااااااااااااا

شكرا أختاه وهل قلت شيئا أو علقت على وصفي ؟!!!
إنني فقط أثنيت على مسقط رأسي بما يستحق
وأكيد للمناطق الجبلية نكهتها وخصوصا موسم جني الزيتون أو كما نقول " ألقاض أوزمور "
والأجمل في ذلك الأكل في الغابة وسط الخضرة وزقزقة العصافير أليس كذلك وسام ؟
بلغي سلاما حارا لأبيك الـ" أرقاز " وقول له أن شعارنا دوما " أنرز ولا أنكنو " كما يقال عندنا أي نتكسر ولن نركع لأحد

[أنين الفجر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزار علي

سلام الله عليكم إخوتي اعذروني على التأخر الكبير في العودة إلى المنتدى ، لقد كانت أحداث يوم أمس هي السبب وبالتالي ستكون حكايتي عن هذا اليوم الذي إستيقضت فيه على الساعة الخامسة صباحا و انطلقت من قريتي في جبل من جبال بومرداس إلى عاصمتنا التي سميتها القاصمة لأنها قصمت لي ظهري وأسهرت لي ليلي وجعلت معاناتي تمتد للساعة الواحدة والنصف بعد منتصف الليل وهاكم قصتي - ولتعلموا فقط إخوتي حفظكم الله أنني لأول مرة أكون صريحا جدا وأنزع عني عباءة الغموض التي أرتديها - :

اليوم استيقضت على الساعة الخامسة أديت صلاتي بسرعة خوفا من أن تفوتني حافلة النقل الوحيدة بقريتنا الجبلية العالية جدا والموجودة في أسفل وادي التحضر نظرا لعدم وجود أي دليل على التطور بها عدا الكهرباء حيث أدفع ضريبة التأخر عالية لأن الحافلة الثانية تأتي بعد أكثر من نصف ساعة من الزمن ومعنى هذا أن الوصول للعاصمة شبه مستحيل في طرقاتنا . لبست ملابسي ، لمعت حذائي ، عطرت نفسي وخرجت من بيتنا ... المهم ركبت في حدود الخامسة والنصف صباحا ، اتجهت لمحطة الثنية إمتطيت القطار وصلت للعاصمة . من أين أبد؟ لست أدري أنافي متاهة كبيرة ....
كنت قبل أيام أعمل مراسلا في إحدى الجرائد ، ودون سابق إنذار توقفت عن الصدور ( قيل لأمور شخصية بين المالكين ) نحن الصغار لا تهمنا كثيرا صراعات الكبار ، المهم أمامي فكرة واحدة :" البحث عن بديل ".
انطلق نزار في رحلته من شارع حسيبة بن بوعلي إلى دار الصحافة طاهر جاووت ، هناك إلتقى بناس طيبين ، ساعدوه بكل ما يملكون ووعدوه خيرا - بإذن الله -
كان من بينهم شاب يعمل في إدارة إحدى الجرائد ، تبادل بعض الكلمات مع نزار أعطاه رقم الهاتف ووعده بالسعي لدى المدير لإيجاد منصب هنااك " يا الله مزال هناك ناس طيبون في عالم اليوم " تمتم نزار ، وقبل أن يفترق الصديقين الجديدين ، هاتفت إحدى الزميلات في جريدة وطنية نزار وكانت قد سمعت قصته ، الزميلة بشرته بمنصب عمل مع جريدة جديدة - بحول الله - وأنها توسطت لقبوله . شكرها نزار واتجه لساحة " اودان " هناك التقى بها واتجها معا للجريدة الجديدة التي ربما ستكون بيت نزار " عاشق الكتابة والهائم في حب القلم " الجديد .
التقى هناك رئيس التحرير أخبره أنهم بحاجة لصحفي ( شكرا يا رب جئت أبحث عن مهنة مراسل فوجدت منصب صحفي لك الحمد ربي ).
وطالب منه المجيء في اليوم الموالي وإحضار بعض من المقالات التي كتبها معه ، وطبعا السيرة الذاتية ، هنا قفل نزار عائدا للقرية الهادئة التي إكتست ثوبا مزركشا بالأخضر والأصفر وهو لون الفريق الرياضي (j s k )المفظل لدى نزار الذي لا يحب كرة القدم كثيرا .
قام نزار بعد أن تعشى مع الأهل ( كم هو رائع الجلوس مع أمك وأبيك وإخوتك في مائدة واحدة )
ومن ثم تفرج مسلسل "لالا فاظمة نسومر" باللغة الأمازيغية على القناة الرابعة ( على فكرة نزار قبائلي يهوى العربية كثيرا هههههههه ....)
بعد التفرج لم أوراقه واتجه لمكان نومه وبدأ في القص واللصق مشكلا كتابا صغيرا يضم بعض ما كتب في مسيرته الإعلامية القصيرة .
كان يظن الأمر سهلا لكنه استمر حتى السالعة الواحد والنصف ليلا ، كان تعبا جدا لكن الأمل في منصب عمل جعله ينسى النعاس والألم الذي سكن ظهره بل والبرد الذي أخذ يقرصه بشدة ، انتهى نزار ،ملأ محفظته أو عشيقته كما يسميها بتلك الأوراق واتجه للنوم لأربع ساعات فقط والإستيقاظ مجددا وبداية رحلة أخرى .
هذه قصة نزار في يوم من أيامه .....والجديد يأتي في أوانه ،واعذروني مرة أخرى على التأخر خصوصا الأخ ابووووووووووبكر الذي أخذت مكانه

والكلمة طبعا له .فهيا إحكي عن يوم من أيامك أخي .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيك يا أخي نزار ما أخف ظلك
و ما أروعها و أجملها و أحسنها من قصة
و لكن لي سؤال لك و أنا في انتظار الرد
ذكرت كل المناطق التي ذهبت منها إلى العاصمة فلماذا لم تذكر القرية التي تقطن فيها؟؟؟
هل استحييت أم ماذا؟؟؟
مع أنك جريئ إلى درجة لا توصف و أعضاء المنتدى يشهدون على ذلك



سلامي لك أخي نزار علي
و أقولها في المنتدى و ليشهد الأعضاء على ذلك
أحبك في الله
و أسأل الله عز و جل أن يجمعني بك و بأعضاء المنتدى في الجنة مع سيدنا رسول الله صلى الله عليه و سلم...........

[نزار علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنين الفجر

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيك يا أخي نزار ما أخف ظلك
و ما أروعها و أجملها و أحسنها من قصة
و لكن لي سؤال لك و أنا في انتظار الرد
ذكرت كل المناطق التي ذهبت منها إلى العاصمة فلماذا لم تذكر القرية التي تقطن فيها؟؟؟
هل استحييت أم ماذا؟؟؟
مع أنك جريئ إلى درجة لا توصف و أعضاء المنتدى يشهدون على ذلك

سلامي لك أخي نزار علي
و أقولها في المنتدى و ليشهد الأعضاء على ذلك
أحبك في الله

و أسأل الله عز و جل أن يجمعني بك و بأعضاء المنتدى في الجنة مع سيدنا رسول الله صلى الله عليه و سلم...........

سلام الله عليك يا حبيبي في الله
شكرا شكرا شكرا مهما قلت لن أوفي بحقك
أما عن قريتي فأنت تعرفها وتعرفني كما تعرف أبي وأمي أنا صديقك "أحمد من قرية أولاد عبد الهادي " بأعالي عمال وأنت بعمال مركز

فقط يا غيور قريتناأجمل من حيك ههههههههههههههههههه
لك مني كل التقدير والإحترام
وليسمعها الجميع " أنين الفجر حبيبي في الله "
و أدعوا الله أن يجمعنا وإياكم في جنته

بورك فيكم

[سليم_الجزائر]

ومن ثم تفرج مسلسل "لالا فاظمة نسومر" باللغة الأمازيغية على القناة الرابعة ( على فكرة نزار قبائلي يهوى العربية كثيرا هههههههه ....)
انني احترمتك كثيرا ليس لانني عربي كلا بل انا ايضا احب القبائليين لانني عاشرتهم وانهم رجال باتم معنى الكلمة واعتب عليهم الكتابة بالفرنسية رغم ان العربية لغة القران

[نزار علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة slim_alg

ومن ثم تفرج مسلسل "لالا فاظمة نسومر" باللغة الأمازيغية على القناة الرابعة ( على فكرة نزار قبائلي يهوى العربية كثيرا هههههههه ....)
انني احترمتك كثيرا ليس لانني عربي كلا بل انا ايضا احب القبائليين لانني عاشرتهم وانهم رجال باتم معنى الكلمة واعتب عليهم الكتابة بالفرنسية رغم ان العربية لغة القران

سلام الله عليك أخي وشكرا على كلامك الطيب ، والله إن ما تعتبه على إخوتي القبائل هو الشيء نفسه الذي أعتبه عليهم
لكنه الإستعمار ركز جهوده على هذه المنطقة التي كان بها أكبر عدد من المساجد ولازال ، فكان النتيجة أن ورثنا لغة بعيدة عن أثار أجدادنا
المهم أنا قبائلي اللغة وأهوى أمازغيتي وأعتز بها بعيدا عن العصبية العمياء وكذلك أنا هائم في هوى العربية ومشدود إلى سحرها
شكرا أخي .

[نزار علي]

شكرا على مروركم الكريم
لا تحلو الكتابة إلا بكم
المهم أتمنى أ ن يكون يومي قد أعجبكم واعذروني على الرد المقتضب
لكن أعدكم سأرد على كل ضخص وحده
أستودعكم الله في انتظار يوم ابو بكر

[وسام وسام]

وين راك يا بوبكر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[الامنية]

والله اخي الكريم اليوم نتاعك يعيي بزاف ربي يكون في عونك بصح نستعرف بيك نتاع الصح-------------------باين راك شخص مايحبسو والو راك طموح

[نزار علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامنية

والله اخي الكريم اليوم نتاعك يعيي بزاف ربي يكون في عونك بصح نستعرف بيك نتاع الصح-------------------باين راك شخص مايحبسو والو راك طموح

سلام الله عليك أخي شكرا على مرورك الطيب :
وشكرا ثانيا على الإطراء الكبير الذي خصصتني به ، وأسأل الله لي ولك ولكل أعضاء منتدانا أن يرزقنا قوة الإيمان وقوة التغلب على مصائب الدنيا آميييييييييييين

[نزار علي]

بحث في فائدة أبو بكر :
يا أخي اسرع فكلنا شوق لسماع قصتك "في يوم من أيامك " ليس أمامك إلا ليوم غد بعها لي الحق أن أختار شخصا أخر هيا هيا هيا