![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الرد على من إتهمني بالخروج (كلام العلامة الجابري في تكفير بشار الأسد و القذافي)
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
يا أختي أنا ضد الديمقراطية وأفكار العلمانيين
ولست مثلك أعتبر أصحاب الديمقراطية ولاة أمر أنت قلت أن الديمقراطية كفر فما حكم من يحكم بالديمقراطية؟ هل هو مؤمن أم كافر؟ وبوتفليقة وحكام العرب يحكمون بغير ما أنزل الله ادا فهم من الكافرين حسب الآية الكريمة؟ وأجيبيني أنت أولا عن اسئلتي لأنك تعتبرين حكام الخليج من الخلفاء الصالحين
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
قد ألجمتك كما ألجمة إخوانك القطبيين يا تكفيري أجب على الأسئلة أو دعك من التلاعب و التلون غلبتك مرلاة أخرى...... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
بالفعل حكام الخليج ليسوا كلهم خلفاء صالحين وسأعود مرة أخرى للحديث عن الديمقراطية وبيان الإشكال ...
المقبل |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() الرد على من يقول (لماذا كفر علماؤكم البعثية ولم يكفروا أتباع الدمقراطية)) اقتباس:
أقول: 1_الديمقراطية صار لها معنًى عرفي بين الناس يختلف عن معناها الأصلي الكفري الذي ذكرته أنت فالعرف بين الناس من عامتهم، وكبار الدعاة الإسلاميين، والمثقفين أن الديمقراطية تعني : الشورى في الإسلام بحيث يستطيع الشخص أن يدلى بمشورته ورأيه، وأن يكون اختيار الحاكم أو رجالات الحكومة عن طريق استشارة الشعب. فهذا وإن كَانَ باطلاً فِي نَفْسِهِ، وَلَكِنَّهُ هو المراد بالديمقراطية عند كثير من الناس، وقد كان ينادي بهذه الديمقراطية أَوْ يشارك فِيْهَا كبار الشخصيات المنتسبة للدعوة إلى الله –رغم كونهم مِنْ أَهْلِ البدعة- كالمودودي الَّذِي يرى أن الإسلام بإرسائه مبدأ الشورى دين ديمقراطي، ولذلك فقد دعى إلى إعطاء الديمقراطية فرصة لتتكيف وتنجح في البلدان الإسلامية (3 ، وحسن البنا الَّذِي ترشح للانتخابات النيابية في مصر مرتين، ، وحسن الهضيبيس، وعمر التلمساني، وحامد أبو النصر، والقرضاوي، والغزالي، ومصطفى السباعي وعبد المجيد الزنداني وكثيرون غيرهم. بل حتى سيد قطب. قَدْ نادى بأعظم مبادئ الديمقراطية الكافرة وَهِيَ الحرية الدينية المطلقة حَيْثُ قَالَ فِي كتابه "نحو مجتمع إسلامي" (ص/105) : " فالإسلام لا يريد حرية العبادة لأتباعه وحدهم، إنما يقرر هذا الحق لأصحاب الديانات المخالفة، ويكلف المسلمين أن يدافعوا عن هذا الحق للجميع، ويأذن لهم في القتال تحت هذه الراية، راية ضمان حرية العبادة لجميع المتدينين… وبذلك يحقق أنه نظام عالمي حر، يستطيع الجميع أن يعيشوا في ظله آمنين، متمتعين بحرياتهم الدينية، على قدم المساواة مع المسلمين، وبحماية المسلمين". وقَالَ يوسف القرضاوي : "حينما نتحدث عن الديمقراطية لابد أن نتحدث على بصيرة، فكثير من المسلمين الذين يقولون بأن الديمقراطية منكر أو كفر أو إنها ضد الإسلام لم يعرفوا جوهر الديمقراطية، ولم يدركوا هدفها ولا القيم التي تقوم عليها. لقد قال علماؤنا من قديم بأن الحكم على الشيء فرع عن تصوره، بمعنى أننا إذا لم نتصور الشيء فلا يجوز أن نحكم له ولا عليه. لا أرى أن الديمقراطية بجوهرها تنافي الإسلام، لأنها تقوم على أن يختار الناس من يحكمهم، فلا يقود الناس من يكرهون ولا يفرض عليهم نظام لا يرضون عَنْهُ" ويقول راشد الغنوشي: "إن مفهوم الديمقراطية مفهوم واسع يتسع لمعان كثيرة ولكنها قد تلتقي عند معنى أنها نظام سياسي يجعل السلطة للشعب ويمنح المحكومين الحق في اختيار حكامهم وفي التأثير فيهم والضغط عليهم وعند الاقتضاء تغييرهم عبر آليات قد تختلف من نظام ديمقراطي إلى آخر ولكنها تلتقي عند آلية الانتخاب الحر. وبالتالي يحقق هذا النظام التداول على السلطة عبر صناديق الاقتراع ويضمن للناس حريات عامة، كالتعبير وتكوين الأحزاب، كما يضمن استقلال القضاء. وبالتالي فالديمقراطية آلية تضمن للشعب سيادته على النظام السياسي وتحقق جملة من المضامين والقيم التي تصون الحقوق وتحمي الحريات وتحصن الناس ضد الجور والاستبداد. يتوجس بعض الناس من الديمقراطية لأنها مصطلح أجنبي جاء من الغرب الذي لا يرجو منه البعض خيراً وقد أتانا مستعمراً . هذا مع أن ديننا ليس فيه ما يمنعنا من أن نأخد بكل خير أقره العقل وأثبتت التجربة جدواه. ولعل من أسباب رفض البعض للديمقراطية أننا ورثنا الاستبداد كابراً عن كابر لزمن طويل.. 2_الشريعة عبارة عن اعتقاديات وكفريات فحتى نحكم على إيديولوجيا ما بالكفر يجب أولا أن ننظر في عقائدها فمعلوم أن عقائد البعث كافرة كما سبق بيانه أما الدمقراطية بالمعنى العرفي فلا يوجد فيها عقائد كفرية بدليل أن الكثير من الدعاة خاصة الإخوان يتشدقون بها لكنهم يقصدون المعنى العرفي لا المعنى الكفري (أقول هذا من باب الإنصاف)) أما البعثية فليس لها معنى عرفي بل أهم شيء عندها هو تقديم القومية على الدين(=تفضيل=إستحلال=كفر)) . 3-أن هؤلاء العلماء لم يكفروا هؤلاء الحكام المذكورين-صدام والقذفي والأسد- لحكمهم بالقوانين(الحكم بغير ما أنزل الله))؛ بل لأشياء أخرى تلبسوا بها أعظم من ذلك بكثير؛ فالقذافي مثلا لم يكتفِ باستهانته بشعائر الإسلام وإنكاره للسنة -مع دفاعه عن ذلك إلى الآن! بعد إقامة الحجة عليه- وحسب؛ بل تلبس بما هو أعظم من ذلك؛ وذلك بادعائه النبوة والرسالة (=رسول الصحراء!)؛ وانظر البيان في آخر هذه المشاركة. 4-أن الحكم بالكفر لو صح على معين؛ فإنه لا ينسحب على معين آخر؛ حتى لو تلبس بنفس فعله الكفري!. فقد يقع شخصان في (نفس الفعل المكفر)؛ فيَكفرُ أحدُهما ولا يكفر الآخر؛ نظرًا لثبوت الشروط وانتفاء الموانع عن أحدهما (=المُكَفَّر)، وعدم تحقق ذلك في الآخر. وهذا مما لا خلاف فيه عند من اشتم رائحة العلم!. فالذين يشغبون بمثل هذه الفتاوى على سائر الحكام؛ لم يصيبوا في ذلك؛ بل قد أساءوا أيما إساءه؛ إذ قد نسبوا الكفر لأشخاصٍ؛ الأصل المتيقن فيهم أنهم مسلمون. ومن رمى أخيه بالكفر؛ فهو كما قال؛ وإلا رجعت عليه!. 5-إن مسألة تكفير الأعيان مسألة (اجتهادية) محضة؛ فإذا كََفّرَ عالمٌ أحدَ الناسِ؛ فإن اجتهاده ذلك لا يلزم غيره من العلماء، ثم إنه قد يصيب في حكمه على ذلك المعين وقد يخطئ. وعليه؛ فلا ضرر مطلقًا من أن يقال: «أخطأ فلان من العلماء في تكفير ذاك المعين»؛ طالما أن المسألة في نطاق الأجر والأجرين (=الاجتهاد السائغ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
نحن هنا لسنا في معركة بل حوار وليست حربا فيها غالب ومغلوب فكلنا يكتب وللقارئ أن يأخذ بما يريد .... غلبتك ( أهزر معاك هههه) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||||||
|
![]()
الرد الشافي على مفتريات القذافي رابطة العالم الإسلام عام 1402هـ ![]() ![]() حجم الكتاب : 1 ميجا بايت >>> رابط التحميل <<< https://www.archive.org/download/rsmqrsmq/rsmq.pdf أقول: لو كانت الفتاوى متناقضة كما تقول فلما اجتمع كل هؤلاء العلماء من مختلف البلدان على تكفير القذافي وصدام حسين. فهل كل هؤلاء العلماء على اختلاف مذاهبهم وبلدانهم أفتو من أجل السعودية؟! اقتباس:
القسم الأول: منه ما هو كفر مخرج من الملة كتشريع الشرك والطاغوت وإلزام الناس للإيمان به وتغيير الدين بدين آخر وإباحة الشركيات أو منع الصلاة وما إلى ذلك فهذا كفر أكبر مخرج من الملة لكن واقع الكثير من الحكام لا يقرونه ولا يقومون به إلا بعضهم كالقذافي والأسد وصدام.. القسم الثاني: منه ما هو معصية كالسماح بالربا والزنا والخمور وظلم الشعوب والتعاون مع الكفار في الأمور المحرمة فهذا ليس كفرا مخرجا من الملة بل معصية ومنه ما هو كفر أصغر . فعلماء السنة يفرقون بين القسمين وليسوا ممن تتحكم فيهم العواطف والأخبار المفبركة! إنما يبنون تكفيرهم على الدليل الشرعي بعد إقامة الحجة. والذي يقع فيه غالب الحكام اليوم هو القسم الثاني وهذا لا يوجب الخروج على الحكام لأن النبي صلى الله عليه والسلام حرم علينا الخروج على الحكام الفاسقين والظالمين إلا إذا رأينا كفرا بواحا عندنا فيه من الله برهان. اقتباس:
التولي : مكفر . الموالاة غير جائزة أما التولي : فهو الذي نزل فيه قول الله جل وعلا ]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ[ (المائدة 51) . وضابط التولي : هو نصرة الكافر على المسلم وقت حرب المسلم والكافر ، قاصداً ظهور الكفار على المسلمين . فأصل التولي : المحبة التامة ، أو النصرة للكافر على المسلم ، فمن أحب الكافر لدينه ، فهذا قد تولاه تولياً ، وهذا كفر . وأما موالاة الكفار : فهي مودتهم ، ومحبتهم لدنياهم وتقديمهم ورفعهم وهي فسق وليست كفراً . قال تعالى ]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ[ إلى قوله ]وَمَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ[ (الممتحنة 1 ) . قال أهل العلم : ناداهم باسم الإيمان ، وقد دخل في النداء من ألقى المودة للكفار ، فدل على أن فعله ليس كفراً ، بل ضلال عن سواء السبيل . ؛ وذلك لأنه ألقى المودة وأسر لهم ؛ لأجل الدنيا ، لا شكاً في الدين . ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم لمن صنع ذلك : " ما حملك على ما صنعت " ؟ قال : والله ما بي إلا أن أكون مؤمناً بالله ورسوله ، أردت أن تكون لي عند القوم يد يدفع الله بها عن أهلي ومالي". فمن هذا يتبين : أن مودة الكافر والميل له لأجل دنياه ليس كفراً إذا كان أصل الإيمان والاطمئنان به حاصلاً لمن كان منه نوع موالاة. اقتباس:
قال الإمام ابن باز - رحمه الله - ( فتاواه 6/148 ) : « . . . وهيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية , لمّا تأمَلوا هذا , ونظروا فيه , وعرفوا الحال ؛بيّنوا : أن هذا أمر سائغ , وأن الواجب استعمال ما يدفع الضرر , ولا يجوزالتأخر في ذلك , بل يجب فوراً استعمال ما يدفع الضرر عن المسلمين ولو بالاستعانة بطائفة من المشركين . . . » انتهى . وقال - رحمه الله - ( فتاواه 6/172 ) : « وأما ما اضطرت إليه الحكومة السعودية من الأخذ بالأسباب الواقية من الشرّ والاستعان بقوات متعددة الأجناس من المسلمين وغيرهم للدفاع عن البلاد وحرمات المسلمين وصدّ ماقد يقع من العدوان من رئيس دولة العراق ,فهوإجراءٌ : مسدّد , وموفّق , وجائز شرعاً .وقد صدر من مجلس هيئة كبار العلماء - وأناواحد منهم - بيان بتأييد ما اتخذته الحكومة السعودية في ذلك ، وأنها قد أصابت فيمافعلته . . . » انتهى. وغاية ما في الأمر الاستعانة بالكافر على أمور دنيا هم متقدمون فيها ، ألم تعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعان بابن أبي أريقط في معرفة الطريق وكان كافراً ؟ أما تعلم يا ظلوم أنه استعان في الجهاد بعينة الخزاعي؟ فكيف بمثل هذا؟ قال ابن القيم : ومنها : أن الاستعانة بالمشرك المأمون في الجهاد جائزة عند الحاجة ، لأن عينة الخزاعي كان كافراً إذ ذاك ، وفيه من المصلحة أنه أقرب إلى اختلاطه بالعدو ، وأخذه أخبارهم ا.ه زاد المعاد (3/301) . أما إن كنت تعني إنكار دخولهم في جزيرة العرب ، فهذا يدل على تجنيك ، فكيف لك أن تشنع في مسائل اجتهادية الخلاف فيها قوي من جهة تحديد جزيرة العرب ، وما المراد بحرمة دخولهم لها ؟ ثم إن كثيراً من المحرمين يجوزون دخول الكفار للمصلحة التي يراها ولي الأمر لاسيما و أنه يوجد بهذه القواعد رادارات وأجهزة معقدة لا يستطيع تشغيلها وإدارتها غيرهم " الأمريكان " ، فإذا تقرر أن هذا ليس محرماً فضلاً عن كونه كفراً . اقتباس:
تنبيه: ليس الغرض من ردي عليك الدفاع عن حكام السعودية إنما بيان منهج السلف في التعامل مع مختلف الحكام الفسقة والظلمة مع بيان منهجهم في التكفير المبني على العدل والإنصاف لا على الشطط والعاطفة.
|
|||||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أم سلمة، سلفية، |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc