مارأيك في حزب الحرية والعدالة الذي اسسه أتباع طالب الابراهيمي

[حميدي البشير]

طالب الابراهيمي شخصية مشهود لها بالتواضع و النزاهة أما حزبه فالله أعلم بنوايا أتباعه

[الحارث]

والله مؤخرا اثبت محمد السعيد انه لا يختلف عن ابو جرة المسخراني في تميعيه للاسلام لحساب مصالحه الشخصية هذا الذي يقول نحن رضعنا الاسلام في صبانا بعدها يدخل في حزبه بما يعرف بحسناء البرلمان نعيمة فرحي


شاهد هاته المراة في الصورة ثم علق لماذا يقبلها رئيس حزب يدعي انه اسلامي
https://www.ennaharonline.com/ar/oyou...%8A%D9%86.html

[طاهر القلب]

السلام عليكم
بالنسبة لي كل الأحزاب في نفق واحد و لها سقف واحد ... أما الجديدة فلم نخبرها بعد و لم نجربها في العراك السياسي و طريقة التكيف معه .. لذا لن يكون لنا وجهة نظر بخصوصها و إن كانت فهي مرتبطة بأشخاص معينين و لا علاقة لها بالحزب ككيان سياسي له برنامجه الخاص و الذي من خلاله يكون حكمنا على الحزب و نشاطه لا على الأشخاص و وزنهم السياسي , و هنا طبعا لا يهمنا كناخبين أو مواطينين ذلك الوزن بقدر ما يهمنا البرنامج و النشاط السياسي للحزب و مدى تطابقه مع صوت الشعب و تطلعاته ... أما الأحزاب العتيدة التليدة و التي أصيبت بالشيخوخة, وأصابتها الأمراض الديموقراطية و غيرها و لعل أبرزها مرض - الزهايمر - فوضعها و سياستها واضحة ولا تحتاج لإستطلاع أو إطلاع واسع منا فقد خبرناها سنين طوال عراض ... وأبسط مواطن جزائري يقول عنها و فيها "هرمنا ... هرمنا و نحن نرى و نسمع و لا نعقل ما نرى و نسمع و نعد السنين والأعمار وهاته الأحزاب لم تفنى بعد" ...

[souad571]

محمد السعيد هو سفير سابق بدولة البحرين اذا اردنا فعلا ان نتعرف على الحزب فعلينا ان نعرف مواقف الرجل في المحطات التاريخية السابقة وحينئذ نحكم له اوعليه لان في البداية يعتمدون على الوجوه النظيفة لتلميع صورتهم امام الرأي العام الجزائري ولما يتمكنون يتفرعنون نريد رجل المبادئ والقيم المتمسك بالثوابت الذي يعيد للجزائر المكانة التي تستحقها لاالرجل الذي يرتمي في احضان المصالح الذاتية الذي همه الكرسي لاالشعب

[salim yasser]

اخي الكريم ان حركة الحرية والعدالة ماهي الا درع من ادرع النظام التي اراد ان يستخدمها في هده المرحلة لان نطامنا المتعفن عودنا على هده الخرجات وقيادة الحزب واعني محمد السعيد هو نتاج لهدا النطام ومن ابناءه .ومتى كان دو مرجعية اسلامية .اخي متى نبقى دومامسيرين بعواطفنا .اخي الكريم ان للمشروع الاسلامي رجاله وهم من صحى ومازالو على العهد سائرين.فهم من ادخلو السجون والمعتقلات وضيق عليهم في الثمانينات والتسعينات وحتى يومنا .اما محمد السعيد فكان حينها سفيرا ينعم بالخيرات ويشارك في رسم سياسات النظام.القمعية.فكيف تريده ان يصنع التغيير.اخي الكريم انظر الى حال الامة وحال البلاد ودقق النظر وعد قليلل الى الوراء وتتبع مواقف سياسي الجزائر فستدرك من ثبت على المواقف ومن انبطح..وستجد القليل منهم .وساعرض عليك بعض الاسماء لعلي اختصر عليك الجهد. عبدالله جاب الله...ايت احمد...علي بن حاج...المرحوم مهري....علي يحي عبد النور....

[azza1984]

إطلعت على بعض أفكار مؤسس الحزب
لا علاقة لطالب الإبراهيمي بالحزب ولا صلة له به من قريب أو بعيد
أفكار المؤسس مميعة للدين علمانية بثوب محتشم
أفكاره الخارجية من أصحاب الفلك الإراني و مدافع عن المجرم بشار الكافر الأسد
إحــــــــــــذروا منه

[اية الله حبيبة]

انا لا علاقة لي باللسياسة لكن سمعت نقاشات حول الحزب واعجبني كثيرا انه يشترط في المنخرطين ان يكونوا اناس لم تلوث ايدهم باختلاسات و معروف عنهم النزاهة و وهذا ما جعلني احترم كثيرا هذا الحزب وخاصة ان طالب الابراهيمي يعد زعيمهم الروحي وقرئت في الصحف عن العلاقة التي تربطه بالحزب وانا اخترم هذا الرجل كثيرا اتمنا فقط ان يجسد شعار النزاهة الذي يرفعه الحزب

[لولب دمحا]

بصراحة لقد تزعزعت ثقة الشعب الجزائري في مسؤوليه مما يشاهده من شتى أنواع الفساد ، ومصادرة لصوته وأحيانا بيعا لكرامته وعليه فهو يبحث اليوم أكثر من أي ّوقت مضى عن الثقة ومن هم الثقاة الذين يحملون همومه ومعاناته ومن هو الرجل العظيم الذي يستحق الظفر بزواج الجزائر ، فمن العشرية السوداء إلى عشرية الفساد وطأطأة الرؤوس وكان حقّا على الشعب الجزائري أن يقف حائرا بين وقفة عبور إلى شاطئء الأمان أو الخوف من الوقوع في بركان هائج فقد رأينا من إ دّعى الإسلام وأصبح يتاجر بالمناصب والعذروات الحسان يحطن به من كل جانب ، ومن أصحاب الخطابات البليغة المصقعة والوعود الكاذبة ومن هنا تقع المشكلة في : من نحن؟ نسكت على الظلم ونراه كقطع الليل ، ولانتناصح ، ونريد أن يأتينا الآخرون بأكواب زهور من العدالة والديمقراطية فهيهات هيهات ..يا أبناء جلدتي ووطني إن لغة الجهل والتعصب للرأي وإبراز الذاتية والأنا والمداهنة وتهميش العقل السليم الناقد وعدم مكافأة المخلصين المبدعين هو الذي أخّرنا سنين ومازال يؤخّرنا قرونا إن لم نستنهض الهمم ونشرئب إلى القمم كانت هذه كلمتي فحظّي فيها قليل وصبري فيها جميل. (نسأل الله الهدى والتقى والعفاف والغنى) .