اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العصنوني
لقد اجرى بعض الفرنسيون المتشددون لقاءا صحفيا في سنة 1979 لما توفي الرئيس الراحل هواري بومدين رئيس الطبقة الكادحة في الجزائر رحمه الله ضم هذا اللقاء انذاك صحافيون متقاعدون وبعض المسؤولين القدماء في الحكومه الفرنسية متقاعدون كذلك اي بمعنى انهم عايشوا الثورة التحريرية للجزائر وناقشوا في هذا اللقاء مستقبل هذا البلد بعد رحيل رئيسها وقد قيل انذاك كلاما لا يليق في حق الرئيس المستخلف للرئيس الراحل وخلاصة اللقاء قال احدهم وكان يشغل منصبا سام في الحكومة الفرنسية اثاء الثورة بان الرئيس الفرنسي ديغول لجينيرالاته يوم ان خرجوا من البلاد العزيزة مدحورين قال هذا اللعين باننا تركنا بذرة في هذا البلد ستعطي ثمارها بعد 15 او 20 سنة . وليفكر الجميع في هذا الكلام الدي اذيع انذاك في القناة الفرنسية الثانية بان لهذا البلد متربصون للسوء منذ زمن اما نسيتم عملاء فرنسا الذين كانوا يفتون في اباحة دماء الجزائريين ايم المؤامرة التي احدثت في هذا البلد في التنسعينات والتي قال عنها احد الصهاينة الماكث في بلد عربي وكان ينتمي الى المخابرات الاسرائيلية في سنة 1967 باننا حاولنا ان ندخل هذا البلد اي الجزائر عدة مرات ولم نستطيع , لقد ضربنا هذا البلد في عقيدته في التسعينات لكن تفطنوا لنا لنا بفضل الرئيس الجديد وذكر بوتفليقة وقال بان هذا الرئيس الجديد عايش حرب 67 في سناء ولا يجب ان ننسى ماذا فعل فينا الجزائريون في حرب سيناء فالشعب الجزائري هو الشعب العربي الوحيد في العالم الذي يكن لنا اكبر كره ,واضاف هذا اليهودي قائلا سنقتحم هذا البلد مستقبلا عن طريق التجارة العالمية لان الجزائر ابرمت اتفاقية مع صندوق النقد الدولي وستكون فرصتنا للدخول بافكارنا لهذا البلد (ملاحظة . لقد اخذ هذا الكلام من صحيفة يخرجها هذا اللعين باحدى دول الخليج باللغة العبرية وتم ترجمتها الى اللغة العربية ) .فنتمنى من الشاب الجزائري ان لا يسقط في فخ اولائك الباغظون الذين يكنون لهذه الامة المكاره وما اكثرهم من الداخل والخارج اللهم افضحهم للخلائق واجعل كيدهم في نحورهم يا رب العالمين .
|
صحيح ما قاله ديغول لقد وضع بذرة اثمرت في التسعينيات والكل يعرفهم انهم جنرالات الجيش حزب فرنسا خالد نزار كان حركي والكل يعلم ذلك العماري كذلك الجنرال الكلب توفيق (حاشا الكلب) كان حركي واتحداك ان تنكر ذلك بن بوزيد من مدينة مسكيانة كان والده قايد الكل في مسكيانة يعرفه الم تسال نفسك يوما لمذا تغير جمير الوزراء الا ابن الحركي بن بوزيد اه لانه ببساطة يخدم اهم مشروع لفرنسا هو بناء جيل اعمى اعرج لا يعول عليه والنتيجة امامك .
اما بالنسبة لمن استباح دماء الجزئريين اقول لك يا اخي : بن طلحة تتوسط ثلاث ثكنات الاولى لا تبعد الا مسيرة 15 دقيقة للامن العسكري الثانية لا تبعد سوى 20دقيقة للدرك الوطني وعند مدخل القرية حاجز ثابت للشرطة وعلى بعد 200 متر موقع للرمي تابع للجيش والمجزرة كما تعلم دامت 6 ساعات كاملة والله لو كانت في الجنوب لادركها الجيش ، اطفال ذبحوا (بالبالة) وليس بالسكين اي ان الارهابيين لم يكونوا على عجلة من امرهم اقول لك حلل وناقش
وازيدك من الشعر بيتا صرحت المخابرات البريطانية في التسعينيات ان ابو قتادة واظنك تعرفه جيدا كانت معظم اتصالاته الى ثكنة تابعة للامن العسكري بالجزائر .
اما 17 سبتمبر فلا اظنك احمق حتى تصدق هذه اللعبة المخابرتية الا ان كنت d r s ، ضف الى ذلك ان الشعب الجزائري طحن وذل وتجرع الهوان حتى ادمنه فلا تخف يا سيدي ونم قرير العين